
تفاصيل طلاق علي غزلان وفرح شعبان للمرة الثانية
أعلن الطبيب واليوتيوبر المصري علي غزلان انفصاله رسميًا عن زوجته الإعلامية وملكة جمال مصر السابقة فرح شعبان، وذلك للمرة الثانية بعد زواج استمر قرابة ثلاث سنوات.
الإعلان المفاجئ جاء عبر خاصية "الاستوري" في حسابه الشخصي على "إنستغرام" مساء الجمعة 19 أبريل/نيسان 2025، وسط حالة من الجدل والتساؤلات التي لاحقت الثنائي خلال الأشهر الماضية، لا سيما في ظل غياب فرح عن الظهور العلني مع زوجها مؤخرًا.
في رسالته، أوضح غزلان أن الانفصال وقع قبل نحو شهر، مؤكدًا أن القرار لم يكن وليد اللحظة، بل جاء بعد محاولات متعددة لإنقاذ العلاقة التي لم تستطع الصمود رغم النوايا الطيبة.
وكتب: "قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال والطلاق بيني وبين زوجتي فرح شعبان... الانفصال تم تقريبًا من شهر"، مشيرًا إلى أن القرار اتُخذ بهدوء وبعد تفكير طويل، دون اللجوء إلى إثارة ضجة أو الترويج لأي خلافات علنية.
وأكد غزلان أن محاولتهما لإعادة بناء العلاقة بعد أول انفصال لم تُكلل بالنجاح، ما دفعهما للاتفاق على الانفصال النهائي دون صراعات أو تبادل للاتهامات، حفاظًا على العلاقة الإنسانية التي تجمعهما، خاصة بعد إنجابهما طفلهما الوحيد "رحيم". وعبّر عن احترامه لزوجته السابقة قائلاً: "هي إنسانة كويسة، وربنا يوفقها عشان خاطر نفسها وعشان خاطر ابننا".
كما طالب غزلان جمهوره باحترام خصوصية القرار والامتناع عن الخوض في تفاصيله، مؤكدًا أن علاقتهما كوالدين ستظل قائمة من أجل ابنهما، وأضاف: "محدش يكلمنا في أي تفاصيل، لأننا مش هنتكلم في حاجة، وهنفضل ضهر بعض عشان خاطر رحيم".
في سياق متصل، أثارت الفنانة راندا البحيري تفاعلًا واسعًا بعدما علّقت على خبر الانفصال، مشيرة إلى احتمال وجود "عين" أو "حسد"، خاصة بعد مشاركتها مؤخرًا في الاحتفال بعيد ميلاد الطفل رحيم.
وكتبت عبر حسابها: "يا ساتر يا رب… تكونوا خدتوا عين امبارح في العيد ميلاد!!!!!". تعليق البحيري أثار حالة من الجدل بين المتابعين، بين من اعتبر الحسد سببًا محتملاً، ومن رفض هذا التفسير مشيرًا إلى أن الانفصال وقع منذ نحو شهر.
aXA6IDI2MDI6ZmFhNTpiMjQ6MjA0OjozIA==
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
رانيا محمود ياسين تعلق على أزمة عبدالحليم حافظ وسعاد حسني: ده فراغ
علقت الفنانة رانيا محمود ياسين، على أزمة قصة زواج عبدالحليم حافظ وسعاد حسني، التي أثارت جدلاً واسعًا في الفترة الأخيرة. رانيا محمود ياسين: الاتنين ماتوا الله يرحمهم نشرت الفنانة رانيا محمود ياسين، صورة جمعت بين عبدالحليم حافظ وسعاد حسني، عبر حسابها بموقع "إنستجرام"، وعلقت قائلة: 'إيلون ماسك عايز يعمل فيلم في المريخ واحنا ماسكين في جواب بين سعاد حسني وحليم ولسه بنقول ياترى كانوا متجوزين ولا لا'. وتابعت : 'بصراحة ده فراغ اوي الله يرحمهم أنتم مالكوا هيفرق معاكم في أي في النهاية كانوا بيحبوا بعض واتجوزوا شوية أو لا الاتنين ماتوا الله يرحمهم'. واختتمت رانيا محمود ياسين منشورها قائلة: 'هما في دار الحق وإحنا في دار الباطل، ده الخلق للخالق بقى وشوفوا هيعملوا إيه الأجيال الجاية في المريخ إن شاء الله'. عبدالحليم حافظ يوضح قصة حبه لـ سعاد حسني أوضح محمد شبانة، نجل شقيق عبد الحليم حافظ، ما تردد عن زواج عبدالحليم حافظ وسعاد حسني، خلال مداخلة هاتفية في أحد البرامج التليفزيونية، قائلا: 'لم نصرح أبدًا بزواجهما، بل أسرتها هي من روجت لهذه القصة، سعاد نفسها لم تتطرق لهذا الأمر طوال حياتها، ولم يظهر الحديث عن هذا الزواج إلا بعد وفاتها، أي بعد 17 عامًا من رحيل عمي". وتابع محمد شبانة: 'عبدالحليم كان يحبها، لكنه لم يتزوجها، وصرح سابقًا بأن الزواج لا يقتصر على الحب فقط، بل كان يتطلب أمورًا أخرى، وهناك تسجيل صوتي نادر لعبد الحليم يتحدث فيه عن هذا الموضوع سيتم الكشف عنه قريبًا".


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
الإمارات سحابة المطر
الإمارات سحابة المطر أينما توجه وجهك، تجد الإمارات سحابة ممطرة، تبلل ريق البشرية بعطاءات أسخى من مكامن الدر، وأبهى من نجمات الفجر. العالم يشهد معضلات، ويواجه نكبات، وفي العالم توجد أيادٍ بيضاء نذرت نفسها لكشف الضرر، ورفع الكدر، ومنع الشر، والسير بالعالم نحو طرق السلام، والمحبة والوئام، وتشذيب الشجرة الإنسانية من أوراقها الصفراء، وتقليم الأغصان من شوائب الدهر. اليوم عندما تنظر إلى المشهد الإنساني، وتتأمل تلك اللوحة التشكيلية وترى كيف تقف الإمارات على مقربة من الشروخ التي تصيب هذه اللوحة تشعر بالفخر، وتمتلئ نفسك بالاعتزاز والتقدير لعيال زايد الذين أصبحت مهمتهم في الحياة تلوين الوجوه بإشراقات صباحية مبهرة، وبريق مدهش، كل ذلك يحدث فقط لأن قيادتنا آمنت بأننا شركاء في هذا العالم، وعلينا تقاسم الهموم، والتشارك في بناء عالم بلا خدوش، والسعي دوماً إلى تضميد الجراح، ببلسم الحب، فهو وحده الترياق، وهو وحده النعيم الذي يلبس الحياة ثوب الإستبرق، ويجعلها دوماً رائقة، مثل قصيدة شاعرية، يكتبها شاعر ألهمه الله قريحة العطاء المستمر لبلاغة الشعر، ونبوغ القافية، وحسن تصوير السرد. هذه سيرة دولة، نشأت على الحب، وبناء خيمة التلاحم البشري عند تلة لا تبللها أمطار الغضب، ولا تحرك أوتادها رياح التعب. هكذا تعلم الإنسان على هذه الأرض كيف يكون في الوجود باقة، والعالم فراشات تشم العطر من وريقاتها الشفافة، وتنتشي الأرواح جذلاً. هكذا تعلمنا من التاريخ بأن الحياة خلية نحل ونحن شهدها، نحن الذين نضع البصمات على الجروح فنحييها، ونجعل حياة الناس هي صلب اهتمامنا، ومصيرهم محور جهودنا، مستقبلهم جوهر بذلنا، وعطائنا. دائماً يتحدث قادتنا الكرام عن العطاء، ودائماً يحثون الأبناء على العطاء، لأنه سر بقاء البشرية، وسبر نموها، وتطورها، وسبب رئيسي في بناء حضارة الاستدامة، والصمود في وجه عواتي الزمن، وعندما ننظر إلى هذه الحشود البشرية التي تنهال على هذه الأرض، بكل حب، ووفاء، نوقن أن الحب هو ذلك الماء الصافي العذب الذي تشتاقه النفوس، وتهفو إليه، لأنه السر في انتعاشها، والأصل في جمالها، ولأن الإمارات اتخذت قرارها، وانبثقت كأنها زهرة اللوتس، تسترخي على وجه الأرض، وتوزع عبير الحياة إلى جهات العالم من دون استثناء، أو إقصاء، لأن باعث عطائها هو الحب، والحب لا يستثني ولا يعطي بشروط، فقط هو يعطي، ما يقدمه، بحب وشفافية، كشفافية أهل هذه الأرض وأناسها الأوفياء. وحقيقة عندما نستمع إلى أقوال القيادة، وما تسديه من نصائح للجيل الجديد، وتحثه على العطاء، والبذل من أجل الذات، ومن أجل الآخر، نشعر بأهمية أن يكون الإنسان إنسانياً، حتى لا تنتهك الذات من قبل قسورة الأنانية، وتصبح ضحية غشاوة الوعي وضبابية الإدراك.


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
يعني لازم نقرأ فانيلته!
يعني لازم نقرأ فانيلته! بصراحة ما أدري من هو أول من صنع تلك التقليعة بالكتابة على الفانيلات، لأنه يجبرنا على أن نقرأ كل فانيلة وما كتب عليها، وتلك عادة أو هواية إن استمسكت بك فلا مفر منها، تظل تتبع ظهر كل واحد يخطف قدامك، وتظل تعوج رقبتك إن مال بظهره أو انحنى حتى تكمل القراءة، ومرات في كلمات بالأمريكاني ما تفهمها بالإنجليزي الذي تعرفه، وهو قليل، وبعضها مسيء، وتلقى الواحد فرحان وداخل يصلي وهو معلق على ظهر فانيلته عبارات خادشة للحياء أو علامة مشروب منكر، صحيح النية صافية والمسعى إلى المسجد مجازى، لكن الكتابة على الفانيلة تطرح الإثم، وتجعل من خلفك إذا فهم العبارة أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، ويمنعه حياؤه الإيمانيّ أن يلغي في بيت من بيوت الله. شخصياً أنا أعتقد أن تقليعة الكتابة على الفانيلات، أول ما ظهرت أثناء الاحتجاجات العمالية والنقابيّة أو في فرحة الأول من مايو عيد العمال، فاستغلها المصممون ونقلوها من الشارع إلى بيوت الأزياء ليصدروها من جديد إلى الشارع. الحين يمكنك أن تغض الطرف عن ظهر شخص يرتدي فانيلة برشلونه يمر بجانبك مرور الكرام، لكن أن يتقدمك في الصف ويظل طوال صلاة العشاء أمام ناظريك أنت المدريدي، وخاصة هذا الموسم، فلا تعرف ما تقرأ غير ما هو مكتوب على فانيلته، ساعتها والشرر يتطاير من عيونك، هذا مثل واحد صاحبنا «راهي» جداً ومُكثر، اشترى فانيلة من الغاليات طبعاً، وماركة، والتي سعر الواحدة أغلى من سعر «الكوت»، ومكتوب عليها عبارات مستوحاة من كلام الثائر الأممي «تشي غيفارا»، ونجمته الحمراء الماركسية، وهو يحرض الفقراء على الحرية والنضال؛ «الثوار يملؤون العـالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء»! المهم.. الله لا يبليكم بتلك الهواية التي لا تفيد أحداً، والتي تجعلك أسير ظهور الناس أو صدورهم، لأن البعض لا يكتفي بعبارة صغيرة على الظهر، تجده يحمل على صدره أسطراً ثقيلة معنى ومبنى، مثل تلك الوشوم الخضراء التي أصبحت تتسلق أجساد الناس من أخمص القدم إلى جذع الرقبة، المشكلة أن النساء أصبحن شريكات الوشوم والفانيلات المزينة بالكتابة على الظهر والصدر، والمشكلة الكبرى أن جُلّ المشترين لا يقرؤون، وإن قرؤوا لا يفقهون، وإن فهموا ركبوا رؤوسهم يعاندون لكي يُعرفوا، ويتباهون لكي يتفاخروا.