
بدء صلاة الجنازة على زوجة الإعلامي محمد مصطفى شردي بمسجد الشرطة
بدأ منذ قليل تشيع جثمان زوجة الإعلامي محمد مصطفى شردي ،وذلك بمسجد الشرطة بالشيخ زايد بحضور عدد من الشخصيات الإعلامية والعامة
وكان الإعلامي محمد مصطفى شردي أعلن منذ قليل عن وفاة زوجته، وذلك عبر حسابه الرسمى على موقع التواصل الإجتماعى فيس بوك
ومن المقرر أن يقام عزاء زوجه الإعلامي محمد مصطفى شردي ، غداً وذلك بمسجد الشرطة بالشيخ زايد عقب صلاة المغرب.
بدء صلاة الجنازة على زوجة الإعلامي محمد مصطفى شردي بمسجد الشرطة
السبت 10 مايو 2025 1:44:59 م
المزيد
فرقة أيامنا الحلوة تحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي24 مايو الجارى
السبت 10 مايو 2025 1:39:59 م
المزيد
الدراما ووعى المصريين موضوع الصالون الثقافى بأوبرا دمنهور
السبت 10 مايو 2025 1:23:55 م
المزيد
بسمة بوسيل تبدأ تصويرأولى مشاهدها بفيلم "بيج رامى"بطولة رامز جلال
السبت 10 مايو 2025 12:25:36 م
المزيد
تعرف على موعد طرح فيلم "الست" بطولة منى زكى بدور العرض السينمائى
السبت 10 مايو 2025 11:55:42 ص
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 5 أيام
- البشاير
مكتبة الإسكندرية تروي حكايتها في أبوظبي.. بأصوات من عاشوها
يحط معرض «الناس ومكتبة الإسكندرية»، غداً، رحاله في العاصمة الإماراتية، ليستمر لمدة ثلاثة أشهر في فندق «إرث» أبوظبي. ويستكشف المعرض – الذي تنظمه مجموعة «سنوهيتا» العالمية المُتخصّصة في الهندسة المعمارية والتصميم، بالتعاون مع الاستوديو الإبداعي «سلاش» في أبوظبي – حياة وميراث مكتبة الإسكندرية الجديدة، أحد أبرز المعالم الثقافية في مصر، ويسلّط الضوء على روابطها الوثيقة والدائمة مع دولة الإمارات. وبدأت حكاية هذا المعلَم الثقافي التاريخي في عام 1988، عندما أطلقت منظمة «اليونسكو» والحكومة المصرية مبادرة مشتركة لإحياء مكتبة الإسكندرية القديمة، وتُبرز هذه القصة الدور الجوهري للوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، فبفضل تقديره للأدب والثقافة، قدّم أحد أكبر التبرعات المالية لدعم المشروع، مساهماً في تحويله من فكرة إلى واقع ملموس، وشكّل دعم المغفور له الشيخ زايد، حجر الأساس لافتتاح مكتبة الإسكندرية الجديدة في عام 2002، إيذاناً بنهضة جديدة لهذا الصرح التاريخي، وتأكيداً لالتزام مصر بالمعرفة والتعليم والتبادل الثقافي. وتقف مكتبة الإسكندرية الجديدة شامخة بالقرب من موقع المكتبة القديمة، وتُعدّ من أكبر المكتبات والمشاريع الثقافية في العالم، إذ تضمّ واجهات من الحجر المنحوت يدوياً بمساحة تُقدر بنحو 6000 متر مربع، وتحتضن أكثر من خمسة ملايين كتاب في مجموعتها، لكنها ليست مجرد مكتبة بحثية عامة، بل هي مركز ثقافي نابض بالحياة، تحتضن متاحف ومساحات عرض ومراكز تعليمية وغيرها الكثير. وتستقبل المكتبة سنوياً نحو 1500 برنامج ومحاضرة وفعالية، تستقطب ما يقارب المليون زائر، معظمهم من فئة الشباب. ويستعرض المعرض – الذي افتتح للمرة الأولى بمعرض الأرشيف التابع لـ«سنوهيتا» في أوسلو – المسيرة المعمارية للمكتبة منذ عام 1989، حين فازت «سنوهيتا»، وكانت آنذاك شركة ناشئة وغير معروفة، في المسابقة الدولية التي نظّمتها «اليونسكو» لإحياء المكتبة القديمة، كما يُبرز الدور المحوري للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وارتباط الإمارات بإعادة إحياء هذا المعلَم التاريخي العريق لمواكبة عصر جديد. ولم يعكس هذا المشروع رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتزامه الراسخ بالتبادل الثقافي والحفاظ على التراث وإيمانه بالتعليم وتبادل المعرفة فحسب، بل ألهم أيضاً قادة آخرين ودولاً حول العالم للانضمام إلى المبادرة، ما رفع مكانة المكتبة لتُصبح رمزاً عالمياً للتعاون المشترك. ومن هذا الإرث المعماري، تنبع سلسلة من القصص الشخصية والصور الأرشيفية والمقابلات، التي ترصد التأثير الاجتماعي العميق للمكتبة، تُروى بأصوات من عاشوا التجربة ولامسوا أثرها، وكل تفصيلة في هذا الصرح، من واجهته المنحوتة بعناية إلى برامجه وشراكاته ومشاريعه التعاونية، تنطق بروح التواصل الإنساني والتجارب المشتركة، مؤكدة كيف تواصل مكتبة الإسكندرية الجديدة تشكيل حياة الأفراد والمجتمعات. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


مصراوي
منذ 6 أيام
- مصراوي
انقضاء الدعوى بين المخرج محمد سامي ومركز صيانة سيارات بعد التصالح
كتب- صابر المحلاوي: قررت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، اليوم الأربعاء، انقضاء الدعوى القضائية المقامة بين المخرج محمد سامي ومالك مركز صيانة سيارات شهير داخل كمبوند بيفرلي هيلز بمدينة الشيخ زايد، وذلك بعد تصالح الطرفين. شهدت الجلسة حضور المخرج محمد سامي شخصيًا، برفقة دفاعه المحامي شعبان سعيد، حيث قدما ما يفيد بتنازل الطرف الثاني عن البلاغات المقدمة، وتوصلهما إلى اتفاق ودي أنهى النزاع القائم بينهما. قضت المحكمة بانقضاء الدعوى الجنائية صلحًا، وأيّدت في الوقت ذاته الحكم الصادر ضد مالك مركز الصيانة بتغريمه 5000 جنيه، إلى جانب إلزامه بدفع 50 جنيهًا كتعويض عن التلفيات التي لحقت بسيارة المخرج أثناء تركيب طبقة حماية "فيلم بروتيكشن"، مؤكدة أن الواقعة تشكل إهمالًا وتقصيرًا يستوجب المساءلة. يُذكر أن محكمة جنح الشيخ زايد كانت قد قضت في وقت سابق بحبس المخرج محمد سامي شهرين، بعد اتهامه بالتعدي على مدير المركز بالضرب والسب والقذف خلال مشاجرة وقعت بينهما، بينما قضت بتغريم مدير المركز 5000 جنيه. وكانت النيابة العامة قد أخلت سبيل محمد سامي بكفالة مالية قدرها 5000 جنيه، بعد الاستماع إلى أقواله بصفته متهمًا ومجنيًا عليه في الوقت ذاته، حيث اتهم مركز الصيانة بإتلاف سيارته الفاخرة من نوع مرسيدس 4x4. وأظهرت التحقيقات التي أشرف عليها المستشار إيهاب العوضي، رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد، أن الخلاف بدأ بعدما لاحظ سامي وجود خدوش وأتربة أسفل طبقة الحماية الجديدة، ما أثار اعتراضه، في حين أكد المركز أن السيارة كانت متضررة مسبقًا، مما تسبب في وقوع مشادة كلامية بين الطرفين انتهت باللجوء إلى القضاء.


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
انقضاء الدعوى القضائية بين محمد سامي ومالك مركز صيانة سيارات
قضت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، بانقضاء الدعوى القضائية المقامة بين المخرج محمد سامي ومالك مركز صيانة سيارات شهير، وذلك بعد تصالح الطرفين في واقعة المشاجرة التي نشبت بينهما على خلفية نزاع حول تلفيات بسيارة المخرج. وشهدت الجلسة حضور المخرج محمد سامي بشخصه، وقدم دفاعه ودفاع مالك مركز الصيانة للمحكمة ما يفيد بتنازل الطرفين عن البلاغات المتبادلة، مؤكدين رغبة موكليهما في إنهاء النزاع بشكل ودي، وهو ما استجابت له المحكمة، وأعلنت زوال الخصومة الجنائية وانقضاء الدعوى بالصلح. وأيدت المحكمة قرار تغريم مالك مركز الصيانة، 5000 جنيه، بالإضافة إلى 50 جنيهًا تعويضًا عن التلفيات التي لحقت بسيارة محمد سامي، خلال تركيب طبقة حماية "فيلم بروتيكشن"، وهو ما اعتبرته المحكمة إهمالًا وتقصيرًا يستوجب المسائلة.