
سوار: «فاشل» وطبيب رعاية تسببا في وفاة إيناس النجار
تابعوا عكاظ على
اتهمت سوار النجار، شقيقة الفنانة الراحلة إيناس النجار، أطباءً كانوا سبباً في وفاة أختها نتيجة «خطأ طبي».
وزعمت سوار في منشور على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي أن أختها تلقّت علاجًا خاطئًا، كما كشفت أن إيناس حصلت على مسكنات من طبيب وصفته بـ«الفاشل»، وأن طبيبًا آخر أدخلها إلى غرفة الرعاية دون اتخاذ الإجراءات المناسبة، مُضيفة: «سأعلن اسمه قريبًا لأنه أذاها»، مؤكدة سعي الأسرة لمحاسبة المتسببين في الوفاة، مشيرةً إلى أن الراحلة كانت تعاني قبل وفاتها نتيجة الإهمال.
أخبار ذات صلة
سوار كتبت: «حسبي الله ونعم الوكيل في كل دكتور، من بداية الدكتور اللي عطاك مسكنات.. وشوية وهنزل اسمه لأنه فاشل، والدكتور اللي نزلك الرعاية لحد ما أذوك وضيعوك. أختي، مش عارفة من مين ولا مين نأخذ حقك منهم».
إيناس النجار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
السعودية: السجن والغرامة لـ12 مخالفاً لأنظمة الحج
ضبط الأمن السعودي، الثلاثاء، 5 وافدين و7 مواطنين عند مداخل مدينة مكة المكرمة؛ لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج، بنقلهم 35 مخالفاً لا يحملون تصاريح لأداء المناسك. وأصدرت وزارة الداخلية قرارات بحق الناقلين والمساهمين والمنقولين عبر اللجان الإدارية الموسمية، تضمنت عقوبات بالسجن وغرامات مالية تصل إلى 100 ألف ريال (27 ألف دولار)، والتشهير بالناقلين. وتشمل العقوبات ترحيل الوافدين المخالفين بعد تنفيذ العقوبة مع منعهم من دخول السعودية 10 سنوات، والمطالبة بمصادرة المركبات المستخدمة في النقل قضائياً، ومعاقبة من حاول أداء الحج دون تصريح بغرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال (5.3 ألف دولار). من جانب آخر، أوقف الأمن السعودي مقيماً هندياً؛ لنقله 22 وافداً من حاملي التأشيرات، مخالفين لأنظمة وتعليمات الحج بعدم الحصول على تصريح، ومحاولة إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة، حيث جرت إحالتهم للجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة بحقهم. وطالَبَت الوزارة الجميع بالتقيد والالتزام بأنظمة وتعليمات الحج لينعم ضيوف الرحمن في أداء نسكهم بالأمن والأمان، داعيةً للمبادرة بالإبلاغ عن المخالفين بالاتصال على الرقم 911 في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و999 لغيرها.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
محامي فنانة مصرية شهيرة يكشف تفاصيل صادمة في واقعة اعتداء طليقها عليها بالضرب والسب
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} كشف محمد محمود جادو، محامي الفنانة المصرية جوري بكر، العديد من المفاجآت بشأن أزمتها مع طليقها «رامي زيان»، مشيراً إلى أن الأخير فرّ إلى خارج مصر بعد اتهامه بالاعتداء على موكلته بالضرب والسب. وأصدر محامي الفنانة جوري بكر بياناً رسمياً، أوضح فيه سبب غياب موكلته عن جلسة دعوى طليقها لرؤية طفله، مؤكداً أن موكلته لم تتلقَّ أي إعلانات قضائية بشأن دعوى الرؤية التي رفعها طليقها، لافتا إلى أن حق الرؤية منصوص عليه في الشريعة الإسلامية والقوانين، لكنه يتطلب شروطًا معينة. وتابع البيان أن الفنانة لم تمنع الأب يومًا من رؤية طفله بشكل ودي دون اللجوء إلى المحاكم، مشيرًا إلى أن آخر زيارة قام بها كانت في بداية مايو الجاري، حيث اصطحب الطفل لقضاء عطلة في الإسكندرية، إلا أن الإهمال في رعايته تسبب في مرضه الشديد. وأشار البيان إلى أن جوري بكر حاولت تنبيه طليقها إلى نتيجة الإهمال الذي تعرّض له الطفل، ما أدى إلى اعتداء الأب عليها بالضرب والسب، وهي واقعة ما زالت قيد التحقيقات لدى نيابة أول أكتوبر. وعلى إثر ذلك، فرّ الأب إلى خارج البلاد هربًا من العقاب واختتم البيان أن الفنانة ما زالت مستعدة للسماح لطليقها برؤية ابنهما بشكل ودي شريطة أن يحسن رعايته، مشددًا على أن هذا الحق يُعد في الأساس لصالح الطفل قبل أن يكون للأب. وبدأت قصة أزمة جوري بكر بالفترة الماضية، بعدما حرّرت محضرًا رسميًا ضد طليقها، تتهمه فيه بالاعتداء عليها داخل شقتها في مدينة 6 أكتوبر، خلال زيارة أجراها لرؤية طفلهما تميم. وتصاعدت الواقعة سريعًا إلى مشادات واتهامات متبادلة بين الطرفين، لتتحوّل إلى نزاع قضائي يتصدر المشهد على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
الكهموس: لا يمكن التصدي لتحديات جرائم الفساد العابرة للحدود إلا بتضافر الجهود
تابعوا عكاظ على رأست المملكة -ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد- الاجتماع العام السادس لشبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد GlobE المنعقد في أذربيجان بوفدٍ يرأسه رئيس الهيئة مازن الكهموس؛ الذي أكد في كلمة المملكة حرصها على تعزيز وتفعيل قنوات التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف، بإنشاء آليات مشتركة، وتبادل الخبرات؛ لضمان ملاحقة الفاسدين، وتعقب الأموال المتحصلة من جرائم الفساد واستردادها، بما يسهم في تعزيز العدالة وتعزيز التعاون الوثيق على المستويين الوطني والدولي لمكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود بفعالية، التزاماً من القيادة السياسية للمملكة الراسخ بنهج النزاهة والشفافية ومكافحة الفساد. وأضاف الكهموس أن هذا التوجه يأتي تأكيداً على دور المملكة المحوري في دعم الجهود الدولية لمكافحة الفساد وحرصها على العمل المشترك في هذا المجال، مشيراً إلى دعم المملكة لشبكة غلوب إي (GlobE) بما يحقق رؤيتها وأهدافها. وأوضح أن هيئة الرقابة ومكافحة الفساد استفادت بشكل فعال من تعاونها مع شبكة غلوب إي (GlobE) لتبادل المعلومات، مما أسهم في سرعة وكفاءة معالجة العديد من القضايا التي باشرتها الهيئة، إلى جانب استفادة الهيئة من برامج بناء القدرات القيّمة التي تقدمها الشبكة. ودعا في ختام كلمته جميع الدول الأعضاء في الشبكة إلى تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد، لا سيما أنه لا يمكن التصدي لتحديات جرائم الفساد العابرة للحدود إلا بتضافر الجهود وتكاتفها بين أجهزة إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد حول العالم تحت مظلة الأمم المتحدة ممثلة بشبكة غلوب إي (GlobE)، متطلعاً إلى تكاتف جميع الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة من هذا الاجتماع. من جانبه، ألقى رئيس اللجنة التوجيهية لشبكة غلوب إي (GlobE) وكيل هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الدكتور ناصر أحمد أبا الخيل، كلمة أكد من خلالها أن الشبكة أصبحت جسراً مهماً يصل بين 235 جهاز مكافحة فساد ومنظمة دولية في أكثر من 126 دولة، مشيراً إلى أن هذا الاجتماع يحمل أجندة طموحة؛ لتعزيز قدرة الحكومات على التصدي للتحديات المستجدة في مجال مكافحة الفساد، وتحسين آليات استرداد الأصول المنهوبة، وتعقب الأموال غير المشروعة العابرة للحدود بفعالية أكبر. يُذكر أن شبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد غلوب إي (GlobE) هي مبادرة أطلقتها المملكة خلال الاجتماع الوزاري في قمة مجموعة العشرين (G20) التي استضافتها المملكة عام 2020، واعتمدتها الأمم المتحدة رسميًا في 17 ديسمبر 2021 وحظيت بإشادة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. السعودية نموذج رائد في مكافحة الفساد تسلمت المملكة في فبراير 2025م، بمقر الأمم المتحدة بالعاصمة النمساوية فيينا رئاسة شبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد غلوب إي (globe network) للفترة (2025م - 2027)، بعد فوز ممثل المملكة العربية السعودية وكيل هيئة الرقابة ومكافحة الفساد للتعاون الدولي الدكتور ناصر بن أحمد أبا الخيل، بالإجماع في انتخابات رئاسة شبكة غلوب إي (globe network) العالمية لمكافحة الفساد خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عُقد في سبتمبر من عام 2024 في العاصمة الصينية بكين. ويأتي فوز المملكة في انتخابات رئاسة الشبكة ليعكس توجيهات القيادة في أن تكون المملكة نموذجاً رائداً في العديد من المجالات ومن بينها مكافحة الفساد، كما يعكس ثقة المجتمع الدولي بجهود المملكة ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد في مكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود، وتعزيز الاستفادة من الشبكة للحد من الملاذات الآمنة للفاسدين وأموالهم، وتطوير الأدوات اللازمة لمواجهة تطور أنماط جرائم الفساد، وإخفاء العائدات الناتجة منها. أخبار ذات صلة الكهموس يلقي كلمة وفد المملكة. (واس)