
البسطة يستعرض سير العمل والقضايا المقيدة ضد مجهول في سبها
عقد مدير أمن سبها، اللواء خالد البسطة، مساء اليوم الثلاثاء، اجتماعه الشهري بحضور معاونه اللواء الصديق بن سعود، مع اللجنة المشكلة من رؤساء المراكز والأقسام.
وتختص اللجنة بمتابعة سير العمل والقضايا المقيدة ضد مجهول.
ناقش الاجتماع تقييم عمل كل مركز وقسم، بالإضافة إلى تقييم مستوى الجريمة من تاريخ 2025/5/1 إلى تاريخ 2025/6/17، من حيث نسبة ارتفاعها أو انخفاضها، وما ورد من بلاغات خطيرة لمراكز الشرطة والأقسام.
وأكد البسطة، أنه لاتوجد أي قضايا مقيده ضد مجهول، وأن نسبة الجريمة منخفض الا بعض البلاغات البسيطة ولاتشكل أس تهديد أمني أو جريمة داخل المدينة.
ويأتي الاجتماع في إطار متابعة مدير أمن سبها لمكونات المديرية، حرصًا منه على أداء العمل الأمني بالشكل المطلوب لضمان الأمن والاستقرار في المدينة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
رئيس لجنة مكافحة الجراد: الخطر لم يعد احتمالًا… بل واقع يتحرك نحو حقولنا
ليبيا – حذّر رئيس لجنة مكافحة الجراد الصحراوي بحكومة الاستقرار، سليمان إبراهيم بركة، من تفشٍ واسع النطاق لأسراب الجراد في مناطق الجنوب الليبي، مشيرًا إلى أن الخطر بات واقعًا ماثلًا يُهدد الأمن الغذائي الوطني، في ظل شُحّ كبير في الإمكانيات الضرورية للتعامل مع هذه الآفة. تحذيرات من كارثة زراعية وشيكة بركة، وفي تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الليبية 'وال'، أفاد بأن التحركات النشطة لأسراب مكتملة النمو باتجاه المشاريع الزراعية الكبرى تنذر بكارثة حقيقية، لافتًا إلى أن دورة تحول الجراد من بيوض إلى حشرات بالغة قد اكتملت، ما يجعل الوضع أكثر خطورة. انعدام شبه تام للمبيدات وبلاغات من مناطق متضررة وأوضح أن فرق المكافحة تواجه عجزًا كبيرًا نتيجة الانعدام شبه التام للمبيدات الكيميائية، في وقت وردت فيه بلاغات من مشاريع زراعية متضررة في مناطق الجفرة والزويّلة، حيث تحركت فرق الطوارئ فورًا لتقييم الأوضاع ورفع تقارير فنية عاجلة إلى الجهات المختصة. نداء عاجل للسلطات ودعوة لصرف الميزانيات المجمّدة وشدد رئيس اللجنة على أن أي تأخير في التدخل سيُفضي إلى دخول البلاد في دورة حياة جديدة للجراد يصعب السيطرة عليها، مناشدًا السلطات التنفيذية والتشريعية بالإسراع في صرف الميزانية المخصصة للهيئة العامة لمكافحة الجراد، وتوفير الدعم اللوجستي والمالي اللازم. رسالة حاسمة من الميدان وختم بركة تصريحه برسالة تحذيرية قال فيها: 'الخطر لم يعد احتمالًا… بل أصبح واقعًا ماثلًا يتحرك على الأرض، ولن ينتظر طويلًا قبل أن يُدمّر مساحات شاسعة من محاصيل الغذاء الرئيسية في ليبيا'.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
ترحيل 158 مهاجرا من ليبيا إلى بنغلاديش بمساعدة «الدولية للهجرة»
أفادت سفارة بنغلاديش في طرابلس بوصول 158 مهاجرا من رعاياها إلى مطار دكا، مساء أمس الثلاثاء، كانوا عالقين في ليبيا، من خلال برنامج العودة الطوعية للمنظمة الدولية للهجرة وبتمويل من الاتحاد الأوروبي. وذكرت وسائل إعلام محلية في بنغلاديش بأن المهاجرين كانوا عالقين داخل ليبيا، وجرى احتجازهم داخل مركز للهجرة في مدينة تاجوراء بالعاصمة طرابلس قبل إعادتهم إلى البلاد بتنسيق بين وزارتي الخارجية في البلدين والسفارة البنغالية في طرابلس، بحسب شبكة «مهاجر نيوز». برنامج العودة الطوعية للمهاجرين وذكرت السفارة البنغالية في طرابلس، في تصريح إلى «مهاجر نيوز»، أنه من المقرر انطلاق رحلة ثانية، اليوم الأربعاء، لإعادة مواطنين آخرين، موضحة أن قائمة المغادرين تشمل حتى الآن 161 شخصا، وقد يكون العدد الفعلي أكبر أو أقل قليلا. في حين نقلت وسائل إعلام بنغالية عن السفارة في طرابلس أن «جهود البعثة البنغالية في ليبيا مكنت عودة المواطنين المحتجزين داخل ليبيا». في حين ذكرت مصادر محلية أنه جرى ترحيل المواطنين إلى بنغلاديش بسبب انتهاكهم قواني الدخول والإقامة. وتتواصل عمليات العودة الطوعية للمهاجرين من ليبيا، إذ جرى إعادة أكثر من تسعة آلاف و183 مهاجرا بنغاليا منذ العام 2017 حتى مارس الماضي، بينهم خمسة آلاف و500 مهاجرا خلال العامين الماضيين فقط. وحتى الآن، ساعدت المنظمة الدولية للهجرة في إعادة ما يقرب من 100 ألف مهاجر من ليبيا إلى دولهم الأصلية منذ بداية العام 2025 من خلال برنامج العودة الطوعية الممول من الاتحاد الأوروبي بدعم إضافي من حكومات إيطاليا والدنمارك وبريطانيا وسويسرا والنرويج. وفي بيان نشرته منذ أيام، أوضحت «الدولية للهجرة» أنها «ساعدت عشرات الآلاف من المهاجرين في العودة طواعية إلى 49 دولة هي دولهم الأصلية هي أفريقيا وآسيا، بينها نيجيريا ومالي والنيجر وبنغلاديش وغامبيا». ومن 100 ألف جرى إعادتهم، أحصت المنظمة وجود 73 ألف رجل و17 ألف سيدة وأكثر من عشرة آلاف طفل، بينهم أطفال غير مصحوبين بذويهم. «مخاطر مرتفعة» في ليبيا وأقرت المنظمة الدولية بوجود ما وصفته بـ«مخاطر حماية مرتفعة في ليبيا مع محدودية مسارات اللجوء المنتظمة»، ولهذا أكدت رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا، نيكوليتا جيوردانو، أن «العودة الطوعية توفر خيارا حاسما ومنقذا للحياة لمن يرغبون في العودة إلى ديارهم». وأضافت أن «المنظمة الدولية للهجرة تواصل تقديم المساعدات الإنسانية للفئات السكانية الضعيفة، كما نعمل على دعم حلول أكثر استدامة وطويلة الأمد». وأشارت إلى الخدمات الشاملة التي توفرها «الدولية للهجرة» قبل المغادرة وبعد العودة، تشمل خدمات الحماية، والفحوصات الصحية، والدعم النفسي والاجتماعي، وتسهيل الحصول على وثائق السفر، ومساعدة إعادة الإدماج. وقد عرضت معلومات عنها في فيديو نُشر على «يوتيوب».


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
فقدان 60 مهاجراً على الأقل قبالة السواحل الليبية في حادثي غرق
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة فقدان ما لا يقل عن 60 مهاجراً غير شرعي في عرض البحر المتوسط قبالة السواحل الليبية، خلال حادثي غرق منفصلين وقعا في أقل من يومين، مؤكدة استمرار تصاعد الخسائر البشرية على هذا المسار البحري الخطير. وقالت المنظمة في بيان لها، إن الحادث الأول وقع في 12 يونيو قرب ميناء طرابلس، حيث فُقد 21 شخصاً كانوا على متن قارب لم يُعثر منهم سوى على خمسة ناجين، بينما لا يزال الباقون، وبينهم ستة من إريتريا وخمسة من باكستان وأربعة مصريين وسودانيان، في عداد المفقودين. ووقع الحادث الثاني، في 13 يونيو على بُعد 35 كيلومترًا من ميناء طبرق، وأسفر عن فقدان 39 مهاجراً، فيما نجا شخص واحد فقط أنقذه أحد الصيادين، قبل أن تنجرف ثلاث جثث إلى الشاطئ في الأيام التالية. وبحسب إحصاءات المنظمة، فقد لقي 743 مهاجرًا مصرعهم منذ مطلع العام أثناء محاولاتهم عبور البحر المتوسط نحو أوروبا، من بينهم 538 انطلقوا من ليبيا. وتؤكد المنظمة أن المسار الأوسط للمتوسط، الذي يشمل ليبيا وتونس، لا يزال الأخطر عالميًا بسبب نشاط شبكات التهريب، وضعف قدرات الإنقاذ، والتضييق على العمليات الإنسانية. ودعت المنظمة مجدداً المجتمع الدولي إلى تكثيف جهود البحث والإنقاذ، وتأمين آليات إنزال آمن ومنظم للناجين، في ظل التزايد المستمر لأعداد الضحايا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا