logo
تحذيرات من ثوران وشيك لبركان أكسيال سي ماونت تحت سطح المحيط الهادئ

تحذيرات من ثوران وشيك لبركان أكسيال سي ماونت تحت سطح المحيط الهادئ

الصباح العربي٠٤-٠٥-٢٠٢٥

مريم جلال
أثار نشاط بركان "أكسيال سي ماونت" الواقع في عمق المحيط الهادئ على بعد نحو 300 ميل من سواحل ولاية أوريغون الأمريكية، مخاوف العلماء بعد أن ظهرت مؤشرات قوية على قرب ثورانه، ويعد هذا البركان من أكثر البراكين البحرية نشاطًا ومراقبة في العالم، حيث أشار الباحثون إلى أن هناك تراكمًا متسارعًا للصهارة تحت قاع البحر، ما أدى إلى تضخم ملحوظ في قاع المحيط، وهي ظاهرة يُحتمل أن تشير إلى حدوث ثوران وشيك.
وأوضح العلماء أن هذه الزيادة في التضخم تجاوزت المستويات التي سُجلت قبل ثوران البركان الأخير في عام 2015، عندما شهدت المنطقة نحو 8000 زلزال بالإضافة إلى تدفقات حمم بركانية بلغ سمكها حوالي 400 قدم، وفقًا للخبراء، فإن هذه الزيادة في النشاط البركاني قد تكون إشارة إلى أن البركان على وشك الانفجار.
البروفيسور ويليام ويلكوك، الجيوفيزيائي البحري في جامعة هارفارد، أكد أن بعض العلماء يعتقدون أن التضخم البركاني قد يساعد في التنبؤ بموعد الثوران، وأضاف أنه إذا صحت هذه الفرضية، فقد يشهد العالم انفجارًا بركانيًا مفاجئًا في أي لحظة، ويُنتظر أن تستمر هذه الظاهرة في إثارة قلق العلماء في الفترة المقبلة.
ورغم النشاط المكثف للبركان، أكد العلماء أن ثوران "أكسيال سي ماونت" لا يمثل أي تهديد للبشر على الأرض بسبب موقعه العميق تحت سطح البحر، بعيدًا عن المناطق السكنية، وأوضح مايك بولاند، العالم في مرصد يلوستون للبراكين، أن هذا البركان فريد من نوعه إذ يُعتبر من أكثر البراكين تحت الماء مراقبة في العالم، مشيرًا إلى أن ثورانه سيكون هادئًا على غرار ما يحدث في هاواي، ولن يكون انفجارًا عنيفًا.
أما بالنسبة للمراحل النهائية التي تسبق الثوران، يتوقع العلماء زيادة مفاجئة في النشاط الزلزالي في المنطقة، تليها عملية دفع للصهارة إلى السطح، وهي عملية قد تستغرق ساعة أو أكثر قبل أن يبدأ البركان في ثورانه الهادئ الذي قد يستمر لعدة أسابيع، وعليه، يُتوقع أن يكون الانفجار القادم للبركان في نهاية العام 2025، أي بعد مرور عشر سنوات على آخر ثوران له.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثوران وشيك لبركان تحت الماء قبالة الساحل الغربي الأمريكي
ثوران وشيك لبركان تحت الماء قبالة الساحل الغربي الأمريكي

مصر اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • مصر اليوم

ثوران وشيك لبركان تحت الماء قبالة الساحل الغربي الأمريكي

[ad_1] 11:16 ص الأحد 11 مايو 2025 وكالات تشهد أعماق المحيط الهادئ، على بعد مئات الكيلومترات من ساحل ولاية أوريغون الأميركية، نشاطًا بركانيًا متزايدًا يُنذر باقتراب ثوران ضخم للبركان المعروف بـAxial Seamount ، الواقع على عمق 1.6 كيلومتر تحت سطح الماء، وفقًا لتقارير علمية حديثة. يقع البركان في منطقة جيولوجية نشطة حيث تلتقي صفيحتان تكتونيتان، المحيط الهادئ وخوان دي فوكا، ما يؤدي إلى تراكم ضغط مستمر نتيجة ابتعادهما عن بعضهما، وقد سجل العلماء في جامعة واشنطن، ضمن مبادرة المراصد البحرية التابعة لمؤسسة العلوم الوطنية الأميركية (NSF)، تزايدًا ملحوظًا في عدد الزلازل وتضخمًا في حجم البركان، ما يشير إلى قرب حدوث ثوران. وقال البروفيسور ويليام ويلكوك، أستاذ الجيوفيزياء البحرية بجامعة واشنطن، في تصريحات لشبكة (سي إن إن) الأمريكية، إن البركان يشهد حاليًا مئات الزلازل يوميًا، رغم أن هذا العدد لا يزال أقل مما سُجّل في ثوران عام 2015، متوقعًا حدوث الثوران 'إما خلال العام الحالي، أو في مطلع 2026، وربما غدًا'، على حد وصفه. وفي ثوران 2015، شهد الفريق حوالي 10,000 زلزال في 24 ساعة فقط، كما تسربت الصهارة لمسافة 40 كيلومترًا عبر قاع… [ad_2] ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

أخبار العالم : السخونة تتصاعد قبالة الساحل الغربي الأمريكي.. بركان تحت الماء سينفجر
أخبار العالم : السخونة تتصاعد قبالة الساحل الغربي الأمريكي.. بركان تحت الماء سينفجر

نافذة على العالم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : السخونة تتصاعد قبالة الساحل الغربي الأمريكي.. بركان تحت الماء سينفجر

السبت 10 مايو 2025 04:45 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الأمور تزداد سخونة في عرض المحيط على بُعد مئات الأميال من ساحل ولاية أوريغون، حيث يتوقّع ثوران بركان ضخم وشيك تحت سطح الماء، وفق العلماء. البركان، المعروف باسم Axial Seamount، يقع على عمق نحو 1.6 كيلومتر تحت الماء في منطقة ساخنة جيولوجيًا، حيث تتصاعد دفعات شديدة الحرارة من الصخور المنصهرة من وشاح الأرض إلى القشرة. وتُعد البراكين الناتجة عن هذه البقع الساخنة شائعة في قاع المحيط. لكن Axial Seamount يقع أيضًا على حيد خوان دي فوكا، حيث تلتقي صفيحتان تكتونيتان هائلتان (صفيحة المحيط الهادئ وصفيحة خوان دي فوكا)، اللتان تبتعدان باستمرار عن بعضهما، ما يؤدي إلى تراكم ضغط مستمر تحت سطح الأرض. وقد لاحظ الباحثون في مبادرة المراصد البحرية التابعة لمؤسسة العلوم الوطنية الأميركية (NSF)، وتحديدًا في شبكة الكابلات الإقليمية التي تديرها جامعة واشنطن لمراقبة نشاط البركان، أنّ وتيرة الزلازل قد ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة مع تضخم البركان بسبب امتلائه بكميات متزايدة من الصهارة، ما يشير إلى أن ثورانه قد يكون وشيكًا. قد يهمك أيضاً قال ويليام ويلكوك، عالم الجيوفيزياء البحرية والأستاذ بكلية علوم المحيطات في جامعة واشنطن، الذي يدرس هذا البركان: "في الوقت الحالي، هناك بضع مئات من الزلازل يوميًا، لكن هذا لا يزال أقل بكثير ممّا رأيناه في الثوران السابق". وأضاف: "أود القول إنه يحتمل أن يثور في وقت لاحق من هذا العام أو في مطلع العام 2026، أو غدًا، لأن لا يمكن التنبؤ بذلك بدقة". ماذا يحدث أثناء الثوران؟ خلال آخر ثوران للبركان في أبريل/ نيسان 2015، لاحظ الفريق حدوث حوالي 10,000 زلزال صغير خلال فترة 24 ساعة، ويتوقع ويلكوك أن يحدث الشيء عينه في الثوران المرتقب. قال ويلكوك إنّ الصهارة، أي الصخور المنصهرة تحت سطح الأرض، تسربت من بركان Axial Seamount لمدة شهر، وامتدت لنحو 40 كيلومترًا عبر قاع المحيط. كما انهارت غرفة الصهارة في قلب البركان مرات عدة في الماضي، ما أدى إلى تشكُّل فُوَّهة كبيرة تُعرف باسم كالدييرا. وفي هذا المكان، تزدهر الحياة البحرية بفضل الغازات الغنية بالمعادن التي تخرج من الفتحات الحرارية المائية، وهي تشبه الينابيع الساخنة تحت الماء. ومن الشقوق في سطح كالدييرا، تتصاعد تيارات من السوائل الساخنة التي تحتوي على مليارات الميكروبات وتكتلات من النفايات، مُشكِّلة سُحبًا بيضاء تُعرف باسم "النافخات الثلجية" (snowblowers). وخلال الثورات البركانية السابقة، احترقت النباتات والحيوانات الصغيرة التي تعيش على الفتحات الحرارية بفعل تدفقات الحمم، لكن بعد ثلاثة أشهر فقط، عاد النظام البيئي للحياة وازدهر من جديد، بحسب ديبي كيلي، مديرة شبكة الكابلات الإقليمية. وأفادت كيلي، أستاذة الجيولوجيا البحرية والجيوفيزياء في جامعة واشنطن، ببيان: "أعتقد أن هذه واحدة من أعظم الاكتشافات التي توصلنا إليها. فالحياة تزدهر في بيئات قاسية، والبراكين على الأرجح تُعد من المصادر الرئيسية للحياة في محيطاتنا". قد يهمك أيضاً في حين أنّ الحياة البحرية المجاورة مثل الأسماك والحيتان والأخطبوطات قد تشعر بحرارة وتحركات الزلازل، إلا أنه من غير المرجح أن تتعرض للضرر. ويحتمل أيضًا ألا يلاحظ الناس على اليابسة الثوران على الإطلاق، بحسب كيلي في حديثها مع CNN. وأضافت: "ليس حدثًا انفجاريًا بشكل كبير. لن ترى سحب الرماد فوق الماء أو شيئًا من هذا القبيل. إنه كما لو أنك وضعت ميلاً من ماء البحر فوق بركان كيلاويا.. قد ترى بعض تدفقات الحمم، وهذا كل شيء". وأشارت كيلي إلى أن معظم النشاط البركاني على كوكب الأرض يحدث في مراكز التمدد تحت الماء مثل حيد خوان دي فوكا، الذي يشهد ثورات بركانية صغيرة عدة يوميًا، لافتة إلى أنّ "الصهارة قريبة جدًا من السطح، حوالي 1.4 كيلومتر تحت القاع، وهو عمق ضحل جدًا مقارنةً بالبراكين الأرضية التي قد تكون على عمق 12.9 كيلومتر". وأضافت أن لزوجة الصهارة (أي سماكتها) تؤثر على مقدار الضغط الذي يتراكم داخل غرفة الصهارة؛ فكما أن فقاعات الهواء في صلصة الطماطم الكثيفة على الموقد تنفجر بعنف أكثر من الصلصة السائلة، فإن الصهارة السميكة تؤدي إلى ثورات أكثر عنفًا من الصهارة السائلة مثل تلك الموجودة في Axial Seamount. تنمو دودة الأنبوب (Tubeworms) على التشكيلات الصخرية الفريدة في بركان Axial Seamount. Credit: UW/NSF-OOI كيفية المشاهدة لحسن الحظ، فإنّ الطبيعة الهادئة نسبيًا لبركان Axial Seamount تجعله مثاليًا للمراقبة البشرية عن قرب. فبحسب كيلي، تخّطط المحطة العلمية التي ترصد البركان لبث حي مباشر للثوران التالي، وهو أمر لم يُنفذ من قبل على الإطلاق. تحديات مراقبة ثوران بركاني تحت الماء رؤية ثوران بركاني تحت سطح البحر ليست مهمة سهلة. فالعلماء لم يشاهدوا واحدًا بشكل مباشر أثناء حدوثه إلا لأول مرة في 29 أبريل/ نيسان. في المحيط الهادئ، على بُعد حوالي 2,092 كيلومترًا غرب كوستاريكا، كان الباحثون من مؤسسة وودز هول لعلوم المحيطات (WHOI) في غوص روتيني باستخدام مركبة غاطسة لجمع بيانات من حيد شرق المحيط الهادئ، عندما لاحظوا أن الفتحات الحرارية النشطة المعروفة باسم "تيكا" لم تعد تعج بالحياة البحرية. وعوض ذلك، عثر الفريق على ما وصفه دان فورناري، الباحث الفخري في WHOI، بـ"حفلة شواء لأنبوبات البحر المحترقة". كانت وميض من الحمم البركانية البرتقالية يتسرّب من خلال قاع المحيط ويتصلّب مباشرة في الماء المتجمد، في إشارة إلى أن ثورانًا كان يحدث في تلك اللحظة. وقال فورناري: "إنه تطور مهم للغاية. فهذه بيئة نادرًا ما ندرسها بسبب صعوبة الوصول إليها، لكوننا بحاجة إلى تقنيات ذكية لفهمها.. وفي جوهر الأمر، نحن نراقب الكيفية التي يُبنى بها هذا الكوكب، كيف يتكوّن بفعل البراكين في قاع البحر". قد يهمك أيضاً بشكل غير متوقع، كشفت المراقبة الدقيقة لبركان Axial Seamount أن توقيت ثورانه ليس مرتبطًا فقط بما يحدث تحت سطحه، بل أيضًا بما يحدث فوقه. فكل من الثورات البركانية الثلاث الأخيرة، في العام 1998 و2011 و2015، قد حدثت بين شهري يناير/ كانون الثاني وأبريل/ نيسان، وهي الفترة التي يكون فيها كوكب الأرض بعيدًا عن الشمس. قال ويلكوك: "لا أعتقد أننا نفهم تمامًا سبب حدوث ذلك، لكن قد يكون مرتبطًا بقوى (الجاذبية) من القمر التي تؤثر على البركان". يدور القمر حول الأرض كل شهر، وجذب القمر الجاذبي يتسبب في ارتفاع وانخفاض المد والجزر في المحيطات، ما يؤدي إلى تغيرات في الضغط على قاع البحر. عندما تصل غرفة الصهارة في البركان إلى الكتلة الحرجة، تؤدي هذه التغيرات في الضغط إلى زيادة الضغط على الكالديرا، الفوهة التي تكونت نتيجة للثورانات البركانية السابقة. كما أنّ ضغط المد العالي يسبّب المزيد من الزلازل المتكرّرة، ما يؤدّي تدريجيًا إلى إجهاد الغرفة حتى تصل إلى نقطة الانهيار، وفق كيلي.

علماء: توقعات بثوران بركان كبير اليوم في الولايات المتحدة
علماء: توقعات بثوران بركان كبير اليوم في الولايات المتحدة

24 القاهرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

علماء: توقعات بثوران بركان كبير اليوم في الولايات المتحدة

أصدر العلماء تحذيرًا صارمًا بشأن البركان الأكثر نشاطا في شمال غرب المحيط الهادئ، محذرين من أنه قد ينفجر اليوم السبت، وجبل أكسيال البحري هو بركان تحت الماء يبلغ عرضه ميلًا ويقع على بعد 300 ميل من ساحل ولاية أوريغون، وأكثر من 4900 قدم تحت سطح المحيط الهادئ. وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الباحثون في مبادرة مراصد المحيطات التابعة للمؤسسة الوطنية للعلوم، إن هناك ارتفاعًا هائلًا في عدد الزلازل تحت الجبل البحري، بسبب دفع الصهارة إلى السطح. علماء يحذرون من احتمال ثوران بركان اليوم في الولايات المتحدة وقال ويليام ويلكوك، أستاذ وعالم جيولوجيا بحرية في جامعة واشنطن، إن قاع البحر ارتفع إلى المستوى الذي وصل إليه قبل ثوران البركان في عام 2015، ويشير التورم إلى تراكم الصهارة الساخنة الخطيرة تحت السطح، وفي الوقت الحالي هناك مئات الزلازل يوميًا، ولكن هذا أقل كثيرًا مما رأيناه قبل الانفجار السابق. وأضاف عالم الجيوفيزياء البحرية: ود أن أقول إنه كان من المقرر أن ينفجر البركان في وقت لاحق هذا العام أو في أوائل عام 2026، لكنه قد يحدث اليوم لأنه غير قابل للتنبؤ على الإطلاق. وثار جبل أكسيال البحري آخر مرة في عام 2015، مما تسبب في حدوث ما يقرب من 8000 زلزال، مما أدى إلى تدفقات من الحمم البركانية بلغ سمكها 400 قدم وتسبب في غرق قاع المحيط لما يقرب من ثمانية أقدام، وشهدت المنطقة ارتفاعا حادا في عدد الزلازل خلال الشهر الماضي فقط، مع تسجيل ارتفاع كبير في النشاط في 13 أبريل. ومنذ السادس من مايو، ارتفع عدد الزلازل اليومية تحت الجبل البحري بشكل مطرد، وإذا انفجرت عاصفة Axial Seamount خلال الأيام القليلة المقبلة، فإنها لن تشكل أي تهديد للمجتمعات البشرية على طول الساحل الغربي. و من المتوقع أن يرتفع عدد الزلازل تحت الماء بشكل كبير خلال هذا الحدث، من عدة مئات في اليوم الآن إلى 10 آلاف زلزال خلال فترة 24 ساعة مع تدفق الصهارة من بركان قاع البحر، وفقًا لشركة إنترستينج إنجينيرينغ. أعرب مايك بولاند، وهو عالم في مرصد بركان يلوستون، عن حماسه بشأن الانفجار، مسلطًا الضوء على بركان أكسيل سي ماونت باعتباره أحد البراكين البحرية الأكثر مراقبة في العالم. مدينة أمريكية تدخل حالة تأهب قصوى بعد تصاعد النشاط الزلزالي حول بركان جبل سبور قد ينفجر في أي لحظة.. مخاوف بين الأمريكيين من ثوران بركان ألاسكا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store