logo
"الإمارات للشحن الجوي" تبرم اتفاقية شراكة مع "تيليبورت"

"الإمارات للشحن الجوي" تبرم اتفاقية شراكة مع "تيليبورت"

البيان١٦-٠٤-٢٠٢٥

أبرمت الإمارات للشحن الجوي، ذراع الشحن لطيران الإمارات أكبر ناقلة جوية دولية في العالم، مذكرة تفاهم مع "تيليبورت"، شريك الشحن الحصري لمجموعة شركات طيران "إير آسيا"، لإقامة شراكة تستهدف دعم نمو التجارة المزدهرة بين جنوب شرق آسيا والعالم عبر دبي.
وقع مذكرة التفاهم، بدر عباس، نائب رئيس أول دائرة الشحن في طيران الإمارات، وبيت شاريونونغساك، الرئيس التنفيذي لـ"تيليبورت"، وذلك على هامش فعاليات ندوة الشحن الجوي العالمية التي ينظمها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) في دبي.
وبموجب مذكرة التفاهم، ستعمل الإمارات للشحن الجوي و"تيليبورت" بشكل وثيق على عدد من المبادرات الرامية لتوسيع خيارات الشحن المتبادل وحجز مساحات للشحن، بما يساهم في تعزيز وصول ونطاق أعمال الشركات في منطقة الآسيان.
وتتمتع الشراكة بأهمية كبيرة بالنظر إلى أن "تيليبورت" تدير بشكل حصري سعات الشحن المتاحة في طائرات الركاب لجميع شركات طيران "إير آسياً" ضمن شبكة واحدة، باتت تعد اليوم أكبر شبكة لوجستية جوية في جنوب شرق آسيا، إذ تضم كلاً من "إير آسيا بيرهاد" و"إير آسيا إكس بيرهاد" اللتين تتخذان من ماليزيا مقراً لهما، و"إير آسيا أندونيسيا" في أندونيسيا و"ثاي إير آسيا" و"ثاي إير آسيا إكس" في تايلاند و"إير آسيا كمبوديا" في كمبوديا، والتي تقوم مجتمعة بتشغيل أسطول يضم 3 طائرات شحن وسعات الشحن في أكثر من 40 شركة طيران أخرى.
وتساهم الاتفاقية في مد نطاق وصول الإمارات للشحن الجوي إلى أكثر من 100 وجهة خارج نطاق المطارات الرئيسية، والوصول إلى المطارات الصغيرة والثانوية في منطقة جنوب شرق آسيا. وفي المقابل، ستستفيد "تيليبورت" من شبكة طيران الإمارات العالمية الواسعة التي تضم أكثر من 145 وجهة في العالم، مع التركيز بشكل خاص على الوجهات الرئيسية في أوروبا وأفريقيا والولايات المتحدة.
مرونة العمليات
وقال بدر عباس: "نفخر بقيامنا على مدى نحو 35 عاماً، بخدمة جنوب شرق آسيا، والمساهمة بشكل فعال في تعزيز تدفق البضائع من وإلى دول المنطقة بسرعة وموثوقية وكفاءة. وستساهم شراكتنا الاستراتيجية مع تيليبورت ومجموعة شركات طيران إير آسيا في تعزيز هذا الالتزام، ما يمكننا من خدمة عملائنا بشكل أفضل من خلال زيادة طاقات الشحن المتاحة، ومنح عملياتنا المزيد من المرونة وقدرات الوصول إلى أسواق جديدة في آسيا، إلى جانب تعزيز قدرات الاتصال عبر شبكتنا العالمية الواسعة".
وقال بيت شاريونونغساك: "يعد عام 2025 عاماً استثنائياً لشركة تيليبورت، حيث عززت خلاله نطاق شبكة عملياتها وقدراتها على تلبية الطلب العالمي المتزايد على التجارة الإلكترونية. ونحن فخورون بشراكتنا مع طيران الإمارات، التي تعد الأولى من نوعها للناقلة في جنوب شرق آسيا، حيث سيتيح تعاوننا مع شريك عالمي رائد توسيع شبكتينا الجويتين، ودعم صادرات جنوب شرق آسيا المتنامية، وتسهيل حركة التجارة الإلكترونية من الصين، عبر شبكتي رحلاتنا خارج جنوب شرق آسيا، وصولاً إلى أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا".
فرص النمو
وأضاف: "من المتوقع أن تُضاعف التجارة الإلكترونية حصتها من أحجام الشحن الجوي في جنوب شرق آسيا من 11% إلى 20% بحلول 2029، مدفوعةً بالنمو القوي للشحنات خفيفة الوزن وعالية التردد التي ستحل محل الشحنات السائبة، بالتزامن مع ارتفاع الطلب على التوصيل السريع. وتماشياً مع التزامنا المشترك بتوفير خدمات شحن جوي أكثر سرعة وكفاءة وموثوقية، ستعزز هذه الشراكة قدراتنا المشتركة على اغتنام فرص النمو في الأسواق العالمية".
وتعد منطقة جنوب شرق آسيا، والقارة الآسيوية عموماً، العمود الفقري للصناعة في العالم، لا سيما في مجال الإلكترونيات، الأجهزة الذكية، الأزياء والمنسوجات، الآلات، السيارات والأدوية. ومن المتوقع أن تدعم هذه الشراكة سلاسل التوريد العالمية، في ظل مواصلة دول جنوب شرق آسيا بناء قدراتها التصنيعية واللوجستية. وقد بلغ حجم الشحن الجوي الصادر من جنوب شرق آسيا في عام 2024 حوالي 2.5 مليون طن، مع توقعات بزيادة التدفقات إلى الشرق الأوسط وأوروبا، مدعومةً بالتوسع المستمر للقطاع الصناعي والتجارة الإلكترونية، وتطور البنى الأساسية في المنطقة.
وعززت الإمارات خلال السنوات القليلة الماضية، علاقاتها الاقتصادية مع دول جنوب شرق آسيا، من خلال اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي وقعتها الدولة مع كل من ماليزيا وإندونيسيا وكمبوديا، ومن المتوقع أن يتم توقيع اتفاقيات مماثلة مع فيتنام وتايلاند.
وتدعم الاتفاقية بين الإمارات للشحن الجوي و"تيليبورت" هذه العلاقات المزدهرة، وترسي أسساً متنية لتحقيق مزيد من النمو، من خلال تحسين تدفقات التجارة، وتعزيز آفاق النمو الاقتصادي.
رحلات مباشرة
وكانت الإمارات للشحن الجوي قد بدأت عملياتها في جنوب شرق آسيا من خلال تسيير رحلات مباشرة إلى سنغافورة وبانكوك ومانيلا في يونيو 1990. وتشغل حالياً 5 طائرات شحن إلى وجهات مختلفة ضمن المنطقة، إلى جانب الاستفادة من سعات الشحن المتاحة على متن أكثر من 176 رحلة للركاب تسيرها طيران الإمارات أسبوعياً إلى 11 وجهة في جميع أنحاء المنطقة. ومن المقرر أن تتوسع هذه الشبكة قريباً مع تسيير طيران الإمارات رحلات عبر بانكوك إلى كل من سيام ريب في كمبوديا، ودا نانغ في فيتنام في يونيو 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم التحديات: الإمارات واثقة من قدرتها على التكيف مع الحرب التجارية
رغم التحديات: الإمارات واثقة من قدرتها على التكيف مع الحرب التجارية

Khaleej Times

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • Khaleej Times

رغم التحديات: الإمارات واثقة من قدرتها على التكيف مع الحرب التجارية

أفاد مسؤولون إماراتيون بأنه من المبكر تقييم تأثير الحرب التجارية العالمية، مؤكدين أنهم "يراقبون الوضع عن كثب". ومع ذلك، عبّروا عن تفاؤلهم وثقتهم بقدرة الدولة على التعامل مع تداعيات هذه الأزمة الجديدة. ونوّه المسؤولون بإمكانية حدوث تحوّلات في حركة التجارة ، مؤكدين على أهمية تطوير منظومة داعمة تساعد قطاعات الشحن والطيران على التكيّف مع مثل هذه التحديات. وقال بدر عباس، النائب الأول لرئيس طيران الإمارات للشحن الجوي، أن الصناعة "تعرضت لتحديات واضطرابات كبيرة، الأمر الذي جعل من التكيّف والمرونة من أبرز الأولويات". "نواصل التعامل مع تقلبات التجارة العالمية ، بما في ذلك الرسوم الجمركية. لا يمكننا التكهن بتأثيرها في الوقت الحالي، ولكن ينبغي علينا كقطاع أن نركّز على بناء أنظمة مرنة قادرة على مواجهة أي صدمات مستقبلية، سواء كانت جيوسياسية أو اقتصادية أو بيئية" هذا ما قاله عباس خلال كلمته في ندوة الشحن العالمية التي استمرت ثلاثة أيام وانطلقت في مركز دبي التجاري العالمي يوم الثلاثاء. وفرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية باهظة على العديد من دول العالم، وخاصة الصين. ونتيجةً لذلك، رفعت العديد من الدول الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية ، مما أثار مخاوف في الأسواق العالمية. وأدت حرب الرسوم الجمركية إلى موجة بيع في أسواق الأسهم، ودفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق بسبب المخاوف من تأثيرها على الاقتصاد العالمي ومخاوف الركود. وقال عباس خلال مؤتمر صحفي: "من السابق لأوانه التكهن بتأثير حرب الرسوم الجمركية ، لكننا نتمتع بالمرونة والقدرة على التكيف في ظل التحديات الحالية. نرى في التغيير الجذري فرصةً للابتكار، ونظل واثقين من النمو طويل الأجل. لا يزال الطلب على منتجاتنا وخدماتنا مرتفعاً حتى اليوم. وسنواصل مراقبة الوضع عن كثب والتكيف بسرعة عند الحاجة. السوق الأمريكية تظل أحد أهم أسواقنا، ونحن نعمل حالياً بكامل طاقتنا التشغيلية. وأضاف: "تتميّز دبي بموقع فريد يربطها بأكبر الاقتصادات العالمية، حيث يمكن ل شركات النقل الجوي الوصول إلى ثلثي سكان العالم في غضون ثماني ساعات فقط. وتُعد السياسات الجوية المتقدمة التي تتبناها الإمارة عاملاً محورياً في جذب أكثر من 100 شركة طيران، مما يعزز من مكانتها كمحور عالمي لحركة البضائع والمسافرين". في إطار أجندة دبي الاقتصادية (D33)، تم تمهيد الطريق للمدينة لتصبح من بين أفضل خمسة مراكز لوجستية عالمية متعددة النماذج، تتميز في مجالات الاتصال والخدمات والعمليات. "دبي هي المكان الذي يُصنع فيه المستقبل. وبالنسبة لشركة الإمارات للشحن الجوي، الفرصة سانحة. نؤمن بأن العقد المقبل سيشهد تحولات نوعية في قطاعنا." وقال معالي عبد الله بن طوق المري، وزير الاقتصاد الإماراتي، إن قطاع النقل والمواصلات يقف اليوم عند مفترق طرق. وأضاف المري خلال كلمته الافتتاحية في الندوة: "من جهة، نشهد توسعاً سريعاً في القطاع، مدفوعاً بنمو التجارة الإلكترونية، وزيادة الطلب على الخدمات اللوجستية الفورية ، ودخول أسواق جديدة. ومن جهة أخرى، نواجه تحديات عالمية، وتقلبات جيوسياسية، وتشديداً في اللوائح التنظيمية. ومؤخراً، صراع التعريفات الجمركية العالمي. تعكس هذه الأرقام الفرص والمسؤوليات". تحولات حركة التجارة صرح كلايف سوفيه-هوبكنز، الرئيس التنفيذي لعمليات المطارات في دناتا، بأنه لا يوجد أي تغيير في وضع شركة المناولة الأرضية بسبب تضارب التعريفات الجمركية العالمية. وأضاف: "نحن نقوم بتهيئة أنفسنا للتعامل مع تغيرات السوق. نتمتع بحضور عالمي يشمل 99 مطاراً حول العالم في بعض المراكز الرئيسية. سنشهد بعض التحولات في تدفقات التجارة؛ وسنرى أين سنتخذ الإجراءات اللازمة". أعلنت دناتا، اليوم الثلاثاء، عن تحقيق إنجاز مهم، حيث قامت بمناولة أكثر من مليون طن من البضائع في دبي بين أبريل 2024 ومارس 2025، وهو أعلى حجم تتم معالجته على الإطلاق من قبل الشركة في 12 شهراً. يعكس هذا الرقم القياسي زيادةً بنسبة 30% على أساس سنوي، مدفوعةً بالطلب القوي على خدمات دناتا الموثوقة وعالية الجودة. تخدم دناتا حالياً، مطاري دبي الدولي (DXB) وآل مكتوم - دبي وورلد سنترال (DWC)، وأكثر من 120 شركة طيران، وتدير مجموعةً واسعةً من البضائع، بما في ذلك المواد سريعة التلف، والأدوية، والبضائع الخطرة، والحيوانات الحية، ومحركات الطائرات، والمركبات. قال ويلي والش المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي الدولي إنه "من السابق لأوانه" التنبؤ بتأثير الرسوم الجمركية في الوقت الذي تعيد فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقييم تجارتها لإدارة العجز التجاري الذي حددته. وقال خلال مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء "إنني واثق من أن صناعتنا ستتمكن من تجاوز الأزمة".

«الإمارات للشحن الجوي» تستثمر في شاحنات تعمل بالهيدروجين
«الإمارات للشحن الجوي» تستثمر في شاحنات تعمل بالهيدروجين

الإمارات اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

«الإمارات للشحن الجوي» تستثمر في شاحنات تعمل بالهيدروجين

أعلنت «الإمارات للشحن الجوي»، ذراع الشحن في شركة طيران الإمارات، بالتعاون مع شركة التضامن للنقل، عن إضافة شاحنات تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها من الشاحنات. وأفادت الناقلة، في بيان، أمس، بأنه من المتوقع أن يتم انضمام هذه الشاحنات إلى الأسطول خلال الربع الأول من عام 2026. ويتألف أسطول شاحنات «الإمارات للشحن الجوي» حالياً من أكثر من 60 شاحنة، ويشكّل حلقة وصل حيوية بين مطارَي دبي وآل مكتوم الدوليين، والمناطق المحلية الأخرى. وستشغل الناقلة خمس شاحنات تعمل بالهيدروجين، في خطوة بارزة في مسيرة التحول التدريجي نحو استخدام شاحنات تعمل بالوقود البديل. وتمتاز الشاحنات الجديدة بالقدرة الاستيعابية ذاتها لنظيراتها العاملة بالديزل حالياً، حيث يمكن لكل شاحنة نقل ما يصل إلى 28 طناً من الشحنات بكفاءة تشغيلية. وسيتم تزويد الشاحنات بالوقود في محطتين مخصصتين للهيدروجين في دبي، الأولى في «مدينة إكسبو»، والثانية في «محطة ديوا» بمنطقة القدرة. وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» لدائرة الشحن، بدر عباس: «يمثل تشغيل شاحنات تعمل بالهيدروجين ضمن أسطولنا خطوة نوعية، في إطار استراتيجيتنا الرامية إلى تقليل الانبعاثات الناتجة عن العمليات الأرضية». من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة التضامن للنقل، علي بن بيات: «بالشراكة مع (الإمارات للشحن الجوي)، نُطلق هذه الشاحنات في مختلف أنحاء دولة الإمارات، لاسيما في دبي، لدعم مستقبل لوجستي أكثر نظافة واستدامة».

«الإمارات للشحن الجوي» ترفد أسطولها بشاحنات هيدروجين
«الإمارات للشحن الجوي» ترفد أسطولها بشاحنات هيدروجين

صحيفة الخليج

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

«الإمارات للشحن الجوي» ترفد أسطولها بشاحنات هيدروجين

أعلنت الإمارات للشحن الجوي، الخميس، إضافة شاحنات تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها، بالتعاون مع شركة التضامن للنقل، على أن تنضم إليه، خلال الربع الأول من عام 2026. يتألف أسطول شاحنات الإمارات للشحن الجوي حالياً من أكثر من 60 شاحنة، ويشكّل حلقة وصل بين مطاري آل مكتوم الدولي ودبي الدولي، والمناطق المحلية الأخرى. وستقوم الناقلة بتشغيل خمس شاحنات تعمل بالهيدروجين، في خطوة تصب في مسيرة التحول التدريجي نحو استخدام شاحنات تعمل بالوقود البديل، ومن المتوقع أن تسهم هذه الإضافة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتحسين جودة الهواء. تمتاز الشاحنات الجديدة بذات القدرة الاستيعابية لنظيراتها العاملة بالديزل حالياً، ويمكن لكل شاحنة نقل ما يصل إلى 28 طناً من الشحنات بكفاءة تشغيلية. وسيتم تزويد الشاحنات بالوقود في محطتين مخصصتين للهيدروجين في دبي، الأولى في مدينة إكسبو، والثانية في محطة ديوا بمنطقة القدرة، وتوفر كل تعبئة كاملة مدى يصل إلى 700 كيلومتر. وقال بدر عباس، نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة الشحن، إن تشغيل شاحنات تعمل بالهيدروجين ضمن أسطولنا، خطوة نوعية في إطار استراتيجيتنا الرامية إلى تقليل الانبعاثات الناتجة عن العمليات الأرضية، وسنواصل استكشاف سبل جديدة لدمج الوقود البديل والتقنيات الحديثة، وتوسيع نطاق جهودنا الرامية إلى الحد من بصمتنا البيئية، دون المساس بمعايير الخدمة العالية التي يتوقعها عملاؤنا. وقال علي بن بيّات، الرئيس التنفيذي لشركة التضامن للنقل، إنه من خلال أبحاثنا المكثفة، نؤمن بإمكانية تحقيق انخفاض كبير في الانبعاثات باستخدام الشاحنات، التي تعمل بالهيدروجين، دون الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، وبالشراكة مع الإمارات للشحن الجوي، نُطلق هذه الشاحنات في مختلف أنحاء دولة الإمارات، لا سيما في دبي، لدعم مستقبل لوجستي أكثر نظافة واستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store