
تقرير: سيارات الأجرة الطائرة ستصل إلى سماء بريطانيا خلال 3 سنوات فقط
ستصل سيارات الأجرة الطائرة "
التاكسى الطائر
" إلى بريطانيا أسرع مما كنا نعتقد، وفقًا لوزير النقل مايك كين، فإن سيارات الأجرة الطائرة ستحلق في سماء بريطانيا خلال ثلاث سنوات فقط.
وفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال كين للنواب، "تريد هذه الحكومة أن ترى المملكة المتحدة تُحقق أقصى استفادة من
تقنيات الطيران
المستقبلية، بما في ذلك
سيارات الأجرة الطائرة
، سواءً للاقتصاد أو للمجتمعات".
تتوقع الحكومة أن تُحلق سيارات الأجرة الطائرة "بشكل روتيني" في السماء فوقنا بحلول عام 2028، وربما تعمل بدون طيار بحلول عام 2030.
كما أنه بسرعة تزيد على 150 ميلًا في الساعة لمسافة تصل إلى 160 كيلومترًا، من المتوقع أن تُنجز هذه المركبات رحلات أسرع بثلاث مرات من السيارات العادية.
وتُروّج للطائرات التي تعمل بالطاقة الكهربائية على أنها أرخص، وأكثر مراعاةً للبيئة، وأكثر هدوءًا، وأسهل استخدامًا من طائرات الهليكوبتر.
أعلنت الحكومة الشهر الماضي عن تمويل حكومي بقيمة 20 مليون جنيه إسترليني لهيئة الطيران المدني (CAA) لجعل سيارات الأجرة الطائرة حقيقة واقعة.
وأوضح كين: "سيعزز هذا البرنامج المشترك بين قطاع الصناعة والحكومة وهيئة الطيران المدني قدرة الطائرات بدون طيار بحلول عام 2027 وسيارات الأجرة الطائرة بحلول عام 2028 في أجواء المملكة المتحدة".
صُممت سيارات الأجرة الجوية الكهربائية المستقبلية لنقل طيار وما يصل إلى أربعة ركاب، ويمكن أن تصل إلى سرعات مذهلة تصل إلى 200 ميل في الساعة.
هذا يعني أن الرحلة بين هيثرو وكناري وارف، والتي تستغرق حاليًا حوالي 80 دقيقة بالتاكسي، يمكن تقليصها إلى ثماني دقائق فقط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
من الجمود إلى الشراكة.. بريطانيا والاتحاد الأوروبى تطويان صفحة توتر ما بعد البريكست
دخلت العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي مرحلة جديدة بعد إعلانهما، أمس الاثنين، التوصل إلى اتفاق شامل يتضمن التعاون في مجالات حيوية مثل الدفاع، والطاقة، إلى جانب خطوات لتخفيف القيود الجمركية، وذلك بعد سنوات من تعقيدات خروج لندن من الكتلة، وسط توقعات بأن تسهم هذه الخطوة في إعادة الاستقرار للعلاقات التجارية بين الطرفين. وترى صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، أن الاتفاق جاء تتويجًا لمفاوضات طويلة، موضحة أنه يتضمن تعهدات بتعزيز التعاون في مجالات متعددة، ويفتح الباب أمام مزيد من المرونة في التجارة والسفر بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، ما يحرر قطاعات بأكملها من قيود البيروقراطية. وتقدر بريطانيا، أن الاتفاق سيعود على اقتصادها بحوالي 9 مليارات جنيه إسترليني سنويًا بحلول عام 2040. وتوصلت حكومة حزب "العمال" البريطانية والاتحاد الأوروبي إلى اتفاقية دفاعية وأمنية سبق أن اختارت حكومات حزب المحافظين السابقة عدم السعي إليها عند بدء مفاوضات خروج بريطانيا من التكتل. واتفق الجانبان على ضرورة تعاون دول القارة بشكل أكبر في مجال الدفاع، في ظل استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، ودعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "الناتو" إلى تحمل مزيد من أعباء هذا التحالف. وستوافق بريطانيا على شراكة أمنية ودفاعية جديدة، قالت إنها "ستمهد الطريق" للشركات البريطانية للاستفادة من برنامج بقيمة 150 مليار يورو (167 مليار دولار) لإعادة تسليح أوروبا. وستدرس لندن أيضًا المشاركة في إدارة الأزمات المدنية والعسكرية في الاتحاد الأوروبي، وستكون قادرة على المشاركة في المشتريات المشتركة مع الكتلة. وتضمن الاتفاق الذي جاء بعد ما يقرب من 9 سنوات من تصويت لندن على الانفصال عن بروكسل، الالتزام بالعمل على وضع ضوابط مشتركة للمعايير الصحية والصحة النباتية، ما يضمن التزام بريطانيا بقواعد السوق الموحدة للاتحاد الأوروبي بشأن صحة النباتات والحيوانات. ووفقًا لوثيقة "تفاهم مشترك" نُشرت، الاثنين، فإن الاتفاق سيسمح بتنقل "غالبية" المنتجات النباتية والحيوانية بين الجانبين دون الحاجة إلى الفحوصات أو الشهادات المعقدة التي تُطلب حاليًا، وهو ما سيشمل أيضًا حركة البضائع بين بريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية. ورغم ذلك، فإن الاتفاق ينُص على وجود "قائمة قصيرة من الاستثناءات المحدودة"، ولكن يُشترط ألا تؤدي هذه الاستثناءات لـ"معايير أقل من تلك المعتمدة في قوانين الاتحاد الأوروبي".


النبأ
منذ 11 ساعات
- النبأ
إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية.. تعرف على معاهدة الشراطة بين لندن وبروكسل
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال القمة الأوروبية البريطانية المنعقدة اليوم، أن الاتفاق الجديد بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي يمثل بداية عصر جديد من العلاقات بين الجانبين، حسب قناة العربية. وقال ستارمر في تصريحات له: "نحن الآن أمام اتفاق مفيد لشعوبنا، وسنعمل على تعزيز علاقاتنا التجارية والدفاعية مع أوروبا"، لافتًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تعاونًا أوسع وأقوى في مجالات متعددة، أبرزها الأمن، والدفاع، والتجارة. وتابع: يمنح الاتفاق بريطانيا مكاسب في الوظائف ومشاريع القوانين والحدود، وهي أولوياتنا السياسية". إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية يُعد هذا الاتفاق، حسب تصريحات المجلس الأوروبي، بمثابة إعادة رسم للعلاقة الأوروبية البريطانية بعد مرحلة من التوترات والتباعد، حيث وصفه الاتحاد بأنه "تحالف أصبح ضرورة ملحة". ويهدف الاتفاق إلى خفض الأسعار، وتسهيل حركة السفر، ودعم الصناعات الدفاعية البريطانية عبر صندوق دفاعي أوروبي بقيمة 150 مليار يورو، كما يتضمن بنودًا تتعلق بتسهيلات جمركية، وفتح أبواب جديدة أمام الاستثمارات والتعاون السياسي. ومن المتوقع أن تُعلن التفاصيل الكاملة للاتفاق في وقت لاحق، وسط ترحيب دولي وتفاؤل بإمكانية بناء شراكة أكثر استقرارًا واستدامة بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي. وقالت التقارير إن المحادثات بين الجانبين البريطاني والأوروبي استمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث علم أن لجنة سفراء الاتحاد الأوروبي وافقت على الاتفاق. مكاسب بريطانيا من الاتفاق وسيكون الاتفاق بشأن الدفاع والأمن محور الاتفاق التاريخي، وكان من المتوقع أن تشمل الإعلانات المتعلقة بالتجارة والأمن وصول بريطانيا إلى صندوق دفاعي تابع للاتحاد الأوروبي بقيمة 150 مليار يورو (125 مليار جنيه إسترليني)، ما قد يُعزز شركات الدفاع البريطانية. ويُعتقد أيضًا أن اتفاقًا بشأن السماح للمسافرين البريطانيين باستخدام البوابات الإلكترونية لجوازات السفر - وهي حواجز ذاتية الخدمة آلية في المطارات الأوروبية - مطروح للبحث على الطاولة.


وكالة نيوز
منذ 13 ساعات
- وكالة نيوز
بريطانيا لترقية التدريب التجريبي العسكري بحزمة 400 مليون دولار
ميلانو – التي ابتليت بها تحديات الاستبقاء ، التزمت المملكة المتحدة بأموال جديدة لزيادة عدد المتدربين داخل سلاح الجو الملكي والبحرية الذين يمكنهم التدريب في مرافق جديدة وقدرات جديدة. سيتم تمكين التوسع من خلال تخصيص عقد بقيمة 300 مليون جنيه إسترليني (401 مليون دولار) من قبل DE&S ، ذراع المشتريات التابع لوزارة الدفاع ، إلى شركة Ascent Flight Company التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها. مثل هذا الاستثمار سيؤدي إلى زيادة بأربعة أضعاف في متدربين من طاقم الطاقم إلى 140 في السنة وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتشغيل مجموعة واسعة من الطائرات ، وفقًا لبيان وزارة الدفاع. سيتم تدريس المجندين في المباني الجديدة في محطة Royal Naval Air في Culdrose ومحطة القوات الجوية الملكية بالقرب من Cranwell باستخدام تقنية جديدة موجهة نحو تقليل ساعات الطيران وتصمة البصمة الكربونية. سيتم تسليم المعدات بواسطة مزيج من مقدمي الخدمات الأمريكيين والبريطانيين ، بما في ذلك Lockheed Martin التي ستوفر بيئات محاكاة للمهمة الحديثة. ستدعم Draken International أسطول Textron King Air 350e Avenger Aircraft و Babcock International Group ومقره لندن ستقوم ببناء اثنين من مجمعات التدريب الجديدة. مثل هذا العقد هو جزء من نظام تدريب Istar و Real Crew المستقبلي ، أو برنامج Fircts ، وهو برنامج تنفذه MOD في المملكة المتحدة لتحديث أنظمة التدريب الحالية لعملية Aircrew وتعزيز القدرة على التدريب. 'بمجرد اكتمال التدريب ، سيتم تأهيل Mission Aircrew لتشغيل أحدث الابتكارات المعمول بها على منصات مثل Merlin MK2 و Wildcat Helicopters ، Poseidon Mra1 Aircraft ، RIVET Join and Rivet ، مثل الحامي RG MK1' ، قال إصدار DE & S. من المتوقع أن يكون المتدربون الأوائل قادرين على استخدام نظام التدريب الجديد الذي يبدأ في عام 2027. بينما تواجه القوات المسلحة البريطانية تحديات توظيف لبعض الوقت ، قال المسؤولون إن بعض الفروع تعمل الآن بشكل أفضل من غيرها في الاحتفاظ بأرقام. الشهر الماضي ، أ تقرير من مجلة الدفاع في المملكة المتحدة أشار إلى أن رئيس أركان الدفاع الأدميرال السير توني راداكين أبلغ أعضاء البرلمان أن الجيش كان ينخفض بمعدل شهري 'من حوالي 200 إلى 300' ، لكن البحرية 'استقرت' وأن القوات الجوية لا تزال 'مستقرة بشكل معقول'. إليزابيث جوسلين ملو مراسل أوروبا لأخبار الدفاع. وهي تغطي مجموعة واسعة من الموضوعات المتعلقة بالمشتريات العسكرية والأمن الدولي ، وتتخصص في الإبلاغ عن قطاع الطيران. هي مقرها في ميلانو ، إيطاليا.