
مي عمر تدافع عن مسلسلها "إش إش" وترد على الانتقادات
دافعت الفنانةالمصرية بطلة مسلسل 'إش إش' الرمضاني عن المسلسل بشراسة، لترد عن الانتقادت التي طالت المسلسل واتهمته بهدم قيم المجتمع.
جاء هذا الرد من خلال استضافة الإعلامية سارة دندراوي للفنانة مي عمر عبر برنامجها الشهير 'تفاعلكم' على قناة العربية، حيث وجهت لها أبرز الانتقادات الموجه للمسلسل لترد مدافعة ومبررة، وسبق أن اطلعناك على
مشهد مسرّب من مسلسل 'إش إش' لمي عمر سيقلب الأحداث!
المسلسل صُنف بـ+18
واجهت الإعلامية سارة دندراوي الفنانة مي عمر بالإتهامات الموجة للمسلسل، لتؤكد مي عمر أن المسلسل يحترم القيم والعادات ولا يتجاوز الأخلاقيات المتعارف عليها، وبررت أن هذه الصورة جاءت بسبب الإعلان الترويجي الذي لا يمكن أن يعكس سياق المسلسل بالكامل، وأشارت إلى ضرورة أن يتم متابعة المسلسل من قبل الفئة المناسبة بحسب التصنيف العمري الذي حصل عليه المسلسل والذي يجب أن يكون +18.
كما أشارت أن لقطات المسلسل لا تضمن أي مشاهد خادشة، فحتى أزياء الرقص تم إختيارها محتشمة، كما تم عرض هذه القصة الاجتماعية بشكل محترم ولائق ومناسب لطبيعة الشخصيات الموجودة بالعمل، وتبعًا لفكرة المسلسل الجدلية لم تستغرب مي عمر من الانتقادات والهجوم، وتطرقت أيضًا خلال اللقاء لكونها قد تعلمت فنون الرقص خلال 6 أشهر لتتمكن من أداء الدور.
يجدر الذكر أن مسلسل 'إش إش' هو بطولة: مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، شيماء سيف، إدوارد، انتصار، دينا، محمد الشرنوبي، ندى موسى، طارق النهري، علاء مرسي، عصام السقا، إيهاب فهمي، وعدد من ضيوف الشرف، وتدور قصة العمل في إطار اجتماعي، حول 'إش إش' الراقصة، التي تؤديها الفنانة مي عمر، التي تحلم بأن تترك الرقص، وتقع في غرام محمد الشرنوبي، ويقرران الزواج عرفياً، بالرغم من خطوبته لندى موسى ضمن أحداث المسلسل.
أخيرًا، تعرفي على قائمة ال
مسلسلات الرمضانية الجديدة التي سيبدأ عرضها في النصف الثاني من رمضان 2025
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
سارة دندراوي تحتفل بقميص بنزيما بعد تتويج الاتحاد بطلاً للدوري
نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي خطفت الإعلامية سارة دندراوي الأضواء بعدما ظهرت وهي تحتفل بقميص نجم الاتحاد كريم بنزيما، عقب تتويج »العميد« بلقب دوري روشن للمحترفين. من جهة أخرى، احتفل كريم بنزيما، قائد نادي الاتحاد، بتتويج فريقه بلقب الدوري بعد الفوز على الرائد بنتيجة 3..1، حيث أطلق عبارة »قول وفعل« في مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وتوِّج نادي الاتحاد رسميًا بلقب دوري روشن لموسم 2024..2025 بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3..1 في الجولة 32، ليرفع رصيده إلى 77 نقطة، متفوقًا بفارق 6 نقاط عن الهلال صاحب المركز الثاني. إقرأ أيضًا: اشتباك بين ديابي ومحمد الشويرخ .. فيديو الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط خطفت الإعلامية سارة دندراوي الأضواء بعدما ظهرت وهي تحتفل بقميص نجم الاتحاد كريم بنزيما، عقب تتويج »العميد« بلقب دوري روشن للمحترفين. من جهة أخرى، احتفل كريم بنزيما، قائد نادي الاتحاد، بتتويج فريقه بلقب الدوري بعد الفوز على الرائد بنتيجة 3..1، حيث أطلق عبارة »قول وفعل« في مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وتوِّج نادي الاتحاد رسميًا بلقب دوري روشن لموسم 2024..2025 بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3..1 في الجولة 32، ليرفع رصيده إلى 77 نقطة، متفوقًا بفارق 6 نقاط عن الهلال صاحب المركز الثاني. إقرأ أيضًا: اشتباك بين ديابي ومحمد الشويرخ .. فيديو المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
سارة دندراوي تحتفل بقميص بنزيما بعد تتويج الاتحاد بطلاً للدوري
خطفت الإعلامية سارة دندراوي الأضواء بعدما ظهرت وهي تحتفل بقميص نجم الاتحاد كريم بنزيما، عقب تتويج 'العميد' بلقب دوري روشن للمحترفين. من جهة أخرى، احتفل كريم بنزيما، قائد نادي الاتحاد، بتتويج فريقه بلقب الدوري بعد الفوز على الرائد بنتيجة 3-1، حيث أطلق عبارة 'قول وفعل' في مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وتوِّج نادي الاتحاد رسميًا بلقب دوري روشن لموسم 2024–2025 بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3-1 في الجولة 32، ليرفع رصيده إلى 77 نقطة، متفوقًا بفارق 6 نقاط عن الهلال صاحب المركز الثاني. إقرأ أيضًا:


صحيفة مكة
منذ 5 أيام
- صحيفة مكة
ما هي رسالة الفن..!
كثيرا ما يتردد على مسامعنا عبارة (الفن رسالة) إما في لقاءات مع الفنانين أو في تصريحات الصحافة أو من صنّاع الفن بصفة عامة، وفي كل مرة أرى تلك العبارة يحضر إلى ذهني استفسار هام ألا وهو.. ما هي تلك الرسالة التي تدور في دائرة الفن، وهل هذا الفن المقصود به الدراما التمثيلية فقط أو الفن بأنواعه من غناء ورسم وكتابة شعرية وصياغة أدبية وغيرها، وهل تختلف الرسالة باختلاف الفن أم أنها رسالة واحدة يُعبَّر عنها بعدة طرق..؟ في جميع الأحوال لم أدرك إلى هذه اللحظة نوع الرسالة الموجودة، أو قد يكون الأمر التبس عليّ نتيجة لما أراه من رسائل لا تمت بصلة لسمو الفكرة المقصود أو الهدف الذي أتوقع أنه وضع عند الفنانين، وأقصد هنا فنا محددا بعينه وهو التمثيل، ومن الممكن أن يكون الغناء معه على المنهجية نفسها. لست من المتهجمين على النجاح، ولا أرمي بقولي هذا أحدا بالسوء، إنما أتحدث كعضو في المجتمع سواء كنت أما أو أختا أو ابنة أو حتى صديقا عابرا لأحدهم ممن تأثر بمحتوى بعض المسلسلات التي عرضت تحديدا في شهر رمضان المبارك، ولك أن تضع ألف دائرة حول كلمة رمضان المبارك، بعد أن أحمد الله كثيرا أنني على المستوى الشخصي ولسنوات عدة مضت اتخذت قاعدة تنص على عدم مشاهدة المسلسلات خلال شهر رمضان وتأجيل الأمر لما بعد العيد، ليصبح ما بعد العيد بالنسبة لي وقتا مستقطعا لمشاهدة ما فاتني منها، وعمل تصفية للأفضل والمستبعد بعد الاستماع لآراء جمهور المشاهدين السابقين من حولي، ليتبقى لي الصفوة من الأعمال الدرامية، أتسلى بمشاهدة البعض منها وأستفيد من البعض الآخر. كان هناك إصرار من جميع من حولي حول مشاهدة مسلسل لام شمسية، قد يكون الإصرار عاد إلى ما لامسه من عاطفة قوية داخل النفوس بصفة عامة، وإن كنت إلى هذه اللحظة لم أشاهده بعد رغبة مني في ادخار أفضل الأوقات عندي حتى أشاهده بتمعّن.. كما رشحت لي بعض المسلسلات الخفيفة على القلب مثل أشغال شقة جدا، كامل العدد، 80 باكو، وأولاد شمس وغيرها، وبقدر الإجماع على مسلسل لام شمسية بالاستحسان كان هناك إجماع على مسلسلين بعدم المشاهدة لما سيسببانه من تأثير سلبي وربما غضب على ما يحويانه من انحطاط في الأخلاق وفقدان للمبادئ، وهما سيد الناس وإش إش، وكنت في قرارة نفسي لا أتخيلني أشاهد مسلسلا أطلق عليه عنوان «إش إش». أن يتفق الجميع على الاستحسان أو الرفض هذا أمر ينبئ بخير.. وهو أن الوعي طال الجميع حتى الصغار منهم، أننا لم نصبح متلقين فقط بل تحولنا لنقّاد نتمتع بالحرص الشديد على تلقي ما ينفع والاعتراض على ما يؤذينا ويؤذي من حولنا. لست متحمسة لمشاهدة ذينك العملَين كما أفعل دائما من باب الفضول لإدراك أسباب الرفض، يكفيني ما أحدثاه في قنوات التواصل الاجتماعي من ضجة التي للأسف ستحسب لصالحهما، وقد تجعل قيمة العمل بالاستطلاع الجماهيري في رواج عالٍ يعتقد به أصحابه أنه لاقى نجاحا باهرا، وهو في حقيقة الأمر رواجه ناتج عن أمر سلبي ألا وهو تخطي الآداب العامة. هنا نحتاج لوسيلة تحقق التوازن بين نسبة المشاهدات وقيم المجتمع، هذا الأمر ينطبق على كل ما يعرض في قنوات التواصل الاجتماعي بلا استثناء. ولعلي لست أول المنادين بذلك ولن أكون آخرهم.. حتى نرحم عقولنا وعقول أجيالنا من مخدرات الفكر. eman_bajunaid@