
محمد رمضان إلى المحاكمة... هذه تهمته
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
حدّدت محكمة جنح الدقي جلسة في 3 حزيران المقبل، لمحاكمة الفنان محمد رمضان بتهمة إهانة العلم المصري والإساءة للشعب المصري.
وكان أحد المحامين، تقدّم بدعوى ضد رمضان، يتهمه فيها بإهانة العلم المصري، والإساءة للشعب المصري، وارتكاب أفعال تمس بالقيم الوطنية، مطالبًا بإلزامه بسداد تعويض قدره مليار دولار لصالح صندوق "تحيا مصر".
(العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
إصابة جندي وإطلاق نار على شاب بعد الاشتباه بعملية طعن في كريات أربع
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت هيئة البث الإسرائيلية، عن "محاولة طعن في كريات أربع وإطلاق النار على المنفذ". هذا وأفادت الجيش الإسرائيلي، بأنه "تلقى بلاغا بوقوع عملية طعن قرب الخليل وقواتنا أطلقت النار على المنفذ". في حين ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، عن "إصابة جندي وإطلاق نار على شاب بعد الاشتباه بعملية طعن في كريات أربع".

المدن
منذ 2 ساعات
- المدن
خالد سبسبي...هل يذهب وجه نصرالله إلى فينيسيا؟
إن كان بينالي فينسيا هو كأس العالم للفنون، كما يطلق عليه تهكماً، فهو لذلك إحدى الساحات القليلة التي يعاود فيها الفن انتسابه إلى الدولة الأمة. هناك حيث تمتلك كل دولة جناحها الثابت في القرية الأولمبية للفنون، يتخلى الفنانون عن فردياتهم المتباهي بها ليصبحوا ولمرة واحدة ممثلين لأوطانهم. ولذلك في كل دورة، قد تحتدم معارك تخص السياسة أكثر مما تخص الفن، إن كان يمكن تعيين الحدود بينهما. في شباط 2025، وقع الاختيار على الفنان الأسترالي لبناني الأصل، خالد سبسبي مع القيّم الفني مايكل داغيستينو لتمثيل أستراليا في بينالي فينيسيا 2026. إلا أن الاختيار سرعان ما أثار موجة من الهجوم على سبسبي في الصحافة المحلية، كون الحرب في غزة أضحت خط المواجهة الرئيس في عالمَي الثقافة والسياسة على السواء، والموقف منها هو معيار للولاء بشكل كوكبي. كانت تهمة سبسبي الرئيسية هي مشاركته في العام 2022 في الدعوة لمقاطعة مهرجان سيدني احتجاجاً على صفقة رعاية مع السفارة الإسرائيلية. طاول النقد أعماله الفنية أيضاً. ففي العام 2007 أهدى سبسبي إلى "متحف أستراليا للفن المعاصر" عمل فيديو بعنوان "أنت"، يعرض وجه أمين عام حزب الله الراحل، حسن نصر الله. سبسبي المولود في طرابلس العام 1965، والذي غادر لبنان مع أسرته في سن الثانية عشرة أثناء الحرب الأهلية، تلعب ذكرياته عن مسقط رأسه وعوداته اللاحقة إليه مصدر الإلهام الرئيس لأعماله. لكن سياق أعماله الفنية ومرجعياتها البيوغرافية لا يهمّ بالمرة. كانت الحملة الصحافية السطحية كفيلة بإلغاء "كرييتف استراليا" لتكليف الثنائي سبسبي وداغيستينو لتمثيل بلدهما في البينالي. لم يتوقف الأمر هنا. بعد شهر على إلغاء مشاركته في البينالي، قامت جامعة موناش الأسترالية بتعليق معرض لسبسبي بعنوان "أرض مسطحة". المعرض الذي كان من المفترض افتتاحه في 5 أيار/مايو الجاري، يضم لوحات ضخمة مرسومة بـ"القهوة اللبنانية" وتعالج ذكرياته كطفل أثناء الحرب الأهلية في بلده الأم. وكان ذلك أول معرض يلغيه متحف جامعة موناش للفنون منذ 50 عاماً. لحسن الحظ، نال سبسبي تضامناً واسعاً من الدوائر الفنية في أستراليا وخارجها، ووقع آلاف الفنانين ونقّاد الفنون بياناً يطالب "كرييتف أستراليا" بالتراجع عن قرارها. وفوق هذا، تلقى حتى مطلع الشهر الماضي تبرعات بقيمة 82 ألف دولار أسترالي وهو مبلغ كافٍ للبدء في العمل على المعرض الذي كان من المفترض المشاركة به في فينيسيا. مازال سبسبي ورفيقه عازمين على المشاركة في دورة العام المقبل من البينالي بشكل أو بآخر. مطلع الأسبوع، أصدرت الحكومة الأسترالية، مع بريطانيا وفرنسا وكندا، بياناً يدين العنف الإسرائيلي في غزة ويطالب بوقف فوري لإطلاق النار ودخول المساعدات إلى القطاع. ويوم الخميس تراجعت جامعة موناش عن تعليقها لمعرض سبسبي، والمزمع الآن افتتاحه في 29 أيار الجاري. من ناحيته، أصدر سبسبي بياناً ليعرب عن امتنانه للقطاع الفني من أجل إلتزامه بالدفاع عن الفنون والأفكار: "الأمر لا يتعلق بفنان واحد أو معرض واحد، بل يتعلق بكيفية تعاملنا كقطاع فني مع التحديات، ودعم بعضنا البعض، والحفاظ على نزاهة التعبير الفني". ما زال لدى الثنائي سبسبي وداغيستينو أمل في أن يتم التراجع عن قرار حرمانهما من المشاركة في بينالي فينيسيا. وبينما رفض عدد من الفنانين بشكل قاطع دعوات لتمثيل أستراليا بدلاً منهما، من المرجح أن يغلق الجناح الأسترالي في فينيسيا أبوابه أمام الجمهور في الدورة المقبلة، كما كان الجناح الإسرائيلي مغلقاً في دورة العام الماضي.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
"أسوشيتد برس" عن جنود "إسرائيليين": استخدمنا معتقلين كدروعٍ بشرية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نقلت وكالة "أسوشيتد برس"، عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين وعدد من جنود الاحتلال، أنّ القوات "الإسرائيلية" تُجبر الفلسطينيين "بشكل منهجي" على العمل كدروع بشرية في غزة، وتُرسلهم إلى المباني والأنفاق بحثاً عن متفجرات أو مسلحين، ولفتوا إلى أن هذه الممارسة "الخطيرة" أصبحت شائعة خلال الحرب المستمرة منذ 19 شهراً. وتحدثت الوكالة، مع سبعة فلسطينيين كشفوا عن استخدامهم كدروعٍ بشرية في غزة والضفة الغربية المحتلة. كذلك قال عنصران من الجيش "الإسرائيلي"، للوكالة نفسها، إنهما شاركا في هذه الممارسة، التي يحظرها القانون الدولي. وتدق جمعيات حقوق الإنسان ناقوس الخطر، قائلةً إنها أصبحت "إجراءً قياسياً يُستخدم بشكل متزايد في الحرب"، حيث صرّح المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت"، ناداف فايمان، أن الروايات التي تتحدث عن هذاه الممارسات "ليست معزولة"، واعتبر أنها تشير إلى "فشل منهجي وانهيار أخلاقي مُريع"، وأضاف أن "إسرائيل تُدين، عن حق، حماس لاستخدامها المدنيين كدروع بشرية، لكن جنودنا يصفون فعلهم الشيء نفسه". ويقول أيمن أبو حمدان، الذي اعتُقل في آب، في شهادته، أن جنود الاحتلال أخبروه أنه سيساعد في "مهمة خاصة"، وأنه أجبروه على تفتيش المنازل وتفتيش كل حفرة في الأرض بحثاً عن أنفاق، لمدة 17 يوماً. وأضاف أبو حمدان أنهم "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر، افعل هذا وإلا قتلناك". وجاء في شهادة ضابط "إسرائيلي"، لم يكشف عن هويته، أن الأوامر "غالباً ما كانت تأتي من الأعلى"، مضيفاً: "في بعض الأحيان، كانت كل فصيلة تقريباً تستخدم فلسطينياً لإخلاء المواقع". وكانت صحيفة "هآرتس" "الإسرائيلية" قد نقلت، في وقتٍ سابق، شهادة جندي في الاحتياط عائد من خدمته في ممر "نتساريم"، تكلم عن ما يرتكبه الجيش "الإسرائيلي" في قطاع غزة، واصفاً ما يجري هناك بـ"جرائم حرب ممنهجة".