
اتحاد الإمارات للمصارعة يطلق استراتيجيته الجديدة لتعزيز اللعبة
أخبارنا :
موزة آل علي: توسيع قاعدة المشاركة المجتمعية.. ونتطلع إلى 15 نادياً و10 مدارس في العام الأول
سلطان الكتبي: كأس اتحاد الإمارات للمصارعة ينطلق في 22 و23 فبراير بمشاركة 300 لاعباً
ناصر خميس المري: ندعم استراتيجية اتحاد المصارعة لترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة رياضية عالمية
طارق البحري: شراكتنا مع اتحاد المصارعة تهدف إلى تنظيم بطولات محلية وعالمية
توقيع اتفاقيات تعاون بين اتحاد الإمارات للمصارعة وشركة الرؤية العالمية ونادي خورفكان لتعزيز البنية الرياضية
أبوظبي، 15 فبراير 2025
أعلن اتحاد الإمارات للمصارعة عن استراتيجيته الجديدة، التي تهدف إلى الارتقاء برياضة المصارعة محلياً ودولياً، استلهاماً من رؤية القيادة الرشيدة لترسيخ مكانة الرياضة الإماراتية، وتعزيز مشاركة الشباب، وبناء جيل واعد قادر على المنافسة في المحافل العالمية, جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد اليوم في فندق روتانا جزيرة ياس، بحضور موزة آل علي عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للمصارعة، وسلطان الكتبي المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة الاتحاد، وناصر خميس المري، مدير إدارة الرياضات الأولمبية في مجلس أبوظبي الرياضي، وطارق البحري، المدير العام لشركة الرؤية العالمية لإدارة الرياضات.
محاور الاستراتيجية
وتسعى الاستراتيجية الجديدة للاتحاد إلى تحقيق قفزة نوعية في رياضة المصارعة من خلال عدة محاور رئيسية، أبرزها:إطلاق بطولات تنافسية، ومنها بطولة كأس اتحاد الإمارات للمصارعة، المقررة في 22 و23 فبراير الجاري في صالة مبادلة آرينا بأبوظبي، بمشاركة 300 لاعباً من مختلف الأندية والأكاديميات, علاوة على توسيع قاعدة المشاركة المجتمعية في الأندية والمدارس، حيث ارتفع عدد الأندية المشاركة من 5 أندية إلى 12 ناديًا، مع خطة للوصول إلى 15 نادياً بنهاية العام، كما يهدف الاتحاد إلى إشراك 10 مدارس في العام الأول، على أن يشهد العدد زيادة تدريجية في الأعوام المقبلة.
كما تشمل استراتيجية الاتحاد تطوير الكوادر التدريبية من خلال استقطاب نخبة من المدربين المحليين والعالميين، وإطلاق برامج تدريبية وورش عمل وفق أفضل الممارسات الدولية، بالإضافة إلى التحول الرقمي عبر تطبيق منظومة التسجيل الإلكتروني والبث المباشر للفعاليات، لتعزيز التفاعل الجماهيري وتطوير هذه الرياضة التي لها حضور مجتمعي وأولمبي..
كما تشمل إطلاق شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والخاصة لدعم خطط تطوير المصارعة وتأهيل اللاعبين للمنافسة في البطولات الأولمبية.
من جهتها أكدت موزة آل علي، أن الإعلان عن الاستراتيجية الجديدة يعكس طموح الاتحاد في تعزيز رياضة المصارعة، مع التركيز على فئة الشباب لخلق جيل قوي قادر على الدفاع عن نفسه في بيئة آمنة، ومشيرة إلى أن الاتحاد يعمل على تشكيل فريق وطني للمنافسة في الأولمبياد، من خلال بناء أساس قوي يرتكز على تعزيز المشاركة في الأندية والمدارس.
وأوضحت أن الاتحاد بدأ بخمسة أندية فقط، ووصل العدد حالياً إلى 12 ناديًا، مع استهداف 15 نادياً بنهاية العام، كما وضع الاتحاد هدفاً بإشراك 10 مدارس في العام الأول، على أن يتزايد العدد خلال السنوات المقبلة، ولافتة إلى أن الاتحاد استقطب أفضل المدربين وعمل على تطوير البرامج التدريبية وفق أفضل الممارسات العالمية.
كما أكدت على أن تحقيق هذه الأهداف لن يتم إلا من خلال الشراكات الفعالة والتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، مؤكدة أن الاتحاد ملتزم بتوفير كل السبل لإنجاح هذه المبادرات الطموحة.
من جهته، شدد سلطان الكتبي،المدير التنفيذي لاتحاد الإمارات للمصارعة على أنّ الاستراتيجية الجديدة تجسد رؤية الاتحاد الطموحة في تطوير رياضة المصارعة وتعزيز مكانتها محليًا ودولياً، ومشيراً إلى أن الاتحاد يسعى إلى توفير بيئة تنافسية متطورة، وأبرزها إطلاق كأس اتحاد الإمارات للمصارعة، المقرر تنظيمها يومي 22 و23 فبراير الجاري في مبادلة آرينا بأبوظبي، بمشاركة 300 لاعب من مختلف الأندية والأكاديميات.
وأضاف أن الاتحاد يواصل التحول الرقمي من خلال تقديم منظومة تسجيل إلكتروني وبث مباشر لمتابعة الفعاليات، مما يعزز التفاعل الجماهيري مع هذه الرياضة، ولفت إلى أن الاستثمار في تطوير المصارعين يشمل برامج تدريبية وورش عمل متخصصة تحت إشراف نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، بهدف رفع كفاءة اللاعبين وفق أعلى المعايير العالمية.
وأوضح الكتبي أن الاتحاد يضع نصب عينيه اكتشاف وصقل المواهب الواعدة، مؤكدًا أن نجاح أي اتحاد رياضي يعتمد على التعاون مع الأندية والأكاديميات، وأن الاتحاد يلتزم بتمكين الرياضيين الإماراتيين، مقدمًا الشكر للقيادة الرشيدة ولكافة الشركاء على دعمهم المستمر لتحقيق هذه الرؤية الطموحة.
شراكة ودعم
بدوره، أكد ناصر خميس المري، مدير إدارة الرياضات الأولمبية في مجلس أبوظبي الرياضي، أن المجلس سعيد بالشراكة مع اتحاد الإمارات للمصارعة ودعمه من خلال تنظيم عدة بطولات ومنافسات، من أبرزها كأس اتحاد الإمارات للمصارعة التي ستقام في مبادلة آرينا يومي 22 و23 فبراير.
وأشار إلى أنّ المحاور الاستراتيجية تعد ركيزة أساسية في نجاح أي اتحاد رياضي، مؤكدًا أن اتحاد الإمارات للمصارعة يمتلك خطة طموحة سيكون مجلس أبوظبي الرياضي شريكاً أساسياً في دعمها، بهدف ترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة رياضية عالمية.
وأضاف أنّ المصارعة ليست مجرد رياضة تنافسية، بل هي رياضة مجتمعية وأولمبية، تساهم في تعزيز اللياقة البدنية والقيم الرياضية السامية، مشيرًا إلى أن المجلس يولي أهمية كبيرة لتطوير مهارات اللاعبين، وتعزيز قدرتهم على المنافسة محليًا ودوليًا.
وأكد أنّ مجلس أبوظبي الرياضي يدعم بقوة هذه الجهود الكبيرة، مشيراً إلى أن بطولة كأس اتحاد الإمارات للمصارعة ستكون حافلة بالإثارة والمنافسة. وتوجه بالشكر إلى اتحاد المصارعة على تنظيم هذه البطولات، متمنيًا التوفيق للاتحاد في تنفيذ خططه المستقبلية.
تطوير المواهب
من جانبه، توجه طارق البحري، المدير العام لشركة الرؤية العالمية لإدارة الرياضات بالشكر إلى القيادة الرشيدة وجهودها الكريمة في تعزيز القطاع الرياضي، مما يجسد الالتزام بدعم الرياضة وتطويرها.
وأشار إلى أن شركة الرؤية العالمية تفخر بكونها إحدى الشركات الرائدة في تنظيم البطولات الرياضية، حيث نظمت أكثر من 250 بطولة رياضية دولية، وأكد على تعزيز الشراكة مع اتحاد الإمارات للمصارعة بهدف دعم وتطوير واكتشاف المواهب وتعزيز حضورها على الساحة الرياضية.
وأوضح أن الشركة تقدم الدعم الفني والإداري واللوجستي لضمان نجاح البرامج والمنافسات، بما يتماشى مع رؤية اتحاد الإمارات للمصارعة في تطوير هذه الرياضة.
اتفاقيات تعاون لتعزيز البنية الرياضية
وعلى هامش المؤتمر الصحفي، تمّ توقيع مذكرتي تفاهم بين اتحاد الإمارات للمصارعة وشركة IVSM، بالإضافة إلى اتفاقية تعاون بين الاتحاد و نادي خورفكان ، وذلك لتعزيز التعاون وتطوير البنية التحتية للرياضة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- عمون
روسيا تتوج بلقب بطولة أبوظبي للمصارعة الشاطئية
عمون - اختتمت منافسات بطولة أبوظبي للمصارعة الشاطئية التي نظمها اتحاد الإمارات للمصارعة على مدار يومي 12 و 13 أبريل الجاري، على شاطىء أبوظبي، وسط مشاركة واسعة من مختلف الفئات العمرية، وحضور جماهيري لافت تابع النزالات من المدرجات المطلة على كورنيش أبوظبي. وخصص اليوم الأول من البطولة لمنافسات فئة تحت 17 سنة، التي شهدت مستويات فنية واعدة عكست تطور قاعدة الناشئين في الدولة، فيما خُصص اليوم الثاني لفئة الرجال، والتي تقام للمرة الأولى ضمن بطولات المصارعة الشاطئية في الدولة، في خطوة نوعية تهدف إلى تطوير مستوى التنافس وتوسيع المشاركة المجتمعية. وشهدت البطولة حضور الشيخ حمدان بن سعيد بن طحنون آل نهيان، أمين عام اتحاد الإمارات للمصارعة، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، وهم سعادة طلال الهاشمي، والدكتور زياد صالح، وسيف الراشدي، وسلطان الكتبي، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة الاتحاد، وياسر القبيسي، مدير إدارة التطوير الرياضي، وناصر خميس المري، مدير إدارة الأندية الأولمبية في مجلس أبوظبي الرياضي. وتُعد هذه النسخة هي البطولة الشاطئية الثانية التي ينظمها اتحاد الإمارات للمصارعة، بعد أن أقيمت النسخة الأولى في خورفكان، إلا أن هذه النسخة تميزت بإدراج منافسات الرجال لأول مرة، ضمن استراتيجية الاتحاد لتوسيع نطاق المشاركة، وإضافة أبعاد جديدة إلى مفهوم البطولات الشاطئية التي تجمع بين التنافس الرياضي والانفتاح المجتمعي. وعلى مستوى النتائج، تصدرت روسيا الترتيب العام للمنتخبات المشاركة، بعد أداء قوي في جميع الفئات، فيما حلّت الإمارات في المركز الثاني، وسورية في المركز الثالث. أما على صعيد الأكاديميات، فقد جاء نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس في المركز الأول، تلاه نادي الفجيرة للفنون القتالية في المركز الثاني، ثم أكاديمية كوما تياما في المركز الثالث، بما يعكس المستوى المتقدم للأندية المحلية في تطوير المواهب وصقل مهاراتهم. وأكد ياسر القبيسي، مدير إدارة التطوير الرياضي في اتحاد الإمارات للمصارعة، أن البطولة تأتي ضمن خطة شاملة لتطوير رياضة المصارعة ونشرها في مختلف إمارات الدولة، وقال:'نحن فخورون بما حققته البطولة من مشاركة نوعية وتفاعل كبير من الجمهور واللاعبين. إدراج فئة الرجال هذا العام يمثل نقلة نوعية في مسيرة البطولات الشاطئية، ويُظهر مدى استعداد الاتحاد لتقديم مبادرات مبتكرة تعزز من مكانة المصارعة وتصل بها إلى شرائح أوسع من المجتمع.' وأضاف: 'سنواصل تنظيم المزيد من الفعاليات خلال الموسم الحالي، انطلاقًا من إيماننا بدور الرياضة في تنمية الأفراد والمجتمعات، وضمن رؤية الاتحاد لأن تكون كل بطولة مساحة مفتوحة أمام جميع الفئات، من مواطنين ومقيمين، لخوض تجربة رياضية مليئة بالتحدي والطموح. كما تمثل هذه البطولات منصة مثالية لاكتشاف المواهب، وتوجيهها للمسارات الاحترافية.' كما أوضح القبيسي أن البطولة تنسجم مع توجهات عام المجتمع، حيث لم تقتصر المشاركة على فئة واحدة، بل شملت أفرادًا من مختلف الجنسيات والأعمار، ما يعزز من الروح الجماعية، ويجعل من الرياضة وسيلة لمد الجسور بين مختلف الثقافات في دولة الإمارات. وأشار إلى أن اتحاد المصارعة يعمل ضمن منظومة متكاملة لتوسيع قاعدة الممارسين، عبر التعاون مع الأندية والأكاديميات والجهات الرياضية المحلية، مؤكدًا أن الفعاليات المقبلة ستحمل طابعًا تطويريًا أوسع يشمل برامج تدريبية، وملتقيات تأهيلية، وبطولات تخصصية تخدم كل من الممارسين والهواة والناشئين. وتُعد البطولة واحدة من المحطات المهمة في روزنامة الموسم الرياضي الجديد لاتحاد الإمارات للمصارعة، وتساهم في ترسيخ مكانة الدولة كمركز رياضي إقليمي لتنظيم الفعاليات النوعية، وتعكس قدرة الاتحاد على الجمع بين البعد التنافسي والبعد المجتمعي في بطولاته المختلفة


ملاعب
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ملاعب
روسيا تخطف الأضواء وتتوج بلقب بطولة أبو ظبي للمصارعة الشاطئية
اضافة اعلان اختتمت فعاليات بطولة أبو ظبي للمصارعة الشاطئية التي نظمها اتحاد الإمارات للمصارعة على شواطئ العاصمة يومي 12 و13 أبريل الجاري، وسط مشاركة واسعة من مختلف الفئات العمرية.شهد اليوم الأول من البطولة منافسات فئة تحت 17 عاما، أما اليوم الثاني، خصص لفئة الرجال، وهي المرة الأولى التي تدرج فيها هذه الفئة ضمن بطولات المصارعة الشاطئية في الإمارات.وتعتبر هذه النسخة ثاني بطولة شاطئية ينظمها الاتحاد بعد نسخة خورفكان، لكنها تميزت بإدراج فئة الرجال لأول مرة، في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق المشاركة وإضافة أبعاد جديدة للبطولات الشاطئية التي تجمع بين التنافس الرياضي والانفتاح المجتمعي.وتصدرت روسيا الترتيب العام للبطولة بفضل أدائها القوي في جميع الفئات، بينما جاءت الإمارات في المركز الثاني، وحلت سورية في المركز الثالث.وعلى مستوى الأكاديميات المحلية، تصدر نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس القائمة، تلاه نادي الفجيرة للفنون القتالية في المركز الثاني، وأكاديمية "كوما تياما" في المركز الثالث.

عمون
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- عمون
انطلاقة قوية لبطولة أبوظبي للمصارعة الشاطئية
عمون - اختتمت منافسات اليوم الأول من بطولة أبوظبي للمصارعة الشاطئية، التي ينظمها اتحاد الإمارات للمصارعة على شاطئ أبوظبي، وسط حضور جماهيري لافت، ومشاركة واسعة من نخبة اللاعبين الناشئين في فئة تحت 17 سنة والناشئين وذلك ضمن أجندة الموسم الجديد للاتحاد. وتأتي هذه البطولة في إطار الجهود المتواصلة لاتحاد الإمارات للمصارعة لتعزيز انتشار اللعبة على مستوى الدولة، ورفع الوعي المجتمعي بأهميتها، إلى جانب توفير بيئة تنافسية ملائمة لصقل مهارات المواهب الواعدة، وإعداد أجيال قادرة على تمثيل الدولة في المحافل الإقليمية والدولية. وشهد اليوم الأول من البطولة مستوى فنياً عالياً، بحضور عبد الرحيم النعيمي عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للمصارعة، وسلطان الكتبي الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة الاتحاد إلى جانب ياسر القبيسي مدير إدارة التطوير الرياضي، وسلطان راشد الزعابي مدير قسم الفعاليات والأنشطة المجتمعية، حيث تابعوا النزالات عن كثب وشاركوا في مراسم التتويج، وأكدوا على أهمية البطولة في دعم مسيرة اللعبة وتوسيع قاعدة ممارسيها. حيث أظهر المشاركون قدرات مميزة تعكس حجم العمل الذي تبذله الأندية والمراكز الرياضية في إعداد هذه الفئة، كما حظيت البطولة بتفاعل كبير من الجمهور الذين توافدوا للاستمتاع بأجواء رياضية مفعمة بالحماس على أحد أبرز شواطئ العاصمة. وعلى صعيد نتائج الدول، تصدرت دولة الإمارات الترتيب العام لليوم الأول، متقدمة على سورية التي حلت في المركز الثاني، تلتها داغستان - روسيا في المركز الثالث. أما على مستوى الأكاديميات، فقد جاء نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس في صدارة الترتيب، يليه نادي الفجيرة للفنون القتالية، ثم نادي العين. وفي هذا الخصوص قال سلطان الكتبي، التنفيذي وعضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للمصارعة: 'نحرص في اتحاد الإمارات للمصارعة على تنظيم بطولات نوعية تُسهم في نشر ثقافة المصارعة الشاطئية، وتمنح الفرصة للناشئين والشباب لإبراز مهاراتهم في أجواء تنافسية قوية. نجاح اليوم الأول يعكس التفاعل المجتمعي الكبير مع هذه الرياضة، ويشجعنا على المضي قدماً في تنظيم المزيد من الفعاليات على مستوى الدولة.' وتُستكمل اليوم منافسات البطولة بإقامة نزالات فئة الشباب، وسط ترقب واسع لمواصلة العروض القوية والنجاحات التنظيمية، بما يعزز مكانة البطولة كإحدى المحطات الرئيسية في الموسم الرياضي الجديد للاتحاد