
ثورة في عالم التتبع.. «uTag» يحرر SmartTags من قيود Galaxy
تم تحديثه السبت 2025/2/15 09:23 م بتوقيت أبوظبي
في خطوة مبتكرة، تم تطوير تطبيق جديد يُدعى uTag يتيح لمستخدمي أجهزة Android استخدام Samsung SmartTags دون الحاجة إلى امتلاك جهاز من سلسلة Galaxy، وفقًا لما نشره موقع «AndroidAuthority».
ويفتح هذا التطور آفاقًا جديدة في مجال تقنيات التتبع، مما يتيح لمزيد من المستخدمين الاستفادة من ميزات هذه الأجهزة.
uTag.. جسر بين SmartTags وأجهزة Android
uTag هو تطبيق مجاني ومفتوح المصدر تم تطويره بواسطة Kieron Quinn، يهدف إلى تمكين أجهزة Android التي تعمل بنظام Android 11 أو أحدث من التفاعل مع Samsung SmartTags.
وقبل ظهور هذا التطبيق، كانت SmartTags تعمل حصريًا مع أجهزة Galaxy، مما حدّ من انتشارها بين مستخدمي Android الآخرين.
ميزات تطبيق uTag
ويوفر uTag مجموعة من الميزات التي تعزز تجربة المستخدم مع SmartTags، بما في ذلك:
-إعداد وتكوين SmartTags
يمكن للمستخدمين إعداد SmartTags جديدة بسهولة عبر التطبيق.
-تتبع الموقع
عرض موقع SmartTag على الخريطة، مع دعم التتبع الدقيق باستخدام تقنية النطاق فائق العرض (UWB) للأجهزة المتوافقة.
-إصدار تنبيهات صوتية
تشغيل رنين في SmartTag للمساعدة في تحديد موقعها.
-تخصيص الإعدادات
تغيير نغمة الرنين وتخصيص وظائف الأزرار وفقًا لاحتياجات المستخدم.
-تنبيهات الأمان
إشعارات عند اكتشاف SmartTags غير معروفة تتبع المستخدم، مما يعزز من حماية الخصوصية.
-مشاركة الأجهزة
إمكانية مشاركة SmartTags مع أفراد العائلة أو الأصدقاء لتتبع مشترك.
-دعم الأدوات "Widgets"
إضافة أدوات إلى الشاشة الرئيسية لسهولة الوصول إلى ميزات التتبع.
كيفية عمل uTag
لتفعيل uTag، يحتاج المستخدم إلى تثبيت إصدار معدل من تطبيق SmartThings الخاص بسامسونغ.
ويتجاوز هذا الإصدار المعدل عمليات التحقق التي تقوم بها سامسونغ للتأكد من أن التطبيق يعمل على جهاز Galaxy.
وخلال عملية الإعداد، يقوم uTag تلقائيًا بتنزيل وتثبيت هذا الإصدار المعدل، مما يسهل على المستخدمين العملية.
وبعد ذلك، يتعين على المستخدم تسجيل الدخول إلى حساب سامسونغ الخاص به مرتين: الأولى في تطبيق SmartThings المعدل للوصول إلى الأجهزة، والثانية في تطبيق uTag للتواصل مع واجهات برمجة التطبيقات الخاصة بسامسونغ.
الأمان والموثوقية
نظرًا لأن uTag تطبيق مفتوح المصدر، يمكن للمستخدمين مراجعة الشيفرة المصدرية للتأكد من كيفية معالجة بيانات تسجيل الدخول وضمان الأمان.
وتعزز هذا الشفافية من ثقة المستخدمين في التطبيق وتضمن حماية بياناتهم الشخصية.
تجربة المستخدمين
أفاد المستخدمون الذين جربوا uTag بأداء موثوق وسلس.
وعلى سبيل المثال، تمكن أحد المستخدمين من تتبع موقع SmartTag الخاص به باستخدام هاتف OnePlus 13 أثناء سفره، مشيرًا إلى أن التطبيق قدم تجربة تتبع دقيقة وموثوقة.
التوفر والمتطلبات
ويمكن تنزيل uTag مجانًا من منصة GitHub.
ويتطلب التطبيق جهاز Android يعمل بنظام Android 11 أو أحدث، ولا يحتاج إلى صلاحيات الروت "Root".
ومع ذلك، إذا كان الجهاز يحتوي على صلاحيات الروت، يمكن استخدام وحدة Xposed لتعديل تطبيق SmartThings مباشرة، مما يبسط عملية التثبيت.
آفاق مستقبلية
ويأمل المطورون والمستخدمون على حد سواء أن تستمر سامسونغ في دعم واجهات برمجة التطبيقات التي يعتمد عليها uTag، وألا تقوم بإجراء تغييرات قد تعيق عمل التطبيق.
وهذا التعاون المحتمل بين سامسونغ ومجتمع المطورين يمكن أن يسهم في تعزيز تكامل الأجهزة وتوسيع قاعدة المستخدمين المستفيدين من تقنيات التتبع المتقدمة.
aXA6IDEwNC4yNTIuMTYuNyA=
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
بعد آخر تحديث.. مستخدمو سامسونغ في مأزق "استنزاف البطارية"
وعلى الرغم من أن العديد من المستخدمين سعدوا بتحسينات النظام الجديد، مثل إصلاح تصميم الإعدادات السريعة ولوحة الإشعارات، وكذلك استعادة أيقونات الإشعارات على شاشة القفل ، إلا أن هناك شكاوى كثيرة ومتزايدة بشأن استنزاف البطارية في الإصدار الجديد. وقال عدد من المستخدمين إن بطاريتهم صارت ضعيفة، وذكر أحدهم أن هاتفه من نوع "S24 Plus" لم يعد قادرا على العمل طوال اليوم، بينما كان بإمكانه ذلك قبل التحديث. كما شارك آخرون إحصائيات عمر بطارياتهم، ويبدو الفرق واضحا بعد القيام بالتحديث الجديد. ويقول خبراء إن مشكلات استنزاف البطارية تعد من أبرز الشكاوى التي تظهر عند طرح أي تحديث جديد، لكن غالبا ما يكون الاستنزاف المرتفع في البداية أمرا متوقعا أثناء إعداد الهاتف للتحديث. وأشاروا إلى أن من المتوقع أن تصدر سامسونغ تحديثا جديدا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة لحل هذه المشكلة. من بين النصائح التي تم تداولها هو مسح قسم ذاكرة التخزين المؤقت على جهاز " غالكسي" الخاص بك، لكن هذا الإجراء قد يكون معقدا للمستخدمين العاديين، لذا لا ينصح به إلا إذا كنت على دراية بكيفية القيام بذلك. إذا لم ينجح هذا الحل، يمكنك التفكير في إعادة تعيين إعدادات المصنع، ولكن تذكر أن تقوم بعمل نسخ احتياطي للبيانات قبل القيام بذلك. أبرز مميزات "One UI 7": تم تحسين تصميم الإعدادات السريعة لتكون أكثر تنظيما وسهولة في الوصول إليها. تم استعادة أيقونات الإشعارات على شاشة القفل، وهو أمر كان مفقودا في بعض الإصدارات السابقة. تم تقديم تحسينات على مستوى الأداء العام للنظام، مثل تحسين استجابة اللمس والتفاعل مع التطبيقات.


اخبار الصباح
منذ 3 أيام
- اخبار الصباح
تفاصيل جديدة عن "آيفون 17 آير"
يمثل جهاز "آبل" القادم الذي يحمل لقب "آيفون 17 آير" أحد أكبر التغييرات التي طرأت على هواتف "آبل" في السنين الماضية، وتحديدًا بعد طرح التصميم المبتكر الذي تخلص من أي أزرار في الشاشة مع جهاز "آيفون 10" (iPhone 10). وربما سبقت "سامسونغ" لطرح هذا الجهاز وتقديم تصورها عنه، ولكن جميع الشائعات تؤكد أن آبل لن تتأخر كثيرًا، وسيكون "آيفون 17 آير" هو الحدث الأبرز بين هواتف الشركة هذا العام، ولذا تركز الشائعات كثيرًا عليه. وفي أحدث تقرير ظهر في موقع "نافير" (Naver) عن أحد المسربين المشهورين، فإن "آيفون 17 آير" القادم سيقدم طفرة في الوزن لم تقدمها آبل سابقًا، إذ يأتي الهاتف بسمك 5.5 ملم مع وزن لا يتخطى 145 غراما تقريبا. يذكر أن هاتف "آيفون 16" الذي صدر العام السابق يأتي بسماكة 7.8 ملم ووزن يصل 170 غراما، وكذلك الوضع مع "آيفون 15" الذي صدر في العام الأسبق، وبالطبع تزداد السماكة عند الانتقال إلى فئة هواتف "برو" في الجيلين. وفضلًا عن كونه أنحف هواتف آبل سابقًا، من مثل "آيفون إس إي 2″ و"آيفون 13 ميني" اللذين كانا يأتيان في وزن 148 غراما، فإن "آيفون 17 آير" سيكون أنحف وأخف وزنًا من الإصدارات السابقة. ويمكن القول بأن "آيفون 17 آير" سيأتي مع حجم أصغر بنسبة 40% عن الهواتف المماثلة التي تأتي بحجم الشاشة ذاته ولكن من الأجيال السابقة. أداء بطارية متواضع لم يكن الوصول إلى هذا الوزن والسمك أمرًا هينا، إذ احتاجت آبل للتضحية بالبطارية من أجل تحقيق هذا الأمر، ووضعت بداخله بطارية بحجم 2800 مللي أمبير للساعة، وهي مقاربة للبطارية التي كانت تأتي في هواتف "آيفون 12″ و"آيفون 12 برو". وتشير اختبارات الشركة بأن 60-70% من إجمالي المستخدمين حول العالم قادرون على استخدام الهاتف ليوم كامل بشكل متواصل دون شحنه، علمًا بأن النسبة المتعارف عليها عالميًا وفي الأجيال السابقة من آبل تتخطى هذا الأمر وتصل إلى 90% في بعض الحالات. ومن المتوقع أن تطلق الشركة نظام "آي أو إس 19" القادم مع تحسينات على استهلاك البطارية لمعالجة وضع الاستهلاك الحالي لبطارية الهاتف، وذلك أملًا في تحسين عمر البطارية بأكبر شكل ممكن.


عرب هاردوير
منذ 4 أيام
- عرب هاردوير
مقابلة نائب الرئيس ورئيس قطاع الأعمال في HMD Global في منطقة AMEA
أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD. من هو سانميت سينغ كوشهار؟ سانميت سينغ كوشهار هو نائب الرئيس ورئيس قطاع الأعمال لمنطقة – أوروبا ومنطقة AMEA (آسيا، الشرق الأوسط وأفريقيا) في شركة HMD Global. تولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا. في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشهار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين). سانميت سينغ كوشهار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية. كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD. كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ 'مشروع الهاتف الأنسب للأطفال' من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا. كوشار: هاتف HMD Fusion X1 هو استجابتنا العملية لما يواجهه الأهل من تحديات رقمية مع أبنائهم. صُمم هذا الهاتف من البداية ليُلبي احتياجات المراهقين، لكن بالتعاون الكامل مع العائلات. يتميز بوجود أدوات أمان متقدمة ومضمّنة داخل النظام، مثل أدوات الرقابة الأبوية التي لا يمكن التلاعب بها، وتتبع الموقع الجغرافي مع إمكانية تحديد مناطق آمنة، وإدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تقييد التواصل ليكون فقط مع جهات اتصال معتمدة. أما الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الإنترنت، فهو ليس مفعلًا تلقائيًا، بل يتم تفعيله فقط عندما يرى الأهل أن الطفل مستعد لذلك. هذا الهاتف يمنح المراهقين استقلاليتهم الرقمية تدريجيًا، دون أن يفتح لهم باب الإنترنت بالكامل من اليوم الأول. كوشار: شراكتنا مع SafeToNet تمثل خطوة رائدة في مجال الحماية الرقمية للأطفال. فبينما تقتصر معظم أدوات الرقابة الأبوية التقليدية على التبليغ بعد وقوع المشكلة، يتميز SafeToNet باستخدام الذكاء الاصطناعي على الجهاز نفسه لفلترة المحتوى الضار في الوقت الفعلي قبل أن يصل إلى الطفل. إنها تقنية تعمل على احترم خصوصية الطفل، ويصعب التحايل عليها. نحن فخورون بأن HMD ستكون أول شركة هواتف في العالم تدمج هذا النوع من الحماية الاستباقية مباشرة داخل أجهزتها، على أن تبدأ الإصدارات المزوّدة بها في وقت لاحق من هذا العام. كوشار: ردود الفعل إيجابية للغاية. يقول الآباء إن هذا هو أول هاتف يمنحهم راحة البال ليس لأنه يقيد أطفالهم، بل لأنه يدعمهم. يشعرون بالقوة والاطمئنان، وليس بالقلق. أما الأطفال، فلا يشعرون بالتقييد. Fusion X1 يخلق مساحة رقمية مشتركة تنمو فيها الثقة، لا التوتر. وهذا تحول كبير في علاقة العائلات بالتكنولوجيا. كوشار: نحن في HMD نرى أن ما نقدمه الآن هو مجرد بداية. جهاز Fusion X1 هو الخطوة الأولى نحو إنشاء فئة أوسع من المنتجات التي تهتم بالعائلة. رؤيتنا طويلة المدى تشمل أجهزة إضافية، وإكسسوارات ذكية، ومحتوى مخصص، والشراكات التي تهدف جميعها إلى تلبية احتياجات العائلات. مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي بالرفاهية الرقمية، نعتقد أن هناك فرصة قوية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء بيئة رقمية مسؤولة تدعم نمو العائلات بطريقة متوازنة وآمنة. كوشار: لا يجب أن تختار بين الحماية والاتصال. العالم الرقمي الآمن الذي تتطلع إليه من أجل أطفالك هو أمر ممكن. يبدأ ذلك باستخدام أدوات ذكية، واهتمام حقيقي بسلامة الأطفال. في HMD، نحن هنا لنكون داعمين لدورك كأب أو أم، لا لنحل محله. يجب على الأطفال ألا يكتفوا بالبقاء في هذا العالم الرقمي، بل يجب أن يزدهروا فيه. وهذا هو المستقبل الذي نعمل من أجل تحقيقه.