logo
أخبار التكنولوجيا : تقرير: تأجيل إصدار GTA 6 يؤثر على نمو سوق ألعاب الفيديو العالمى

أخبار التكنولوجيا : تقرير: تأجيل إصدار GTA 6 يؤثر على نمو سوق ألعاب الفيديو العالمى

الأربعاء 18 يونيو 2025 02:30 مساءً
نافذة على العالم - من المتوقع أن يشهد معدل نمو سوق ألعاب الفيديو العالمي تحسنًا طفيفًا في عام 2025 مقارنةً بالعام السابق، وفقًا لتقرير صادر عن شركة الأبحاث Newzoo، وتوقع المحللون وخبراء الصناعة ارتفاعًا في نمو الصناعة هذا العام نظرًا للإطلاق المرتقب للعبة Grand Theft Auto 6 من Take-Two، بالإضافة إلى أجهزة الألعاب الجديدة.
ومع ذلك، فإن تأجيل إصدار اللعبة التي طال انتظارها إلى العام المقبل، وارتفاع أسعار أجهزة ألعاب الفيديو بسبب الرسوم الجمركية، قد جعل إنفاق المستهلكين غير مؤكد.
ومن المتوقع أن ينمو سوق ألعاب الفيديو العالمي بنسبة 3.4% ليصل إلى 188.9 مليار دولار في عام 2025، مقارنةً بنمو العام الماضي البالغ 3.2%، وفقًا للتقرير، وقال ميشيل بويزمان، المحلل الرئيسي في شركة Newzoo: "تعكس هذه التوقعات تغيرات ملموسة، ودورات الأجهزة، واتجاهات التسعير، ونمو قاعدة التثبيت، وسلسلة إصدارات الألعاب".
وبما أن إطلاق "GTA VI" مقرر في عام 2026، فمن المرجح أن يشهد القطاع دفعة من المبيعات العام المقبل، إلى جانب إصدار ألعاب مميزة أخرى مثل "Resident Evil Requiem" من شركة Capcom، وأشار التقرير إلى أنه من المتوقع أيضًا أن يُسهم إطلاق GTA 6 على أجهزة الكمبيوتر في استمرار النمو حتى عام 2027.
وأثارت زيادات أسعار أجهزة إكس بوكس ​​من مايكروسوفت وبلاي ستيشن من سوني مخاوف من تباطؤ مبيعات الأجهزة، في ظل معاناة المستهلكين عالميًا من حالة عدم اليقين في السوق، حتى مع تحول جهاز سويتش 2 من نينتندو إلى أسرع أجهزة الشركة مبيعًا، وقال بويسمان: "يتخلف إكس بوكس ​​بشكل عام عن إكس بوكس ​​ون، لذا ستكون هناك مبيعات أكبر، لكننا لا نتوقع أرقامًا كبيرة... نتوقع أن تظل مبيعات أجهزة بلاي ستيشن 5 أقل بقليل من مبيعات بلاي ستيشن 4".
كما كشفت إكس بوكس ​​عن جهازها المحمول الخاص، إكس بوكس ​​ألي، في وقت سابق من هذا الشهر، والذي طُوّر بالشراكة مع أسوس، ومن المقرر إطلاقه في موسم أعياد 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عقد دفاعي أمريكي بـ200 مليون لـ OpenAI للذكاء الاصطناعي
عقد دفاعي أمريكي بـ200 مليون لـ OpenAI للذكاء الاصطناعي

إيجيبت 14

timeمنذ ساعة واحدة

  • إيجيبت 14

عقد دفاعي أمريكي بـ200 مليون لـ OpenAI للذكاء الاصطناعي

حصلت شركة OpenAI، المطورة لأكثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي شهرة 'شات جي بي تي ChatGPT'، على عقد بقيمة 200 مليون دولار لتزويد وزارة الدفاع الأمريكية بأدوات الذكاء الاصطناعي، حسبما أعلن البنتاجون في بيان صدر يوم الاثنين 16 يونيو. وقال البنتاجون: 'بموجب هذا التعاقد، سيطور الفائز بالمنافسة نموذجًا أوليًا لقدرات الذكاء الاصطناعي المتطورة لمواجهة التحديات الحرجة للأمن القومي في مجالي الحرب ومتطلبات وزارة الدفاع الأمريكية'. وقال البنتاجون إن الأعمال ستنفذ بشكل أساسي في واشنطن ومحيطها، ومن المتوقع أن تكتمل في يوليو 2026. قالت OpenAI الأسبوع الماضي إن معدل إيراداتها السنوية ارتفع إلى 10 مليارات دولار في يونيو، مما يضع الشركة في وضع يسمح لها بتحقيق هدفها السنوي وسط ازدهار استخدام الذكاء الاصطناعي. قالت OpenAI في مارس إنها ستجمع ما يصل إلى 40 مليار دولار في جولة تمويل جديدة بقيادة 'مجموعة سوفت بنك اليابانية'، بتقييم 300 مليار دولار. كان لدى شركة OpenAI حوالي 500 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا في نهاية مارس الماضي. أصدر مكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض توجيهات جديدة في أبريل الماضي، توجه الوكالات الفيدرالية إلى ضمان استفادة الحكومة و'الجمهور من سوق أمريكي تنافسي في مجال الذكاء الاصطناعي'. استثنت التوجيهات أنظمة الأمن القومي والدفاع.

من وحى الأفلام الأمريكية من الذى أتى بالنصر وهزم النازيين وحـلفاءهم؟
من وحى الأفلام الأمريكية من الذى أتى بالنصر وهزم النازيين وحـلفاءهم؟

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

من وحى الأفلام الأمريكية من الذى أتى بالنصر وهزم النازيين وحـلفاءهم؟

أجرى استفتاء فى ربوع أوروبا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، حول من الذى أتى بالنصر على النازية وحلفائها.. وكانت النتيجة أن 70% قالو إن الاتحاد السوفييتى هو من هزم الجيش النازى. وبعد خمسين سنة أجرى الاستفتاء ذاته فى البلاد الأوروبية نفسها، فكانت النتيجة أن أمريكا هى التى هزمت النازية. وعند سؤال أفراد العينة: كيف؟ كان 59% منهم يرجع إجابته إلى الأفلام الأمريكية مثل 'بيرل هاربر' و'اليوم الأطول' و'إنقاذ الجندى رايان' إنتاج عام 1998 من إخراج ستيفن سبيلبيرج وبطولة توم هانكس.. والفيلم حائز على جائزة الأوسكار 1998 لأفضل مخرج، وتدور أحداثه فى فترة الحرب العالمية الثانية حول عملية إنقاذ تقوم بها مجموعة صغيرة يرأسها النقيب جون ميلر (توم هانكس) للعثور على المجند رايان لإعادته إلى الوطن بعد مقتل 3 من أشقائه فى الحرب الدائرة ذاتها. يستند الفيلم إلى الكثير من الحقائق التاريخية، وتمت إضافة بعض الأحداث الخيالية لزيادة التشويق، ولاقى قبولا منقطع النظير فى شباك التذاكر، وحصد عددا من جوائز الاوسكار. يبدأ الفيلم بأسرة تزور مقبرة، ويستدعى كبير هذه الأسرة الذكريات الحربية التى مات فيها صاحب المقبرة ونكتشف فى نهاية الفيلم أنه الجندى رايان الذى أصر الضابط ميلر على إعادته لأمه التى فقدت ثلاثة من إخوته فى الحرب. القصة إنسانية ومؤثرة برع سبيلبيرج من خلالها فى تصوير البطولات الأمريكية والتضحيات التى قدمها الأمريكان فى الحرب العالمية الثانية، ولم يأت الفيلم على ذكر أى دور للاتحاد السوفييتى، لذا فإن من يشاهد الفيلم لا بد أن يخرج منه مؤمنا بأن الولايات المتحدة الأمريكية هى صاحبة الفضل فى هزيمة النازية. وساعد على ذلك ما تلقاه الفيلم من جوائز وإشادات نقدية إيجابية، حيث لاقى نقدا إيجابيا واسعا، خاصة مشاهد المعارك الواقعية المتقنة، ووصفه البعض بأنه بعيد عن الكذب والتلفيق، وقال آخرون إنه «تجربة نعيشها بقدر ما نعيشه كفيلم على الشاشة»، كما نال توم هانكس الكثير من الإشادة على أدائه العالى والمميز. فى هذا السياق، هناك مجموعة متنوعة من الأفلام استطاعت أن تسرد ببراعة وتأثير قصصًا حقيقية وخيالية مستوحاة من أحداث الحرب العالمية الثانية، مثل فيلم «باتون»، ذلك الجنرال الأمريكى الذى كان همه الأول إحراز النصر ورغم تفضيل القيادة العسكرية لمونتجمرى فإنه استطاع تحقيق النصر وخاطر بنفسه من أجل ذلك. «باتون» كان قائدا للفيلق الأمريكى الثانى فى شمال أفريقيا، بدأ بطولاته من قاع الإحباط بعد أن تلقت ألمانيا أول هزيمة من الولايات المتحدة فى معركة القطار بتونس، وتبعها بقيادته للجيش السابع الأمريكى فى غزو صقلية، ثم كانت مطرقته التى هوت على رؤوس الألمان فى إنزال نورماندى عن طريق الجيش الثالث الأمريكى الذى مثّل رأس الحربة بالتعاون مع برنارد مونتجمرى قائد الجيش الـ21 البريطاني. من يشاهد الفيلم يعيش معاناة «باتون» النفسية والعسكرية ويخرج وهو يتغنى ببطولات أمريكا التى حققت النصر بعد الإنزال الذى قامت به فى نورماندى بفرنسا، دون أى ذكر للهزيمة المفجعة التى تلقاها الجيش الألمانى على الأراضى الروسية وفشله فى الانسحاب، مما جعله يفقد 60% من قوته البشرية فى صحراء روسيا الجليدية. والفيلم إخراج فرانكلين شافنر، ومن بطولة كارل مالدين وجورج سكوت الذى نال جائزة الأوسكار لأفضل ممثل. حقق الفيلم إيرادات بلغت 61 مليون دولار بميزانية قُدرت بحوالى 12 مليون دولار ويُعدّ إحدى كلاسيكيات السينما الأمريكية. التأريخ لأمريكا من الأفلام التى تؤرخ لانتصار أمريكا على النازية بشكل مباشر فيلم «اليوم الأطول»، ويحكى قصة غزو الحلفاء بقيادة المارشال الأمريكى أيزنهاور فى 4 يونيه 1944 للسواحل الفرنسية لتحريرها من الاحتلال النازى خلال الحرب العالمية الثانية. وكان الغزو بإنزال المشاة على سواحل نورماندى الفرنسية من البحر خلال 5 مواقع، وإنزال المظليين داخل فرنسا من الجو لتكوين رؤوس جسور تربك القوات الألمانية المعسكرة فى فرنسا. «أطول يوم» من إخراج داريل إف زانوك، وبطولة كين أنكين، وأندرو مارتون، وبرنارد ويكى، وجيرد أوزوالد، وهو أول فيلم يتناول إنزال نورماندى. الفيلم يتعرض لأحداث ومعارك حقيقية رواها كثير ممن شهدو عليها من الفرنسيين والألمان والأمريكان، لكن الفيلم بطيء بعض الشيء فى البداية. ومع ذلك، بمجرد أن تبدأ الأحداث، يتميز هذا الفيلم بمشاهد معارك مذهلة مع تصميم رقصات وتصوير سينمائى مثير للإعجاب. وعلى الرغم من أنه يضم مجموعة من الممثلين المشهورين فى ذلك الوقت، فإنه لا يوجد نجم حقيقى. بدلاً من ذلك، يسمح الفيلم للقصة بأن تكون محور الاهتمام، ويدعوك للتفكير فى كل أولئك الذين فقدوا أرواحهم أثناء القتال من أجل الحرية فى يوم النصر دون ذكر التفوق السوفييتى، فى الوقت نفسه الذى تم فيه الإنزال وربما سبقه بأسابيع. هناك أيضا أفلام تحكى عن النصر السوفييتى لكن بشكل فردى، مثل فيلم «العدو على الأبواب». وتدور أحداث Enemy at the Gates فى الحرب العالمية الثانية، ومعركة ستالين جراد 1942، وتتبع حكاية فاسيلى زايتسيف المجند فى الجيش الروسى اختصاص قناص، والذى أصاب الكثير من أفراد الجيش الألماني، الأمر الذى كبدهم خسائر فادحة، كون القناص قتل معظم قادتهم، مما أضر بمعنوياتهم القتالية. فاسيلى زايتسيف صار صديقـًا للضابط السياسى دانيلوف، الذى أسهم بنشر بطولياته فى صحيفة الجيش، وقام بعدها بنقله إلى منصب القناص، عقب ما شاهد منه من إمكانيات قتالية فى المعركة. كما أن الاثنين واقعان فى حب «تانيا تشيرنوفا» الجندى فى الميليشيا الروسية. أثناء ذلك يقوم الألمان بتعيين القناص كونيج لإيقاع عدوه الروسى زايتسيف، وقتله، والعبث بمعنويات الروس، تمامًا كما فعل زايتسيف بالألمان. وعندما وصل خبر ذلك إلى الروس، قاموا باستدعاء طالب كونيج، كوليكوف، لمساعدة زايتسيف، لكن كونيج يتمكن منه. بلغت الميزانية الإنتاجية للفيلم الحربى Enemy at the Gates نحو 68 مليون دولار، فى حين أن الإيرادات المحققة من شباك التذاكر وصلت إلى 97 مليون دولار. بيرل هاربر تدور أحداث الفيلم حول الهجوم اليابانى على ميناء بيرل هاربر فى الحرب العالمية الثانية وغارة دوليتل التى تبعته. وقد حصل على جائزة اوسكار لأفضل مونتاج صوتى عام 2002. وحصل أيضا على جائزة ASCAP Award لأفضل فيلم من حيث إيرادات شباك التذاكر (هانز زيمر)، وجائزة Teen Choice Award لأفضل ممثل (بن أفليك) عام 2001. وحقق الفيلم أيضا نجاحا فيما يتعلق بإيرادات شباك التذاكر على المستوى العالمي، حيث بلغ إجمالى الإيرادات 449 مليون دولار، بينما لم تتجاوز ميزانية إنتاجه 198 مليون دولار. تعاونت الولايات المتحدة واليابان فى إنتاج فيلم مشترك يُجسّد عملية بيرل هاربر ومراحل تنفيذها، 'لطالما تساءلت عن كيفية مشاركة الولايات المتحدة فى إنتاج فيلم يُظهر هزيمتها ومقتل الآلاف من جنودها!.. يشير عنوان الفيلم إلى الاسم الرمزى للعملية ومعناه الحرفى باليابانية «نمر نمر نمر»، وهو يحكى قصة الهجوم من وجهتى النظر الأمريكية واليابانية معاً مع إبراز أخطاء واستهتار البحرية الأمريكية بالقدرات اليابانية. الفيلم من بطولة مارتن بالسام وسو يامامورا، وفاز بجائزة أوسكار عن أفضل مؤثرات بصرية وحقق إيرادات تعدّت 30 مليون دولار بميزانية بلغت 25 مليوناً، وللفيلم قيمة تاريخية عظيمة ترتشف منها ملامح الصراع الذى بدأ مبكراً وكذا التوتر الزاحف ببطء داخل البحرية اليابانية قبل العملية. بطولة: مارتن بالسام، سو يامامورا، وإخراج ريتشارد فلايشر. الأفلام الحربية التى تستمتع بها ليست مجرد أفلام ترفيهية، بل هى أعمال فنية تجسد الواقعية والإبداع، وتلقى الضوء على أبعاد الحرب النفسية والاجتماعية والسياسية. ستدمج هذه الأفلام القصص الشخصية القوية مع المشاهد الحماسية والتأثير العاطفي، مما يخلق تجربة سينمائية فريدة على الشاشة، لكنها أيضا ستعدل من منظور ورؤية المشاهدين للأحداث التاريخية، وستظل الأحداث التى شاهدوها هى الأقوى والأبقى فى الذهن، وإذا سئلوا عن أبطال الحرب أجابوا بأسماء أبطال الأفلام.

عائلة الرئيس الأمريكي تدخل سوق المحمول بهاتف يحمل اسم ترامب
عائلة الرئيس الأمريكي تدخل سوق المحمول بهاتف يحمل اسم ترامب

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

عائلة الرئيس الأمريكي تدخل سوق المحمول بهاتف يحمل اسم ترامب

كشفت مؤسسة ترامب، التي يديرها نجلا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن إطلاق أول هاتف محمول يحمل اسم العائلة، تحت العلامة التجارية "Trump T1"، والمقرر طرحه في الأسواق الأمريكية خلال شهر أغسطس المقبل.وفي مؤتمر صحفي، كشف كل من إريك ترامب ودونالد ترامب جونيور أن الهاتف الجديد سيعمل بنظام "أندرويد"، وسيُصمم بلون ذهبي، وسعره 499 دولارًا، مؤكدين أنه "سيُصنع ويُركب بفخر في الولايات المتحدة الأمريكية". ويأتي المشروع بعد تأسيس شركة "ترامب موبايل" في أبريل الماضي، كمزود جديد لخدمات الهاتف المحمول. وعدت الشركة، في بيانها، بأن الهاتف الجديد سيُنافس كبرى الأجهزة الذكية، بل ويتفوق على إصدارات آيفون الحالية، إلا أن الإعلان لم يحدد الكيفية التي ستصنع بها الأجهزة، في ظل غياب بنية تحتية متكاملة لصناعة الهواتف الذكية محليًا، حيث تُصنّع غالبية المكونات الحيوية في الخارج. ورغم تطمينات الإخوة ترامب بأن الهاتف سيُنتج محليًا، إلا أن السوق الأمريكية لا تنتج حاليًا سوى هاتف واحد بالكامل داخل البلاد، وتبلغ تكلفته أكثر من ألفي دولار. وأضاف البيان أن خدمة "ترامب موبايل" ستعتمد على تغطية ثلاث من كبريات شركات الاتصالات الأمريكية — وهي "AT&T"، و"Verizon"، و"T-Mobile" — وتتيح للمستخدمين الحاليين تحويل أجهزتهم إلى الشبكة الجديدة دون الحاجة لشراء هاتف جديد، كما يمكن الاشتراك في الباقة الرئيسية "47".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store