logo
تشكيل المنتخب السوداني المتوقع لمباراته ضد جنوب السودان

تشكيل المنتخب السوداني المتوقع لمباراته ضد جنوب السودان

WinWin٢٤-٠٣-٢٠٢٥
استأنف المنتخب السوداني تحضيراته سريعًا، وخاض حصة تدريبية بعد أقل من 24 ساعة من موعد مباراته ضد السنغال، وذلك تأهبًا لمباراته ضد جنوب السودان يوم الثلاثاء 25 مارس/ آذار على ملعب "شهداء بنينا" بمدينة بنغازي، لحساب الجولة السادسة من منافسات المجموعة الثانية ضمن تصفيات مونديال 2026.
ويرغب رجال المدرب جيمس كواسي أبياه في مواصلة تقدمهم وتمسكهم بصدارة المجموعة، من خلال تكرار فوزهم على منتخب "النجوم الساطعة"، بعد التفوق عليه بثلاثية بيضاء على ملعب "جوبا" الأولمبي بالجولة الرابعة من التصفيات.
صدارة المجموعة هدف لا تنازل عنه
ويستهدف المنتخب السوداني المحافظة على صدارته وتفادي الخسارة في المباراة الخامسة تواليًا، كما يرغب في المحافظة على نظافة شباكه بعد سلسة متميزة، استعصت فيها شباك محمد المصطفى على كل المنافسين، بمن فيهم أبطال القارة "أسود التيرانغا".، حيث يطمح "صقور الجديان" لمواصلة تفوقهم التاريخي على الجار.
تغييرات طفيفة على تشكيل المنتخب السوداني
واستقر مدرب السودان على تشكيله المثالي مبكرًا، وحرص على استمراره خلال مباريات تصفيات المونديال مع إجراء تغييرات محدودة لأسباب طارئة.
سر غياب نجم السودان عن مباراة السنغال في التصفيات
ويتوقع أن يجري كواسي أبياه تغييرات طفيفة على تشكيله الأساسي الذي سيخوض به المباراة ضد جنوب السودان، ليكون كالتالي: محمد المصطفى، رمضان عجب، عبد الرحمن كوكو، محمد أرنق، بخيت خميس، والي الدين خضر، أبو عاقلة عبد الله، عبد الرؤوف يعقوب، سيف الدين مالك، أبوبكر عيسى وياسر مزمل.
تميز البدلاء يمنح أبياه خيارات متنوعة
وأسهم تميز ووفرة البدلاء في منح المدرب أريحية كبيرة في تعويض غياب أي لاعب بسبب الإصابة أو الإيقاف، وتتوافر للغاني أبياه اختيارات وافرة في وجود علي أبو عشرين والطيب عبد الرازق وأحمد عبد المنعم وعمار طيفور وموسى حسين وجون مانو.
وتمسك المنتخب بصدارته للمجموعة الثانية، وارتفع رصيده إلى 11 نقطة، بعد التعادل مع السنغال بالجولة الخامسة التي جرت مؤخرًا، ويرغب صقور الجديان في تحقيق الفوز على منتخب جنوب السودان والابتعاد بالصدارة، والاقتراب خطوة جديدة من التأهل لنهائيات المونديال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بذكريات مباراة الكاميرون "الفاصلة".. تعيين باكاري غاساما مديرا لتطوير التحكيم الأفريقي يثير غضبا في الأوساط الرياضية الجزائرية
بذكريات مباراة الكاميرون "الفاصلة".. تعيين باكاري غاساما مديرا لتطوير التحكيم الأفريقي يثير غضبا في الأوساط الرياضية الجزائرية

البطولة

timeمنذ 2 ساعات

  • البطولة

بذكريات مباراة الكاميرون "الفاصلة".. تعيين باكاري غاساما مديرا لتطوير التحكيم الأفريقي يثير غضبا في الأوساط الرياضية الجزائرية

أثار قرار الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) الأخير بتعيين الحكم الغامبي السابق باكاري غاساما مديراً لتطوير التحكيم، سخطاً عارماً في الأوساط الرياضية الجزائرية. .يأتي هذا الاستياء في الوقت الذي لا تزال فيه الذاكرة الكروية الجزائرية تختزن مرارة الإقصاء من نهائيات كأس العالم قطر 2022، إثر المواجهة الفاصلة أمام المنتخب الكاميروني، والتي أدارها غاساما بشكل أثار جدلاً واسعاً. على الرغم من مرور ما يزيد عن عامين على تلك المباراة الحاسمة، لا يزال اسم باكاري غاساما يثير حساسية بالغة في الجزائر، حيث تُحمّله قطاعات واسعة من الجماهير والإعلاميين مسؤولية إقصاء "الخضر" من السباق العالمي. وتذهب الاتهامات إلى ارتكابه "أخطاء تحكيمية جسيمة" يُزعم أنها حرمت الجزائر من بطاقة التأهلk وفي المقابل، يُعد غاساما (45 عاماً) من أبرز الحكام الذين عرفتهم القارة السمراء، حيث شارك في إدارة مباريات ثلاث نسخ متتالية من المونديال (2014، 2018، 2022). وارتأى الكاف الاستفادة من خبرته الواسعة للإشراف على مساعيه لإصلاح وتطوير منظومة التحكيم الأفريقية، وخصوصاً في مجال تأطير الحكام الشباب وتحسين أدائهم. وفي الجزائر، لم يُنظر إلى هذا التعيين إلا على أنه "صفعة جديدة"، وفق تعبير العديد من الصحفيين والنشطاء على منصات التواصل الاجتماعي.

الأسطورة بونو يواصل خلق الحدث .. من تصديات المونديالتو الى «تروتينيت» كازا
الأسطورة بونو يواصل خلق الحدث .. من تصديات المونديالتو الى «تروتينيت» كازا

LE12

timeمنذ 4 ساعات

  • LE12

الأسطورة بونو يواصل خلق الحدث .. من تصديات المونديالتو الى «تروتينيت» كازا

أمس السبت، سيفاجئ بونو عدد من سكان و زوار حي درب السلطان الشعبي، العريق في الدار البيضاء، وهو يجول على متن دراجة كهربائية 'تروتينيت'. محمد نبيل -le12 يواصل الأسطورة الكروية المغربية ياسين لم يكد الرأي العام الكروي العالمي، ينتهي من خلق بونو للحدث في المونديالتو هناك في أمريكا، حتى عاد الرجل ليصنع الحدث في كازا. أمس السبت، سيفاجئ بونو عدد من سكان و زوار حي درب مشجع ودادي صادف هذه المناسبة ووثقها في فيديو تقاسمه رواد مواقع التواصل الإجتماعي على نطاق واسع. يقول هذا المشجع الودادي لياسين بونو: ' بونو أحسن حارس ..ديما وداد هاه ديما وداد'. لم يلتفت إليه بونو الذي كان تركيزه على السياقة الآمنة للدراجة الكهربائية 'تروتينيت'، التي كانت تأكل الإسفلت في شارع معروف بالإزدحام. بيد أن أذنه التقطت، بكل تأكيد، كل ما قاله ذلك المشجع الودادي، والرجلان يلتقيان على مقربة من 'قيسارية عزيزة'. لا يقنع الأبطال الحقيقيون بدور وحيد في شريط المجد، بل يسعون الى وشم عميق في الذاكرة من خلال تحويل الإنجاز إلى تقليد يرتبط بحضورهم اللامع محطة بعد أخرى، واختبارا بعد آخر، تبديدا لأي اقتران بالصدفة أو الحظ. ‎في كل حدث رياضي أو فني أو غيرهما، ثمة مشاهد رئيسية 'ماستر سين' يستعيدها الجمهور سنين عددا، خلاصة استمتاع متجدد بالعرض، ولذة مضاعفة تخلد لحظات فارقة. من تصدي الحارس الإنجليزي بانكس لرأسية بيلي، إلى تصديات عابرة للأجيال لعمالقة من قبيل ياشين وبوفون وكاسياس ونوير، ولج تدخل الحارس بونو أمام لاعب مانشستر سيتي سافينيو محراب الصور الخالدة. في قلب الصدى العالمي للمفاجأة التي حققها الهلال بإقصائه لفريق غوارديولا في دور ثمن نهائي مونديال الأندية، كانت صور تلك 'القبضة المباركة' التي أوقفت هجمة كانت ستقتل المباراة، تجول وسائط التواصل الاجتماعي، التي انهالت بكل اللغات مديحا وإعجابا بالأداء الخارق للحارس المغربي. عشر تصديات معظمها داخل منطقة الجزاء، بثت الثقة في نفوس الهلاليين وحفزتهم على الإيمان بالقدرة على تحقيق المستحيل، الذي أصبح إنجازا تاريخيا يعد بونو أحد صناعه الرواد. ‎حين خرجت ماركا الاسبانية الواسعة الانتشار بعنوان عريض يرجح أن يكون بونو أفضل حارس في صد ضربات الجزاء في العالم، كانت ترتسم في ذاكرة المحرر محطات مشعة تشمل على الأقل تصديين منحا اشبيلية لقب كأس الاتحاد الأوروبي، وأخريين منحا أسود الأطلس تأهلا تاريخيا في مونديال قطر على حساب المنتخب الاسباني العتيد، وصولا الى اعتراض تسديدة فالفيردي التي كانت ستنذر بمسار مغاير لفريق الهلال السعودي في المونديال المقام بالولايات المتحدة. ‎في آخر دقائق المواجهة بين الهلال وريال مدريد، كان المعلق الفرنسي يستشعر حرارة اللحظة وهو يتساءل هل سيفعلها المتخصص بونو مجددا، ليصيح بعد نجاح الوثبة البطولية: لقد فعلها، لا صدفة في الأمر. إنه رائع. ‎أبقى ياسين بونو فريقه في مضمار المنافسة على اجتياز دور المجموعات، وكرس أداءه الرفيع في المباراتين التاليتين مع سالزبورغ، حيث اختير أفضل لاعب في اللقاء ثم باتشوكا. وكان وعد ياسين لجماهير فريقه والجماهير العربية حقا حين وعد بالذهاب الى أقصى نقطة، أمام فريق مدجج بأفضل نجوم العالم. علل غوارديولا الإخفاق بالتصديات المذهلة لياسين، وذهب فابريزيو رومانو الى وصف بونو ب 'المجنون'، أما الفيفا فعلق في حسابه الخاص بمونديال الأندية على تويتر، 'حين لا يعود هناك أمل، هناك بونو'. ‎ببساطة وحسم، 'لا أتذكر تصديا مماثلا بهذا التشكيل الجسماني في تاريخ الكرة'، يقول الحارس المصري الشهير أحمد شوبير وهو يفكك في برنامجه على قناة 'الأهلي' بمتوالية من الصور الثابتة براعة التدخل الاستثنائي أمام هدف محقق. ‎لكن هل تختزل ردود الفعل السريعة للحارس بونو في صد التسديدات من داخل أو خارج منطقة الجزاء كامل عطاء أسد الأطلس. حارس المرمى هو مركز الثقل الحاسم في تركيبة أي فريق كرة يروم المنافسة على الألقاب. الشخصية والتأثير على الزملاء وترتيب أوراق الدفاع وشحذ العزائم في لحظات الشك، أوراق حيوية يمسك بها الحارس المحنك الذي يلهم 'قوة ناعمة' بهدوء استثنائي وملامح مطمئنة لا تهزها حرارة الأوقات الصعبة…وعدوى التفاؤل الذي لا يفارقه. ‎أما في هلال المدرب الجديد إنزاغي، فإن أداء ياسين بونو سجل خانة إضافية لأدائه الإيجابي بالنسبة لمدير فني يراهن على البناء من الخلف، على غرار أيامه مع أنتر ميلانو. هنا، برز ياسين بونو بقدرته على التكيف ولعب دور المدافع الأول الذي يطلق العمليات بتمريرات بالقدم على الأظهرة أو بين الخطوط بمرونة وتحكم في منطقة عالية الخطورة. ‎لكن التفاعل الجماهيري الواسع مع إنجازات ياسين بونو في صفوف جماهير الكرة في العالم العربي يتجاوز الأداء الرياضي في المستطيل الأخضر. في الاستوديوهات التحليلية للقنوات الفضائية والرقمية، أو في النقاشات العامة على صفحات التواصل الاجتماعي، من المغرب العربي، الى مصر والشام وصولا الى الخليج، تحضر قيمة أخرى يصنعها الخلق الرياضي والسلوك الإنساني الذي يحقق الاجماع على شخصية تفرض الاحترام. ‎'ديما ديما بونو' بات يرددها العرب والعجم احتفاء ببطل يرفع بجدارة علم مغرب ينجب الأبطال جيلا بعد جيل. ذلك أن ياسين بونو يحرص على الاعتزاز بكونه سليل شجرة أثمرت علال والهزاز ومدت أغصانها الى العالم حين سطع نجم بادو الزاكي، المعلم الأول لياسين، وقدوته العليا. ‎من مونديال قطر بقميص أسود الأطلس، الى مونديال أمريكا بشعار الهلال السعودي، يوصد ياسين الباب أمام احتمال النسيان والتقادم. من أسطورة إلى أخرى، يستوطن الشاب البيضاوي رواق الخالدين في تاريخ كرة القدم العالمية. لكن السجل الذهبي لم يغلق بعد، وياسين يعي ذلك، أكثر وأكثر، كلما دنا موعد كروي يتطلع اليه المغاربة بأمل وثقة.

مشكلة وحيدة تواجه المنتخب العراقي في الملحق
مشكلة وحيدة تواجه المنتخب العراقي في الملحق

WinWin

timeمنذ 6 ساعات

  • WinWin

مشكلة وحيدة تواجه المنتخب العراقي في الملحق

يواجه المنتخب العراقي مشكلة وحيدة في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بحسب ما صرح به نجم العراق السابق سعد قيس، الذي حدد أيضًا ما يحتاجه أسود الرافدين للظفر ببطاقة المونديال. ووضعت قرعة الملحق، منتخب العراق في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات السعودية وإندونيسيا، حيث ستقام مبارياتها في مدينة جدة، وتحديدًا على استاد الجوهرة. وقال قيس لـwinwin: "إن جميع المستويات متقاربة في المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم، وليس هناك أفضلية لفريق، سوى في موضوع الأرض والجمهور للمنتخب السعودي الذي سيزداد قوة بوجود هذه الأفضلية، حيث سيلعب بقوة أمام هتافات جماهيره، وأرى أن الأخضر بات أفضل من مباريات التصفيات الحاسمة، بعد المباريات الأخيرة التي خاضها في بطولة الكأس الذهبية". وأضاف: "أما منتخب إندونيسيا، فهو لم يعد ذلك الفريق السهل، نظرًا لتطور مستواه في السنوات الأخيرة، العراق حين واجه إندونيسيا في التصفيات المزدوجة وفي كأس آسيا، لم يكن الفريق حينها بالمستوى الذي يتمتع به حاليًّا، لأنه أصبح أكثر قوة دفاعيًّا وهجوميًّا، ونرى بأنه يلعب وفق نمط وأسلوب حديث، وبإمكانه أن يسبب القلق لمنتخبي العراق والسعودية، على الرغم من توجه الترشيحات إليهما". المنتخب العراقي مطالب بالتحلي بالثقة في الملحق الآسيوي وبين بالقول: "يجب على منتخب العراق أن يؤمن بنفسه، وأن يثق بقدرته على التأهل إلى كأس العالم، وذلك من خلال التحضير الجيد والإعداد المناسب على المستوى الفني والبدني والذهني، من دون التفكير في القرعة وسبب عدم اختيار العراق لاستضافة مباريات المجموعة، بالتالي على العراق أن يقاتل من أجل حلمه". نقاط قوة منتخب إندونيسيا تقلق العراق قبل الملحق الآسيوي اقرأ المزيد وتابع: "المشكلة الوحيدة التي سيعاني منها العراق هي قلة أيام الراحة بعد مباراته الأولى، حيث سيلعب العراق مباراتين في ظرف 3 أيام عكس منتخب السعودية، الذي سيلعب في ظرف 5 أيام، بالتالي يحتاج المنتخب العراقي للإعداد الجيد والتحضير المناسب واللعب بروحة قتالية عالية من أجل التأهل، وبالإضافة لبطولة كأس تايلاند، على العراق أن يخوض مباراة ودية إضافية أمام منتخب قوي". ومن المقرر أن يلعب العراق أمام نظيره الإندونيسي في 11 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، وسيواجه نظيره السعودي في 14 من الشهر ذاته، في حين ستقام المباراة الأولى بين السعودية وإندونيسيا يوم 8 من ذات الشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store