logo
مواعيد امتحانات شهر أبريل 2025 للمرحلة الابتدائية: مقررات الصف الخامس

مواعيد امتحانات شهر أبريل 2025 للمرحلة الابتدائية: مقررات الصف الخامس

الدستور٢٧-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن الجدول الزمني للمقررات التي سيتم اختبار طلاب المرحلة الابتدائية فيها، حيث بدأت الامتحانات يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، لتستمر حتى الأربعاء 30 أبريل 2025، مع تغطية المواد الدراسية التي تم تدريسها من الأسبوع الخامس حتى الحادي عشر في الفصل الدراسي الثاني.
مواعيد امتحانات شهر أبريل 2025 للمرحلة الابتدائية
بحسب ما أعلنته وزارة التربية والتعليم، بدأت امتحانات شهر أبريل لطلاب الصف الخامس الابتدائي في 22 أبريل 2025، وتنتهي في 30 أبريل 2025. وستغطي هذه الامتحانات الدروس التي تناولها الطلاب في الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024-2025، حيث سيتعين على الطلاب اجتياز الامتحانات في المواد الأساسية مثل اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، الرياضيات، العلوم، الدراسات الاجتماعية، والتربية الدينية.
المقررات الدراسية لطلاب الصف الخامس الابتدائي في امتحانات أبريل 2025
اللغة العربية:
يشمل امتحان اللغة العربية نصوصًا مثل "مشروعي الصغير" و"مفاتيح النجاح"، بالإضافة إلى القصة "الفلاح الفصيح".
كما يتضمن الامتحان دروسًا نحوية، مثل "الاسم المجرور بالياء"، "المثنى وجمع المذكر السالم"، و"إعراب جمع التكسير". كما يتضمن موضوعات الاستماع مثل "احترام الكبير" و"حريتي مسؤوليتي".
الرياضيات:
يغطي امتحان الرياضيات الوحدة التاسعة بكاملها، من الدرس الأول إلى الدرس العاشر، حيث سيتعين على الطلاب حل المشكلات الرياضية وتطبيق المفاهيم المختلفة التي تعلموها.
اللغة الإنجليزية:
سيتم اختبار الطلاب في الوحدتين التاسعة والعاشرة، حيث سيركز الامتحان على المهارات اللغوية المكتسبة في هذه الوحدات، بالإضافة إلى المفردات والقواعد النحوية.
العلوم:
سيتناول امتحان العلوم موضوعات مثل "الماء كأهم الموارد الطبيعية" من الدروس الثانية حتى الخامسة، بالإضافة إلى موضوع "تأثير الجاذبية" في الوحدة الرابعة، والتي تشمل الدروس الأولى حتى الثالثة.
الدراسات الاجتماعية:
يغطي امتحان الدراسات الاجتماعية الوحدة الثانية "لمحات من تاريخ وحضارة بلدنا"، ويشمل مواضيع مثل "انتصارات مصر عبر العصور"، "مصر في عصري البطالمة والرومان"، "العمارة والفنون بين الماضي والحاضر"، و"العلوم والآداب في مصر بين الماضي والحاضر".
التربية الدينية:
يشمل الامتحان موضوعات عن "ظهور الوباء في المدينة"، "الصلاة في المدينة"، "موسى عليه السلام"، بالإضافة إلى دروس العبادات مثل "صوم رمضان" و"زكاة الفطر".
اقرأ أيضًا:
وزير التعليم العالي يوجه بإعلان جداول الامتحانات في الكليات
"التعليم" تشدد على تنظيم اختبارات شهر أبريل وتفعيل سبل الوقاية
جدول امتحانات الثانوية العامة 2025.. التعليم تنتهى من وضع الاسئلة
امتحانات الثانوية العامة 2025: عدد الأسئلة وتوزيع الدرجات حسب قرارات «التعليم»

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الغاز في أوروبا تهبط بأكثر من 10%
أسعار الغاز في أوروبا تهبط بأكثر من 10%

الأنباء

timeمنذ 6 دقائق

  • الأنباء

أسعار الغاز في أوروبا تهبط بأكثر من 10%

انخفضت أسعار الغاز بالجملة في أوروبا بأكثر من 10% صباح أمس، وهي أكبر خسارة يومية خلال عامين تقريبا، إثر إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاقا بين إيران وإسرائيل على وقف إطلاق النار، مما أزال علاوة المخاطرة التي احتسبتها السوق لاحتمال انقطاع إمدادات الغاز. وتراجع عقد الغاز الهولندي القياسي للشهر الأول من العام في مركز «تي تي إف» بمقدار 4.61 يورو ليصل إلى 36.63 يورو (42.47 دولارا) لكل ميغاواط/ساعة، أو 12.41 دولارا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، بحلول الساعة 08:18 بتوقيت غرينتش، وفقا لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية. ويتداول أقرب عقد للغاز عند أدنى مستوى له منذ 12 يونيو، أي قبل يوم من الضربات الإسرائيلية الأولى على إيران. وكتبت شركة الاستشارات «أوكسيليون» في تقريرها اليومي عن السوق «شهدنا عند الافتتاح ارتياحا هائلا مع تراجع الأسعار بأكثر من 10%». ومع ذلك، حذرت الشركة من أن أي خرق لوقف إطلاق النار من أي طرف من شأنه أن يعيد المخاوف إلى السوق على الفور، وقالت إسرائيل صباح أمس إن إيران انتهكت بالفعل وقف إطلاق النار وإنها سترد. وكانت أسعار الغاز تتداول عند أعلى مستوياتها في 11 أسبوعا قبل إعلان وقف إطلاق النار، بسبب مخاوف من أن يؤدي الصراع الإيراني ـ الإسرائيلي إلى إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية. ويذهب أغلب الغاز الذي يمر من مضيق «هرمز» إلى آسيا، ولكن نقص الإمدادات وارتفاع الأسعار يمكن أن يؤثرا على أوروبا. وقال آرني لومان راسموسن، كبير المحللين في شركة «جي آر إم» وفقا لـ «رويترز»: «لقد تلاشى الحديث عن إغلاق مضيق هرمز ومخاطر الحرب الأوسع تماما في الوقت الحالي». وقال أحد المتداولين إن أسعار الغاز قد تنخفض أكثر إلى ما دون المستويات التي كانت عليها قبل بدء الصراع، مما يعكس استمرار ارتفاع إمدادات الغاز الطبيعي المسال، وحاجة بعض المشاركين في السوق إلى تصفية مراكز الشراء. وفي غضون ذلك، انخفض سعر العقد الهولندي لليوم التالي بمقدار 5.25 يورو ليصل إلى 35.92 يورو لكل ميغاواط/ساعة، بينما انخفض سعر العقد البريطاني لليوم التالي بمقدار 10.75 بنسات ليصل إلى 84.00 بنسا للوحدة الحرارية.

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن وضع قواته على أعلى درجات التأهب
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن وضع قواته على أعلى درجات التأهب

مصرس

timeمنذ 7 دقائق

  • مصرس

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن وضع قواته على أعلى درجات التأهب

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه على أعلى درجات التأهب بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران حيز التنفيذ صباح اليوم الثلاثاء. وقال متحدث الجيش إيفي ديفرين بمؤتمر صحفي: "دخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ صباح اليوم، ويمكن القول إن الجيش الإسرائيلي قد حقق بالكامل جميع الأهداف المحددة في عملية الأسد الصاعد".وأضاف ديفرين: "أمر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي (إيال زامير) بالحفاظ على مستوى عال من اليقظة والاستعداد للرد بقوة على أي انتهاك لوقف إطلاق النار، مع التأكيد على الحفاظ على تأهب عملياتي عالٍ واليقظة على جميع الجبهات وعلى طول جميع الحدود".وأشار إلى أن "مقاتلات سلاح الجو هاجمت عشرات الأهداف العسكرية في طهران طوال الليل وألقت أكثر من مئة ذخيرة".وقال: "حتى في هذه اللحظات، يحافظ سلاح الجو على حالة تأهب جوي للقضاء على التهديدات ولتنفيذ عمليات هجومية سريعة".وأضاف: "قبل سريان وقف إطلاق النار صباح اليوم، أُطلق نحو عشرين صاروخًا من إيران على مناطق متفرقة في أنحاء البلاد، وتم اعتراض معظمها".وتابع ديفرين: "للأسف، سقط قتلى وجرحى في موقع سقوط الصاروخ في بئر السبع (جنوب)، وتم إنقاذ عدد من المحاصرين أحياء. وتواصل قوات الإنقاذ التابعة لقيادة الجبهة الداخلية عمليات البحث في المنطقة".وذكر أنه "في هذه المرحلة، لا يوجد أي تغيير في تعليمات قيادة الجبهة الداخلية. يجب الاستمرار في اتباع التعليمات، فلا يزال هناك خطر قائم".وقال المتحدث العسكري: "سيواصل الجيش الإسرائيلي بأكمله، في قياداته وفروعه، الحفاظ على أعلى درجات الجاهزية واليقظة".وعقب مؤتمر المتحدث بوقت قليل قالت هيئة البث العبرية، إن منظومة الدفاع الإسرائيلية اعترضت صاروخا أطلق من إيران، وذلك بعد ساعات على إعلان وقف لإطلاق النار.وتحدث الجيش الإسرائيلي في بيان عن "تفعيل صفارات الإنذارات شمال إسرائيل عقب رصد إطلاق صاروخ من إيران".وردا على ذلك، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "أصدرتُ تعليماتي للجيش بالرد بقوة على انتهاك إيران لوقف إطلاق النار بضربات قوية على أهداف للنظام في قلب طهران"، وفق تعبيره.في المقابل قال التلفزيون الإيراني الرسمي الإيراني، إن ادعاءات (إسرائيل) بإطلاق صواريخ باتجاهها "ليست صحيحة".وقال التلفزيون الإيراني: "الأنباء التي تزعم أنه تم إطلاق صواريخ من إيران نحو الأراضي المحتلة بعد إعلان وقف إطلاق النار على الكيان الصهيوني، غير صحيحة".وصباح الثلاثاء، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، على أن يدخل حيز التنفيذ في غضون 6 ساعات تقريبا من لحظة إعلانه.ومنذ 13 يونيو تستهدف إسرائيل - بدعم أمريكي - منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين بإيران، فيما ترد الأخيرة بضرب مقرات عسكرية واستخباراتية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة، مما خلف قتلى وجرحى لدى الجانبين.

"الطاقة الذرية": برنامج إيران النووي معقد.. وتدميره يتطلب قوة مفرطة
"الطاقة الذرية": برنامج إيران النووي معقد.. وتدميره يتطلب قوة مفرطة

مصرس

timeمنذ 7 دقائق

  • مصرس

"الطاقة الذرية": برنامج إيران النووي معقد.. وتدميره يتطلب قوة مفرطة

أطلق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل جروسي، تحذيرات صريحة تتعلق بتعقيدات البرنامج النووي الإيراني واحتمالات التصعيد الإقليمي، في مقابلة أثارت جدلاً واسعاً مع صحيفة جيروزاليم بوست. وتأتي تصريحاته في وقت يتسم فيه المشهد الجيوسياسي بالتوتر الحاد، وسط مخاوف متزايدة من انزلاق المنطقة إلى مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران على خلفية البرنامج النووي.معضلة الردع والضربة الاستباقيةأبرز ما ورد في تصريحات جروسي هو تنبيهه من أن أي هجوم إسرائيلي محتمل على المنشآت النووية الإيرانية قد يكون له أثر عكسي خطير، يتمثل في دفع إيران إلى اتخاذ "قرار استراتيجي" بالمضي نحو إنتاج سلاح نووي فعلي، أو حتى الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.وأشار إلى أن طهران أوصلت هذه الرسالة إليه بشكل مباشر، ما يضفي بعدًا غير مسبوق من الصراحة على التصعيد الكلامي بين الأطراف. وفي هذا السياق، أوضح جروسي أن تدمير البرنامج النووي الإيراني يتطلب "قوة ساحقة"، بالنظر إلى الطابع المعقد والمحصن لكثير من منشآته، خاصة تلك المبنية تحت الجبال مثل موقعي فوردو ونطنز.ويُعد هذا التصريح بمثابة تأكيد ضمني على محدودية الخيارات العسكرية المتاحة أمام إسرائيل، خاصة في ظل غياب القدرة على اختراق التحصينات العميقة، إذ لا تمتلك إسرائيل قنابل خارقة للأعماق مثل تلك التي طورتها الولايات المتحدة بوزن 30 ألف رطل.مستوى التخصيب والخطر الكامنمن الناحية الفنية، أوضح جروسي أن إيران قد راكمت كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة تقربها كثيراً من مستوى 90% اللازم لصناعة سلاح نووي. ومع ذلك، شدد على أن الوصول إلى هذا المستوى لا يعني تلقائياً امتلاك قنبلة نووية، إذ تبقى هناك خطوات تقنية معقدة مطلوبة.ورغم التأكيد على أن إيران لم تعبر العتبة التقنية بعد، فإن مجرد امتلاكها لهذه القدرات يعيد النقاش إلى "فجوة التخصيب"، وهي مصطلح يعكس قرب المواد من التحول إلى سلاح.فجوات في الرقابة و"الثقة المحدودة"أكثر ما يثير قلق الوكالة، حسب جروسي، هو فقدان القدرة على المراقبة الشاملة، بعد أن أوقفت إيران التعاون الكامل مع المفتشين. وقد أدى هذا إلى فجوة في المعلومات تجعل إصدار تقييمات دقيقة للوضع أمرًا بالغ الصعوبة. ورغم أن الوكالة لا تزال تحتفظ ببعض أدوات المراقبة، خصوصاً في مواقع التخصيب، إلا أن الرقابة على إنتاج وتطوير أجهزة الطرد المركزي أصبحت شبه معدومة.ويثير هذا القلق تساؤلات جوهرية حول مدى نجاعة أي اتفاق نووي جديد، في حال تم توقيعه، إذا لم تتمكن الوكالة من ملء هذه الفجوات الرقابية. وقد عبّر جروسي عن رفضه لتحمّل مسؤولية توقيع وثيقة لا تعكس الواقع على الأرض، قائلاً: "لا يمكن أن يُطلب مني تقديم ضمانات ذات مصداقية إذا لم تكن لدينا المعلومات الكافية."الآثار المشبوهة.. أين ذهب اليورانيوم؟في تطور خطير، كشف جروسي عن عثور المفتشين على آثار يورانيوم مخصب في أماكن لم يُفترض أن تشهد أي نشاط نووي. واعتبر أن هذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة محورية: ما الذي كان يُجرى في تلك المواقع؟ وأين ذهبت المواد النووية التي تسببت في تلك الآثار؟ورغم تقديم إيران لبعض التفسيرات، وصفها جروسي بأنها "غير مُرضية"، مما يعمق أزمة الثقة ويطرح شكوكًا جديدة حول النوايا الفعلية لطهران.ازدواجية المعايير: البرنامج النووي الإسرائيلي تحت المجهرفي جانب آخر من المقابلة، فتح جروسي ملف البرنامج النووي الإسرائيلي الذي غالبًا ما يُستثنى من عمليات التفتيش الدولية. وأشار إلى أن منشأة "سوريك" البحثية تخضع لتفتيش الوكالة بموجب اتفاق "الضمانات الخاصة"، لكنه أكد أن هناك منشآت نووية استراتيجية إسرائيلية خارج نطاق الرقابة، مثل منشأة ديمونا، والتي يُعتقد على نطاق واسع أنها مركز تطوير الأسلحة النووية الإسرائيلية غير المُعلنة.ويُعد هذا التصريح لافتًا كونه المرة الأولى التي يقر فيها مسؤول أممي بمحدودية الرقابة على الأنشطة النووية في إسرائيل، مما قد يُستخدم حجة من قبل إيران لتبرير موقفها من المراقبة والاتهامات الغربية.نحو مفترق طرق خطيرتكشف تصريحات جروسي عن مأزق دولي متفاقم: إيران تراكم المعرفة والمواد، لكنها لا تزال على مسافة من القنبلة. إسرائيل تلوّح بالخيار العسكري، لكنها تواجه تحديات تقنية كبيرة. والوكالة الدولية للطاقة الذرية محاصرة بين محدودية الوصول من جهة، وضغوط القوى الكبرى من جهة أخرى.المفاوضات الجارية حالياً، كما كشف جروسي، بين المبعوث الأميركي الخاص ووزير الخارجية الإيراني، قد تمثل فرصة أخيرة لتفادي الانفجار. لكن دون إعادة بناء الثقة وتوسيع صلاحيات الرقابة الدولية، يبدو أن المسار الحالي يتجه إلى طريق مسدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store