
الرئيس التنفيذي لـ أريد قطر: منتدى قطر الاقتصادي أحد أبرز منصات الدبلوماسية الاقتصادية
اقتصاد محلي
8
أكد سعادة الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر أن منتدى قطر الاقتصادي 2025 الذي تنطلق أعمال نسخته الخامسة غدا الثلاثاء أكثر من مجرد ملتقى سنوي، إذ يعتبر منصة مهمة، وهي من أبرز منصات الدبلوماسية الاقتصادية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر في تصريح لوكالة الأنباء القطرية قنا أن المنتدى، يستقطب أبرز القادة وصناع القرار لتبادل الأفكار، وتعزيز التكامل بين الصناعات، ودفع عجلة الابتكار كما أنه محفز للشراكات المؤثرة.
مساحة إعلانية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة - قطر يجتمع مع نائب رئيس محافظة كوانغ ناي- فيتنام
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن حمد بن فيصل آل ثاني، الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة - قطر، مع سعادة السيد تران هوانغ توان، نائب رئيس محافظة كوانغ ناي - فيتنام، في منطقة راس بوفنطاس الحرة.


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
رئيس جامعة قطر: المشاركة بمنتدى قطر الاقتصادي تعكس دور الجامعة في دعم الاقتصاد
محليات 48 أكد الدكتور عمر بن محمد الأنصاري، رئيس جامعة قطر أن مشاركة الجامعة في "منتدى قطر الاقتصادي بالتعاون مع بلومبرغ" الذي تنطلق فعاليات نسخته الخامسة غدا /الثلاثاء/، تترجم دورها المحوري في دعم الاقتصاد القائم على المعرفة، وتعكس رؤيتها في أن تكون مؤسسة رائدة في إنتاج الحلول المستقبلية القائمة على البحث والابتكار. وأضاف رئيس جامعة قطر في تصريح له بهذه المناسبة أن "منتدى قطر الاقتصادي بالتعاون مع بلومبرغ" يمثل منصة عالمية تتيح للجامعة التواصل مع شركاء استراتيجيين، وتسهل تبادل الرؤى حول القضايا الاقتصادية الأكثر إلحاحًا. وفي إطار هذه المشاركة، تنظم الجامعة جلسة نقاشية تحت عنوان:/ إعادة التفكير في التنمية الاقتصادية في عصر الذكاء الاصطناعي/، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء وصنّاع القرار، لبحث مسارات التنمية القائمة على الأخلاقيات الرقمية والشمولية والابتكار. كما تعرض جامعة قطر خلال المنتدى في جناح خاص في منطقة التواصل الرئيسية، ثمانية مشاريع بحثية وبراءات اختراع مبتكرة في مجالات متنوعة، أبرزها الطاقة، والتكنولوجيا الطبية، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، حيث سيقوم الباحثون والمخترعون بشرح مشاريعهم وتقديمها للزوار وصناع القرار. وفي هذا السياق، قال رئيس جامعة قطر إن هذه المشاركة تعد استمرارًا لنجاحات سابقة للجامعة، من بينها توقيع مذكرتي تفاهم في نسخة 2024 وهما: مذكرة تفاهم مع شركة (شل) أطلقت من خلالها برنامج (انطلاقة - قطر) لتعزيز ريادة الأعمال بين طلاب الجامعة، ومذكرة تفاهم مع المدينة الإعلامية - قطر، والتي مهّدت لتأسيس أول منصة إعلامية وطنية قائمة على الذكاء الاصطناعي، بدعم مشترك بين المؤسستين. بدوره، عبر المهندس جاسم محمد الخوري، الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية - قطر، عن سعادته بمشاركة جامعة قطر ونخبة من كادرها الأكاديمي في هذا الحوار البنّاء، "حيث يحملون هذه الرؤى إلى قاعات الدراسة، ليساهموا في بناء وإعداد الجيل القادم". وأضاف أن هذه المشاركة تؤكد على دور التعاون واسع النطاق بين المدينة الإعلامية قطر وجامعة قطر، وجهودهما الحثيثة في تطوير التعليم الإعلامي وتعزيز الابتكار. وتابع " يمر عام على توقيعنا مذكرة التفاهم على هامش نسخة عام 2024 من "منتدى قطر الاقتصادي، بالتعاون مع بلومبرغ"، فقد تطورت شراكتنا مع جامعة قطر لتصبح تحالفا استراتيجيا يهدف إلى النهوض بالاقتصاد القائم على المعرفة في دولة قطر". وفي إطار هذه المشاركة، تنظم جامعة قطر جلسة نقاشية تحت عنوان:" إعادة التفكير في التنمية الاقتصادية في عصر الذكاء الاصطناعي"، يُديرها رئيس الجامعة الدكتور عمر محمد الأنصاري، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء وصنّاع القرار، لبحث مسارات التنمية القائمة على الأخلاقيات الرقمية والشمولية والابتكار. وتعكس مشاركة جامعة قطر في منتدى قطر الاقتصادي التزامها الراسخ بتطوير المعرفة، واهتمامها بالتنمية الاقتصادية والاستدامة كشريك أصيل لمؤسسات الدولة، حيث يوفر هذا المنتدى منصة فريدة لتوضيح كيفية ترجمة الاستراتيجيات الوطنية إلى نتائج ملموسة من خلال تعليم عالي الجودة وأبحاث متقدمة، كما أنها فرصة لعرض ابتكارات منتسبي الجامعة وكيفية تحويل الأبحاث إلى حلول عملية، كما تسهم مشاركة الجامعة في المنتدى في بناء العلاقات المهنية المتبادلة، وتعزيز التعاون، ونقل وجهات نظر دولية قيّمة إلى مجتمع الجامعة ومنتسبيها. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
انطلاق فعاليات النسخة السادسة من "القرية المهنية"
محليات 14 القرية المهنية مركز قطر للتطوير المهني انطلقت اليوم، فعاليات النسخة السادسة من القرية المهنية التي ينظمها مركز قطر للتطوير المهني، بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ووزارة العمل. وتجمع نسخة هذا العام، التي تستمر على مدى ثلاثة أيام، أكثر من 40 جهة تمثل أهم القطاعات الاقتصادية والإدارية والإنتاجية والخدمية في دولة قطر من القطاعين العام والخاص، وتقدم خلالها تجربة عملية شاملة للطلبة من المرحلتين المتوسطة والثانوية، يتعرفون خلالها على مختلف التخصصات والفرص المهنية المتاحة بدولة قطر، سعيا إلى تقليص الفجوة بين مكتسبات التعليم النظري واحتياجات سوق العمل المتغيرة، بما ينسجم مع أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة (2024 - 2030). وفي هذا الإطار، قال السيد سعد عبدالله الخرجي المدير التنفيذي لمركز قطر للتطوير المهني: "إن القرية المهنية أصبحت ركيزة أساسية في جهودنا لبناء جيل قادر على التأقلم مع تحديات المستقبل وتحقيق النجاح على المستوى الفردي والوطني". وأضاف الخرجي أن "القرية المهنية تمثل نقطة انطلاق لمجموعة من برامج المعايشة المهنية التي يقدمها المركز، وتمنح الطلبة أول احتكاك حقيقي مع عالم العمل عبر التفاعل المباشر مع المحترفين والخبراء من القطاعات المختلفة، وتوقظ لديهم فضول استكشاف شغفهم وطموحهم المهني، وغرس بذرة المهارات التي يحتاجونها للنجاح مستقبلا". بدورها، أشادت السيدة فاطمة يوسف العبيدلي مساعد مدير إدارة شؤون المدارس والطلبة في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، بإطلاق النسخة السادسة من فعالية القرية المهنية، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تمثل ركيزة أساسية في دعم استعداد الطلبة للمرحلة الانتقالية من التعليم إلى سوق العمل، وذلك في ظل المتغيرات المتسارعة واحتياجات التنمية الوطنية المستمرة. وقالت العبيدلي "إن النسخة السادسة من القرية المهنية تعد من الفرص المهمة التي تتيح لطلبة المدارس الثانوية من كافة المدارس الحكومية والخاصة التعرف على القطاعات الحيوية في دولة قطر، والتفاعل المباشر مع المؤسسات المهنية في بيئة تعليمية تحاكي الواقع العملي، ما يسهم في إثراء تجربة الطلبة المهنية وتوسيع آفاقهم المستقبلية". ونوهت بالتعاون المستمر والمثمر بين وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ومركز قطر للتطوير المهني، والذي يعكس التزام الجانبين بتوفير بيئات تعليمية تحفز الطلبة وتراعي احتياجاتهم، ما يعزز خياراتهم المهنية ويسهم في تخطيط مسارهم المهني بشكل مبكر". من جهته، أكد السيد محمد سالم الخليفي مدير إدارة التأهيل وتنمية المهارات بالإنابة بوزارة العمل، أن القرية المهنية تعتبر إحدى المبادرات النوعية التي تعكس التزام الوزارة بتعزيز التوجيه المهني المبكر، وتوفير بيئة تعليمية مبتكرة تواكب متطلبات سوق العمل الوطني. وأضاف الخليفي: "تأتي مشاركة وزارة العمل في النسخة السادسة للقرية المهنية، انطلاقا من حرصها على تمكين الطلبة من الفهم العميق لمتطلبات سوق العمل ومجالاته المتنوعة، ودعم جهود إعداد أجيال شابة قادرة على اتخاذ قرارات مهنية مستنيرة، والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، والتي تشمل بناء اقتصاد قائم على المعرفة". وأوضح أن وزارة العمل تولي أهمية كبيرة لتأهيل القوى العاملة الوطنية وإعدادها لسوق العمل، وتدعم ما تقدمه القرية المهنية من تجارب تفاعلية واقعية في هذا التوجه، من خلال تمكينها للطلبة من استكشاف المهن والتفاعل المباشر مع الخبراء، لسد الفجوة بين التعليم والتوظيف، بما يعكس التكامل بين مؤسسات الدولة في إعداد أجيال المستقبل، ويدعم أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة في تأهيل كوادر وطنية تواكب التحولات المستقبلية. إلى ذلك، شهدت "القرية المهنية" منذ انطلاقتها عام 2017، مشاركة أكثر من 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف المدارس في دولة قطر، ما رسخ مكانتها كأكبر فعاليات الاستكشاف المهني والتعلم التجريبي التي ينظمها مركز قطر للتطوير المهني على مستوى الدولة، فيما تضم نسخة هذا العام معارض تفاعلية عديدة، وورش عمل وجلسات إرشادية مخصصة لتطوير المهارات الشخصية، يديرها مختصون مخضرمون. وتتيح "القرية المهنية" للطلبة فرصة التواصل مع خبراء وعاملين في مجالات عمل عديدة، بما في ذلك القطاع الأمني، وقطاعات الإدارة العامة والحكومية، والملاحة الجوية وعلوم الطيران، والتكنولوجيا، والتعليم، والمال والاستثمار والمصارف، والطاقة، والصناعة والبيع بالتجزئة، والنقل والخدمات اللوجستية، والطب، والعمل الإنساني والاجتماعي، والإعلام والعلاقات العامة، والسياحة والضيافة، ما يزودهم بمعلومات دقيقة وواقعية حول طبيعة هذه القطاعات والفرص المتاحة فيها. مساحة إعلانية