logo
تقارير مصرية : التعليم توقع بروتوكول تعاون لرفع كفاءة العاملين بالمدارس الرسمية للغات

تقارير مصرية : التعليم توقع بروتوكول تعاون لرفع كفاءة العاملين بالمدارس الرسمية للغات

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:31 مساءً
نافذة على العالم - شهد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، توقيع برتوكول تعاون بين الوزارة ومؤسسة 'التعليم أولًا'، لرفع الكفاءة المهنية للعاملين بالمدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة للغات، وذلك في إطار حرص الوزارة على تعزيز الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني الفاعلة، ودعم جهود تطوير التعليم الحكومي.
ووقع البروتوكول من جانب الوزارة محمد عطية، رئيس الإدارة المركزية للتعليم بمصروفات، ومن جانب المؤسسة الدكتورة سلمى البكري، رئيس مجلس أمناء مؤسسة "التعليم أولًا".
وشهد توقيع البروتوكول من جانب مؤسسة 'التعليم أولًا' كل من الدكتور محمود حمزة، المدير التنفيذي للمؤسسة، وهشام بسيوني، أمين صندوق المؤسسة.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف، أن هذا البروتوكول يأتي في سياق رؤية الوزارة الهادفة إلى تطوير منظومة التعليم من خلال الاستثمار في تنمية قدرات المعلمين ورفع كفاءتهم المهنية، باعتبارهم العنصر الأساسي في العملية التعليمية.
وأشاد الوزير بالدور المتميز الذي تقوم به مؤسسة "التعليم أولًا" في مجال التدريب وبناء القدرات، مؤكدًا أن هذا التعاون يمثل إضافة حقيقية لجهود الدولة في تحقيق جودة التعليم والارتقاء بمستوى المدارس الرسمية للغات، والمدارس الرسمية المتميزة للغات.
كما أكد الوزير على أهمية التخطيط المسبق للتدريب باعتباره أحد العوامل الحاسمة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من تنمية قدرات المعلمين، مشيرًا إلى ضرورة الإسراع في تنفيذ خطط التدريب دون تأخير، وكذلك أهمية دمج المكون الرقمي في برامج التدريب لرفع كفاءة المعلمين.
ومن جانبها، أعربت الدكتورة سلمى البكري عن تقديرها العميق لجهود وزارة التربية والتعليم في تطوير المنظومة التعليمية، مشيرة إلى أن التعاون مع الوزارة يعكس إيمان مؤسسة "التعليم أولًا" بأهمية التكامل بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتحقيق التنمية المستدامة في القطاع التعليمي.
وأكدت أن البروتوكول يشكل فرصة حقيقية لدعم المعلمين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة لمواكبة التطورات التعليمية، بما يسهم في تحسين مستوى التحصيل لدى الطلاب ورفع جودة التعليم داخل المدارس الرسمية للغات والمدارس الرسمية المتميزة للغات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقيع بروتوكول تعاون لتحويل مبنى "السلطان حسين" لمركز للعرض المتحفي والفني
توقيع بروتوكول تعاون لتحويل مبنى "السلطان حسين" لمركز للعرض المتحفي والفني

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

توقيع بروتوكول تعاون لتحويل مبنى "السلطان حسين" لمركز للعرض المتحفي والفني

شهد وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والمهندس محمد الأتربي الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، اليوم الثلاثاء، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى "السلطان حسين" التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. ووقع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، ويحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد وزير الثقافة أن المشروع يمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البناء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجا رائدا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأوضح أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وترسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. بدوره، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدا أن البروتوكول يمثل امتدادا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأكد أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح. وبدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرا إلى أن مشروع تشغيل مبنى السلطان حسين يعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. وأكد الدكتور وليد قانوش أن قطاع الفنون التشكيلية سيتولى إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، مع اختيار المقتنيات الفنية وتجهيزها للعرض، فضلا عن الإشراف الكامل على الجوانب الفنية والإدارية للمشروع، بما يضمن التقديم الراقي والمتكامل للمحتوى، وفق أرفع المعايير الدولية. كما صرح الدكتور أشرف البكري، رئيس تنفيذ أعمال المشروعات والمنشآت العقارية بالبنك الأهلي المصري، بأن البنك سيتكفل بتمويل أعمال الترميم والتجهيز اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة لضمان سلامة المعروضات، إلى جانب الدعم اللوجستي الكامل لضمان نجاح المشروع. جدير بالذكر أن مبنى "السلطان حسين" يعد من أهم المعالم التراثية في مدينة الإسكندرية، وقد بني عام 1907 بتصميم من المهندس الفرنسي الشهير جان ساين، وكان مملوكا في الأصل لأوزوالد فيني، الملحق التجاري البريطاني بمصر وإفريقيا، ومدير بورصة القطن، آنذاك. ويعد المبنى أحد أصول البنك الأهلي المصري ذات الطابع المعماري التراثي، والذي حرص البنك على ترميمه وتطويره بما يحفظ طابعه التاريخي الفريد، وفق أحدث المعايير العالمية في الحفاظ على المباني التراثية.

كيفية التقديم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة للعام المقبل
كيفية التقديم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة للعام المقبل

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

كيفية التقديم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة للعام المقبل

يبحث الكثير من أولياء الأمور، عن كيفية التقديم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة للعام المقبل حتى يكونوا على دراية به، خاصة بعد إعلان وزارة التربية والتعليم الخطوات. خطوات التقديم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة وينشر القاهرة 24، خطوات التقدم للمدارس المصرية اليابانية الجديدة للعام الدراسي المقبل الدخول على الموقع الإلكتروني وكتابة البيانات واستمارة التقدم الإلكترونية. بدأ التقديم للالتحاق بـ المدارس المصرية اليابانية (المرحلة الثانية) للعام الدراسي 2025/ 2026 من يوم الاثنين الماضي ولمدة 30 يومًا. التقديم متاح على عدة مدارس تشمل مدرسة دمياط الجديدة 2 بمحافظة دمياط، ومدرسة منيا القمح بالشرقية، ومدرسة جهينة بسوهاج، وبالقاهرة مدارس بدر، والعباسية، والسيدة زينب، والقصر العيني، وروض الفرج، وغمرة، والزيتون 2، والتجمع-الكرما سيتي. مصروفات الدراسة بالمدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي المقبل 18 ألف و650 جنيها. وفي وقت سابق، عقد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماعا، مع محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، وأعضاء المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار، بشأن تعديل قانون التعليم، بما يتماشى مع متطلبات العصر، ويضمن تحسين جودة التعليم، والارتقاء بمستوى الطلاب، لضمان تطوير شامل ومستدام للمنظومة التعليمية، لتحقيق رؤية مصر 2030، وذلك بمقر ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية. واستهل الدكتور خالد عبد الغفار، الاجتماع مرحبا بالحضور في أول اجتماع لأعضاء المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار، مشيدًا بجهودهم المتواصلة في دعم مسيرة التعليم والتطوير، ومؤكدا الأهمية التي يحظى بها التعليم كركيزة أساسية في بناء الإنسان وتنمية قدراته. التعليم تعلن فتح التقديم على وظائف للعمل بالمدارس المصرية اليابانية للعام المقبل التعليم تطرح اليوم 5 نماذج استرشادية جديدة لامتحانات الثانوية العامة

وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون
وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

وزير الثقافة والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون

شهد وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والمهندس محمد الأتربي الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، اليوم الثلاثاء، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى "السلطان حسين" التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. ووقع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، ويحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد وزير الثقافة أن المشروع يمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البناء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجا رائدا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأوضح أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وترسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. بدوره، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدا أن البروتوكول يمثل امتدادا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأكد أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح. وبدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرا إلى أن مشروع تشغيل مبنى السلطان حسين يعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. وأكد الدكتور وليد قانوش أن قطاع الفنون التشكيلية سيتولى إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، مع اختيار المقتنيات الفنية وتجهيزها للعرض، فضلا عن الإشراف الكامل على الجوانب الفنية والإدارية للمشروع، بما يضمن التقديم الراقي والمتكامل للمحتوى، وفق أرفع المعايير الدولية. كما صرح الدكتور أشرف البكري، رئيس تنفيذ أعمال المشروعات والمنشآت العقارية بالبنك الأهلي المصري، بأن البنك سيتكفل بتمويل أعمال الترميم والتجهيز اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة لضمان سلامة المعروضات، إلى جانب الدعم اللوجستي الكامل لضمان نجاح المشروع. جدير بالذكر أن مبنى "السلطان حسين" يعد من أهم المعالم التراثية في مدينة الإسكندرية، وقد بني عام 1907 بتصميم من المهندس الفرنسي الشهير جان ساين، وكان مملوكا في الأصل لأوزوالد فيني، الملحق التجاري البريطاني بمصر وإفريقيا، ومدير بورصة القطن، آنذاك. ويعد المبنى أحد أصول البنك الأهلي المصري ذات الطابع المعماري التراثي، والذي حرص البنك على ترميمه وتطويره بما يحفظ طابعه التاريخي الفريد، وفق أحدث المعايير العالمية في الحفاظ على المباني التراثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store