logo
هل ستطلق أبل هاتف iPhone 17e العام المقبل؟

هل ستطلق أبل هاتف iPhone 17e العام المقبل؟

خبرني٢٨-٠٤-٢٠٢٥

خبرني - قدمت شركة أبل هاتف "iPhone 16e" الجديد كليًا في وقت سابق من هذا العام، مُضيفةً فئة جديدة إلى سلسلة هواتف آيفون.
وفي حين يُكمل الهاتف فئة "iPhone SE " السابقة، فإن وجود رقم سلسلة هواتف آيفون في اسمه مثل باقي هواتف السلسلة جعل الناس يتساءلون: هل ستُصدر "أبل" آيفون من فئة "e" جديدًا كل عام؟.
وليس لدى "أبل" قرار مؤكد بعد حول ما إن كانت ستُكمل هواتف فئة "e" مستقبلًا أم لا، بحسب ما نقله تقرير لموقع "9TO5Mac" عن وكالة بلومبرغ.
ويُعتبر هاتف "iPhone 16e" -على الرغم من كونه نسخة مُبسطة من "iPhone 16"- إعادة تصميم مجدية لفئة "iPhone SE" الاقتصادية.
والأمر المهم الآخر، هو أن "أبل" سوقت للهاتف كنسخة مختلفة من "iPhone 16" بدلًا من كونه "iPhone SE" جديد، وهو ما يضفي جاذبية كبيرة على الهاتف ويجعله أكثر إثارة للاهتمام للمستهلكين في بلدان مثل الصين.
وفي حين لم تتخذ "أبل" قرارًا بعد بشأن استكمال هذه الفئة، يظل أمامها عدة أشهر قبل أن تحتاج إلى اتخاذ قرار نهائي.
وفي حال أطلقت "أبل" هاتف "iPhone 17e"، فمن المرجح أن يُطرح في الفترة الزمنية نفسها تقريبًا التي طُرحت فيها هواتف "iPhone SE " السابقة والجيل الحالي من "iPhone 16e"، وهي أواخر الشتاء أو أوائل الربيع، أي بعد أقل من عام.
وعلى الرغم من هذا، فإن استكمال فئة "iPhone e" تُعتبر أمرًا منطقيًا، في حال أرادت "أبل" مواكبة سوق الهواتف الذكية الاقتصادية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا
معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني - تجتمع الشركات الكبرى المتخصصة في أشباه الموصلات هذا الأسبوع في معرض "كومبيوتكس" للتكنولوجيا المقام في اليابان، وهو تجمّع سنوي لقطاع معني بشكل مباشر بثورة الذكاء الاصطناعي ولكنّه يشهد اضطربا بسبب الحروب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب. وفقا لوكالة "فرانس برس"، من المجموعات المشاركة في الحدث الذي يستمر لأربعة أيام، "إنفيديا" و"ايه ام دي" و"كوالكوم" و"إنتل". "كومبيوتكس" هو المعرض السنوي الرئيسي للتكنولوجيا في تايوان، وتشارك فيه مصانع لأشباه الموصلات المتطوّرة التي تُعدّ عنصرا أساسيا في مختلف الأجهزة والأدوات بدءا من هواتف "آي فون" وصولا إلى الخوادم التي تقوم عليها برامج مثل "تشات جي بي تي". وعرض الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا" جينسن هوانغ أحدث التطورات التي حققتها الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، معلنا عن خطط لبناء "أول حاسوب فائق قائم على الذكاء الاصطناعي". وأشار هوانغ إلى أن "إنفيديا" ستعمل مع الشركتين العملاقتين التايوانيّتين "فوكسكون" و"تي إس إم سي" ومع الحكومة لبناء "أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي في تايوان [...] للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ونظام الذكاء الاصطناعي". وقال "من المهم جدا أن تكون لدينا بنية تحتية ذات مستوى عالمي للذكاء الاصطناعي في تايوان". وسيتحدث خلال المعرض أيضا مسؤولون تنفيذيون من شركات "كوالكوم" و"ميديا تك" و"فوكسكون"، إذ سيتم تسليط الضوء على التقدم المُحرز في دمج الذكاء الاصطناعي من مراكز البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والروبوتات والمركبات المتصلة. وقال بول يو من شركة "ويتولوغي ماركت تريند" للاستشارات والأبحاث، إن القطاع يمرّ بـ"فترة محورية". وأضاف "خلال العامين ونصف العام الماضيين، جرى تحقيق تقدّم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي"، مشيرا إلى أنّ "الفترة من 2025 إلى 2026 ستكون حاسمة للانتقال من تدريب نماذج ذكاء اصطناعي إلى تطبيقات مربحة". ورغم هذه التطورات، يُتوقَّع أن يواجه القطاع تحديات ناجمة عن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة وسلاسل التوريد المتقطعة. أطلقت واشنطن في أبريل/نيسان الماضي تحقيقا لتحديد ما إذا كان اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المستوردة يشكل خطرا على الأمن القومي. وقد فُرضت رسوم إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات في مارس/آذار/مارس وأبريل/نيسان، بعد هذا النوع من التحقيقات. اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تايوان بسرقة قطاع الرقائق الأمريكي وهدّد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات من الجزيرة. ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الحاضرين في كومبيوتكس "سيتجنبون التطرق بشكل مباشر إلى الرسوم الجمركية، لأن الوضع ضبابي جدا"، على ما قال إريك سميث من موقع "تك إنسايتس" المتخصص. ويخشى البعض من أن تخسر تايوان التي تنتج غالبية رقائق العالم وكل الرقائق الأكثر تقدما تقريبا وترسخ نفسها كحلقة وصل حيوية في سلاسل التوريد العالمية، مكانتها المهيمنة في السوق. وتشكل هذه المكانة الرائدة بمثابة "درع السيليكون" لتايوان، في إشارة إلى المادة الأكثر استخداما على نطاق واسع في القطاع. ويهدف هذا الدرع إلى حماية الجزيرة من أي غزو أو حصار من جانب الصين، التي تدعي أنها جزء من أراضيها، من خلال تشجيع الولايات المتحدة على الدفاع عنها من أجل قطاع أشباه الموصلات الخاصة بها. في مارس/آذار، أعلنت شركة "تي اس ام سي" التي تواجه ضغوطا عن استثمار بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما أشاد به الرئيس التايواني لاي تشينغ تي باعتباره "لحظة تاريخية" في العلاقات بين تايبيه وواشنطن. وخلال الأسبوع الماضي، أعلنت شركة "غلوبل ويفرز"، المورّدة لشركة "تي اس ام سي"، أنها تخطط لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بمقدار 4 مليارات دولار وافتتاح مصنع لرقائق السيليكون في تكساس. وفي مقابلة أجريت معه الجمعة، بدا جينسن هوانغ متفائلا بشأن مستقبل تايوان، وقال "ستظل في مركز النظام التكنولوجي".

آبل تعيد بناء سيري لتواكب الذكاء الاصطناعي
آبل تعيد بناء سيري لتواكب الذكاء الاصطناعي

السوسنة

timeمنذ 7 ساعات

  • السوسنة

آبل تعيد بناء سيري لتواكب الذكاء الاصطناعي

السوسنة- تسعى شركة آبل إلى تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي صاحبت إطلاق مزاياها الأولى في هذا المجال خلال العام الماضي.ووفقًا لتقرير موسّع من وكالة بلومبرغ، تركّز جهود الشركة حاليًا على إعادة تصميم مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، بإصدار جديد يعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويحمل داخليًا اسم 'سيري LLM'.وأشار التقرير إلى أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه تحديات كبيرة، من أبرزها تردد كريج فيدريجي، رئيس قسم البرمجيات في آبل، في الاستثمار المبكر في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى انطلاقة الشركة المتأخرة مقارنة بمنافسيها، حيث لم تبدأ آبل فعليًا تطوير المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه على طريق التقاعد ، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا مع رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها Apple Intelligence عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا. اقرأ المزيد عن:

أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر
أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر

السوسنة

timeمنذ 8 ساعات

  • السوسنة

أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر

السوسنة- طالبت قاضية فيدرالية شركة "أبل" بالموافقة على إعادة طرح لعبة "Fortnite" في متجر التطبيقات الخاص بها داخل الولايات المتحدة، محذّرة من أنها قد تُجبر على العودة إلى المحكمة في حال عدم امتثالها لهذا الطلب.وأكدت القاضية إيفون غونزاليس روجرز، من المحكمة الجزئية، أن المحكمة استلمت رسمياً الطلب المُقدّم من شركة "إيبك غيمز" (Epic Games)، والذي يدعو "أبل" للسماح بإعادة توفير لعبة "Fortnite" عبر متجر التطبيقات (App Store) في السوق الأميركية.وطلبت القاضية، التي بدت مستاءة بوضوح، من "أبل" أن تُبيّن للمحكمة "السلطة القانونية التي تستند إليها أبل في تجاهل أمر المحكمة"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وأشارت القاضية إلى أن "أبل" ستحتاج إلى العودة إلى المحكمة لشرح الوضع في حال عدم معالجة هذا الوضع، مضيفة أن "أبل" قادرة تمامًا على حل هذه المشكلة دون أي جلسة استماع أخرى.وقالت إنه يتوجب على "أبل" تسمية المسؤول بالشركة المكلف بضمان الامتثال لقرار محكمة سابق يلزم "أبل" بالموافقة على تضمين مطوري التطبيقات روابط لوسائل دفع خارجية في تطبيقاتهم على متجر تطبيقات أبل.وقدمت "إيبك"، بعد صدور هذا القرار الأخير في معركتها القضائية ضد "أبل" المستمرة منذ سنوات، لأبل نسخة من تطبيق لعبة "Fortnite" للموافقة عليها لطرحها بمتجر التطبيقات في الولايات المتحدة.لكن "أبل" أبلغت "إيبك" أنها قررت عدم اتخاذ أي إجراء بشأن طلبها حتى صدور حكم من الدائرة التاسعة بشأن طلب "أبل" بوقف جزئي للقرار القضائي الصادر. بمعنى آخر، أشارت "أبل" إلى أنها غير ملزمة بالموافق على تطبيق اللعبة حتى انتهاء الإجراءات القانونية المتعلقة بالاستئناف.ودفعت مماطلة "أبل" شركة إيبك إلى تقديم طلب يوم الجمعة الماضي للمحكمة لإجبار "أبل" على تنفيذ القرار القضائي الصادر، وهو ما ردت عليه القاضية روجرز مطالبة الشركة بالموافقة على التطبيق أو العودة للمحكمة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store