logo
18487 مخالفة مرورية و1327 حادثاً وضبط 49 حدثاً بلا رخصة و88 مخالفاً ومطلوباً في أسبوع

18487 مخالفة مرورية و1327 حادثاً وضبط 49 حدثاً بلا رخصة و88 مخالفاً ومطلوباً في أسبوع

الأنباءمنذ 2 أيام

عادت المخالفات المرورية لتسجل تصاعدا ملحوظا بعد نحو شهرين من تطبيق قانون المرور الجديد، اذ كشفت الاحصائية الاسبوعية الصادرة عن الإدارة العامة للمرور عن تحرير 18487 مخالفة مرورية متنوعة خلال الاسبوع الماضي وتحديدا في الفترة من 24 - 30 مايو الماضي، فيما تم ضبط 49 حدثا لقيادة مركبات دون رخصة سوق، كما اسفرت الحملات المرورية المكثفة خلال ذات الفترة عن ضبط 60 وافدا مخالفا لقانون الإقامة الى جانب 5 وافدين مسجلة بحقهم قضايا نصب و20 شخصا مطلوب إلقاء قبض وشخصين لحيازة مخدرات ليبلغ الاجمالي 88 شخصا، وكذلك ضبط 5 اشخاص لحيازة مواد مخدرة وشخصين لقيادة مركبات تحت تأثير مواد مخدرة، كما تم ضبط شخصين يقودان مركبات تحت تأثير المشروبات الكحولية، هذا الى جانب إحالة 48 مخالفا الى نظارة المرور على خلفية مخالفات جسيمة و4 دراجات نارية للسبب نفسه.
هذا، وتم ضبط 133 مركبة مطلوبة من بينها 4 مركبات مبلغ عن سرقتها و128 مركبة مطلوبة قضائيا ومركبة مسجل عليها قضية خيانة امانة.
أما بشأن الحوادث التي تعامل معها رجال الادارة العامة للمرور فبلغت خلال الاسبوع الماضي 1522 بواقع 1327 حادثا مروريا بسيطا و195 حادثا خلف اصابات او وفيات، فيما تمت إحالة الاشخاص الذين عثر بحوزتهم على مخدرات او كانوا واقعين تحت تأثير المواد المخدرة او المسكرة الى الادارة العامة لمكافحة المخدرات.
إلى ذلك، تبين من خلال قراءة الإحصائية والتي حصلت «الأنباء» على نسخة منها أن رجال مرور الاحمدي سجلوا أكبر عدد من المخالفات بواقع 4851 مخالفة، فيما جاء في الترتيب الثاني رجال مرور الجهراء بـ 4082 مخالفة، اما رجال مرور العاصمة فحلوا في الترتيب الثالث بـ 3851 فيما جاء رجال مرور الفروانية في الترتيب الرابع بـ 3421 مخالفة مرورية متنوعة، فيما حرر رجال مرور حولي 902 مخالفة، أما مرور مبارك الكبير فتم تحرير 703 مخالفات، فرجال الطرق السريعة بـ 491 مخالفة ثم رجال المهام بـ 128 وأخيرا رجال الرقابة الأمنية بـ 52 مخالفة مرورية متنوعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلبة الـ 10 و11 يختتمون اختباراتهم اليوم والنتائج غداً
طلبة الـ 10 و11 يختتمون اختباراتهم اليوم والنتائج غداً

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

طلبة الـ 10 و11 يختتمون اختباراتهم اليوم والنتائج غداً

عبدالعزيز الفضلي تختتم اليوم الاثنين اختبارات نهاية العام الدراسي للصفين الـ١٠ و١١، حيث يقدم طلبة العاشر امتحان اللغة العربية، بينما سيكون اختبار اللغة الانجليزية للصف الحادي عشر بقسميه العلمي والأدبي، كما شهد يوم أمس انطلاق اختبارات الـ١٢ في التعليم الديني، حيث أدى الطلبة امتحان اللغة الانجليزية واللغة الفرنسية كان لطلبة البعوث. وفي هذا السياق، أكدت مصادر لـ«الأنباء» أن الامتحانات سارت بكل سلاسة وفق خطة زمنية وضعتها التربية ودون أي عراقيل، مشيرة إلى أن جميع أسئلة الاختبارات كانت بمستوى الطلبة ومن داخل المنهج الدراسي. وأضافت أن اللجان العاملة وفرق المتابعة في المدارس قامت بدور فاعل في تنظيم قاعات الامتحانات، وتوفير الأجواء الملائمة، ومتابعة تنفيذ الإجراءات بكل دقة.

البكالوريا الأمريكية تحتفي بطلبتها المتفوقين للعام الدراسي 2024-2025
البكالوريا الأمريكية تحتفي بطلبتها المتفوقين للعام الدراسي 2024-2025

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

البكالوريا الأمريكية تحتفي بطلبتها المتفوقين للعام الدراسي 2024-2025

احتفت مدرسة البكالوريا الأمريكية بطلبتها المتفوقين للعام الدراسي 2024-2025 بحضور رئيسة مجلس أمناء مدرسة البكالوريا الأميركية د.فايزة الخرافي في مقر المدرسة. بداية، أعربت المدير العام لمدرسة البكالوريا الأمريكية أريج الغانم عن فخرها واعتزازها بالنتائج المتميزة التي حققها طلبة المدرسة، مؤكدة أن ما وصلوا إليه من تفوق هو ثمرة عام كامل من الجهد والعمل المتواصل. وقالت الغانم في تصريح للصحافيين على هامش حفل تكريم الطلبة المتفوقين «لا تسعفني الكلمات للتعبير عن مدى شعوري بالفخر والسعادة، وأنا أرى طلبتنا يقطفون ثمار تعبهم، ويحققون هذا المستوى الرفيع من التميز». وذكرت «هذا اليوم هو يوم فرح حقيقي بالنسبة لهم، ونحن نحتفي بإنجازاتهم مع نهاية العام الدراسي، وندعو الله أن يوفقهم في مسيرتهم القادمة وأن يواصلوا هذا الأداء المتميز في السنوات المقبلة». وأشارت إلى أن أحد أبرز أسباب هذا التميز يعود إلى توفير بيئة تعليمية ذات مستوى أكاديمي عال، مشيدة بجهود الكادرين الإداري والتدريسي، الذين لم يدخروا جهدا في دعم الطلبة وتوفير كل السبل الممكنة لنجاحهم. وأثنت الغانم «على دور أولياء الأمور المؤمنين إيمانا راسخا بأن الاستثمار الحقيقي هو في التعليم، ولهذا نراهم دوما إلى جانب أبنائهم، يوجهونهم ويرشدونهم ويحرصون على متابعتهم عن قرب». وأكدت الغانم أن هذا النجاح هو نتاج تضافر جميع الجهود داخل المدرسة وخارجها، وهو ما أوصلنا إلى هذا الإنجاز المشرف. مناسبة جميلة من جانبها، قالت المشرفة العامة للمدرسة أمال الميناوي أن «الاحتفال بتفوق مجموعة من طلبة مدرسة ABS المتميزين، تعتبر مناسبة جميلة تفرح القلوب وتسعد وتبهج النفوس برؤية الطلبة متوشحين بشارات التفوق جالسين في صفوف التكريم»، مشيرة إلى «أن الطلبة بذلوا جهدا كبيرا طوال العام الدراسي». ودعت الطلبة إلى الاستمرار والمثابرة ليظلوا مصدر اعتزاز لمدرستهم التي تضع مستقبلهم التعليمي في مقدمة أولوياتها، موضحة أن المدرسة دائما تسعى إلى تقديم أفضل مستويات التعليم، لأنها تؤمن بأن التميز لا يقتصر فقط على التفوق الأكاديمي، بل يمتد إلى تنمية الشخصية، والتعلم الذاتي، والعمل الجماعي، والتفاعل الاجتماعي. وأفادت بأن إدارة المدرسة حريصة على تطوير الطلبة والارتقاء بهم إلى مراكز العلا والتقدم، وتواكب التطور العالمي السريع، لافتة إلى أنه «نحن في زمن الذكاء الاصطناعي وثورة عالم التكنولوجيا، فلم يعد هناك مكان لكل من لا يقبل التطوير والتغيير»، علما أن المدرسة سباقة في الكويت بمجال التكنولوجيا والمناهج المتطورة التي تواكب العصر، ليكونوا قادرين على استكمال مسيرتهم العلمية في أعلى الجامعات وأعرقها. واعربت عن سعادتها لتفوق الطلبة المتميزين ومباركة لأولياء أمورهم الذين وضعوا مشاركتهم في المسيرة العلمية القائمة على التعاون والتكامل، فهم شركاء النجاح. وثمنت جهود كل معلم ومعلمة وإداري تفانوا في عملهم وحرصهم على مصلحة طلابهم ليصلوا بهم إلى يوم التكريم. وختمت الميناوي حديثها بأنها تقف اليوم مودعة ABS بعد رحلة جميلة دامت 19 عاما، متمنية لكل من يعمل بها والطلبة الأعزاء كل التقدم والنجاح. القيمة الأسمى من جهتها، أعربت الطالبة المتفوقة ملاك درويش، في كلمة ألقتها نيابة عن زميلاتها المتفوقات، عن اعتزازها الكبير بتمثيل زميلاتها في هذه المناسبة، مؤكدة أن التعليم يظل القيمة الأسمى التي لا يمكن أن تسلب من الإنسان، معتبرة أن هذا الحفل يجسد حجم المعاناة والجهد المبذول على مدى السنوات الدراسية للوصول إلى هذه المرحلة المفصلية. وقالت درويش «إن ما تم اكتسابه من معرفة وخبرة وتطور فكري لم يكن مجرد نتاج لعملية دراسية، بل هو ثمرة صبر وتحد وإيمان بالذات»، متطرقة عن التحديات التي واجهها الطلبة خلال فترة الدراسة، التي ساهمت في صقل عزيمتهم، ومنحتهم الفرصة لاكتشاف قدراتهم. وعبرت عن امتنانها وشكرها لأساتذتها، موضحة ان كلمات الشكر لا تفيهم حقهم، لكن أثرهم سيبقى محفورا في ذاكرة كل طالب وطالبة. طريق التفوق من جانبه، ألقى الطالب المتفوق عمر الكندري كلمة مؤثرة نيابة عن زملائه المتفوقين، عبر فيها عن فخره وسعادته بهذا الإنجاز، مؤكدا أن طريق التفوق لم يكن سهلا، بل كان مليئا بالتحديات والطموحات. وأوضح الكندري أن التفوق الذي يحتفى به لم يكن وليد لحظة، بل هو نتاج تعب مستمر، ودعم لا محدود من الأسرة والمعلمين. وأضاف الكندري «إننا تعلمنا أن العلم ليس مجرد كلمات، بل هو نور نسير على خطاه في طريق المستقبل، وأداة نبني بها أوطاننا ونحقق أحلامنا». وتوجه الكندري بالشكر العميق لكل من أسهم في هذا الإنجاز، من معلمين وأولياء أمور ومساندين، موجها رسالة إلى زملائه «إننا جيل الغد، نحمل الراية، وأمامنا مسؤولية عظيمة لرد الجميل للكويت، وطننا الحبيب، الذي أعطانا الكثير». واختتم كلمته بالدعاء للكويت أن يحفظها الله آمنة مطمئنة، مؤكدا أن هذا النجاح ليس نهاية الطريق، بل بدايته، داعيا الجميع لمواصلة السعي والتسلح بالعلم والقيم، ليكونوا شبابا تفتخر بهم أوطانهم. جهود مخلصة على مدى 19 عاماً أشادت مدير عام المدرسة أريج علي الغانم بجهود المشرفة العامة للمدرسة أمال الميناوي بعد عمل دام 19 عاما، مشيرة إلى «إننا عاجزين عن شكرها لما قدمته من جهود مخلصة في المدرسة»، متمنية لها التوفيق والسداد لها في حياتها المقبلة.

العلاقات الكويتية - السورية.. مسيرة تاريخية من التطور البنّاء والتعاون المثمر
العلاقات الكويتية - السورية.. مسيرة تاريخية من التطور البنّاء والتعاون المثمر

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

العلاقات الكويتية - السورية.. مسيرة تاريخية من التطور البنّاء والتعاون المثمر

تكتسب الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس الجمهورية العربية السورية الشقيقة أحمد الشرع والوفد الرسمي المرافق له إلى البلاد أمس الأحد أهمية خاصة في مسيرة العلاقات الكويتية - السورية، حيث أجرى خلالها مباحثات رسمية مع أخيه صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وذلك تأكيدا لموقف الكويت الثابت والداعم لسورية وشعبها الشقيق ووحدتها وسيادتها على كامل أراضيها. وانـطـلـقـت الـعـلاقات الديبلوماسية الكويتية - السورية رسميا في 24 أكتوبر عام 1963 عندما افتتحت سورية أول سفارة لها لدى الكويت أعقبها خلال فترة قصيرة افتتاح السفارة الكويتية في دمشق لتبدأ تلك العلاقات مرحلة جديدة من التعاون البناء والتنسيق المشترك حيال عدد من القضايا العربية والعالمية وشهدت هذه العلاقات طوال ستة عقود تعاونا مثمرا في شتى المجالات. لكن العلاقات الكويتية - السورية شهدت نوعا من الانقطاع بين 2012 و2024 بسبب الأحداث الأمنية التي شهدتها سورية طوال تلك السنوات، حيث أعلنت الكويت في 15 مارس العام 2012 إغلاق سفارتها في دمشق انسجاما مع موقف الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية ونظرا إلى تردي الأوضاع الأمنية في سورية وطلبت من ديبلوماسييها العاملين هناك مغادرة الأراضي السورية ودعت من تبقى من المواطنين الكويتيين في سورية إلى سرعة مغادرتها. وفي 30 ديسمبر الماضي انطلقت من الكويت أولى رحلات الجسر الجوي الهادف إلى مساعدة الأشقاء في سورية بأوامر سامية انطلاقا من الدور الإنساني الرائد للكويت في دعم الأوضاع الإنسانية للشعب السوري وتجسيدا لتضامن الشعب الكويتي مع الأشقاء في سورية والحرص على الإسهام في تخفيف معاناة المحتاجين هناك. وقالت جمعية الهلال الأحمر الكويتية التي أوكل إليها تنفيذ الجسر الجوي إن تلك المساعدات تهدف إلى المساهمة في سد النقص بالمؤن وتوفير الضروريات التي تساعد الأشقاء السوريين على توفير أمورهم المعيشية الضرورية. وخلال العقود الماضية شهد البلدان زيارات متبادلة لقيادات البلدين وكبار المسؤولين فيهما، إضافة إلى زيارات لرجال الأعمال والمستثمرين بهدف تعزيز التعاون في شتى المجالات والاستفادة من التجارب الناجحة وتبادل الخبرات والدفع بعجلة التنمية في البلدين الشقيقين. ويرتبط البلدان بعدد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تشمل جميع المجالات، لاسيما الاقتصادي والتجاري والعلمي والفني في وقت قدم الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية منذ عام 1969 تمويلا لعدد من المشروعات التنموية، لاسيما في مجال النقل والمياه والطاقة والصناعة والاتصالات. وأسهمت سورية في حرب تحرير الكويت عام 1991 عبر إرسال قوات عسكرية ضمن التحالف الدولي تنفيذا لقرارات الأمم المتحدة، فيما أكدت الكويت في مناسبات عديدة وقوفها إلى جانب سورية في جهودها الرامية إلى تحرير أراضيها في الجولان السوري المحتل. وكانت للكويت مواقف واضحة تجاه الأزمة السورية التي اندلعت عام 2011 حيث دعت عبر مجلس الأمن إلى ضرورة وقف جرائم الحرب في سورية وعدم عرقلة دخول المساعدات الإنسانية وفك الحصار عن المناطق السكنية، معبرة عن مشاعر القلق لاستمرار أطراف النزاع باستخدام أنواع الأسلحة الثقيلة والمحرمة دوليا ضد المدنيين الأبرياء في سورية. وأدانت الكويت ما تعرض له الشعب السوري من تهجير. وأكدت رفضها الاعتداءات المتكررة على المرافق الطبية وغيرها من البنى التحتية المدنية وعمليات القصف الجوي، مؤكدة ضرورة اتخاذ إجراءات دولية لإنهاء العنف في سورية. واستضافت الكويت خلال الأزمة السورية أول ثلاثة مؤتمرات خاصة للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سورية عقدت خلال الأعوام 2013 و2014 و2015 بهدف تقديم المساعدات إلى الشعب السوري عبر المنظمات الأممية وأثمرت جمع تعهدات سخية بلغت نسبة الوفاء بها نحو 90%. وفي فبراير عام 2016 ترأست الكويت بالشراكة مع بريطانيا المؤتمر الرابع للمانحين لمساعدة سورية والمنطقة الذي استضافته المملكة المتحدة وركز على الأوضاع داخل سورية وضرورة تقديم الدعم والمساندة لدول الجوار لها لمساعدتها في تحمل الأعباء الكبيرة الملقاة عليها. كما شاركت الكويت في مؤتمرات المانحين اللاحقة التي كان آخرها مؤتمر بروكسل الذي نظمه الاتحاد الأوروبي في مارس الماضي بعنوان «إلى جانب سورية: الاستجابة للاحتياجات من أجل انتقال ناجح» بحضور وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ومشاركة دولية وعربية وإقليمية رفيعة المستوى. وقدمت الكويت من خلال الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية وجمعية الهلال الأحمر الكويتية والجمعيات الخيرية عددا كبيرا من المساعدات للنازحين داخل بلادهم والمهجرين في دول الجوار، لاسيما لبنان والأردن وتركيا. وخلال الأشهر الخمسة الماضية أكدت الكويت في بيانات عديدة أصدرتها وزارة الخارجية موقفها الثابت والداعم لوحدة سورية وسيادتها على كامل أراضيها، مشددة على أهمية تضامن المجتمع الدولي وتكثيف جهوده الإنسانية والإنمائية بما يسهم في دعم الشعب السوري الشقيق وتخفيف معاناته. ففي التاسع من ديسمبر عام 2024 أدانت الكويت احتلال قوات الاحتلال الاسرائيلي المنطقة العازلة على الحدود السورية في انتهاك صارخ للقوانين الدولية وقرارات مجلس الأمن، كما أدانت في الثاني من مايو الماضي الغارة الجوية التي شنتها تلك القوات واستهدفت محيط القصر الرئاسي في دمشق في انتهاك صارخ لسيادة سورية. وفي 13 مايو الماضي رحبت الكويت بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سورية، كما رحبت في 21 مايو بقرار الاتحاد الأوروبي القاضي برفع العقوبات الاقتصادية عن سورية باعتباره خطوة مهمة في بناء مستقبل البلاد وتحقيق تطلعات شعبها نحو التنمية والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store