logo
«الأرصاد العالمية»: يناير 2025 الأكثر دفئا على الإطلاق.. ما علاقة «النينا»؟

«الأرصاد العالمية»: يناير 2025 الأكثر دفئا على الإطلاق.. ما علاقة «النينا»؟

مصرس٠٦-٠٢-٢٠٢٥

رغم درجات الحرارة المنخفضة التي يشهدها الطقس في مختلف أنحاء العالم، إلا أن الهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية أصدرت تنبيها قياسيا جديدا، يؤكد أن يناير 2025 يُعد أدفأ يناير مسجل على مستوى العالم على الإطلاق على مدار السنوات الماضية، الأمر الذي أثار حيرة من الأشخاص في مختلف دول العالم.
يناير 2025 الأقل دفئا على الإطلاقونشرت هيئة الأرصاد، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن هذا يأتي على الرغم من بداية ظهور ظاهرة النينا LaNiña، وهي تعد ظاهرة تؤدي عادةً إلى التبريد المؤقت، وبدلاً من ذلك، يواصل الكوكب سلسلة درجات الحرارة القياسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى الإنذارات المبكرة للجميع، وذلك وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية «wmo».هذا الارتفاع القياسي ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولكنه يأتي في سياق موجة مستمرة من التغيرات المناخية غير المسبوقة التي بدأت منذ عام 2023، فمع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، تتزايد التساؤلات حول مستقبل المناخ العالمي.هناك عدة عوامل تلعب دورًا في هذا التغير والتي منها الانبعاثات الناتجة عن وقود الشحن البحري، وأيضا الأنشطة البركانية تحت سطح البحر، التي من المتوقع أن يكون لها تأثيرات غير متوقعة على المناخ العالمي، حيث هذا الارتفاع قد حير العلماء الذين توقعوا أن تؤدي التغيرات في تيارات المحيط الهادئ إلى تخفيف حدة ارتفاع درجات الحرارة العالمية.معلومات عن ظاهرة النينا LaNiñaونستعرض في هذا التقرير معلومات عن ظاهرة النينا LaNiña وفقا لمنظمة العالمية للأرصاد الجوية: * تعمل اللانينا بشكل معاكس عبر تعزيز الرياح التجارية بشكل أكبر، ودفع المياه الأكثر دفئًا نحو آسيا. * تعمل بشكل ما على تصعيد المياه المقابلة للساحل الغربي للأمريكتين. * تحدث الظاهرة عندما تتحول مياه المحيط الهادئ الباردة شمالًا، ما تؤدي إلى تحويل التيار النفاث. * تعاني مناطق جنوب الولايات المتحدة بسبب الظاهرة من الجفاف. * تعاني غرب المحيط الهادئ وكندا من هطول أمطار غزيرة وفيضانات. * تحدث نتيجة انخفاض درجات الحرارة عن معدلاتها في المحيط الهادئ. * تؤدي إلى عدد من الاضطرابات القوية في حالة الطقس عالميًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتران القمر وزحل.. ظاهرة فلكية في سماء مصر الليلة
اقتران القمر وزحل.. ظاهرة فلكية في سماء مصر الليلة

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • 24 القاهرة

اقتران القمر وزحل.. ظاهرة فلكية في سماء مصر الليلة

يشهد فجر الخميس الموافق 23 مايو ظاهرة فلكية نادرة يمكن مشاهدتها بالعين المجردة، حيث يقترن القمر مع كوكب زحل، المعروف بلؤلؤة المجموعة الشمسية، في مشهد مبهر يزين السماء قبل شروق الشمس. ظاهرة فلكية في سماء مصر الليلة ووفقًا لتصريحات الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القو مي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن القمر سيشرق في تمام الساعة 3:10 صباحًا تقريبًا، وهو في حالة اقتران واضح مع كوكب زحل، حيث يكونان متجاورين في السماء في مشهد يمكن رصده بسهولة دون الحاجة إلى تلسكوبات أو معدات رصد فلكي. وأضاف تادرس أن هذا الاقتران يمكن رؤيته بوضوح بالعين المجردة، شريطة صفاء الجو وخلو السماء من السحب أو التلوث الضوئي، ويستمر حتى بداية شروق الشمس، حين يختفي المشهد تدريجيًا بفعل ضوء الشفق الصباحي. ويعد هذا الاقتران جزءًا من الظواهر الفلكية التي تزين سماء مصر خلال شهر مايو، ويترقبه هواة الفلك والمهتمون برصد الظواهر الطبيعية الفريدة، لما يوفره من فرصة للاستمتاع بجمال الكون وتعزيز الوعي الفلكي لدى الجمهور. علماء فلك يرصدون جسمًا غامضًا في النظام الشمسي قد يكون الكوكب التاسع علماء فلك يكتشفون مؤشرات جديدة على وجود حياة محتملة على كوكب بعيد وفي وقت سابق، حذر الدكتور شريف الهادي رئيس قسم الزلازل في المعهد القومي للبحوث الفلكية، من الحديث والتنبؤ بحدوث زلازل كبرى قد تحدث في منطقة البحر المتوسط دون دليل علمي، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي دليل علي حدوث أي زلزال كبير قادم، قائلا: المنشورات المتداولة عبر فيس بوك غير مبررة وتجعل المواطنين يشعرون بقلق غير مبرر. وأشار الهادي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إلى أن هناك العديد من الأشخاص يتحدثون في هذا الأمر وهو التنبؤ بالزلازل دون دليل علمي، قائلا: مش معني أن معاك درجة علمية كبرى إنك تتحدث في علم الزلازل وهذا يؤثر على المواطنين، وعلى المجتمع والمشروعات التي تعمل عليها الدولة. فيما قال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل.

البحوث الفلكية يحذر من التنبؤات بحدوث زلازل دون علم: ينشر خوفا غير مبرر
البحوث الفلكية يحذر من التنبؤات بحدوث زلازل دون علم: ينشر خوفا غير مبرر

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • 24 القاهرة

البحوث الفلكية يحذر من التنبؤات بحدوث زلازل دون علم: ينشر خوفا غير مبرر

حذر الدكتور شريف الهادي رئيس قسم الزلازل في المعهد القومي للبحوث الفلكية، من الحديث والتنبؤ بحدوث زلازل كبرى قد تحدث في منطقة البحر المتوسط دون دليل علمي، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي دليل علي حدوث أي زلزال كبير قادم، قائلا: المنشورات المتداولة عبر فيس بوك غير مبررة وتجعل المواطنين يشعروا بقلق غير مبرر. أشار الهادي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إلى أن هناك العديد من الأشخاص يتحدون في هذا الأمر وهو التنبؤ بالزلازل دون دليل علمي، قائلا: مش معني أن معاك درجة علمية كبرى أنك تتحدث في علم الزلازل وهذا يؤثر علي المواطنين، وعلى المجتمع والمشروعات التي تعمل عليها الدولة. فيما قال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل. القومي للبحوث الفلكية: التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل وأضاف في بيان: التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل، على الرغم من التقدم العلمي، لا يزال التنبؤ بالزلازل تحديًا كبيرًا بسبب تعقيد العمليات الجيولوجية التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. وتابع: هناك عدة طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل، تشمل: 1. دراسة النشاط الزلزالي السابق: تحليل تاريخ الزلازل في منطقة معينة لمعرفة التواتر والأنماط. 2. رصد النشاط الزلزالي الحالي: استخدام محطات رصد الزلازل لتحديد الهزات الصغيرة التي قد تكون مؤشرًا على زيادة النشاط. 3. دراسة التكتونيات: فهم حركة الصفائح التكتونية والضغوط التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. 4. تحليل البيانات الجيوفيزيائية: استخدام تقنيات مثل المسح الجيوفيزيائي لتحديد التغييرات في بنية القشرة الأرضية. 5. النمذجة الرياضية: استخدام نماذج رياضية لتحديد السلوك المتوقع للنظام الزلزالي. وأكمل: على الرغم من هذه الجهود، لا يزال التنبؤ بالزلازل غير دقيق، وغالبًا ما تكون التنبؤات غير محددة أو غير دقيقة. لذلك، يركز العلماء على تطوير استراتيجيات للحد من مخاطر الزلازل، مثل تصميم المباني المقاومة للزلازل وتطوير خطط الطوارئ. فيما، قال الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إن الزلزال الذي شعر به بعض المواطنين في مصر صباح اليوم، من الطبيعي أن يحدث بعده توابع، مؤكدًا أن محطات الرصد سجلت حتى الآن 7 توابع للزلزال الرئيسي وأقل من 3.5 ريختر. وأضاف رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، لـ القاهرة 24، أن توابع الزلزال الرئيسي جميعها كانت خفيفة ولم يشعر بها المواطنون، مطمئنًا المواطنين بأن الوضع مستقر ولا يوجد ما يدعو للقلق. البحوث الفلكية لـ القاهرة 24: 7 توابع رصدت بعد الزلزال الرئيسي ولم يشعر بها المواطنون

البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل
البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • 24 القاهرة

البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عددًا من الطرق التي تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل. البحوث الفلكية يكشف عن 5 طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل وفي منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قال المعهد، إن التنبؤ بالزلازل هو محاولة تحديد موقع وزمان وقوة الزلزال المحتمل، وعلى الرغم من التقدم العلمي، لا يزال التنبؤ بالزلازل تحديًا كبيرًا بسبب تعقيد العمليات الجيولوجية التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. وأوضح البحوث الفلكية، أن هناك عدة طرق تستخدم في محاولة التنبؤ بالزلازل، والتي تشمل: دراسة النشاط الزلزالي السابق: تحليل تاريخ الزلازل في منطقة معينة لمعرفة التواتر والأنماط. رصد النشاط الزلزالي الحالي: استخدام محطات رصد الزلازل لتحديد الهزات الصغيرة التي قد تكون مؤشرًا على زيادة النشاط. دراسة التكتونيات: فهم حركة الصفائح التكتونية والضغوط التي تؤدي إلى حدوث الزلازل. تحليل البيانات الجيوفيزيائية: استخدام تقنيات مثل المسح الجيوفيزيائي لتحديد التغييرات في بنية القشرة الأرضية. النمذجة الرياضية: استخدام نماذج رياضية لتحديد السلوك المتوقع للنظام الزلزالي. وأكد معهد البحوث الفلكية، أنه على الرغم من هذه الجهود، فلا يزال التنبؤ بالزلازل غير دقيق، وغالبًا ما تكون التنبؤات غير محددة أو غير دقيقة، لذلك، يركز العلماء على تطوير استراتيجيات للحد من مخاطر الزلازل، مثل تصميم المباني المقاومة للزلازل وتطوير خطط الطوارئ. بقوة أقل من 3.5 ريختر| البحوث الفلكية لـ القاهرة 24: لم نرصد زلزالا جديدا.. و15 تابعًا لزلزال اليوم حتى الآن البحوث الفلكية: مصر بعيدة عن مراكز الزلازل الخطيرة.. ولا علاقة للتغيرات المناخية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store