logo
برمية واحدة حاسمة... مشجع يكسب 100 ألف دولار (فيديو)

برمية واحدة حاسمة... مشجع يكسب 100 ألف دولار (فيديو)

النهار١٨-٠٢-٢٠٢٥

حقق مشجع هاو 100 ألف دولار، برمية واحدة، في مسابقة لرميات كرة السلة، ما اثار تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل.
بدأت مسابقة "تحدي الرميات"، خلال مباراة "كل النجوم" التي تجمع أبرز لاعبي دوري كرة السلة الوطني الأميركي.
A lucky fan has a life changing experience as he hits a shot for $100,000 at the NBA all star game! Congrats! #NBAAllStar #NBAAllStar2025 pic.twitter.com/uNgIoW3f7C
— Iron tiger Son of God (@Sonof1Irontiger) February 17, 2025
خلال التحدي، يتم اختيار مشجع لكرة السلة في الملعب، بشكل عشوائي، لتسديد رميات ثلاثية من خارج القوس، مقابل لاعب كرة سلة محترم، وهو داميان ليلارد، الذي سيحاول التسديد كذلك..
وعلى المشجع أن يسجل رميته الثلاثية، قبل أن يسجل ليلادر 3 رميات ناجحة، كي يفوز بـجائزة 100 ألف دولار.
وبينما سجل ليلارد رميتين ناجحيتين، ظل المشجع يضيع رمياته، حتى سجل إحداها، قبل أن يصل ليلارد للرمية الثالثة، ليثير الصخب بين اللاعبين والجماهير والإعلاميين، الذين احتفلوا مع الشاب.
واحتفل الشاب "جارن" بقوة بعد التسديدة، التي أصبحت حديث وسائل التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوروبا ليغ: اغراءات مالية لتوتنهام ويونايتد تفوق النهائي!
يوروبا ليغ: اغراءات مالية لتوتنهام ويونايتد تفوق النهائي!

Elsport

timeمنذ 2 ساعات

  • Elsport

يوروبا ليغ: اغراءات مالية لتوتنهام ويونايتد تفوق النهائي!

يتطلع ​مانشستر يونايتد​ و​توتنهام​ الانكليزيان لانقاذ موسمهما الكارثي عندما يلتقيان في نهائي مسابقة ​الدوري الأوروبي​ "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء، حيث تلوح في الأفق اغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وينتقل الناديان الى ​بلباو​ لخوض النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الاطلاق في الدوري الممتاز. يحتل يونايتد المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جبنهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش، ​ليستر سيتي​ و​ساوثامبتون​ في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أي من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب. وقال قائد يونايتد السابق غاري نوفيل: "أعتقد أنها خسارة النهائي ستترك أثرا كبيرا، كما اعتقد، على العامين أو الثلاثة المقبلة للناديين". وأضاف: "يحتاجان للاستثمار في فريقيهما، وفي حال لم يحصلا على أموال دوري الابطال، فعندها سنرى استثمارات أقل بكثير، وهو ما يعني على الارجح الغياب عن دوري الابطال حتى في الموسم التالي". ولم يغب يونايتد عن أي من المسابقات القارية سوى مرة فقط في الاعوام الـ 35 الماضية. ويواجه النادي ظرفا ماليا دقيقا بعدما عمد المالك المشارك الملياردير جيم راتكليف الى اعتماد سياسة تقشفية صارمة بعد شرائه حصة أقلية قبل عام. كما أعلن نادي "الشياطين الحمر" عن خطة لتسريح 200 موظف إضافي بعد خفض 250 وظيفة العام الماضي. وفي دفاعه عن هذه القرارات، شرح راتكليف في آذار/مارس الماضي ان النادي "سينفد منه المال بحلول عيد الميلاد" من دون هذه الخطوة. كما يحتاج أولد ترافورد لاستثمارات داخل الملعب وخارجه. - الطريق "الاسرع" للعودة - وسبق أن أعلن يونايتد عن خطط في وقت سابق من هذا العام لتوسيع سعة الملعب الى 100 ألف متفرج حيث من المتوقع أن يكلف المشروع 2.7 مليار دولار أميركي. داخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة يونايتد الغارقة منذ توليه المسؤولية في كانون الاول/ديسمبر، مكتفيا بتحقيق ستة انتصارات في 26 مباراة في بريميرليغ. قال مدرب سبورتينغ لشبونة السابق الاسبوع الماضي عما اذا كان التأهل الى المسابقة القارية المرموقة او الظفر باللقب أكثر أهمية في موسمه الاول "بالنسبة لي، دوري الابطال هو الأهم". وتابع: "الطريق الافضل لمساعدتنا على بلوغ القمة في الاعوام القليلة المقبلة هو دوري الابطال. وليس اللقب أو الكأس". وأردف: "الامر الاهم هو كيف سيساعدنا هذا اللقب على العودة الى القمة بشكل أسرع". وتشير التقديرات إلى أن الفوز في ​سان ماميس​ قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. في المقابل، جنى يونايتد 52 مليونا رغم خروجه من دور المجموعات في الـ "تشامبيونزليغ" الموسم الماضي. وطرأ مذاك تحديثا كبيرا على المسابقات القارية، ما رفع من عدد المباريات والجوائز المالية المقدمة من الاتحاد الاوروبي "ويويفا". وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة "بي بي سي": "موسم جيد في دوري الابطال قد يعادل حوالى 100 مليون جينه استرليني". وتابع: "بحلول الوقت الذي تجمع فيه إيرادات تذاكر الدخول ومكافآت الرعاة والجوائز المالية المتاحة، فإن الأرقام الناتجة ستكون مذهلة". بدوره، تعرض مالك توتنهام ​دانيال ليفي​ لانتقادات شرسة من مشجعي النادي لتفضيله الاستدامة المالية عوضا عن طموح إحراز الألقاب. ويمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاما من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. أدى انشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع الى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام حوالى 100 مليون جينه استرليني في الموسمين الماضيين. قال ليفي غداة الكشف عن حسابات النادي في آذار/مارس الماضي "لا يمكننا أن ننفق ما لا نملكه". وفي المحصلة، فإن الفريق الذي يفشل في الفوز بمعركة الأربعاء الإنكليزية الخالصة، سيواجه طريقا طويلا للعودة الى المسابقات القارية الكبرى.

لماذا يُعد عقد لامين يامال الجديد مع برشلونة "حالة خاصة"؟
لماذا يُعد عقد لامين يامال الجديد مع برشلونة "حالة خاصة"؟

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

لماذا يُعد عقد لامين يامال الجديد مع برشلونة "حالة خاصة"؟

مع تألق لامين يامال في صفوف برشلونة الإسباني ، بات تمديد عقده لافتا للأنظار، في ظل صغر سنه، ورغبة النادي الكتالوني في الاحتفاظ بموهبته البارزة، وهو ما دفع خوان لابورتا رئيس للتشديد على أن تمديد العقد سيكون " حالة خاصة وخارج المألوف". وينتهي عقد اللاعب الحالي مع برشلونة في صيف عام 2026 ويتضمن شرطا جزائيا بقيمة مليار يورو (1 مليار دولار). ورغم وجود تفاهم مسبق، بأن اللاعب الدولي الإسباني سيجدد بشروط جديدة عند بلوغه سن الـ18 في 13 تموز ، فإن صعوده الصاروخي ومكانته داخل الفريق قد غيرا من توقعات الراتب وشروط العقد. تألق يامال لعب يامال دورا حاسما في فوز برشلونة بالثلاثية المحلية هذا الموسم، حيث فازوا بالدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، إلى جانب بلوغهم نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. كما شارك يامال في جميع مباريات المنتخب الإسباني السبع خلال بطولة أمم أوروبا التي توج بها الصيف الماضي، وقد نال جوائز أفضل لاعب شاب في البطولة، وأجمل هدف، وأكثر لاعب صناعة للأهداف، كما تم اختياره ضمن التشكيلة المثالية للبطولة. كما أن يامال أصبح أصغر لاعب يشارك في مباراة رسمية مع برشلونة عندما خاض أول ظهور له في نيسان 2023 وهو في سن الخامسة عشرة. "حالة خاصة" قال لابورتا لقناة "TV3" الكتالونية، يوم الإثنين، عند سؤاله عن وضع تجديد عقد يامال: "لامين شخص رائع، ومشجع كبير لبرشلونة... أعتقد أنه سعيد في النادي". وأكد لابورتا، أن راتب يامال "يجب أن يتناسب مع أهمية اللاعب" وأن عمر اللاعب لا ينبغي أن يكون عائقا أمام مكانته المالية. وأضاف: "إنه حالة خاصة، خارج المألوف، ويحتاج إلى معاملة خاصة. جميع اللاعبين يتبعون مسارا تدريجيا، لكن حالة مثل لامين، الذي انفجر بشكل استثنائي، يجب أن نتعامل معها بطريقة خاصة أيضا. علينا إيجاد نقطة التقاء بين مصالح اللاعب والنادي. ما نريده هو بقاء لامين يامال لسنوات طويلة، وأعتقد أن هذا ما سيحدث". تم توقيع عقد يامال الحالي في أكتوبر 2023 بعد أن بلغ 16 عاما، ويمتد نظريا حتى عام 2026. وخلال مفاوضات ذلك العقد، وضع برشلونة وممثلو يامال الأساس لاتفاقية جديدة يتم توقيعها بمجرد بلوغه سن الـ18، وتتضمن زيادة كبيرة في الراتب وتمديدا لعدة سنوات. ما تم الاتفاق عليه مبدئيا في 2023 لم يعد يتماشى مع الواقع إذ يعد يامال الآن، على الأرجح، أفضل لاعب في الفريق ومرشحا لجائزة الكرة الذهبية ، ولهذا السبب دخل برشلونة وممثلو يامال في مناقشات خلال الأشهر الماضية لإعادة تعريف شروط عقده الجديد مع النادي. برشلونة مضطر لفعل كل ما بوسعه للاحتفاظ بيامال ضمن صفوفه بعقد مناسب، وقد أكد اللاعب صراحة رغبته في البقاء مع النادي في المستقبل المنظور. ووفق تقارير إعلامية، فإن من بين الأسئلة التي تطرح في مكاتب كبار المسؤولين في برشلونة، وكذلك بين وكلاء اللاعبين المقبين من النادي هي: "هل من المعقول أن يصبح لاعب يبلغ من العمر 17 عاما الأعلى أجرا في ناد يضم نجوما عالميين ومخضرمين؟ وإذا نظرنا إلى ما هو أبعد: إذا وصل يامال إلى هذه المكانة في هذا السن، فماذا سيكون بإمكان برشلونة أن يقدم له عندما يبلغ، مثلا، 24 عاما إذا استمر في التقدم بنفس الوتيرة؟". ترددت شائعات بأن يامال قد يرتدي القميص رقم 10 الشهير في برشلونة الموسم المقبل، لكن هذا الرقم يرتديه حاليا أنسو فاتي، الذي يمتد عقده حتى عام 2027. وعلّق لابورتا على إمكانية منح يامال الرقم 10 قائلا: "سيتم مناقشتها داخليا. لامين قرر ارتداء الرقم 19 الصيف الماضي، وسنرى الآن كيفية توزيع الأرقام". وأضاف: "بالطبع، تطور لامين إلى لاعب مختلف، لكن هذه لعبة جماعية. أحد الأمور التي تعجبني كثيرا في لامين، إلى جانب موهبته الفردية، هو اندماجه الجيد في الجانب الجماعي من اللعبة".

عودة مروّعة لـ"فاينل ديستينيشن": ربع قرن من الرعب والتساؤلات الوجودية
عودة مروّعة لـ"فاينل ديستينيشن": ربع قرن من الرعب والتساؤلات الوجودية

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

عودة مروّعة لـ"فاينل ديستينيشن": ربع قرن من الرعب والتساؤلات الوجودية

بعد أكثر من عقد على صدور آخر أجزائها، تعود سلسلة "Final Destination" إلى الشاشة الكبيرة من خلال فيلمها الجديد "Final Destination: Bloodlines"، حاملة جرعة متجددة من التشويق والرعب والفلسفة القاتمة التي لطالما أسرت جمهورها. الفيلم من إخراج زاك ليبوفكسي وآدم بي. ستاين، ومن إنتاج "وارنر براذرز"، ويضخّ في السلسلة نفساً جديداً من دون أن يخرج عن خطّ الإرث السردي الذي يقوم على فكرة المراوغة المستحيلة للموت. في انطلاقة قوية، تصدّر "Bloodlines" شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققاً إيرادات بلغت 51 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى من عرضه، بحسب شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. ووصف الخبير ديفيد غروس من "فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش" هذا الأداء بأنّه "لافت"، مشيراً إلى أنّ الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب نال إشادات واسعة من النقاد والجمهور على حدّ سواء، في مقارنة واضحة مع الجزء السابق الصادر عام 2011، والذي لم يحقّق حينها سوى 18 مليون دولار في أسبوعه الأول. استعادة الرعب الفطريّ في جوهره، يبقى "Bloodlines" وفياً للمعادلة التي صنعت مجد السلسلة: شخصية رئيسية تتلقّى رؤيا مروعة عن كارثة قريبة، فتُنقذ مجموعة من الأشخاص من مصير محتوم، لكنّ الموت - بوصفه قوة خفية لا ترضى بالخسارة - يعود ليطالب بمن أفلتوا منه، واحداً تلو الآخر. لكن هذه المرة، يتوغّل السرد في خلفية عائلية أكثر حميمية، إذ تتبع القصة شابة، تجسّدها كايتلين سانتا خوانا، تكتشف سراً عائلياً مروّعاً: جدتها حاولت في الماضي خداع الموت، والآن يدفع الجميع الثمن. بعناصره البصرية المخيفة، ومشاهد الموت المبتكرة، والتوتر النفسي المتصاعد، ينجح الفيلم في استعادة الرعب الفطري الذي أطلق السلسلة قبل ربع قرن. يومها، أخرج جيمس وونغ الجزء الأول الذي قدّم مفهوماً جديداً: "الشرير" ليس مخلوقاً خارقاً، بل هو الموت ذاته، قوة لا تُرى ولا تُسمع، لكنّها تنفّذ قوانينها الصارمة بإحكام رهيب. هذه الفكرة، المقرونة بحوادث مفاجئة معقّدة - تشبه تفاعلات آلة روب غولدبيرغ - وأسئلة أخلاقية عن الحظ والقدر، أسّست حالة خاصة في تاريخ أفلام الرعب وسلسلة لا تكتفي بإخافة المتفرّج بل تدفعه إلى التفكير أيضاً. السلسلة بعد ربع قرن طوال ربع قرن، حافظت "Final Destination" على جمهور مخلص، بطرحها تساؤلات وجودية حول حتمية الموت، وحرية الاختيار، والقدر المحتوم، وقدرة الإنسان على مواجهة ما لا مفرّ منه. فمن تحطّم الطائرات إلى انحراف الأفعوانيات (rollercoaster) وحوادث الطرق السريعة، نجحت الأفلام في تحويل مخاوف الحياة اليومية إلى مشاهد رعب درامية، وكانت كلّ قصة مرآة لهواجس العصر الحديث، تُحوّل المألوف إلى كابوس بصري رهيب. "Bloodlines" هو في آنٍ معاً مقدّمة سردية وانطلاقة جديدة محدّثة بعد 25 عاماً. يستحضر الفيلم عناصر من تاريخ السلسلة، ويتضمّن إشارات ذكية إلى الأجزاء السابقة من خلال تفاصيل صغيرة ومضامين مألوفة، لكنه يمنحها أبعاداً جديدة في الإخراج والتشويق والانفعالات الإنسانية، ويعيد تقديمها بما يتماشى مع ذائقة الجيل الجديد. وقد حظي الفيلم بإشادة النقّاد لنجاحه في تحقيق توازن بين تصاعد التوتر وتطوير الشخصيات، وهي نقطة ضعف لاحظها البعض في الأجزاء الأخيرة. 25 عاماً منذ ولادة السلسلة، ولا تزال "Final Destination" تطرح المفارقة المرعبة نفسها: أن تنجو من الموت... لتجده يلاحقك! ومع "Bloodlines"، تؤكّد السلسلة أنّ بعض قصص القدر والخوف لا تفقد وهجها، وربما تزداد رعباً مع الزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store