
الهند.. مصرع 15 شخصا على الأقل نتيجة التدافع في أكبر مهرجان هندوسي
لقي ما لا يقل عن 15 شخصا حتفهم نتيجة التدافع، في أكبر مهرجان هندوسي، "كومبه ميلا"، الذي أقيم عند التقاء نهري الغانج ويامونا في مدينة براياجراج في ولاية أوتار براديش، شمال الهند.
وذكرت وكالة فرانس برس نقلا عن مصدر في الخدمات الطبية الهندية أن العديد من زوار المهرجان أصيبوا ونقلوا إلى المستشفى، وبعضهم في حالة خطيرة.
وذكرت وكالة فرانس برس نقلا عن مصدر في الخدمات الطبية الهندية أن العديد من زوار المهرجان أصيبوا ونقلوا إلى المستشفى، وبعضهم في حالة خطيرة.
كما ذكرت صحيفة "هندوستان تايمز" الهندية أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أجرى محادثة هاتفية مع رئيس وزراء ولاية أوتار براديش يوغي أديتياناث بعد ورود تقارير عن تدافع.
ويقام مهرجان "كومبه ميلا" في شمال الهند مرة كل 12 عاما.
ومنذ بدايته في 13 يناير، شارك أكثر من 110 ملايين حاج هندوسي، قاموا بالوضوء في نهر الغانج.
وفي غضون 45 يوما فقط من المهرجان، من المتوقع أن يشارك فيه 450 مليون شخص، بما في ذلك 1.5 مليون أجنبي.
وذكرت وسائل إعلام هندية، أن مودي يخطط للمشاركة في مهرجان "كومبه ميلا"، والوضوء في نهر الغانج المقدس وزيارة 4 مراكز دينية في براياجراج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جوهرة FM
منذ 9 ساعات
- جوهرة FM
ارتفاع حصيلة ضحايا تحطّم الطائرة الهندية إلى 279 قتيلاً
ارتفعت حصيلة تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الهندية "آير إنديا"، بعد إقلاعها من أحمد آباد في شمال غرب الهند باتجاه لندن، إلى 279 قتيلا، وفق ما أعلنه مصدر في الشرطة اليوم السبت. وأضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس، أنه تم نقل 279 جثة أو أشلاء إلى مستشفى المدينة منذ وقوع الكارثة. وكانت حصيلة سابقة أفادت عن مقتل 265 شخصا، من ركاب وأفراد الطاقم ومقيمين في مكان تحطم الطائرة. وتحطمت الطائرة، الخميس بعد أقل من دقيقة من إقلاعها عند الساعة 13:39 بالتوقيت المحلي (08:09 ت غ)، وفقا لهيئة الطيران المدني الهندية، وأصدرت نداء استغاثة قبيل تحطمّها خارج المطار. وقال مصدر مطّلع إن حادث التحطم هذا هو الأول من نوعه لطائرة من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، وهي طائرة للمسافات الطويلة دخلت الخدمة في عام 2011. وقالت الشركة المسيرة للرحلة إن الطائرة كانت تقل 242 شخصا من الركاب وأفراد الطاقم. ومن بين الركاب البالغ عددهم 230 كان هناك 169 هنديا و53 بريطانيا و7 برتغاليين وكندي واحد، أمّا الناجي الوحيد، فهو بريطاني من أصل هندي. وقال وزير الداخلية الهندي أميت شاه إنه سيتم الإعلان عن العدد الرسمي للضحايا عند انتهاء فحوص الحمض النووي. وقال مسؤول في الشرطة لوكالة فرانس برس الجمعة إنه تم العثور على أحد الصندوقين الأسودين للطائرة.


تونسكوب
منذ يوم واحد
- تونسكوب
مأساة جوية تهز الهند : ''الناجي الوحيد'' يروي لحظات الرعب قبل سقوط الطائرة
في حادث مأساوي هزّ غرب الهند، أعلنت الشرطة العثور على ناجٍ وحيد من كارثة تحطم طائرة بوينغ 787 دريملاينر التابعة للخطوط الجوية الهندية، والتي وقعت بالقرب من مدينة أحمد آباد يوم الخميس، وأسفرت عن مقتل أكثر من 290 شخصًا، من ركاب الطائرة وسكان المنطقة التي سقطت فيها. الناجي الوحيد، وهو بريطاني يُدعى فيشواش كومار راميش ويبلغ من العمر 40 عامًا، كان على متن الرحلة ويجلس في المقعد 11A، بحسب ما أكدته الشرطة وسجلات الركاب. وقد نجا من الموت بأعجوبة رغم تعرضه لإصابات في وجهه وصدره وساقيه. وفي تصريح مقتضب من سريره في المستشفى لصحيفة هندوستان تايمز، قال راميش: "كل شيء حدث في لحظة. بعد 30 ثانية من الإقلاع، سمعنا صوتًا هائلًا، ثم لم أعد أذكر شيئًا. عندما فتحت عيني، كانت الأجساد مبعثرة من حولي، وقطع الطائرة تغطي المكان. شعرت بالرعب وركضت مبتعدًا". الطائرة التي تحولت إلى كتلة من النيران بعد إقلاعها مباشرة، سقطت في منطقة سكنية مكتظة، مما ضاعف عدد الضحايا، وأثار صدمة واسعة في البلاد وخارجها. وتواصل السلطات الهندية التحقيق في أسباب الحادث، وسط تساؤلات متزايدة حول السلامة الجوية في الرحلات المحلية والدولية.

تورس
منذ 2 أيام
- تورس
تحطم الطائرة الهندية.. ناجٍ وحيد من الكارثة يروي تفاصيل لحظات الرعب
ورغم الاعتقاد السائد في الساعات الأولى بعد الحادث بعدم وجود ناجين، كشفت السلطات الصحية في ولاية غوجارات عن نجاة شخص واحد فقط من بين الركاب، في حادث وصفه كثيرون ب"المعجزة". الناجي الوحيد، بريطاني من أصول هندية يدعى راميش فيسواشكومار بوشارفادا، يبلغ من العمر 40 عاما، كان يجلس في المقعد رقم "11A" خلف باب الطوارئ. وبحسب الشرطة، تمكن من القفز من مخرج الطوارئ فور وقوع الحادث، لينجو من الموت المحقق. وفي تصريحات من سريره في المستشفى، قال بوشارفادا الذي أصيب بجروح ناتجة عن قوة الاصطدام في صدره وعينيه وقدميه، لصحيفة "هندوستان تايمز": "بعد ثلاثين ثانية من الإقلاع، سُمع صوت انفجار قوي، ثم تحطمت الطائرة. حدث كل شيء بسرعة كبيرة." وأضاف "عندما أفقت، كانت الجثث تحيط بي. شعرت بالخوف. نهضت وركضت. كانت قطع الطائرة حولي. أمسك بي أحدهم ووضعني في سيارة إسعاف". وقال للصحيفة إن شقيقه أجاي كان يجلس في صف مختلف في الطائرة وطلب المساعدة للعثور عليه. وقد أظهرت مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي رجلا يرتدي قميصا أبيض ملطخا بالدماء وسروالا داكنا، يعرج في الشارع ويتلقى المساعدة من أحد المسعفين، في مشهد مؤلم يعكس حجم الكارثة. ويظهر في الفيديو أشخاص تجمعوا حول الرجل وسألوه أين الركاب الآخرون، فأجاب "إنهم جميعا بالداخل". وحتى الآن، لم تصدر السلطات الهندية بيانا رسميا يوضح أسباب الحادث، فيما تستمر التحقيقات وسط حالة من الحزن والترقب.