
«ناشطة»: أبحث عن الكلاب المريضة وأوفر لهم العلاج
قالت إيمي عز، الناشطة في مجال حماية الحيوان، إن البعض قد يدهس كلب ويتركه في الشارع بدون أي علاج، مشيرة إلى أنها تبحث عن هذه الكلاب وتوفر لهم العلاج اللازم، ونقلهم إلى مكان للإقامة.
وأضافت "عز"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن الكلب المسعور لا يسير في التجمعات، مشيرة إلى أن الكلب عندما يُصاب بالسعار يموت بعد 10 أيام لأنه لا يتناول الطعام، وعندما يقوم بعقر أي مواطن يكون هذا الأمر نتيجة تعرضه لأزمة.
ولفتت إلى أن هناك أحد المواطنين دهس أولاد أحد الكلاب بدم بارد، وعندما قامت الأم بعقر أحد المواطنين فهي في هذه الحالة ليست مسعورة، ولكنها خائفة نتيجة تعرضها لموقف سيء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 6 أيام
- النبأ
أستاذ علم اجتماع: الدراما مؤثرة في المجتمع ويجب أن تُناقش موضوع أطفال الشوارع
قالت الدكتورة سامية خضر، أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، إن جامعة عين شمس أعدت دراسة بحثية عن أطفال الشوارع، واستعانت في هذه الدراسة بخبراء الاقتصاد وعلماء النفس والاجتماع، وقمنا بإعداد هذه الدراسة خلال أربع سنوات، وانتهت الدراسة إلى أن أطفال الشوارع هم نتاج أسرة لا تحتوي على الأب أو في ظل وجود أم تسير بشكل سيء. وأضافت "خضر"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، أنها أخذت بعض أطفال الشوراع إلى الملاجيء، وكانت أحيانًا تأخذ هؤلاء الأطفال لإعطائهم إلى الأم، فكانت ترفض أن تأخذهم، معقبة: "الرحمة اتشالت من الأمهات دي". ولفتت إلى أن هناك كارثة كبيرة منتشرة في المجتمع تتمثل في عبارة: "يغلبك بالمال اغلبيه بالعيال"، وفي النهاية لا تستطيع أن تنفق أو تُسيطر على أولادها، مشيرة إلى أن ظاهرة أطفال الشارع خلال الفترة الأخيرة أصبحت تنخفض بصورة كبيرة، ولكن هناك ضرورة للعمل على تغيير العادات والثقافات السيئة. وشددت الدكتور سامية خضر، على ضرورة عدم تعميم الحوادث أو الجرائم الفردية، خاصة وأن هذه الحوادث لا يمكن أن تكون ظاهرة إذا احتسبنا هذه الحوادث بالنسبة لتعداد السكان، مشيرة إلى أن العالم أجمع يشهد بعض الحوادث الفردية، ولكن تركيز الصحافة على هذه الجرائم يوحي بأن عدد هذه الجرائم كبير. وأضافت "خضر"، أن الدراما يجب أن تُناقش موضوع أطفال الشوارع، لأن الدراما مؤثرة بصورة كبيرة في المجتمع، موضحة أن غياب الأب أحد الأسباب الرئيسية لوجود ظاهرة أطفال الشوراع، خاصة مع عدم قدرة الأم على السيطرة. وشددت على ضرورة التركيز على مبدأ القدوة في كافة المجالات مثل الحديث عن طه حسين كقدوة أو على أم كلثوم، وخلافه في كافة المجالات، مشيرة إلى أن عدم الإشارة إلى القدوة خطر على المجتمع، فهناك ضرورة لنشر القدوة الإيجابية في المجتمع. وأوضحت أن قضية أطفال الشوارع قد تتحول إلى ظاهرة مُخيفة، حال عدم العمل على مواجهتها، مشيرة إلى أن طفل الشارع الذي يسرق أو يتناول المخدرات إذا تم استيعابه وتحويله إلى عامل في الأثاث أو في الكثير من المهن الحرفية فقد يتحول إلى شخص مختلف للغاية.


فيتو
منذ 6 أيام
- فيتو
خبير أمني يطالب بخفض عمر الطفل بالقانون بعد زيادة الجرائم
طالب الخبير الأمني اللواء معز الدين السبكي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، بخفض عمر الطفل في ظل كثرة حوادث القتل. لماذا يجب تخفيض عمر الطفل في القانون؟ وأوضح أن القانون يُحدد سن الطفل حتى عمر 18 عامًا، ومن الضروري خفض هذا العمر، لأن الأطفال الآن تقتُل وهي في هذا العمر، وفي بعض الأحيان يُنفذ الأطفال بعض الجرائم في عمر الـ7 سنوات مثل خبط صديقه في العين بالقلم، مما يُحدث عاهة مستديمة، وفي هذه الحالة لا يُعاقب القانون الطفل على هذه الجريمة. استخدام التشكيلات العصابية لأطفال الشوارع في أعمال البلطجة ولفت خلال تصريحات تليفزيونية ببرنامج 'صدى صوت' الذي يقدمه إيهاب حليم بقناة 'الشمس' إلى أن التشكيلات العصابية لـ أطفال الشوراع تُقاد من بلطجية، وكل بلطجي لديه عدة مساعدين، وكل تشكيل يسيطر على 12 طفلًا من أطفال الشوارع، مشيرًا إلى أن ضبط هذه التشكيلات منع الكثير من السرقات بصورة كبيرة، وهذا يأتي في إطار مكافحة أي جرائم تُرتكب من قبل الكبار أو الأطفال. ولفت إلى أن قانون الطفل أباح عمل الطفل، ولكن عند عمر الـ14 عامًا، ولكن العمل يكون وفقًا لضوابط معينة مثل عدم العمل في أي عمل مخالف للآداب أو العمل في أماكن خطرة، وعدم عمل الطفل لمدة تزيد عن 6 ساعات، ويشترط أن يتخالف هذا العمل مع دراسة الطفل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


تحيا مصر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
إيهاب حليم: المكان الطبيعي للأطفال في الأندية والمدارس وليس المحاكم
قال الإعلامي إيهاب حليم، إن الأطفال في مرحلة الطفولة يجب أن يعيشوا في سلام وأمان، ولكن هناك مشاهد غريبة يتعرض لها الأطفال، خلال الفترة الأخيرة، تجعلهم في المكان غير الصحيح. . وأضاف إيهاب حليم، خلال تقديمه برنامج " صدى صوت" أن هناك بعض الأطفال يقفون أمام المحاكم بسبب بعض المشكلات التي يتعرضون لها بدلا من اللاعب والجلوس في المدارس والنوادي، ولذلك علينا الحذر من أي أشياء يشاهدها الأطفال. ولفت إلى أن الأسرة عليها دور كبير في الحفاظ على الأسر من المشكلات، وتوفير عنصر الأمان، ولذلك على كل أسرة أن تعمل من أجل إعادة البراءة للأطفال.