logo
لأول مرة.. عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون كاملة داخل المتحف المصري الكبير

لأول مرة.. عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون كاملة داخل المتحف المصري الكبير

الدستور١٠-٠٥-٢٠٢٥

قال المدير التنفيذي للترميم ونقل الآثار بالمتحف الكبير، الدكتور عيسى زيدان، إن مجموعة الملك توت عنخ آمون، ستُعرض لأول مرة كاملة داخل المتحف المصري الكبير، والتي تضم أكثر من 5 آلاف و398 قطعة من مقتنيات الملك، ضمن خطة لعرض المجموعة الكاملة لأول مرة في مكان واحد.
وأشار المدير التنفيذي للترميم بالمتحف، اليوم السبت، إلى أن آثار الملك توت مخصص لها قاعتين بالمتحف المصري الكبير، ونقل 163 قطعة مؤخرا ولم يتبق سوى 52 قطعة بالمتحف المصري بالتحرير، و11 قطعة بمتحف شرم الشيخ، و10 قطع بمتحف الغردقة، لافتًا إلى أن بعض القطع تُعرض لأول مرة للزائرين والمتخصصين.
خطة لنقل الآثار
وأضاف أن هناك خطة لنقل الآثار تتم بالتنسيق مع المجلس الأعلى للآثار وإدارة المتحف وفقا لجدول زمني محدد حتى لا يتأثر العرض المتحفي في المتاحف الثلاثة، إلى جانب فحص القطع الأثرية التي بحاجة إلى ترميم ليتم تسجيلها وتغليفها بطريقة علمية لتأمينها خلال عملية النقل.
وأوضح "زيدان"، أن مركز ترميم المتحف المصري الكبير يُعد واحدا من أكبر المراكز المتخصصة في علم الترميم على مستوى الشرق الأوسط، حيث يضم معامل متخصصة وفقا لكل مادة صُنعت منها الآثار، فهناك معامل لترميم الأخشاب والأحجار والآثار الثقيلة والعضوية وغير العضوية، إضافة إلى معامل الفحوص والتحاليل مزودة بأحدث الأجهزة الخاصة بفحوص إصابة الأثر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يتفقد المنطقة الأثرية بمجمع الأديان بمصر القديمة ومتحف الفن الإسلامي بباب الخلق
الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يتفقد المنطقة الأثرية بمجمع الأديان بمصر القديمة ومتحف الفن الإسلامي بباب الخلق

النهار المصرية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار المصرية

الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يتفقد المنطقة الأثرية بمجمع الأديان بمصر القديمة ومتحف الفن الإسلامي بباب الخلق

في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على تحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية على مستوي الجمهورية، وفي ضوء تكليفات السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، تفقد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، المنطقة الأثرية بمجمع الأديان بحي مصر القديمة شملت الكنيسة المعلقة، وحصن بابليون، والمتحف القبطي، ومعبد بن عزرا اليهودي، وذلك بمرافقة الأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، والدكتور جمال مصطفي رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، والأستاذ مصطفي صبحي مدير عام منطقة آثار مصر القديمة، والأستاذة چيهان عاطف مدير عام المتحف القبطي. جاءت هذه الجولة بهدف الوقوف على مدي جاهزية المناطق الأثرية بمجمع الأديان لاستقبال الأعداد المتزايدة للزائرين من المصريين والسائحين والحالة الراهنة للخدمات المقدمة بها والعمل على تطويرها ورفع كفاءتها لجعل المنطقة أكثر جذباً وبما يعمل على توفير تجربة سياحية متميزة بهذه المنطقة الهامة والتي يوجد بها مغارة كنيسة أبي سرجه والتي احتمت بها العائلة المقدسة أثناء رحلتها في مصر. وخلال الجولة التقي الدكتور محمد إسماعيل خالد بعدد من القساوسة والأساقفة بالكنيسة المعلقة، حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لتطوير المنطقة من بينها التجهيز لإعداد مشروع لتطوير منظومة الإضاءة الخارجية والداخلية للكنيسة لاسيما بالأماكن التي يوجد بها فريسكو وأيقونات، لتسليط الضوء عليها وإظهار جمالها. كما وجه بضرورة البدء في مشروع تطوير منظومة الإضاءة المتحف القبطي وجعلها أكثر حداثة لإظهار جمال وثراء القطع الأثرية المعروضة به، بالإضافة إلى إثراء سيناريو العرض به من خلال تجهيز قاعة جديدة بالمتحف وتخصيصها لعرض المقتنيات الأثرية المرتبطة برحلة العائلة المقدسة في مصر، ما يأتي في إطار اهتمام الدولة المصرية بمشروع إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة في مصر والذي يعد أحد أهم المشروعات القومية خلال الفترة الحالية. وسوف يتم جمع هذه القطع من المتحف القبطي كما سيتم تجهيز القاعة بأحدث وسائل التكنولوجيا كتقنية الوقع الافتراضي VR ووضع شاشات عرض تفاعلية. وتضمنت الجولة كذلك تفقد حصن بابليون للوقوف على مستجدات الأعمال بمشروع ترميمه وتطويره والذي شمل تنظيف جميع واجهات الحصن الخارجية والداخلية، وإزالة كافة الاتساخات والأتربة والبقع العالقة بالأحجار، كما تم تطوير منظومة الإضاءة والتي ساهمت بشكل أساسي في إظهار الجمال المعماري للحصن والوظيفة الأصلية له. كما تم معالجة الجدران وتكحيل العراميس لتوضيح شكل الأحجار المتواجدة وترميم الأجزاء المتدهورة منها، وعمل تغشيه للشبابيك الخاصة بالحصن بمشاركة معهد الحرف الأثرية بالمجلس الأعلى للآثار، وكذا تنفيذ خدمات الزائرين بالموقع. وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلى إنه فور الانتهاء من جميع الأعمال بمشروع ترميم الحصن سوف يتم بتضمينه ضمن زيارة المنطقة ككل ليكون جزء لا يتجزأ من الزيارة حيث يمكن للزائر التنقل داخله ليتعرف على تصميمه الفريد ومن خلاله يستطيع التحرك ما بين الكنيسة المعلقة والمتحف القبطي من خلال مسارات زيارة محددة داخل الحصن يتم تخصيصها من قبل المجلس الأعلى للآثار ضمن مشروع التطوير، ليكون بذلك همزة الوصل بين المباني الأثرية بمنطقة مجمع الأديان. وأضاف أنه في إطار جذب مزيد من الحركة السياحية للمنطقة سيتم تخصيص القاعة العلوية بمعبد بن عزرا اليهودي لعرض بعض نماذج "الجنيزا" الخاصة باليهود في مصر، وهي مجموعة من الكتب واللفائف والأوراق بهم، وتمثل أهمية لدي الدارسين والباحثين المهتمين بالحياة الاجتماعية لليهود في مصر. ويعد معبد "بن عزرا" واحدًا من أهم وأقدم المعابد اليهودية في مصر، حيث كان يضم العديد من نفائس الكتب المرتبطة بعادات وتقاليد اليهود وحياتهم الاجتماعية في مصر بالإضافة إلى "الجنيزا". وقد تم الانتهاء من مشروع ترميم المعبد وافتتاحه عام 2023 حيث تم الانتهاء من أعمال الترميم المعماري الدقيق، ومعالجة ودرء خطورة الأسقف، وعزل الأسطح وتنظيف الأحجار ومعالجتها وإعادة تنسيق الموقع بالشكل الملائم الذي يتيح الرؤية البصرية للأثر، بالإضافة إلى صيانة منظومة الإضاءة بالكامل، وتنظيف الوحدات النحاسية والحديدية وأعمدة الرخام فضلا عن أعمال ترميم الزخارف الأثرية والمكتبة. كما شملت الجولة متحف الفن الإسلامي بمنطقة باب الخلق حيث تفقد الدكتور محمد إسماعيل خالد القاعات المختلفة للمتحف وسير العمل بها والإجراءات الأمنية وخطط التطوير الجارية بالمتحف. كما التقى مع الأستاذ أحمد صيام مدير عام المتحف وعدد من الأثريين والعاملين به حيث تم مناقشة كافة الرؤي والمقترحات لتطوير منظومة العمل وبما يعمل على إثراء التجربة السياحية بالمتحف ويساهم في زيادة حركة الزيارة الوافدة له. كما تم بحث إمكانية تنظيم قاعة جديدة بالمتحف لعرض القطع الأثرية ذات الصلة بموضوع الحج الإسلامي والتي سيتم اختيارها من المتحف مثل كسوة الكعبة وغيرها من القطع ذات السياق على أن يتم تسويقها لعمل معارض خارجية مؤقته بها بالخارج.

تحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية بمنطقة مجمع الأديان بمصر القديمة
تحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية بمنطقة مجمع الأديان بمصر القديمة

مصرس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

تحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية بمنطقة مجمع الأديان بمصر القديمة

تفقد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، اليوم، المنطقة الأثرية بمجمع الأديان بحي مصر القديمة شملت الكنيسة المعلقة، وحصن بابليون، والمتحف القبطي، ومعبدبن عزرا اليهودي، بمرافقة مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، والدكتور جمال مصطفي رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، ومصطفي صبحي مدير عام منطقة آثار مصر القديمة، وچيهان عاطف مدير عام المتحف القبطي، وذلك في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على تحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية على مستوي الجمهورية، وفي ضوء تكليفات شريف فتحي وزير السياحة والآثار. جاءت هذه الجولة بهدف الوقوف على مدي جاهزية المناطق الأثرية بمجمع الأديان لاستقبال الأعداد المتزايدة للزائرين من المصريين والسائحين والحالة الراهنة للخدمات المقدمة بها والعمل على تطويرها ورفع كفاءتها لجعل المنطقة أكثر جذبًا وبما يعمل على توفير تجربة سياحية متميزة بهذه المنطقة الهامة والتي يوجد بها مغارة كنيسة أبي سرجه والتي احتمت بها العائلة المقدسة أثناء رحلتها في مصر.وخلال الجولة، التقي الدكتور محمد إسماعيل خالد، بعدد من القساوسة والأساقفة بالكنيسة المعلقة، حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لتطوير المنطقة من بينها التجهيز لإعداد مشروع لتطوير منظومة الإضاءة الخارجية والداخلية للكنيسة لاسيما بالأماكن التي يوجد بها فريسكو وأيقونات، لتسليط الضوء عليها وإظهار جمالها.كما وجه بضرورة البدء في مشروع تطوير منظومة الإضاءة المتحف القبطي وجعلها أكثر حداثة لإظهار جمال وثراء القطع الأثرية المعروضة به، بالإضافة إلى إثراء سيناريو العرض به من خلال تجهيز قاعة جديدة بالمتحف وتخصيصها لعرض المقتنيات الأثرية المرتبطة برحلة العائلة المقدسة في مصر، ما يأتي في إطار اهتمام الدولة المصرية بمشروع إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة في مصر والذي يعد أحد أهم المشروعات القومية خلال الفترة الحالية، وسوف يتم جمع هذه القطع من المتحف القبطي، كما سيتم تجهيز القاعة بأحدث وسائل التكنولوجيا كتقنية الوقع الافتراضي VR ووضع شاشات عرض تفاعلية.وتضمنت الجولة كذلك تفقد حصن بابليون للوقوف على مستجدات الأعمال بمشروع ترميمه وتطويره والذي شمل تنظيف جميع واجهات الحصن الخارجية والداخلية، وإزالة كافة الاتساخات والأتربة والبقع العالقة بالأحجار، كما تم تطوير منظومة الإضاءة والتي ساهمت بشكل أساسي في إظهار الجمال المعماري للحصن والوظيفة الأصلية له، كما تم معالجة الجدران وتكحيل العراميس لتوضيح شكل الأحجار المتواجدة وترميم الأجزاء المتدهورة منها، وعمل تغشيه للشبابيك الخاصة بالحصن بمشاركة معهد الحرف الأثرية بالمجلس الأعلى للآثار، وتنفيذ خدمات الزائرين بالموقع.وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إلى إنه فور الانتهاء من جميع الأعمال بمشروع ترميم الحصن سوف يتم بتضمينه ضمن زيارة المنطقة ككل ليكون جزء لا يتجزأ من الزيارة، حيث يمكن للزائر التنقل داخله ليتعرف على تصميمه الفريد ومن خلاله يستطيع التحرك ما بين الكنيسة المعلقة والمتحف القبطي من خلال مسارات زيارة محددة داخل الحصن يتم تخصيصها من قبل المجلس الأعلى للآثار ضمن مشروع التطوير، ليكون بذلك همزة الوصل بين المباني الأثرية بمنطقة مجمع الأديان.وأضاف أنه في إطار جذب مزيد من الحركة السياحية للمنطقة سيتم تخصيص القاعة العلوية بمعبدبن عزرا اليهودي لعرض بعض نماذج «الجنيزا» الخاصة باليهود في مصر، وهي مجموعة من الكتب واللفائف والأوراق بهم، وتمثل أهمية لدي الدارسين والباحثين المهتمين بالحياة الاجتماعية لليهود في مصر، ويعد معبد«بن عزرا» واحدًا من أهم وأقدم المعابد اليهودية في مصر، حيث كان يضم العديد من نفائس الكتب المرتبطة بعادات وتقاليد اليهود وحياتهم الاجتماعية في مصر بالإضافة إلى «الجنيزا».وقد تم الانتهاء من مشروع ترميم المعبدوافتتاحه عام 2023، حيث تم الانتهاء من أعمال الترميم المعماري الدقيق، ومعالجة ودرء خطورة الأسقف، وعزل الأسطح وتنظيف الأحجار ومعالجتها وإعادة تنسيق الموقع بالشكل الملائم الذي يتيح الرؤية البصرية للأثر، بالإضافة إلى صيانة منظومة الإضاءة بالكامل، وتنظيف الوحدات النحاسية والحديدية وأعمدة الرخام فضلا عن أعمال ترميم الزخارف الأثرية والمكتبة.كما شملت الجولة متحف الفن الإسلامي بمنطقة باب الخلق، حيث تفقد الدكتور محمد إسماعيل خالد القاعات المختلفة للمتحف وسير العمل بها والإجراءات الأمنية وخطط التطوير الجارية بالمتحف، والتقى أحمد صيام مدير عام المتحف وعدد من الأثريين والعاملين به، حيث تم مناقشة كافة الرؤي والمقترحات لتطوير منظومة العمل وبما يعمل على إثراء التجربة السياحية بالمتحف ويساهم في زيادة حركة الزيارة الوافدة له.بالإضافة إلى إمكانية تنظيم قاعة جديدة بالمتحف لعرض القطع الأثرية ذات الصلة بموضوع الحج الإسلامي والتي سيتم اختيارها من المتحف مثل كسوة الكعبة وغيرها من القطع ذات السياق على أن يتم تسويقها لعمل معارض خارجية مؤقته بها بالخارج.

ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم

الاثنين 12 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصري، منها مساند الرؤوس، حيث استخدم المصريون القدماء نوعًا مميزًا من الوسائد يُعرف بمسند الرأس لرفع رؤوسهم أثناء النوم. وقد اكتسب هذا المسند أهمية كبيرة كعنصر أساسي في أثاث الجنائز داخل المقابر، منذ بداية الدولة القديمة وحتى العصر الروماني اليوناني، ويتكون مسند الرأس من ثلاثة أجزاء رئيسية: الجزء العلوي هلالي الشكل، والجزء الأوسط الأسطواني، الذي يُرجح أنه كان مزخرفًا بزخارف هيروغليفية، والجزء السفلي، الذي يتكون من قاعدة مستطيلة. غالبًا ما تحمل نصوص تقديم القرابين وقد ظل الشكل التقليدي لمسند الرأس المصري القديم ثابتًا عبر العصور، حيث يتكون من قاعدة مستطيلة مسطحة تهدف إلى الثبات، يعلوها عمود رأس يربط القاعدة بالدعامة. صُنعت مساند الرأس من مواد مختلفة مثل الخشب والعاج والمرمر، وكانت جزءًا لا يتجزأ من ترتيبات النوم المنزلية، حيث فضل المصريون النوم على جانب واحد، مما جعله ضروريًا لرفع الرأس عن السرير. وعادةً ما كانت تدفن هذا الدعامة مع المتوفى، وخاصةً خلال عصر الدولة القديمة والوسطى، حيث كان يوضع داخل التوابيت تحت رأس المومياء. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store