logo
باكستان.. مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين بهجوم انتحاري على حافلة مدرسية

باكستان.. مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين بهجوم انتحاري على حافلة مدرسية

العربيةمنذ 7 ساعات

قال مسؤولون باكستانيون إن سيارة مفخخة يقودها انتحاري اصطدمت بحافلة مدرسية في جنوب غربى باكستان، مما أسفر عن مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين.
وقالت وسائل إعلام باكستانية إن انفجاراً قوياً وقع في منطقة "خُضْدار" بإقليم بلوشستان، جنوب غربي باكستان.
وبحسب وسائل الإعلام، فإن مجهولين استهدفوا حافلة تابعة لمدرسة الجيش العامة بعبوة، ما أسفر عن إصابة عدد من الطلاب، بينهم أطفال.
وقالت السلطات الباكستانية إن الحافلة المدرسية تابعة للجيش، ووقع الانفجار أثناء ذهاب الأطفال لمدرستهم.
وأدان وزير الداخلية الباكستاني الهجوم بشدة، وتعهد بتقديم المسؤولين عنه للعدالة، بحسب ما نقلته عنه وسائل إعلام.
‏ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الانفصاليين المسلحين في بلوشستان لديهم تاريخ طويل في تنفيذ هجمات متكررة ومشابهة في الإقليم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باكستان تتهم الهند.. مقتل وإصابة 43 في هجوم على حافلة مدرسية
باكستان تتهم الهند.. مقتل وإصابة 43 في هجوم على حافلة مدرسية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

باكستان تتهم الهند.. مقتل وإصابة 43 في هجوم على حافلة مدرسية

تابعوا عكاظ على حمل الجيش الباكستاني، الهند المسؤولية عن تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان، أدى إلى مقتل وإصابة 43 شخصا، واعتبر أن نيودلهي تستخدم «وكلاء إرهاب» ضد أهداف ضعيفة. وأعلن الجيش، اليوم (الأربعاء)، مقتل 5 أشخاص بينهم 3 أطفال، وإصابة 38 آخرين، في انفجار استهدف الحافلة المدرسية. وفيما لم تعلق الهند حتى الآن على الحادثة، فلم تعلن أيضاً أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الانفصاليين المسلحين في بلوشستان لديهم تاريخ طويل في تنفيذ هجمات من هذا النوع في الإقليم. وقال مسؤولون باكستانيون، إن سيارة مفخخة يقودها انتحاري اصطدمت بحافلة مدرسية في جنوب غربى باكستان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بينهم أطفال. وحسب وسائل إعلام باكستانية، فإن انفجاراً قوياً وقع في منطقة «خُضْدار» بإقليم بلوشستان، جنوب غربي البلاد. وذكرت تقارير إعلامية أن مجهولين استهدفوا حافلة تابعة لمدرسة الجيش العامة بعبوة، ما أسفر عن إصابة عدد من الطلاب، بينهم أطفال. وكشفت السلطات الباكستانية إن الحافلة المدرسية تابعة للجيش، ووقع الانفجار أثناء ذهاب الأطفال لمدرستهم. ودان وزير الداخلية الباكستاني الهجوم بشدة، وتعهد بتقديم المسؤولين عنه للعدالة، بحسب ما نقلته عنه وسائل إعلام. ‏ أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} موقع الهجوم

باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية
باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

باكستان: مقتل 4 أطفال وإصابة 38 آخرين على أثر اصطدام سيارة مفخخة بحافلة مدرسية

قال مسؤولون باكستانيون إن سيارة مفخخة يقودها انتحاري اصطدمت بحافلة مدرسية في جنوب غربي باكستان المضطرب، مما أسفر عن مقتل 4 أطفال، وإصابة 38 آخرين. ذكر ياسر إقبال، وهو نائب مفوض محلي، أن الهجوم وقع في منطقة خوزدار بإقليم بلوشستان، في حين كانت الحافلة تنقل أطفالاً إلى مدرسة بالمدينة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور، على الرغم من أن الشكوك من المرجح أن تتجه نحو انفصاليين بلوش عرقيين، الذين كثيراً ما يستهدفون قوات الأمن والمدنيين في المنطقة. عناصر من الشرطة الباكستانية بإقليم خيبر (أرشيفية) وأدان وزير الداخلية الباكستاني محسن نقفي، بشدة، الهجوم وأعرب عن حزنه العميق لمقتل الأطفال. ووصف مرتكبي هذه الجريمة بأنهم «وحوش» لا يستحقون أي تسامح، قائلاً إن العدو ارتكب «عملاً بربرياً محضاً باستهداف أطفال أبرياء». وقال مسؤولون إنهم يخشون من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى أكثر، نظراً لوجود عدد من الأطفال في حالة حرجة. جاء الهجوم الأخير بعد أيام من مقتل أربعة أشخاص في انفجار سيارة بالقرب من سوق بمدينة كيلا عبد الله بإقليم بلوشستان الذي يتاخم أفغانستان.

باكستان: تظاهر الآلاف بعد مقتل 4 أطفال في غارة بطائرة مسيرة
باكستان: تظاهر الآلاف بعد مقتل 4 أطفال في غارة بطائرة مسيرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

باكستان: تظاهر الآلاف بعد مقتل 4 أطفال في غارة بطائرة مسيرة

قال شيوخ محليون في باكستان، الثلاثاء، إن أربعة أطفال لقوا حتفهم في غارة مشتبه بها بطائرة مسيرة، وأصيب خمسة آخرون في شمال غربي البلاد المضطرب، الأمر الذي دفع آلاف السكان إلى تنظيم احتجاج عبر وضع جثث الأطفال على طريق رئيسي للمطالبة بتحقيق العدالة. تظهر شرينا بيجوم من خلال الصفيح الموجود في منزلها الذي تضرر بسبب القصف المدفعي من باكستان في قرية جينجال الحدودية شمال سريناغار في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير يوم الأربعاء 14 مايو 2025 (أ.ب) ولم يتضح من يقف وراء الهجوم الذي وقع الاثنين، في مدينة «مير علي» التي كانت معقلاً لحركة «طالبان» الباكستانية ولم يصدر تعليق من الجيش على الحادث، بحسب تقرير لوكالة «أسوشييتد برس» الثلاثاء. وقال مفتي بيت الله، أحد شيوخ القبائل المحليين: «نحن لا نلوم أحداً، لكننا نريد تحقيق العدالة، ويتعين على الحكومة أن تخبرنا بمن قتل أطفالنا». وحذر المسؤول من أن الاحتجاج، الذي تم تنظيمه حالياً عند أحد الحواجز الإقليمية، قد يمتد ويتوسع إذا فشلت السلطات في الرد على التساؤل. وقال: «لن ندفن الجثث حتى نعرف من المسؤول عن قتل أطفالنا الأبرياء»، بينما كان المتظاهرون يهتفون: «نريد تحقيق العدالة». وقال الزعيم القبلي المحلي مفتي بيت الله: «نحن لا نوجه اللوم لأحد، لكننا نريد العدالة، ويجب على الحكومة أن تخبرنا من الذي قتل أطفالنا؟». وحذر من أن الاحتجاجات، المتركزة حالياً عند نقطة تفتيش إقليمية، قد تتوسع إذا لم تقدم السلطات إجابات. وأضاف: «لن ندفن الجثث حتى يُقال لنا من المسؤول عن قتل أطفالنا الأبرياء؟»، في وقت تعالت هتافات المحتجين من خلفه: «نريد العدالة». جاءت هذه الخسائر في صفوف المدنيين في ظل استمرار العمليات العسكرية ضد حركة «طالبان» الباكستانية، التي لها وجود قوي في مير علي (مدينة تقع في إقليم خيبر بختونخوا). وتُعرف «طالبان» الباكستانية باسم «تحريك (طالبان) باكستان»، وهي جماعة متمردة منفصلة عن «طالبان» الأفغانية، وغالباً ما تستهدف القوات في المنطقة. تنظر فتاتان من كشمير نحو منازل تضررت جراء القصف المدفعي من باكستان لدى عودتهما إلى قرية جينجال الحدودية شمال سريناغار في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير يوم الأربعاء 14 مايو 2025 (أ.ب) وقد أدان نياك محمد دوار، وزير إقليمي، الهجوم في بيان صدر الثلاثاء، وأكد أن التحقيقات لا تزال جارية. يُذكر أن مير علي والمناطق المجاورة الواقعة بالقرب من أفغانستان كانت منذ زمن طويل قاعدة لحركة «طالبان» الباكستانية وجماعات متشددة أخرى. وقد كثفت «تحريك (طالبان) باكستان» هجماتها في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة. يشار إلى أن حركة «طالبان» باكستان، هي جماعة متمردة منفصلة عن حركة «طالبان» الأفغانية، وغالباً ما تستهدف القوات في المنطقة. يشار إلى أن مدينة مير علي والمناطق المجاورة لها الواقعة قرب أفغانستان، كانت منذ أمد بعيد قاعدة لحركة «طالبان» باكستان والجماعات المسلحة الأخرى. وكثفت الحركة من هجماتها في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store