
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 17 أبريل 2025 في محافظة الإسماعيلية
يحرص المسلمون يوميًا على معرفة مواعيد الصلاة لضبط أوقاتهم والالتزام بأداء الفروض في أوقاتها، لما في ذلك من أهمية دينية وروحية كبيرة، إذ تُعد الصلاة عماد الدين وركنًا أساسيًا من أركان الإسلام الخمسة.
مواعيد الصلاة بالإسماعيلية اليوم الخميس
ننشر مواقيت الصلاة اليوم الخميس الموافق 17 أبريل 2025 ميلاديًا، 18 من شهر شوّال 1446 هجريًا، في محافظة الإسماعيلية.
ويحين موعد صلاة الفجر في تمام الساعة 3:49 صباحًا، حيث يبدأ معها يوم المسلم بالتوجه إلى الله عز وجل بالدعاء والتسبيح وطلب التوفيق، تليها الشروق في الساعة 5:21 صباحًا، وهو الوقت الذي يحرم فيه أداء نافلة الفجر لمن لم يؤدها قبل الأذان.
أما صلاة الظهر، فتُؤدى عند دخول وقتها في تمام الساعة 11:50 صباحًا، وهو وقت توسط الشمس في كبد السماء، بينما يأتي موعد صلاة العصر في تمام الساعة 3:26 مساءً، وهو من الصلوات التي أكد الرسول الكريم على فضلها وأهمية أدائها في وقتها.
وفيما يتعلق بصلاة المغرب، التي يُفطر فيها الصائمون في الأيام المباركة، فإن أذانها يُرفع في تمام الساعة 6:20 مساءً، تليها صلاة العشاء التي يحين موعدها في الساعة 7:42 مساءً، وهي ختام الصلوات الخمس المفروضة التي يختتم بها المسلم يومه.
وتشهد محافظة الإسماعيلية هذه الأيام طقسًا معتدلاً يساعد المصلين على التوجه إلى المساجد، وسط أجواء روحانية تملؤها الطمأنينة والسكينة، خاصةً مع قرب نهاية شهر شوّال واستعداد الكثيرين لبدء صيام الست من شوال.
وتناشد وزارة الأوقاف جموع المصلين بالحرص على أداء الصلاة في جماعة داخل المساجد، مع الالتزام بالضوابط الصحية والنظافة العامة، تأكيدًا لدور المساجد في الحفاظ على الروح والجسد معًا.
يذكر أن المحافظة على الصلاة في وقتها من علامات الإيمان وسبيل لنيل رضا الله، وهي فرصة يومية لمناجاة الخالق وتجديد النية في بداية كل يوم وختامه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 38 دقائق
- الاقباط اليوم
في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسته إلى الكنيسة صباحاليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة. شارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة. وفي عظة القداس قال قداسة البابا: "نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب." 1- المسيح هو الطريق الحقيقي: الذي يؤدي إلى الحياة، "لَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ" (أع 4: 12). 2- المسيح هو طريق الإنسان الوحيد إلى السماء: كل فلسفات العالم تسعى للارتقاء بحياة الإنسان هنا على الأرض ولكنها لا تقوده نحو السماء. أما المسيحية فتبدأ من السماء وتنتهي في السماء، "هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16). 3- بالمسيح الخلاص من الخطية: التي هي مرض الروح، وهو مرض لا نشفى منه إلا بالمسيح. 4- المسيح هو من يقدم لنا الحياة الحقيقية: وليس الحياة الزائفة، فالعالم ملئ بالزيف، أما في المسيح فالحياة حقيقية كاملة، لذا في يطلب من الإنسان أن يعطيه قلبه (حياته) بالكامل "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ" (أم 23: 26). 5- المسيح يعطينا مكانًا في السماء: "أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا" (يو 14: 2) لنحيا فيه معه وفي معية القديسين، وهو ما يجعلنا نفكر في مكاننا في السماء، ونصلي باستمرار في الصلاة الربانية "كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ" (لو 11: 2). ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح. وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء. ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء. ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها. وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده. واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح. وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي. وعقب القداس شهد قداسته الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا. وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان "الحصاد" عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها. وقدم آباء الكنيسة هدية لقداسة البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة. ثم ألقى قداسة البابا كلمة ثناء وشكر للجميع.


المصريين بالخارج
منذ ساعة واحدة
- المصريين بالخارج
وزير الأوقاف ينعي سلطان القراء الشيخ السيد سعيد
نعى وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري القارئ الشيخ السيد سعيد ، الملقب سلطان القراء. وتقدم الدكتور أسامة الأزهري - في بيان اليوم - بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة القارئ الراحل، ومحبيه، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويرزقه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما قرأ وما رتل في ميزان حسناته، وأن يكتب له بكل حرف قرأه من كتاب الله نورًا، وأن يجزيه خير الجزاء على ما متع به آذان مستمعيه، في كل أرجاء العالم الإسلامي، وما لمس به قلوبهم، بحسن تلاوته، وخشوع قراءته، فقد كان -رحمه الله- مدرسة خاصة في الصوت والأداء والخشوع. Page 2


المصريين بالخارج
منذ ساعة واحدة
- المصريين بالخارج
لو هتضحى.. اعرف آخر يوم تحلق فيه إمتى والحكم الشرعى
أوضحت دار الافتاء حكم أخذ المضحى شيئا من شعره أو تقليم أظافره ،وقالت :يُسن للمضحي إذا أراد الأضحية، ولمن يعلم أن غيره يضحي عنه، ألَّا يزيل شيئًا من شعر رأسه أو بدنه بحلق أو قص أو غيرهما، ولا شيئًا من أظفاره بتقليم أو غيره، وذلك من ليلة اليوم الأول من ذي الحجة إلى الفراغ من ذبح الأضحية، ودليل هذا ما أخرجه مسلم في "صحيحه" عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا دَخَلَتِ الْعَشْرُ، وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ، فَلَا يَمَسَّ مِنْ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا». ولذلك فإنه يسن لمن يريد التضحية ألَّا يأخذ شيئًا من شعره ولا ظفره إذا دخل شهر ذي الحجة حتى يُضحي، ولا يَحْرُم عليه هذا، وعدم الأخذ أولى؛ خروجًا من الخلاف . Page 2