logo
أخبار قطر : آبل تطلق تحديث iOS 18.4.1 لإصلاح ثغرتين خطيرتين في آيفون

أخبار قطر : آبل تطلق تحديث iOS 18.4.1 لإصلاح ثغرتين خطيرتين في آيفون

الخميس 17 أبريل 2025 12:45 مساءً
نافذة على العالم - تكنولوجيا
88
17 أبريل 2025 , 09:27ص
ايفون 16 - Iphone 16
واشنطن - قنا
أصدرت شركة آبل تحديثات أمنية عاجلة لأجهزة آيفون وآيباد وماك وتلفاز Apple TV ونظارة Vision Pro، بهدف إصلاح ثغرتين أمنيتين خطيرتين، تحققت الشركة من أنهما يستغلان بنحو نشط في هجمات رقمية معقدة.
وينصح المستخدمون بتحديث أجهزتهم فورا إلى الإصدارات الأخيرة من تحديثات أنظمة التشغيل، وهي: iOS 18.4.1، و iPadOS 18.4.1، و macOS 15.4.1، و tvOS 18.4.1، و visionOS 2.4.1.
وأشارت آبل في الملاحظات المرفقة بالتحديثات إلى أنها تعالج ثغرتين بالغتي الخطورة، إحداهما مرتبطة بإطار العمل المخصص لمعالجة الصوت CoreAudio، وهي تتيح تنفيذ تعليمات برمجية ضارة عند معالجة ملف صوتي مصمم بنحو خبيث. وأما الثغرة الأخرى، فهي تمس آلية مصادقة المؤشرات (Pointer Authentication)، وهي تتيح للمهاجم تجاوزها في حال امتلاكه صلاحية القراءة والكتابة العشوائية، مما يشكل خطرا على خصوصية الأفراد المستهدفين.
ويمكن لمستخدمي هواتف آيفون وأجهزة آيباد تثبيت تحديث iOS 18.4.1 و iPadOS 18.4.1 من خلال تطبيق "الإعدادات"، عبر التوجه إلى "عام" ثم "تحديث البرنامج"، واتباع التعليمات الظاهرة في الشاشة.
الجدير بالذكر أن التحديث يصلح مشكلة في CarPlay كانت تؤثر في الاتصال ببعض السيارات، ورصد شكاوى واسعة منها.
وحذرت آبل من أن الثغرات المعالجة كانت تستخدم ضمن هجمات بالغة التعقيد تستهدف أفرادا محددين، مما يجعل هذه التحديثات ضرورية لحماية بيانات المستخدمين.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون
هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون

الأسبوع

timeمنذ 3 ساعات

  • الأسبوع

هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون

آيفون 17 Pro أحمد خالد أكد خبراء أن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة، قد يواجه الكثير من العقبات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت "البراغي الصغيرة" بطرق آلية. قد تستغرق ما يصل لـ10 سنوات وأوضح المحلل في ويدبوش، دان إيفز، أن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما لا يقل عن 10 سنوات وقد تسبب في وصول سعر الجهاز الواحد لـ آيفون إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حالياً في حدود 1200 دولار. وتابع: "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". سيزيد من تكاليف المستهلكين من جانبه أشار أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا بريت هاوس، إلى أن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل، محذرا أنه لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين. رسوم جمركية تبلغ 25% يشار إلى أن ترامب كان قد هدد الجمعة الماضية بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين، إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضاً على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية، مشيراً إلى أنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. واختتم ترامب قائلا: "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع، وقلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند لكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية".

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

المصري اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المصري اليوم

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.

بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية.. هل تُباع هواتف «آيفون» بسعر الذهب قريبًا؟
بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية.. هل تُباع هواتف «آيفون» بسعر الذهب قريبًا؟

المصري اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • المصري اليوم

بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية.. هل تُباع هواتف «آيفون» بسعر الذهب قريبًا؟

بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على أجهزة آيفون المصنعة في الهند، بات سعر الهاتف يتحرك جنبًا إلى جنب مع أونصة الذهب التي تقترب من 3500 دولار في الأسواق العالمية، وهو مستوى تاريخي يعكس تصاعد المخاوف الاقتصادية عالميًا، والاتجاه نحو الاستثمار في المعدن الأصفر كملاذ آمن تقابله توترات في الصناعة الإلكترونية، بعدما أشارت التوقعات إلى احتمال أن يصل سعر هاتف آيفون إلى الرقم ذاته الذي يبلغه الذهب في مفارقة لافتة بين سلعة ترفيهية وأصل استثماري عالمي. تكلفة التصنيع المحلي تهدد سعر الآيفون كشف دان إيفز، رئيس قسم أبحاث التكنولوجيا في شركة «ويدبوش سيكيوريتيز»، أن نقل إنتاج آيفون من آسيا إلى الولايات المتحدة سيضاعف تكلفة التصنيع إلى أكثر من 3 أضعاف، ما قد يرفع سعر الجهاز إلى نحو 3500 دولار، مقارنة بسعره الحالي البالغ حوالي 1000 دولار. وأوضح «إيفز» خلال حديثه لشبكة «cnn» أن توطين سلسلة التوريد داخل أمريكا – بدءًا من مصانع في ولايات مثل فرجينيا الغربية ونيوجيرسي – يحتاج إلى استثمارات ضخمة قد تصل إلى 30 مليار دولار، وذلك لنقل 10% من عمليات الإنتاج فقط، مشيرًا إلى أن مشروع كهذا قد يستغرق 3 سنوات على الأقل، وسيؤثر بشكل مباشر على تكاليف الشركات وأسعار المنتجات النهائية للمستهلك. آيفون يلبس ثوب الذهب مع وصول الذهب إلى ذروة غير مسبوقة، وصعود سيناريوهات تجعل سعر الآيفون يساويه، تظهر تساؤلات حول مدى واقعية ذلك، فبينما يُعرف الذهب بثبات قيمته عبر التاريخ، يُعد الآيفون سلعة استهلاكية تتغير قيمتها سريعًا مع كل إصدار جديد، ما يجعل هذا التشابه في الأسعار صادمًا للكثيرين. الارتفاع المحتمل في سعر الهواتف لا يعكس فقط عوامل السوق، بل أيضًا توترات جيوسياسية وسياسات صدامية، أبرزها رغبة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فرض رسوم جمركية على المنتجات المصنعة خارج الولايات المتحدة، ما يؤثر مباشرة على شركات تكنولوجية مثل «أبل» و«سامسونج». التقنية تسبق سياسة ترامب خلال تصريحات إعلامية، هدّد ترامب بفرض رسوم تصل إلى 25% على أجهزة آيفون المستوردة، قائلًا إن تصنيعها خارج البلاد لم يعد مقبولاً، موجهًا حديثه إلى تيم كوك، المدير التنفيذي لشركة أبل، بقوله: «يمكنك بناء المصانع في الهند، ولكن لن تبيع في أمريكا دون رسوم». التحول نحو التصنيع داخل أمريكا يبدو بعيد المنال حاليًا، فبحسب وزير التجارة الأمريكي السابق، فإن تصنيع أجهزة آيفون يتطلب مهارات دقيقة، مثل تركيب «المسامير الصغيرة جدًا»، وهو ما يصعب تنفيذه دون أتمتة عالية لم تتوفر بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store