
وزارة النفط الإيرانية: مصفاة أصفهان تواصل أنشطتها بشكل طبيعي
أعلنت وزارة النفط الإيرانية أن جميع الوحدات التشغيلية والمنشآت والأقسام المختلفة في مصفاة أصفهان تعمل في حالة مستقرة، ويواصل العاملون في هذه المنشأة، بكل التزامهم المعهود، إنتاج الوقود وتوفيره للبلاد دون انقطاع.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، بأن وزارة النفط أكدت أن "أنشطة المصفاة مستمرة بسلاسة"، نافية "الشائعات التي تم تداولها في الفضاء الافتراضي بشأن استهداف المصفاة أو توقفها".
كما دعت إدارة العلاقات العامة بوزارة النفط المواطنين إلى "متابعة أخبار المنشآت الحيوية والبُنى التحتية من المصادر الرسمية والموثوقة فقط، والامتناع عن إعادة نشر الأخبار غير الموثقة التي قد تؤدي إلى إثارة القلق في الرأي العام".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
إسرائيل تقصف منشأة أصفهان النووية، وإيران تتوعد بالرد وتلوّح بطرد المفتشين الدوليين
إسرائيل تقصف منشأة أصفهان النووية، وإيران تتوعد بالرد وتلوّح بطرد المفتشين الدوليين أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
القصيبي: «مسام» نجح في انتزاع 500000 لغم باليمن
أعلن مدير عام مشروع «مسام» لنزع الألغام أسامة بن يوسف القصيبي، اليوم (الأحد)، نجاح فرقه العاملة في الأراضي اليمنية في نزع 500000 لغم وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة، مؤكداً أن هذا العدد الضخم يمثل حصيلة عمل المشروع منذ انطلاقه منتصف العام 2018 وحتى يوم الجمعة 13 يونيو 2025. وأوضح القصيبي في بيان أن هذا الرقم يشير إلى حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني نتيجة إصرار الحوثيين على إهلاك الحرث والنسل في كل شبر من أرض اليمن، مبيناً أن هذه الحصيلة تشمل 6802 لغم مضاد للأفراد، و146655 لغماً مضاداً للدبابات، و8240 عبوة ناسفة، و338303 ذخائر غير منفجرة. وأشار إلى أن المساحة المطهرة من هذه الألغام الخطيرة وصلت إلى 67585167 متراً مربعاً، مشدداً على أن ما حققه مشروع «مسام» وإن كان يمثل إنجازاً يُحسب للمشروع الذي تموله المملكة العربية السعودية بالكامل، وفقاً للمعايير الدولية المتعلقة بأعمال نزع الألغام؛ إلا أنه يُعد مؤشراً يثير القلق من الخطر الذي يواجهه المواطن اليمني العادي خلال ممارسته حياته اليومية، والمتمثل في رغبة حوثية عارمة في قتله بأي وسيلة وفي أي موقع. وفيما يتعلق بتقديرات عدد الألغام التي زرعها الحوثيون في اليمن، أوضح مدير عام مشروع «مسام» أن هذه مسألة بالغة الصعوبة، نظراً لأن عمليات زراعة الألغام من قبل هذه الجماعة لم تتوقف يوماً واحداً، بما في ذلك أوقات الهدنة وفترات وقف إطلاق النار المؤقتة. ولفت إلى أن جماعة الحوثي تعمل وبشكل متواصل على تطوير وتحوير الألغام والعبوات الناسفة لتحقيق أهدافها الإجرامية في حق المدنيين، قائلاً: «على الرغم من ذلك إلا أن الحديث عن مليوني لغم وفق تقديرات أولية يمثل في حد ذاته كارثة بكل المقاييس، نظراً لأسلوب الزراعة العشوائية في مناطق مدنية بعيدة كل البُعد عن مسرح العمليات العسكرية الذي تنتهجه مليشيات الحوثي». وأضاف القصيبي: «المدارس والمزارع والطرقات المؤدية إليها لا يمكن أن تكون أهدافاً عسكرية، وعندما نرى الضحايا قتلى ومصابين من أطفال ونساء وشيوخ؛ فإن ذلك يشير إلى رغبة واضحة من قبل الحوثيين في قتل أكبر عدد من المدنيين، وإشاعة الخوف في أوساطهم، وإجبارهم على النزوح بعد استهداف مواقع أعمالهم ومصادر أرزاقهم». وأعلن مدير عام «مسام» عزم كافة العاملين في المشروع على استكمال مهمتهم في إنقاذ الشعب اليمني من خطر الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة، لافتاً إلى أن تحقيق هذا الإنجاز خير دافع للجميع لمواصلة هذا العمل الإنساني النبيل. ورفع القصيبي في ختام تصريحه أسمى آيات الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما تقدمه للشعب اليمني الشقيق من خلال المشروع وبقية المشروعات التي تعمل جميعاً تحت مظلة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. وقال مدير عام «مسام»: «نقدر عالياً دعم ومساندة القيادة اليمنية وعلى رأسها رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي ورئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك وكافة أعضاء الحكومة اليمنية»، مشيداً بالجهود التي يبذلها الشريك المحلي البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام بقيادة العميد الركن أمين عقيلي، والمركز التنفيذي للتعامل مع الألغام بقيادة العميد قائد هيثم حلبوب. ونوه بالتعاون الذي يجده المشروع من قبل الشعب اليمني وكافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية في اليمن الشقيق، معرباً عن تقديره لكافة أفراد الفرق الميدانية التي أسهمت تضحياتهم في الوصول إلى هذا الإنجاز. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
الداخلية المصرية تضبط عصابة تخصصت في بيع "أرقام وهمية" للأغنياء
تمكنت أجهزة الأمن المصرية من الإطاحة بتشكيل عصابي في القاهرة، امتهن النصب على المواطنين، وخاصة الأثرياء، عبر بيع خطوط جوال ذات أرقام 'مميزة' وهمية، والاستيلاء على أموالهم. وأوضح العقيد أحمد محمود من وزارة الداخلية أن المتهمين – وهما شخصان – استخدما حيلًا متعددة للإيقاع بضحاياهم، أبرزها الترويج عبر الإنترنت ومحال الاتصالات، ثم إقناعهم بتحويل مبالغ مالية عبر تطبيقات إلكترونية أو خلال لقاءات مباشرة، ليتبيّن لاحقًا أن الخطوط وهمية. وأشار إلى أن الفرق الأمنية رصدت عدة بلاغات ونجحت في تتبع الجناة وضبطهم بكمين محكم، حيث عُثر بحوزتهم على عدد كبير من شرائح الاتصالات ومبالغ مالية، ليتبين أنهم يمارسون نشاطهم منذ فترة طويلة، وتمت إحالتهم إلى النيابة. ومن جانبه، حذّر خبير الاتصالات المهندس سامح عبدالمقصود من شراء الخطوط من خارج شركات الاتصالات الرسمية، مؤكدًا أن البعض قد يقع ضحية لخطوط محملة بمشكلات قانونية أو أسعار مضللة.