
وفاة شخص إثر إصابته بطلقٍ ناري بالرأس في مشاجرة بالفيوم
لقي شخص يدعى عشري. خ. ع ، 45 عامًا، مصرعه في مشاجرة نشبت بقرية البلتاجي التابعة لقرية سنرو البحرية بمركز إبشواي في محافظة الفيوم، وذلك إثر إصابته بطلق ناري في الرأس، ما أسفر عن وفاته في الحال.
كانت الأجهزة الأمنية بالفيوم، قد تلقت بلاغًا من أهالي القرية يفيد بوقوع مشاجرة عنيفة نتج عنها إصابة أحد الأشخاص بطلق ناري.
وعلى الفور، انتقلت قوة من مركز شرطة إبشواي إلى موقع الحادث، وتم الدفع بسيارة إسعاف لنقل المصاب، إلا أنه فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى.
تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق، حيث أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثمان وبيان أسباب الوفاة بدقة، كما كثفت الأجهزة الأمنية جهودها لضبط الجناة وكشف ملابسات الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 44 دقائق
- يمرس
مأرب على طريق احتلال عدن في 94 وسيملئها الغرباء
نشر في شبوه برس قال مدون سياسي "بين ليلة وضحاها امتلئت عدن بجيوش من الغرباء، تحت غطاء حماية الوحدة اليمنية، وتثبيت الدولة والعدالة الاجتماعية، سقطت عدن بيد اللصوص حينها، وعاش الجنوبيين ثلاثة عقود كالغرباء في ارضهم التي سيطر عليها الدخلاء". وقال الناشط "أحمد طهيف في تغريدة رصدها محرر " شبوة برس": مأرب اليوم تعيش نفس الملامح، الغرباء الذين دخلوها بعدما أضاعوا صنعاء ، تحت غطاء "الجيش الوطني" وعلى انهم مستنجدين بنخوة مأرب ، حتى يعيدوا رص صفوفهم ويستعيدوا صنعاء ، طال بقائهم وتسيدوا على مأرب ، واصبح الدخلاء حكاما على رقاب اهل الأرض، ما تشهده مأرب اليوم من استخدام القوة ضد قبائلها وابنائها، هو احتلال للهويه والثقافة وكرامة قبائل ضاربه في القدم والتاريخ. سيبقى بقية اليمنيين (((الشمال))) متفرجا، وقد يقاتل البعض مع عصابات لصوص الاخوان، تماما كما تركوا الجنوب وحيدا يواجه مرارة ثلاثة عقود. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

مصرس
منذ 44 دقائق
- مصرس
احتجاجات وحشد الحرس الوطني الأمريكي.. ماذا يحدث في لوس أنجلوس؟
تشهد مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضًا لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وذلك بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصًا بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة. وفي خطوة قد تصعد الأمور بشكل كبير، انتشرت قوات الحرس الوطني في المدينة بناءا على أوامر أصدرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، والتي تقضي بنشر 2000 عنصر من القوات لمواجهة الاحتجاجات، وذلك بعد أن وقعت اشتباكات بين الضباط والمتظاهرين تحولت إلى أعمال عنف وأسفرت عن إلقاء الشرطة قنابل الغاز المسيلة للدموع على المحتجين.وكتب ترامب على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال": "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تحل بها".وحظر ترامب ارتداء الأقنعة في المظاهرات التي تشهدها لوس أنجلوس ضد حرس الحدود، وكتب في منشور على "تروث سوشيال": "من الآن فصاعدًا سيمنع ارتداء الأقنعة في المظاهرات، ماذا يريد هؤلاء الناس إخفاءه؟ ولماذا؟".انتقادات حادة لترامبأثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر قوات من الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات، الانتقادات، إذ قال حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، إن ترامب يرسل 2000 عنصر من الحرس الوطني إلى لوس أنجلس من أجل "اختلاق أزمة".واعتبر حاكم كاليفورنيا، أن الرئيس الأمريكي بهذه الخطوة "يريد الفوضى لتبرير القمع والسيطرة"، موجهًا دعوته للمحتجين إلى الهدوء وعدم استخدام العنف.كما اعتبر السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، أن الرئيس ترامب يعمل على تحويل الولايات المتحدة إلى دولة استبدادية، قائلًا: "لدينا رئيس يحول أمريكا إلى دولة استبدادية ويسكت جميع الأصوات المعارضة".وأكد ساندرز، أن ولاية كاليفورنيا لم تطلب مساعدة الحرس الوطني وترامب أصر على نشر القوات في تخطي للسلطات المحلية.وفي السياق ذاته، علقت النائبة الديمقراطية عن كاليفورنيا نانيت باراجان على قرار ترامب بنشر قوات الحرس الوطني في الولاية، قائلة إنه "تصعيد لا داعي له والشرطة المحلية سيطرت على المظاهرات".إدارة ترامب تهاجم المتظاهرينوفي المقابل، وجه مسؤولون في إدارة ترامب انتقادات للمتظاهرين، إذ قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، تعليقًا على احتجاجات كاليفورنيا، إن "الذي يسمح بحرق مدينته ومهاجمة قوات إنفاذ القانون مختل عقليًا".وأضاف هيجسيث، "هناك مساحة واسعة للاحتجاج السلمي لكن لا تسامح مع مهاجمة رجال الشرطة الفيدرالية الذين يؤدون عملهم"، مؤكدًا أن وزارة الدفاع مستعدة لإعلان تعبئة مشاة البحرية لفرض الأمن، إذا استمر العنف، في مدينة لوس أنجلوس.بينما وصفت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، المتظاهرين الذين تم القبض عليهم في احتجاجات لوس أنجلوس أنهم "أفراد العصابات خطيرون للغاية وتورطوا في جرائم ضد المجتمع".وقالت نويم، "لو كان حاكم كاليفورنيا يقوم بواجبه لما شهدنا إصابة ضباط وإحراق مركبات في الشوارع"، موضحة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نشر الحرس الوطني سريعًا في كاليفورنيا لتجنب ما حدث في الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد في مينيسوتا عام 2020.واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، أن الوضع الذي حدث كان نتيجة مباشرة "للتشويه المتكرر وتشويه سمعة إدارة الهجرة والجمارك" من قِبل السياسيين الديمقراطيين، بما في ذلك حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم، وعمدة لوس أنجلوس كارين باس.وقالت ماكلولين، في بيان:"الاستهداف العنيف لرجال إنفاذ القانون في لوس أنجلوس من قِبل مثيري الشغب الخارجين عن القانون أمرٌ حقير، ويجب على عمدة كاليفورنيا باس وحاكم كاليفورنيا نيوسوم المطالبة بإنهائه. لقد خاطر رجال ونساء إدارة الهجرة والجمارك بحياتهم لحماية المواطنين الأمريكيين والدفاع عنهم".وإذا خرجت الأمور عن السيطرة؛ فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يستند -إذا اضطر- إلى قانون العصيان الذي تم إصداره عام 1807 وبمقتضاه فإن للرئيس حق نشر الجيش لإنفاذ القانون وقمع الاضطرابات المدنيّة، مما يجعل الأحداث تأخذ منحى آخر أكثر خطورة، بحسب ما يراه بعض المسؤولين الأمريكيين.

مصرس
منذ 44 دقائق
- مصرس
ترامب: سأرسل قوات المارينز إلى لوس أنجلوس اليوم إذا ساء الوضع
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن قوات الحرس الوطني انتشرت في لوس أنجلوس لضبط الأمن وفرض القانون، مؤكدا أن أي تعدٍ على قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس ستتم مواجهته بقوة. وأوضح ترامب، أن السلطات ستكون أقوياء جدا في لوس أنجلوس لضبط النظام، مشيرا إلى أنه سيرسل قوات المارينز إلى المقاطعة اليوم إذا ساء الوضع.وحذّر ترامب، من أنه إذا لم يتم تطبيق القانون في كاليفورنيا فإن إدارته ستتعامل مع الأمر، مضيفا "ما رأيناه في لوس أنجلس هو الكثير من العنف بوجود حاكم غير كفؤ للولاية".وأكد ترامب، أنه سيفعل ما يجب فعله وسيرسل كل ما يحتاجه لضمان استتباب القانون والنظام في لوس أنجلس، موضحا أنه إذا توسعت الاضطرابات في لوس أنجلس وتحولت إلى ما يشبه التمرد فسيطبق القانون بقوة.وأشار ترامب، إلى أنه سينشر الجيش أينما تطلب الأمر ولن يسمح بتمزيق الولايات المتحدة كما كان عليه الأمر في عهد سلفه الرئيس جو بايدن.وتشهد مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضًا لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وذلك بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصًا بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة.وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنشر 2000 جندي من قوات الحرس الوطني في مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات.وأفادت تقارير إعلامية، باندلاع اشتباكات بين الشرطة الأمريكية ومتظاهرين في أعقاب حملات لتوقيف مهاجرين بهدف ترحيلهم إلى خارج الولايات المتحدة.وانتقد جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال 2000 من عناصر الحرس الوطني إلى مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات.ووصف نيوسوم، قرار ترامب بأنه "محاولة لخلق أزمة غير موجودة من الأساس".وكتب نيوسوم، في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس" "هذه الخطوة تهدف إلى إثارة الفوضى لتبرير إجراءات قمعية إضافية ونشر الخوف وإحكام السيطرة".وطالب نيوسوم، مواطني كاليفورنيا إلى الحفاظ على الهدوء والامتناع عن اللجوء للعنف، مشددا على ضرورة التمسك بالسلمية للتعامل مع الموقف الراهن.