logo
حرائق الغابات في لوس إنجلوس ترجئ إعلان ترشيحات الأوسكار مرة ثانية

حرائق الغابات في لوس إنجلوس ترجئ إعلان ترشيحات الأوسكار مرة ثانية

المدى١٤-٠١-٢٠٢٥

قال منظمو حفل جوائز الأوسكار إن أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة أرجأت الإعلان عن المرشحين لفئات جوائز الأوسكار هذا العام للمرة الثانية بسبب حرائق الغابات المستمرة في لوس أنجلوس.
ومن المقرر الآن إعلان المرشحين لأرفع جوائز صناعة السينما في 23 يناير (كانون الثاني). وكان من المقرر في الأصل الإعلان عنها، يوم الجمعة، ثم أُرجئت إلى 19 يناير، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال بيل كرامر، الرئيس التنفيذي للأكاديمية وجانيت يانغ رئيسة الأكاديمية، في بيان: «نظراً للحرائق التي لا تزال مشتعلة في منطقة لوس أنجلوس، نشعر بأن من الضروري تمديد فترة التصويت لدينا وتأجيل تاريخ الإعلان عن ترشيحاتنا للسماح بوقت إضافي لأعضائنا».
كما ألغت الأكاديمية حفل الغداء السنوي للمرشحين لجوائز الأوسكار، الذي كان مقرراً في 10 فبراير (شباط). ومن المقرر أن يُقام حفل توزيع جوائز الأوسكار في الثاني من مارس (آذار).
وقال القيّمون على جوائز «غرامي» إن حفل توزيع أرفع جوائز صناعة الموسيقى سيقام أيضاً حسب الخطط في الثاني من فبراير.
وقال مسؤولو أكاديمية فنون وعلوم التسجيلات في رسالة إلى الأعضاء: «سيحمل عرض هذا العام شعوراً متجدداً بوجود هدف، وهو جمع أموال إضافية لدعم جهود الإغاثة من حرائق الغابات وتكريم شجاعة أفراد الاستجابة الأولية وتفانيهم ممن يخاطرون بحياتهم من أجل حماية حياتنا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نخلة تهوي على ضيوف «كان»
نخلة تهوي على ضيوف «كان»

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • الرأي

نخلة تهوي على ضيوف «كان»

في حادث فاجأ الجماهير التي احتشدت في شارع كرويزيت بعد انطلاق مهرجان كان السينمائي، هوت شجرة نخيل بفعل الرياح وسط الشارع. وأعلنت السلطات المحلية ومنظمو المهرجان، أن وكيل أعمال أحد ممثلي الفيلم الياباني «Brand New Landscape» أصيب إثر سقوط شجرة طولها ثلاثة أمتار على الرصيف بعد ظهر أمس. كما أضاف منظمو أسبوعي المخرجين المستقلين، أن الرجل لا يزال في المستشفى بعد إصابته بكسر في فقرات أنفه، وفق ما نقلت وكالة رويترز. وأغلقت الشرطة جزءاً من ممشى الشاطئ للسماح للسلطات بإزالة الشجرة في أسرع وقت ممكن. وقال هاريسون شيهان، مخرج أفلام من ولاية كولورادو الأميركية، إنه «رأى أشخاصاً يتجمعون ويصورون شيئاً ما، وظن أنه حادث باباراتزي». كما أضاف أنه «تقدم خطوتين، فرأى رجلاً على الأرض ورأسه مغطى بالدماء». وكانت الممثلة الأميركية الشهيرة إيما ستون، تعرّضت في اليوم السابق، لهجوم من نحلة على السجادة الحمراء في المهرجان العالمي.

إقبال كبير على مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
إقبال كبير على مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير

الجريدة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الجريدة

إقبال كبير على مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير موافقة أكاديمية الأوسكار العالمية على اعتماد المهرجان ضمن الجهات التي لها أحقية ترشيح الأفلام الفائزة في مسابقاته للجائزة العالمية. وقال المخرج موني محمود، المدير الفني للمهرجان، إن الأفلام الفائزة بجائزة هيباتيا الذهبية من «الإسكندرية للفيلم القصير»، ستتأهل للمنافسة على جوائز الأوسكار بداية من النسخة المقبلة، وذلك بعد اعتراف أكاديمية فنون وعلوم الصورة المسؤولة عن توزيع جوائز الأوسكار بالمهرجان. وتشهد الدورة الحالية، وهي الحادية عشرة، مشاركة عدد كبير من الأفلام من مختلف الدول العربية والأجنبية، حيث يواصل المهرجان جذب اهتمام صناع السينما من جميع أنحاء العالم، مما يعكس مكانته كمنصة عالمية تحتفي بالإبداع السينمائي. وقال المخرج محمد محمود رئيس المهرجان إن المهرجان يؤكد في كل دورة التزامه بدعم الإبداع السينمائي وتقديم منصة حقيقية لصناع الأفلام. وأشار إلى أن المهرجان نجح في ترسيخ مكانته كجسر بين الثقافات، حيث تمتزج روح الإسكندرية الساحلية بسحر السينما، لتمنحنا تجربة فنية فريدة تعكس هوية المدينة وتراثها العريق. وجاء بوستر المهرجان هذا العام ليحمل رسالة تتجاوز الفن، وتجسد التضامن الإنساني، حيث يجتمع علم مصر مع علم فلسطين، تأكيداً لدور السينما في التعبير عن القضايا العادلة، وترسيخ القيم المشتركة التي تجمع الشعوب. وتنال عروض المهرجان المقامة بمكتبة الإسكندرية وسينما مترو إقبالاً جماهيرياً واسعاً وخصوصاً على أفلام مسابقة الأطفال التي تُعرض لأول مرة، ومنها فيلم «ناموسة» من السعودية، من إخراج رنيم المهندس، وفيلم «غريبة وعجيب» من الإمارات وتونس، من إخراج بوبكر بوخاري، وفيلم «فوق شجرة التمر الهندي» من قطر، من إخراج بثينة المحمدي، وهي افلام تعرض لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكذلك فيلم «الفتاة ذات العيون المشغولة» من البرتغال، وإخراج أندريه كاريليو، ويعرض لأول مرة بالشرق الأوسط، وفيلم «أود أن أخبر» من الولايات المتحدة، من إخراج نوودي، ويعرض عالميا لأول مرة، وفيلم «حساء الطوب» من مصر، إخراج محمد رضا، ويعرض عالمياً لأول مرة.

إلزام أعضاء الأوسكار بمشاهدة الأفلام قبل التصويت
إلزام أعضاء الأوسكار بمشاهدة الأفلام قبل التصويت

الرأي

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

إلزام أعضاء الأوسكار بمشاهدة الأفلام قبل التصويت

أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار عن تغيير في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئة ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة. وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أن أعضاءها «بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار». وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفل توزيع الجوائز السينمائية المرموق المرتقب في 15 مارس 2026. وكان الأعضاء سابقاً يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل. وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم، والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة...) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها. ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكد من أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئة ما. ولكن بحسب موقع «هوليوود ريبورتر»، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها. وأكد الموقع أن الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلاً، سيتعين عليهم «ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم». وأعلنت الأكاديمية عن تغييرات إضافية في قواعدها، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي «ذي بروتاليست» و«إميليا بيريز» جدلاً في حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 2025. وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store