logo
المدير الإقليمي لمبيعات فورد ولينكون الشرق الأوسط: دبي مركز مثالي لتجارة السيارات على مستوى العالم

المدير الإقليمي لمبيعات فورد ولينكون الشرق الأوسط: دبي مركز مثالي لتجارة السيارات على مستوى العالم

البيان١١-٠٣-٢٠٢٥

أكد سامي ملكاوي، المدير الإقليمي للمبيعات لدى فورد ولينكون الشرق الأوسط، أن دبي تعد مركزاً مثالياً لتجارة السيارات على مستوى العالم.
وقال سامي ملكاوي في تصريحات لـ "البيان": في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، برزت دبي كوجهة عالمية رائدة لقطاعي الأعمال والسياحة. فالموقع الاستراتيجي للمدينة يجعلها مركزاً مثالياً لتجارة السيارات، كما أنّ مبادرة إنشاء "سوق دبي للسيارات" سوف تعزّز مكانتها الرائدة عالمياً في هذا القطاع.
وأضاف: الإمارات تعتبر سوق نمو حيوية لشركة فورد في المنطقة، ونحن ملتزمون بدعم رؤية الدولة وقيادتها الحكيمة. فالتزام دبي بتوفير بيئة استثمارية متكاملة تعزز النمو الاقتصادي المستدام يتماشى تماماً مع التزامنا بالابتكار وحلول التنقل المستدامة، ما يمنحنا فرصة كبيرة للنمو والتحديث.
وتابع: مما لعب دوراً كبيراً بنجاحنا في دولة الإمارات هو شراكتنا القوية وطويلة الأمد مع موزع فورد في الدولة، شركة الطاير للسيارات، وهي الشركة الإماراتية التي تحظى بالاحترام والمعروفة برؤيتها العميقة للسوق والتزامها الثابت بإرضاء العملاء. وهذه الصفات هي أصول لا تقدّر بثمن، وعندما يجري دمجها مع انتشار فورد العالمي ومنتجاتها المبتكرة، فإنها تخلق شراكة قوية تعود بالنفع الكبير على العملاء في جميع أنحاء المنطقة. ونحن متحمسون جداً وملتزمون لمواصلة تعزيز هذا الإرث من النجاحات، والعمل بشكل وثيق مع حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة لتطوير قطاع السيارات بأفضل ما يمكن.
وحول أداء قطاع السيارات في دبي خلال عام 2024، قال: الإمارات تعتبر سوقاً للسيارات شديد التنافس في المنطقة، حيث يتمتع العملاء بمجموعة كبيرة من الخيارات التي تتيحها الشركات الصانعة التقليدية والجديدة كي تتنافس على جذب اهتمامهم. ونتيجةً لذلك، شهدت الإمارات نمواً مستمراً في قطاع السيارات على مدار السنوات القليلة الماضية. وبالنسبة لنا لدى فورد الشرق الأوسط، كان 2024 عاماً استثنائياً، حيث حقّقنا نمواً في المبيعات بلغت نسبته 25% على أساس سنوي، وهو ما تفوّق بشكل كبير على نمو السوق عموماً، ما يمثل أفضل أداء لمبيعاتنا منذ 2016، وذلك مع زيادة مبيعات السيارات بأكثر من الضعف مقارنة بعام 2022. ونحن فخورون اليوم باحتلال مرتبة مرموقة بين أفضل خمس شركات صانعة للسيارات من حيث حجم المبيعات. وقد ساهمت دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير في هذا النمو الإقليمي الملفت، حيث حققت زيادة مذهلة في المبيعات بلغت نسبتها 65% على أساس سنوي، وذلك بقيادة طرازات فورد تيريتوري وإيفرست ورينجر.
وقال: تشكيلتنا المتنوعة من 15 طرازاً تتمتع بجاذبية قوية بين عملائنا، ونحن ملتزمون بتقديم المنتجات والخدمات التي تتوافق مع احتياجاتهم المتطورة، وضمان استمرار رحلتنا الناجحة في دولة الإمارات العربية المتحدة وسائر دول المنطقة.
وحول تأخر لينكون في مجال السيارات الكهربائية، قال: التحول إلى السيارات الكهربائية يشكل جزءاً مهماً من مستقبل لينكون، ونحن حريصون على التأكد من أن منتجاتنا وتجاربنا مناسبة ومتميزة حقاً على مستوى العالم. ويتمثل هدفنا في مواصلة تقديم مجموعة عالمية المستوى من سيارات الدفع الرباعي التي تدفع النمو وتجذب عملاء جدد إلى علامتنا التجارية. فعلى سبيل المثال، حظي طراز نوتيلوس هايبرد باستقبال جيد منذ طرحها في الشرق الأوسط خلال العام الماضي، وتقدّم للعملاء خياراً رائعاً في هذه الفئة. وإذ نتطلع نحو المستقبل، فإنّنا نركّز على الجيل التالي من السيارات الكهربائية والمتقدّمة رقمياً، حيث نحظى بمزايا تنافسية وسوف نستمر في تقديم مجموعة من خيارات المحرّكات لتلبية الاحتياجات وأنماط الحياة المتنوعة لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
وفيما يخص أزمة الرقائق وهل انتهت بشكل تام عالمياً أم لا تزال هناك تأثيرات، قال: لقد تمكنا من تلبية احتياجات عملائنا في الشرق الأوسط باستمرار، وذلك بفضل منظومة سلسلة التوريد. ولكن ليس لدينا المزيد من التفاصيل حالياً في ما يخص بالصانعين والصناعات الأخرى.
وحول الأداء العام الماضي، قال: شهدت لينكون نمواً متواصلاً في الشرق الأوسط على مرّ السنين. وقد نجحت هذه العلامة التجارية في ترسيخ مكانتها في قطاع السيارات الفاخرة الذي يتميّز بحدّة المنافسة، حيث حققت زيادة مذهلة في العام 2024 وصلت نسبتها إلى 17% على أساس سنوي. وكان نموذج العمل التعاوني والمنسجم جداً مع شركائنا من الوكلاء فعالاً في تحقيق نتائج المبيعات المنشودة. وقد عزّزت هذه الصيغة الناجحة مكانة لينكون كمنافس رائد في مجال السيارات الفاخرة للعملاء في المنطقة. لقد أصبحت لينكون نوتيلوس، التي تم تقديمها في العام الماضي كطراز جديد كلياً، سيارتنا الأكثر مبيعاً إلى جانب كورسير، من حيث حجم المبيعات. وفي الوقت نفسه، سجلت سيارة الدفع الرباعي الكبيرة ذات الثلاثة صفوف من المقاعد، أفياتور، نمواً ملفتاً من حيث الوحدات المباعة بلغت نسبته 46% على أساس سنوي، وهو ما يوازي نجاح نوتيلوس. كما تعدّ سيارة نوتيلوس أول طراز هجين من لينكون يطرح في المنطقة. وتتميز السيارة بشاشة غامرة قياسها 48 بوصة - وهي الأكبر في فئتها - بالإضافة إلى نظام "لينكون ريجوفينيت"، وهو تجربة متعددة الحواس تجمع بين البصر والصوت واللمس والرائحة لمساعدة الركاب على الاسترخاء وتقليل التوتر، ما يوفر لهم شعوراً أكبر بالاسترخاء.
وحول الأسواق الأكثر نمواً خليجياً خلال العام الماضي، قال: الطلب القوي على سيارات لينكون يلقى أصداء واسعة في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث برزت الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية كأفضل الأسواق أداءً بالنسبة لسيارات لينكون. فقد سجلت كل منهما نمواً بنسبة 21% على أساس سنوي. ونحن على ثقة من أن لينكون سوف تواصل تحقيق نمو قوي في مختلف أسواق المنطقة، بدعم من تشكيلة طرازاتنا الجديدة، بما في ذلك نوتيلوس وأفياتور وكورسير. بالإضافة إلى ذلك، نتوقع المزيد من النجاح مع الإطلاق المرتقب لسيارة لينكون نافيجيتور الرائدة في الشرق الأوسط في وقت لاحق من هذا العام، والتي ستعيد تعريف معاييير الفخامة والقدرات، ما سوف يثري مجموعة لينكون بشكل أكبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية

الشارقة 24

timeمنذ 4 ساعات

  • الشارقة 24

سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية

الشارقة 24 – وام: التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مع أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال "سيملس الشرق الأوسط 2025". وناقش الاجتماع سبل تفعيل الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، التي انطلقت من أبوظبي برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله". كما جرى التأكيد خلال اللقاء على أهمية تعزيز التكامل التقني والمعرفي في العالم العربي، ودور الاقتصاد الرقمي في بناء نموذجٍ تنمويٍ عربي مستدام، يواكب تحوّلات العصر، ويُسهم في صناعة مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً للمنطقة.

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد
زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد

الاتحاد

timeمنذ 11 ساعات

  • الاتحاد

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد شهدت العلاقات الإماراتية الأميركية تطوراً استراتيجياً منذ انطلاقها عام 1971، وتوسعت لتشمل مجالات السياسة والدفاع والاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة المتجددة والفضاء والذكاء الاصطناعي. ومثلت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أبوظبي، في مايو 2025، محطةً مفصليةً جديدةً في هذا المسار، إذ حملت دلالات جيوسياسية واستثمارية عميقة. وعلى مستوى الدلالات الاستراتيجية، فقد جاءت الزيارة في وقت حساس إقليمياً ودولياً، وسط تصاعد النفوذ الصيني والروسي، وتحولات في موازين القوى في الشرق الأوسط. ومع بروز الإمارات كقوة اقتصادية واستثمارية وعسكرية، تسعى واشنطن لتعزيز الشراكة معها، لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية. وتُعد الإمارات اليوم شريكاً محورياً للولايات المتحدة في صياغة الاستراتيجيات الإقليمية، كما أنها مركز مالي واستثماري عالمي. وخلال المباحثات التي أجراها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في أبوظبي، مع الرئيس ترامب، أكد سموه أن هذه الزيارة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، والتي شهدت دَفعةً نوعيةً غير مسبوقة، خاصة منذ تولي ترامب رئاسة البيت الأبيض، وقال سموه إن هناك تعاوناً كبيراً بين القطاعين العام والخاص في البلدين، ومشروعات استراتيجية تعزز موقعَ شراكتنا كركيزة للاستقرار والنمو، ليست فقط للمنطقة، بل للعالم أيضاً. وأضاف سموه: نحن حريصون على تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية، ووجودكم هنا اليوم، يؤكد أن هذا الحرص مشترك. فيما أشاد الرئيس ترامب، خلال اللقاء، بمتانة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، مثنياً على الرؤية القيادية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وعلى شخصيته التي تحظى باحترام واسع في المنطقة والعالم. وقال: أنا شخصياً أرى فيكم قائداً قوياً ومحارباً عظيماً وصاحب رؤية نادرة.وانطلق «حوار الأعمال الإماراتي الأميركي» في أبوظبي، برئاسة سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، والرئيس ترامب. وعلى هامش الزيارة، أعلنت شركة الاتحاد للطيران طلبيةً لشراء 28 طائرة بوينغ، بما يعزز التعاون في قطاع الطيران. كما أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن خطة استثمارية إماراتية ضخمة بقيمة 1.4 تريليون دولار، سيتم ضخها في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات العشر المقبلة، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعة. ووصف ترامب هذا الإعلان بأنه «أعظم استثمار خارجي، في تاريخ الولايات المتحدة»، مما يعكس الثقة المتبادلة بين الجانبين. وشهدت الزيارة تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي بسعة 5 غيغاواط، وهو الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، ليكون منصةً إقليميةً تخدم شركات التكنولوجيا الأميركية وتصل خدماتها لنصف سكان العالم. كما تم الإعلان عن شراكات في مجال الحوسبة، ومراكز البيانات، والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ومنها شراكة بين «G42» و«مايكروسوفت» بقيمة 1.5 مليار دولار، ومشاريع قادمة مع «إنفيديا» و«إكس إيه آي». ويتواصل التعاون الفضائي بين البلدين، خصوصاً في مشروع «Lunar Gateway»، لتطوير وحدة دعم الحياة، ما سيمهد لإرسال أول رائد فضاء إماراتي نحو مدار القمر. وفي مجال الطاقة النووية، أُعلن عن شراكات مع شركات أميركية، مثل «تيراباور» و«جنرال أتوميكس»، لتطوير مفاعلات متقدمة وصديقة للبيئة. وأكد الجانبان التزامهما بتعزيز الاستقرار الإقليمي، خاصة في ضوء التطورات في غزة والمنطقة. وشدد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على دعم الإمارات لحل الدولتين وتحقيق السلام العادل. كما منح الرئيس الأميركي وسام الشيخ زايد، تكريماً للعلاقات التاريخية بين البلدين. وختاماً، فإن زيارة ترامب تُجدد الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة، وتؤكد موقعَ الإمارات المتقدم في معادلات السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا، في وقت يعاد فيه رسم ملامح النفوذ العالمي. وفي هذا السياق، فإن دولة الإمارات، بطموحها المشروع، تفرض موقعَها الجيوسياسي إقليمياً ودولياً كقوة صاعدة ووازنة. ووفقاً لوكالة أنباء «رويتر»، فإن دول الخليج الثلاث، أي السعودية والإمارات وقطر، تكسب سنوياً 12مليار دولار من أرباح صكوك الخزينة الأميركية. *سفير سابق

سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام
سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام

الاتحاد

timeمنذ 12 ساعات

  • الاتحاد

سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام

أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام. وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «انطلاقاً من 'الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي' التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الإستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام». وأضاف سموه: «وقد حظيت هذه الرؤية باعتماد رسمي من جامعة الدول العربية، التي أقرّتها خلال قمة القادة العرب في عام 2022، باعتبارها مبادرة إستراتيجية تُسهم في بناء اقتصادٍ رقمي عربي موحّد، يعزز التكامل الإقليمي والتقدم التكنولوجي». وتابع سموه: «وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة، ضمّت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، جاء هذا الحدث ليعكس عمق التحوّل الذي تقوده دولة الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دوليّ للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي». واختتم سموه: «ويُعد هذا الحدث محطة محورية ضمن مسار تنموي متكامل، أرسته رؤية سموه، حيث تُسخَّر التكنولوجيا كأداةٍ للنهضة، ومنصةٍ لصناعة السلام، وجسرٍ للتسامح، ليغدو العالم العربي واحةً للابتكار، ومحوراً فاعلاً في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل». انطلاقاً من 'الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي' التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الإستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة… — سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) May 20, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store