
نادين نسيب نجيم تتعاقد على تقديم مسلسل في موسم رمضان 2026
غابت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم عن موسم رمضان الماضي 2025، وذلك بعد تألقها في موسم رمضان 2024 بمسلسل 2024، الذي حقق نجاحًا كبيرًا.
من مصادره أن الفنانة نادين نسيب نجيم تعاقدت على تقديم مسلسل من بطولتها في موسم رمضان المقبل 2026 عبر MBC.
وأشار المصدر إلى أن الشركة المنتجة تجري خلال الفترة المقبلة تحضيرات للعمل استعدادًا لبدء تصويره في الأشهر المقبلة لخوض سباق رمضان الجديد 2026.
وأضاف المصدر أنه من المحتمل مشاركة نجم مصري في بطولة العمل، مؤكدًا أن العمل مخصص له ميزانية إنتاجية كبيرة وضخمة.
وكانت آخر أعمال نادين نسيب نجيم، مسلسل 2024، الذي عرض في موسم رمضان 2024، وجسدت النجمة اللبنانية شخصية النقيب سما، وضم كل من: محمد الأحمد ، رفيق علي أحمد، وسام صليبا، طوني عيسى، كارمن لبس، تالين أبو رجيلي، يوسف حداد، وغيرهم.
وتدور أحداث العمل في إطار أكش، حيث بعد كل ما تعرضت له النقيب سما في القضية 2020 تقرر العودة، واستنئاف عملها مرة أخرى وبقوة، حيث تواجه تحديات وصعوبات في عملها الأمني، وتصبح حياتها مربوطة بشخصية لؤي الديب.
وقدمت نادين نسيب نجيم مسلسل بعنوان أخيرًا، الذي عُرض في الموسم رمضاني 2023، وشاركها البطولة الفنان السوري قصي خولي، وشاركهما التمثيل العديد من الفنانين، منهم سعيد سرحان، منى واصف، وسام فارس، أنجو ريحان، فيفيان أنطونيوس، كميل سلامة، وسام صباغ، شادي الصفدي، برناديت حديب، جوزيف عقيقي، والمسلسل من تأليف وإخراج أسامة عبيد الناصر.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
ما علاقة ليلى عبداللطيف بانهيار شبكة الكهرباء في إسبانيا والبرتغال؟
عادت "العرافة" اللبنانية ليلى عبد اللطيف لتشغل مواقع التواصل الاجتماعي مجددًا، بعد أن طابقت إحدى توقعاتها الغريبة واقعًا مريرًا عاشته أوروبا بداية الأسبوع. هذه المرة، الحديث عن "ظلام دامس" ضرب قلب القارة، وتحديدًا إسبانيا والبرتغال، لتتحول نبوءتها إلى مادة دسمة للتعليقات والسخرية. وكانت ليلى عبد اللطيف قد أطلقت، في ليلة رأس السنة على قناة MBC مصر، توقعًا غامضًا قالت فيه: "ظلام دامس سيغطي بعض دول أوروبا، والسبب سيظل مجهولًا لفترة، ما سيحيّر الإعلام والرأي العام". وها هي التوقعات، كما يزعم عشاق الإثارة، تتحقق بشكل "درامي"، بعد انقطاع الكهرباء بشكل واسع النطاق، شل حركة القطارات وخدمات الإنترنت والهواتف، وحتى أثر على بعض المطارات المغربية. صباح الإثنين، استيقظ الإسبان والبرتغاليون على فوضى حقيقية بعد انقطاع التيار الكهربائي، وسط عجز أولي عن تحديد السبب. وسائل المواصلات تعطلت، محطات الوقود توقفت، وشبكات الهاتف سقطت.. وكأن الزمن عاد بهم لعصر الشموع. رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز بدا مرتبكًا بدوره، وقال في تصريح رسمي إن "جميع الفرضيات مطروحة، ولا شيء مستبعد"، مشيرًا إلى أن خللًا في شبكة الكهرباء الأوروبية هو السبب المرجّح. اللافت أن فرنسا والمغرب تدخلا للمساعدة، عبر تزويد مناطق شمال وجنوب إسبانيا بالكهرباء، في خطوة لقيت إشادة من سانشيز. وبحلول صباح الثلاثاء، أكدت شركة "ريد إلكتريكا" الإسبانية أن التيار عاد بنسبة تفوق 99%، وأن إنتاج الكهرباء وصل إلى 21.26 ميجاوات، لينتهي كابوس الظلام، ولو مؤقتًا.


المغربية المستقلة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- المغربية المستقلة
وفاة الإعلامي السوري الشهير صبحي عطري عن عمر ناهز 42 سنة، بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة
المغربية المستقلة : غيّب الموت، صبيحة يومه الأربعاء 23 ابريل ، الإعلامي السوري الشهير صبحي عطري عن عمر ناهز 42 سنة، بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة أودت بحياته، وفق ما أكدته تقارير إعلامية عربية وخلّف هذا الخبر صدمة كبيرة في الوسطين الإعلامي والفني العربي؛ بالنظر إلى المسيرة اللامعة التي بصم من خلالها الراحل على حضور مميز في الساحة على مدار سنوات من اشتغاله في عالم الصحافة الفنية. ونعت مجموعة كاريزما للإعلام وفريق 'ET بالعربي' زميلهم الراحل ببالغ الحزن والأسى، معبرين عن صدمتهم لفقدانه. كما عبّر العديد من زملاء صبحي عطري ومحبيه عن حزنهم الكبير، عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشق ابن مدينة حلب طريقه في مجال الصحافة والإعلام بثبات، قبل أن ينتقل إلى الشاشة الصغيرة ويصبح أحد أبرز الوجوه الإعلامية في عدد من القنوات الكبرى؛ من بينها 'روتانا خليجية' و'MBC' التي احتضنته كمقدم برامج شهيرة ومراسل لسنوات عديدة وقدم الإعلامي السوري الراحل صبحي عطري، على امتداد سنوات، برنامج 'ايتي بالعربي' بجانب الإعلامية المغربية مريم سعيد. كما حرص على تغطية مجموعة من الفعاليات بالمغرب؛ على غرار مهرجان 'موازين.. إيقاعات العالم'، الذي دأب على الحضور له بشكل سنوي. وعرف الراحل بأسلوبه المهني المتزن، وحواراته المتميزة التي جمعته بكبار النجوم من العالمين العربي والغربي وراكم تجربة تلفزيونية مهمة طيلة مساره. وكان آخر ظهور رسمي للراحل الفنان صبحي عطري من خلال برنامج 'منا وفينا'، الذي تقدمه الإعلامية هبة حيدري ويعرض عبر قناة 'المشهد' ليكون بمثابة الوداع الأخير لمحبيه وزملائه. إنا لله وإنا إليه راجعون


المغرب اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا
أُعلن صباح الأربعاء عن وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري عن عمر ناهز 48 عاماً، إثر ذبحة صدرية مفاجئة أثناء وجوده في ألمانيا في زيارة قصيرة.ووفقاً لما أكده مقربون منه، تأخر الإعلان حتى تم إبلاغ والدته.شهد الإعلان تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تصدر خبر الوفاة قوائم اهتمامات رواد المواقع في عدد من الدول العربية، متحولاً إلى محور نقاش واستعادة لأرشيف عطري التلفزيوني ومقاطع من مقابلته الأخيرة التي بدت أقرب إلى شهادة شخصية عن حياة مهنية قيد الانتهاء. ظهوره الأخير كان مع الإعلامية هبة الحيدري. كان اللقاء طويلاً، وبُنيت فكرته على استعراض مسيرته المهنية، لكن نهايته المبكرة أعطته بُعداً مختلفاً. في وقت سابق، نشر عطري مقطعاً من المقابلة عبر صفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب معلقاً: "يمكن لأول مرة بسرد بالحديث عن حالي... لأنني كنت حابب في هذا اللقاء أحكي عن أشياء صارت معي في حياتي، التي لم تكن سهلة. عسى أن يستفيد من يسمع من تجربة إنسانية وحياتية مررت بها بكل مشاعرها المتضاربة التي شكلت شخصاً اسمه صبحي عطري". في الحلقة التي بثتها قناة المشهد، روى عطري كيف غادر سوريا لتفادي الخدمة العسكرية، متجهاً إلى الإمارات، ثم إلى مصر، حيث بدأ أولى خطواته الإعلامية بمحاولة لقاء مع الفنان الراحل كمال الشناوي. "طرقت بابه دون موعد، وقلت له: أريد إجراء مقابلة. لم أكن أعرف أين ستُنشر. فقط أردت أن أبدأ"، قال. نجح في إنجاز اللقاء، وعاد إلى دبي باحثاً عن جهة تنشره. وبعد محاولات عدة، نشرته مجلة "دبي الثقافية"، وكانت تلك نقطة الانطلاق، كما وصفها، إذ سمحت له ببناء ملفه المهني تدريجياً. بعد سنوات من الكتابة الصحفية، تعرض عطري لأزمة فقدان عمله إثر إغلاق الشركة التي كان يعمل بها. قَبِل وظيفة في متجر لبيع الأحذية، لكنه لم يستمر فيها طويلاً، إذ سرعان ما انضم إلى شبكة روتانا. كانت تلك بداية التحول، إذ التحق بشبكة القنوات كمقدم، ومن هناك صعد اسمه تدريجياً حتى أصبح وجهاً مألوفاً على شاشة MBC وبرامجها الفنية. تلقّى عدد من نجوم الفن والإعلام خبر وفاة صبحي عطري بكلمات نُشرت عبر حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، عبّروا فيها عن صدمتهم برحيله. كتبت الفنانة هيفاء وهبي: "ربنا يرحم الإعلامي الخلوق وصاحب الابتسامة الدائمة". فيما قالت إليسا: "كان مثالاً للرقي والروح الطيبة... حضوره على الشاشة كان خفيفاً وقريباً من القلب". الفنانة ديانا حداد أشارت إلى خسارة الوسط الإعلامي لشخصية بارزة، قائلة إننا "سنفتقد بصمته ووجوده". أما الحساب الرسمي لبرنامج ET بالعربي، الذي كان أحد أبرز وجوهه، فقد نشر: "في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعى زميلنا العزيز صبحي عطري. رحم الله صبحي وألهمنا جميعاً الصبر والسلوان". أدار عطري علاقاته الإعلامية مع النجوم بقدر عالٍ من الخصوصية. حين سئل عن صداقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، قال: "نعم، كانت تلجأ إليّ لأنها تشعر بالأمان. كانت تعرف أني لن أُسرب شيئاً لا تريده أن يُقال". كان وجهاً ثابتاً في برنامج "تريندينغ" على ام بي سي، ومراسلاً في "ET بالعربي"، إلى جانب مشاركته في فعاليات عربية كبرى كان آخرها تقديمه السجادة البنفسجية في حفل "جوي أووردز" في العاصمة السعودية الرياض. لكن توقُّف برامجه مؤخراً جعله يراجع موقعه المهني. قال في اللقاء: "لم أُخذل من القنوات، لكن ما عُرض عليّ لم يكن الخطوة التالية التي أبحث عنها". في المقابلة نفسها، كشف عطري عن عمله على مشروع برنامج جديد، لم تتضح تفاصيله بعد. وتحدث عن تجربة تمثيلية في مسلسل لم يُعرض. بدا عليه التوتر، بحسب هبة الحيدري، التي قالت لبي بي سي عربي: "منذ توقف برنامجه، شعر أنه لا يفعل شيئاً مهماً. حتى دخول التمثيل لم يكتمل". وأضافت: "كان كتوماً، لا يشارك همومه. تحدثنا طويلاً بعد انتهاء التصوير. كان صريحاً جداً، ومتوتراً من تراجع الصحافة الفنية". تصف الحيدري اختيار توقيت المقابلة بأنه جاء صدفة، رغم أنه كان مخطَّطاً منذ مدة. "كان يجب أن تكون في الموسم الأول. لكنها تأجلت، وكأن القدر أراد أن تُعرض قبل وفاته بأيام، لتكون آخر مساحة يتحدث فيها صبحي عن نفسه كما هو". وأضافت: "كان يتصرف على سجيّته، وهذا ما قاله لي أيضاً. هو لا يرتب الأمور، بل يعتمد على العفوية. كان يقول: لما أترك عفويتي تشتغل، بيطلع اللقاء أحلى". امتدت مسيرة صبحي عطري لأكثر من عقدين، تنقل خلالها بين الصحافة المكتوبة والتلفزيون. كتب في مجلات عدة منها "زهرة الخليج" و"إنفنتي"، وعمل في قنوات مثل "روتانا خليجية" و"إل بي سي" و"دي إم تي في". قدّم أكثر من 2500 ساعة بث، وأجرى قرابة 3000 مقابلة، وشارك في تغطية مهرجانات فنية كبرى، مثل مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وحفل "جوي" في الرياض. كما شارك على خشبة المسرح في أعمال محدودة، وأصدر كتاباً بعنوان "سفينة روح" عام 2017. أُعلن عن وفاته صباح الأربعاء بعد التواصل مع والدته. وقالت الحيدري: "كانت تزوره في الإمارات، ولم تكن تعرف أنه توفي. انتظرنا حتى أُبلغت والدته، ثم أعلنا الخبر". وكان خال الإعلامي الراحل سمير أسعد قد نشر عبر حسابه على منصة فيسبوك نعياً قال فيه إن ابن شقيقته رحل جراء "ذبحة صدرية"، إلا أنه عاد وحذف التدوينة في وقت لاحق.