
كأس الكونفدرالية... تحكيم ليبي لمباراة نهضة بركان وشباب قسنطينة الجزائري
استقرت لجنة الحكام، التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، على اسم الحكم الليبي معتز ابراهيم، لقيادة مباراة نهضة بركان وشباب قسنطينة الجزائري، لحساب ذهاب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية.
وسيقود معتز ابراهيم، المباراة المذكورة بين الفريق البرتقالي ونظيره الجزائري، بمساعدة التونسي خليل حساني، كمساعد أول، والليبي عطية عيسى أمسعيد، مساعدا ثانيا، فيما سيتولى الليبي المبروك محمد، مهمة الحكم الرابع.
وعينت لجنة الحكام، التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، ماريا باكيتا سانكيلا ريفي، من جزر موريس، حكم رئيسي في تقنية الفيديو المساعد « الڤار »، بمساعدة ليتيسيا أنطونيلا فيانا، من إيسواتيني.
ويستقبل نهضة بركان ضيفه شباب قسنطينة الجزائري، برسم ذهاب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، يوم الأحد المقبل 20 من شهر أبريل الجاري، بالملعب البلدي في بركان، انطلاقا من الساعة الثامنة مساء.
جدير بالذكر أن مباراة الإياب بين الفريقين، ستجرى يوم الأحد ما بعد المقبل 27 من أبريل الجاري، على أرضية ملعب الشهيد حملاوي في قسنطينة، في تمام الساعة الخامسة عصرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
نهضة بركان تُستقبل بـ'اللامبالاة' في زنجبار: عراقيل غير رياضية قبل إياب النهائي
في مشهد يُعيد إلى الأذهان بعض فصول المعاناة التي عانت منها الأندية الإفريقية في ملاعب القارة السمراء، تعرضت بعثة فريق نهضة بركان لمعاملة غير لائقة فور وصولها إلى مطار زنجبار، اليوم الخميس، قُبيل المواجهة المرتقبة أمام مضيفه سيمبا التنزاني، في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، المقرر بعد غدٍ الأحد. ووفق ما أكدته مصادر مطلعة لـ'بلبريس"، فإن عناصر الفريق البركاني، ومن بينهم الحارس الدولي المغربي منير المحمدي، وجدوا أنفسهم عالقين لساعات داخل المطار، بسبب ما وصفه مسؤولو المطار بـ'عطب تقني' في نظام مراقبة الجوازات، دون أن تقدم الجهات المعنية أي حلول سريعة أو بدائل عملية، وهو ما أثار استياءً كبيراً في صفوف مكونات الفريق المغربي. المصدر ذاته أفاد أن الانتظار تم في ظروف غير مريحة، وسط غياب أي تنسيق أو تنظيم من طرف الفريق المضيف أو سلطات المطار، ما أضفى على الاستقبال طابعًا من اللامبالاة والارتجالية، وأثار تساؤلات حول خلفيات هذا 'العطب المفاجئ'، في ظل حساسية المباراة وحجم الرهان القاري. تجدر الإشارة إلى أن المباراة ستُجرى بشكل مفاجئ في ملعب 'أمان' بجزيرة زنجبار، بدل ملعب 'بنجامين مكابا' في دار السلام، ما يثير بدوره علامات استفهام إضافية، خاصة مع تواتر أنباء عن رغبة الفريق التنزاني في خلق ظروف خاصة لإرباك ممثل الكرة المغربية، الذي حسم مباراة الذهاب لصالحه بهدفين دون رد على أرضية الملعب البلدي ببركان. الطاقم الإداري والفني للفريق المغربي عبّر عن قلقه من تأثير هذه العراقيل على تركيز اللاعبين واستعدادهم النفسي، في وقت يراهن فيه 'البرتقالي' على كتابة فصل جديد في تاريخه القاري، وتحقيق اللقب الثالث في الكونفدرالية بعد تتويجي 2020 و2022


اليوم 24
منذ 3 ساعات
- اليوم 24
كأس الكونفدرالية: بعثة نهضة بركان عالقة بمطار زنجبار منذ ساعات
لا تزال بعثة نهضة بركان عالقة بمطار زنجبار منذ ساعات، متلقية العديد من المضايقات من قبل السلطات هناك، وكذا من مسؤولي سيمبا التنزاني، خصمهم في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، الذي سيقام الأحد المقبل، 25 ماي الجاري، بملعب أمان، بداية من الساعة الثانية ظهرا. ولحدود كتابة هذه الأسطر، لم يتمكن الفريق من استكمال إجراءات الخروج من المطار بسبب ما وصفه مسؤولو المطار بـ'عطل في النظام المعلوماتي »، حيث عبر منخرطو الفريق البرتقالي عن سخطهم وتذمرهم بعد احتجاز البعثة بمطار زنجبار. وأكدت بعض المصادر المطلعة المتواجدة رفقة بعثة نهضة بركان، أن البعثة انتظرت لساعات في ظروف غير مريحة، وسط غياب أي تنظيم واضح من طرف مستقبلي الفريق، ما أثار استياء الطاقم الإداري والتقني للنادي. وكان نهضة بركان قد اقترب من تحقيق اللقب الثالث له، عقب انتصاره بهدفين نظيفين على سيمبا التنزاني، في المباراة التي جرت أطوارها، السبت الماضي، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية.


WinWin
منذ 2 أيام
- WinWin
مشكلة غريبة تخلط أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد
كشف مصدر خاص لمنصة "winwin" بأن المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش يعيش مشكلة غريبة خلطت أوراقه قبل وديتي رواندا والسويد المقررتين الشهر المقبل، مشيرة إلى أن هذه المشكلة أصابته بالقلق والتوتر في طريقه للفصل في خياراته النهائية للمعسكر المقبل. المنتخب الجزائري الذي تأهل بقيادة البوسني بسهولة بالغة إلى كأس أمم أفريقيا 2025، ويتصدر مجموعته في تصفيات مونديال 2026 برصيد 15 نقطة بعد 6 جولات، يستعد لدخول معسكر مهم الشهر المقبل لتحضير المباريات المتبقية في التصفيات المونديالية. ويواجه "محاربو الصحراء" منتخبي رواندا والسويد وديا الشهر المقبل، وتجري المباراة الأولى يوم 5 يونيو/حزيران على ملعب الشهيد حملاوي بمحافظة قسنطينة، في حين تلعب المباراة الودية الثانية في ستوكهولم يوم 10 يونيو على ملعب ستروبيري أرينا في اختبار قوي لزملاء رياض محرز. المصدر الذي تحدث إلى "winwin" أكد بأن المشكلة التي يعاني منها المدرب هذه المرة لم يسبق له أن اختبرها منذ توليه زمام قيادة "الخضر" قبل أزيد من عام بقليل، ما سيدفعه للقيام بقرارات قوية لم يضطر إلى اللجوء لها في المعسكرات السابقة. مشكلة غريبة تخلط أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد أكد المصدر الخاص لـ"winwin" بأن المشكلة الغريبة التي خلطت أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد المقبلتين مرتبطة أساسا بكثرة الخيارات الفنية، وجاهزية أغلب اللاعبين وتواجدهم في أفضل أحوالهم الفنية، ما سيصعب من مهمته في إعلان القائمة النهائية للمعسكر المقبل بعد أن كان عانى كثيرا في المعسكرات السابقة لضبط قائمته النهائية. فلاديمير بيتكوفيتش واجه خلال المعسكرات السابقة مشاكل كثيرة مرتبطة بكابوس الإصابة الذي ضرب العديد من الأسماء الأساسية، فمنذ توليه قيادة "الخضر" لم يتسنَ له الاعتماد على أفضل تشكيلة ممكنة، بدليل غياب عدة أسماء بارزة عن المعسكرات الماضية، على غرار رياض محرز وحسام عوار وإسماعيل بن ناصر ورامز زروقي وبغداد بونجاح ورامي بن سبعيني وريان آيت نوري وهشام بوداوي وغيرهم من اللاعبين الآخرين. المعطيات انقلبت رأسا على عقب هذه المرة باقتراب معسكر شهر يونيو المقبل، على اعتبار أنه سيعرف حضور كل اللاعبين، إذا ما استثنيا أحمد قندوسي المصاب، مع جاهزية مثالية لأغلب اللاعبين، وهو خبر سار ومقلق في نفس الوقت بالنسبة للمدير الفني لمنتخب الجزائر. وسبق لـ"winwin" أن كشف عن خطة فلاديمير بيتكوفيتش لمعسكر شهر يوينو ووديتي رواندا والسويد، التي تستند أساسا إلى اختبار أكبر عدد من اللاعبين ومنح الفرصة لآخرين لم يحظوا بفرص كثيرة سابقا خلال ودية رواندا الأولى، على أن تلعب التشكيلة المثالية مواجهة السويد القوية. بيتكوفيتش في ورطة لتحديد قائمته النهائية لوديتي رواندا والسويد قال المصدر الذي تحدث إلى "winwin" إن المدرب في ورطة بسبب صعوبة تحديد القائمة النهائية لمباراتي رواندا والسويد، بالنظر لجاهزية كل نجوم المنتخب الجزائري وحضورهم في أفضل أحوالهم، وأوضح: "من المفترض أن تضم القائمة المقبلة لمنتخب الجزائري حوالي 28 لاعبا لأن بيتكوفيتش يريد اختبار أكبر عدد من اللاعبين". وزاد: "لكن المهمة ليست سهلة هذه المرة. بيتكوفيتش وجد صعوبة في تحديد القائمة النهائية بسبب الخيارات الكثيرة وجاهزية كل اللاعبين وتألق العديد منهم مع أنديتهم في الفترة الأخيرة، على عكس ما كان عليه الحال في المعسكرات الماضية، التي عرفت غياب الكثير من الأسماء بداعي الإصابة على وجه الخصوص". وتبرز خيوط المشكلة الغريبة التي يعاني منها المدرب قبل وديتي رواندا والسويد في الجاهزية الكبيرة للعديد من الأسماء التي تألقت مع نهاية الموسم الجاري، على غرار رياض محرز الذي استعاد نجوميته في الفترة الأخيرة مع الأهلي السعودي وقاده للتتويج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة. وسطع نجم يوسف بلايلي بشكل لافت مع الترجي التونسي الذي قاده للتتويج بلقب الدوري المحلي، بالإضافة إلى الأداء اللافت للاعبين مثل هشام بوداوي ورامي بن سبعيني وريان آيت نوري وأنيس حاج موسى وآدم زرقان وحيماد عبدلي مع أنديتهم المختلفة، وعودة يوسف عطال القوية وتخلص رامز زروقي من كابوس الإصابة مع نادي فينورد. بسبب يامال.. ودية الجزائر وإسبانيا تقسم الجماهير الجزائرية اقرأ المزيد ويضاف إلى كل ذلك التوهج الكبير لمهاجم "الخضر" الأول أمين غويري مع نادي أولمبيك مارسيليا في الدوري الفرنسي ووصوله إلى درجة جاهزية عالية جدا قبل معسكر "الخضر" المقبل، وحتى بتراجع أرقام الثنائي محمد عمورة مع فولفسبورغ وإسماعيل بن ناصر مع أولمبيك مارسيليا فإن جاهزيتهم للمعسكر المقبل تعد مكسبا كبيرا لبيتكوفيتش بعيدا عن مشاكل الإصابات. وحتى في مركز حراسة المرمى فإن تألق الحارس ألكسيس قندوز مع نادي بيرسبوليس الإيراني في الدوري المحلي مؤخرا يشكل مصدر ارتياح كبير لمدرب "الخضر"، في وقت يوجد فيه الحراس الآخرون دون منافسة، في صورة أنتوني ماندريا بعد نهاية موسمه مع نادي كون الفرنسي مبكرا وبطريقة صادمة بالهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة. وسيجد بيتكوفيتش نفسه في مشكلة حقيقية من أجل ضبط قائمته النهائية، ولو أنه أكد جاهزيته لمواجهة هذه المشكلة، حسب آخر تصريحاته الإعلامية، التي صنفها في خانة "مشكلة الأغنياء" بسبب كثرة الخيارات، التي تعد أفضل بكثير من مشاكل الغيابات والإصابات التي واجهها في قوت سابق.