logo
وفد هولندي من جامعة wageningen يزور معهد بحوث البساتين لبحث سبل التعاون

وفد هولندي من جامعة wageningen يزور معهد بحوث البساتين لبحث سبل التعاون

البوابة٢٦-٠٤-٢٠٢٥

يستقبل مركز البحوث الزراعية ممثلا في معهد بحوث البساتين وفد هولندي من جامعة Wageningen، يومي الثلاثاء والأربعاء 29–30 أبريل 2025، وذلك في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجال تربية النباتات.
وسيكون في استقبالهم الدكتور أحمد حلمي حسين مدير معهد بحوث البساتين ويأتي ذلك طبقا لتوجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق بالتعاون والتواصل مع الجامعات والمراكز البحثية المختلفة لزيادة واطلاع الباحثين على كل ما هو جديد فى البحوث المختلفة ويضم الوفد الضيوف:
• Prof. Richard Visser
الأستاذ بجامعة Wageningen والرئيس السابق لقسم تربية النبات، أحد القامات العلمية البارزة في هذا المجال.
• Dr. Daniel Danial
رئيس فريق بناء القدرات بقسم تربية النبات – جامعة Wageningen، والمساهم في دعم القدرات البحثية عالميًا.
تعاون بحثي وعلمي مع الجانب الهولندي
وقال الدكتور أحمد حلمي مدير المعهد، إن الزيارة تهدف إلى بحث سبل التعاون البحثي والعلمي بين الجانبين في مجالات تربية النباتات البستانية والحقلية، ودعم جهود بناء القدرات وتطوير العلاقات العلمية بين المؤسستين.
تعزيز التعاون مع الجانب الهولندي لتحقيق التنمية الزراعية
وأضاف حلمي، أن الدكتورة مروة مختار الباحثة بقسم بحوث تربية الفاكهة ونباتات الزينة والأشجار الخشبية في معهد بحوث البساتين، بذلت جهدا مستمرا على مدار العامين الماضيين من أجل فتح آفاق هذا التعاون العلمي المتميز، والتواصل مع الجانب الهولندي، مما مهد الطريق لتحقيق هذه الزيارة الهامة من أجل تعزيز التعاون مع الجانب الهولندي لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل البستانية والحقلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاقية بحثية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبولتيكنيك الفرنسية
اتفاقية بحثية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبولتيكنيك الفرنسية

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

اتفاقية بحثية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبولتيكنيك الفرنسية

وقعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والمدرسة الفرنسية متعددة التخصصات 'البولتيكنيك' اتفاقية بحثية مشتركة بهدف دعم مشروعات علمية مبتكرة يقودها باحثون رئيسيون من كلا الجانبين. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تركّز هذه الاتفاقية على مجالات متقدمة تشمل تطوير النماذج اللغوية الكبيرة، وتصميم النماذج التأسيسية للاستدلال، إلى جانب استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في علوم الأحياء، والصحة، وسلامة وأمن أنظمة الذكاء الاصطناعي. وقال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: "إن شراكاتنا وحضورنا في فرنسا أمران أساسيان لاستمرار نمو إمكاناتنا البحثية وابتكاراتنا العلمية ويسرنا توسيع علاقتنا مع (البولتيكنيك) الفرنسية دعمًا لهذه الجهود". وأضاف: "تمثل الاتفاقية الموسّعة نموذجاً للتعاون البحثي العالمي بهدف دفع عجلة التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحقيق فوائد مشتركة لكل من دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا". وقد جرى توقيع الاتفاقية على هامش قمة "العمل من أجل الذكاء الاصطناعي" (AI Action Summit) في فرنسا، حيث ألقى البروفيسور إريك زينغ كلمة رئيسية تناول فيها قضايا الذكاء الاصطناعي، والعلم، والمجتمع. من جانبها قالت لورا شوبار، المديرة العامة لـ"البولتيكنيك": "يسعدني أن نمضي قدماً في شراكتنا البحثية الاستراتيجية مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، هناك العديد من أوجه التكامل العلمي، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي للصحة، والسلامة، والاستدامة البيئية، بالإضافة إلى النماذج اللغوية الكبيرة والنماذج التأسيسية للاستدلال. وأثق أن هذا التآزر سيؤدي إلى تعاون مثمر في المستقبل". تمثل هذه الشراكة الاستراتيجية محطة بارزة في تسريع جهود البحث المشترك، ودعم الجيل القادم من الباحثين والمبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتحظى علاقات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي البحثية مع فرنسا بتطور مستمر ويدعم مركز الجامعة البحثي بباريس "معهد النماذج التأسيسية" (IFM) الذي تعتزم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إطلاقه في وقت قريب، وهو مبادرة عالمية طموحة تجمع نخبة من المواهب في الذكاء الاصطناعي. aXA6IDE5NC4xMTYuMjUxLjE5NCA= جزيرة ام اند امز FR

إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية
إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة

إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية

افتتح الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء، فعاليات ورشة العمل الأولى حول "تأثير التغيرات المناخية على الصحاري المصرية"، وذلك تحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفي إطار أنشطة ومخرجات مشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحارى المصرية. وأكد "شوقي" أن هذا المشروع الممول من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يُنفَّذ بواسطة مركز بحوث الصحراء، بصفته الجهة الوطنية المعنية باتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، وبما يمتلكه من خبرات متخصصة في الدراسات الصحراوية، لافتا إلى أن المشروع يهدف إلى إعداد خريطة قومية لمخاطر السيول على مستوى الجمهورية، تشمل تحديد مستويات الخطورة في مختلف محافظات مصر. تحليل بيانات السيول والأمطار وتابع أن دراسات المشروع شملت أيضا تحليل بيانات السيول والأمطار التي استقبلتها هذه المناطق على مدى المائة عام الماضية وحتى عام 2024، مما أتاح وضع خطط تنفيذية لمواجهة تلك المخاطر، واقتراح مواقع لإنشاء سدود في المناطق الأكثر تضررًا بهدف تعظيم الاستفادة من مياه السيول والحد من آثارها السلبية على البنية التحتية والأنشطة المختلفة. وأشار رئيس المركز إلى أن هذه الدراسة تُعد واحدة من بين 14 دراسة يتم تنفيذها بالتعاون مع جهات وهيئات استشارية مختلفة، وتُسهم بشكل فاعل في إعداد الخطة الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية (NAP). كما تهدف إلى إنشاء خريطة تنبؤية لتأثيرات التغيرات المناخية على مصر حتى عام 2100، من خلال تحليل أنماط هطول الأمطار ودرجات الحرارة المتوقعة. وتركز ورشة العمل على بناء قدرات العاملين في الوزارات الشريكة في المشروع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وزارة الموارد المائية والري، وزارة البيئة، ووزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، كما تهدف ورشة العمل إلى نقل التكنولوجيا الحديثة المستخدمة في المشروع، مثل تطبيقات الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية، التي تم تنفيذها بواسطة خبراء مركز بحوث الصحراء، من أجل إعداد كوادر متخصصة قادرة على متابعة ورصد تأثير التغيرات المناخية على مدى العقود المقبلة. 1000223887 1000223881 1000223885 1000223877 1000223879 1000223883

شراكة بحثية بين «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«البولتيكنيك» الفرنسية
شراكة بحثية بين «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«البولتيكنيك» الفرنسية

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

شراكة بحثية بين «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«البولتيكنيك» الفرنسية

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عن توقيع اتفاقية بحثية مشتركة مع المدرسة الفرنسية متعددة التخصّصات «البولتيكنيك»، بهدف دعم مشروعات علمية مبتكرة، يقودها باحثون رئيسيون من كلا الجانبين، وذلك في إطار جهودها لتوسيع نطاق التعاون البحثي العالمي، وتركّز هذه المبادرة على مجالات متقدمة تشمل تطوير النماذج اللغوية الكبيرة، وتصميم النماذج التأسيسية للاستدلال، إلى جانب استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في علوم الأحياء، والصحة، وسلامة وأمن أنظمة الذكاء الاصطناعي. وبهذه المناسبة، قال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: «إن شراكاتنا وحضورنا في فرنسا أمران أساسيان لاستمرار نمو إمكاناتنا البحثية وابتكاراتنا العلمية. ويسرنا توسيع علاقتنا مع «البولتيكنيك» الفرنسية دعماً لهذه الجهود». وأضاف: «تمثل الاتفاقية الموسّعة نموذجاً للتعاون البحثي العالمي بهدف دفع عجلة التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحقيق فوائد مشتركة لكل من دولتي الإمارات العربية المتحدة وفرنسا».وكانت الجامعة قد وقّعت في فبراير الماضي مذكرة تفاهم مع «البولتيكنيك»، لتعزيز التعاون المشترك في مبادرات التعليم والبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد جرى توقيع الاتفاقية على هامش قمة «العمل من أجل الذكاء الاصطناعي» (AI Action Summit) في فرنسا، حيث ألقى البروفيسور إريك زينغ كلمة رئيسية تناول فيها قضايا الذكاء الاصطناعي، والعلم، والمجتمع. وفي أبريل 2025، واستكمالاً لهذه الشراكة، وقّعت المؤسستان اتفاقية «برنامج تبادل العلماء»، والتي تتيح تبادل الطلاب والباحثين بين الجامعة و«البولتيكنيك». من جانبها، قالت لورا شوبار، المديرة العامة لـ«البولتيكنيك»: «يسعدني أن نمضي قدماً في شراكتنا البحثية الاستراتيجية مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، هناك العديد من أوجه التكامل العلمي، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي للصحة، والسلامة، والاستدامة البيئية، بالإضافة إلى النماذج اللغوية الكبيرة والنماذج التأسيسية للاستدلال. وأثق أن هذا التآزر سيؤدي إلى تعاون مثمر في المستقبل». وتمثل هذه الشراكة الاستراتيجية محطة بارزة في تسريع جهود البحث المشترك، ودعم الجيل القادم من الباحثين والمبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي. كما تحظى علاقات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي البحثية مع فرنسا بدعم ملموس من خلال التوسع المتزايد لحضور مركز بحثي تابع للجامعة في باريس. ومن أبرز إنجازاته حتى الآن، قيام فريق البحث في المركز بتطوير مجموعة من النماذج اللغوية الكبيرة مفتوحة المصدر تحت اسم أطلس-شات (Atlas-Chat)، والتي تركّز على اللهجة المغربية الدارجة. وقد أطلق الفريق نموذجين هما: نموذج Atlas-Chat-2B المخصّص لتوليد نصوص دارجة بطلاقة وكفاءة، ونموذج Atlas-Chat-9B الذي يقدّم ناتجاً أكثر دقة وسياقاً للمهام المتقدمة. وسيدعم مركز الجامعة البحثي بباريس «معهد النماذج التأسيسية» (IFM) الذي تعتزم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إطلاقه في وقت قريب، وهو مبادرة عالمية طموحة تجمع نخبة من المواهب في الذكاء الاصطناعي من أبوظبي ووادي السيليكون وباريس. وسيمثّل المعمل واحداً من ثلاثة مراكز موزعة على هذه العواصم التقنية، بهدف تطوير الجيل التالي من النماذج التأسيسية ونقل فوائدها إلى المجتمعات حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store