
رئيس بعثة الحج: وصول 6720 حاجا إلى المدينة المنورة
هاني فتحي
أعلن اللواء مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية الرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية، وصول 6720 حاجا من بعثة حج القرعة إلى المدينة المنورة.
وقال مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية الرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية، إنه يتم توجيه رحلات حجاج القاعة إلى مكة المكرمة بالتوازي مع رحلات المدينة المنورة.
وأوضح انه يتم تفويج الحجاج الذين أنهوا مدة إقاماتهم بالمدينة المنورة إلى مكة المكرمة بالتوازي مع وصول رحلات جديدة إلى المدينة المنورة.
وأشار إلى أن مسؤولي بعثة القرعة كانوا في استقبال الحجاج بمطار الأمير محمد عبد العزيز بالمدينة المنورة فور وصولهم، وذلك لمتابعة إجراءات الوصول وتسكينهم في فنادقهم الكائنة بالمنطقة المركزية المحيطة بالحرم النبوي الشريف.
ولفت إلى قيام مسئولي بعثة حج القرعة يوميا، بمراجعة إجراءات تسكين الحجاج بمقار اقامتهم، قبل وصولهم، للتأكد من جاهزيتها وتزويدها بكافة سبل الراحة لضيوف الرحمن، وكذلك سرعة انهاء إجراءات تسكينهم فور وصولهم بسلامة الله.
وأكد أنه تم رفع درجات الاستعداد في صفوف ضباط بعثة القرعة بمطار الأمير محمد بن عبد العزيز بالمدينة المنورة، لسرعة انهاء إجراءات وصول الحجاج، وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بتقديم كافة أوجه الرعاية لضيوف الرحمن، بما يمكنهم من أداء المناسك في سهولة ويسر.
وقال إن جميع أفراد بعثة حج القرعة يعملون على مدار الـ24 ساعة، لتقديم كافة التيسيرات لحجاج القرعة، ابتداء من سفرهم إلى الأراضي المقدسة وحتى عودتهم بسلامة الله إلى أرض الوطن.
من جانبهم، أعرب الحجاج عن سعادتهم بالخدمات المقدمة لهم من بعثة القرعة سواء من حيث الاستقبال والتنظيم والتسكين في فنادق قريبة من المسجد النبوي.
وأشاد الحجاج، بتوافر خدمات مميزة تقدمها إدارة البعثة مثل توافر الخدمات الطبية وتنظيم زيارات جماعية للحجاج لزيارة الروضة الشريفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 14 دقائق
- بوابة ماسبيرو
بر الوالدين من أوجب الحقوق في الإسلام
أكد برنامج (سُئل فأجاب ) أن بر الوالدين من أعظم حقوق العباد التي أمر الله عز وجل برعايتها، كما أن السنة النبوية المطهرة تزخر بالأحاديث الشريفة التي تؤكد عظم وأهمية وفضل بر الوالدين. وفي هذا السياق ، أشار البرنامج إلى ما روي عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أنه قال: "أَقْبَلَ رَجُلٌ إلى نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ فَقالَ: أُبَايِعُكَ علَى الهِجْرَةِ وَالْجِهَادِ، أَبْتَغِي الأجْرَ مِنَ اللهِ، قالَ: فَهلْ مِن وَالِدَيْكَ أَحَدٌ حَيٌّ؟ قالَ: نَعَمْ، بَلْ كِلَاهُمَا، قالَ: فَتَبْتَغِي الأجْرَ مِنَ اللهِ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: فَارْجِعْ إلى وَالِدَيْكَ فأحْسِنْ صُحْبَتَهُمَا". يذاع برنامج ( سُئل فأجاب ) يوميًا عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، تقديم الإذاعي د.محمد مصطفى يحيى.


المصري اليوم
منذ 17 دقائق
- المصري اليوم
نودع حبة فريدة من سبحة الكبار.. وزير الأوقاف ينعى «سلطان القراء» السيد سعيد
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، (بقلوب يعتصرها الحزن والأسى)، «سلطان القراء»، القارئ الشيخ السيد سعيد. وقال وزير الأوقاف، اليوم السبت: نودع حبة فريدة من سبحة كبار القراء، ملأ القلوب والأسماع بتلاوته العطرة، وصوته الذي لن يُنسى. وأضاف الوزير: نسأل الله أن يتقبله في الصالحين وأن يرحمه رحمة واسعة، ويجعل القرآن شفيعًا له يوم القيامة إلى روحٍ وريحان وربٍ راضٍ غير غضبان. واختتم: «نتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة القارئ الراحل، ومحبيه، وندعو الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويرزقه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما قرأ وما رتل في ميزان حسناته، وأن يكتب له بكل حرف قرأه من كتاب الله نورًا وزخرًا، وأن يجزيه خير الجزاء على ما شنف به آذان مستمعيه، في كل أرجاء العالم الإسلامي، وما لمس به قلوبهم، بحسن تلاوته، وخشوع قراءته، فقد كان -رحمه الله- مدرسة خاصة في الصوت والأداء والخشوع»، داعيا المولى سبحانه أن يلهم أهله وذويه، ومحبيه في العالم الإسلامي أجمع الصبر والسلوان.


الدستور
منذ 22 دقائق
- الدستور
وزير الأوقاف ينعى القارئ الشيخ السيد سعيد
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، سلطان القراء القارئ الشيخ السيد سعيد. قائلًا: "نودع حبة فريدة من سبحة كبار القراء، ملأ القلوب والأسماع بتلاوته العطرة، وصوته الذي لن يُنسى، نسأل الله أن يتقبله في الصالحين وأن يرحمه رحمة واسعة، ويجعل القرآن شفيعًا له يوم القيامة، إلى روحٍ وريحان، وربٍ راضٍ غير غضبان". وقدم الأزهري خالص العزاء والمواساة إلى أسرة القارئ الراحل، ومحبيه، داعيًا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويرزقه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما قرأ وما رتل في ميزان حسناته، وأن يكتب له بكل حرف قرأه من كتاب الله نورًا وزخرًا، وأن يجزيه خير الجزاء على ما شنف به آذان مستمعيه، في كل أرجاء العالم الإسلامي، وما لمس به قلوبهم، بحسن تلاوته، وخشوع قراءته، فقد كان- رحمه الله- مدرسة خاصة في الصوت والأداء والخشوع، داعيًا المولى سبحانه كذلك أن يلهم أهله وذويه، ومحبيه في العالم الإسلامي أجمع الصبر والسلوان.