logo
الصحافة الكندية: الحكم ب3 سنوات سجنا على رئيس شبيبة العمران طارق حمزة

الصحافة الكندية: الحكم ب3 سنوات سجنا على رئيس شبيبة العمران طارق حمزة

تورس٢٧-٠٢-٢٠٢٥

وقالت القاضية ميلياني هيبرت في تصريح لجريدة موريال : "عندما يقوم شخص بسلوك احتيالي كهذا، فإنه يحرم جميع المواطنين من الموارد التي هم في حاجة ماسة إليها، خاصة في مجالات البرامج الاجتماعية. [...] لكي يعمل النظام بشكل صحيح، يجب أن يكون لديه آليات فعالة لمعاقبة المحتالين."
في حكمها الأخير، كشفت محكمة كيبيك عن هوية طارق حمزة. '' هذا رجل الأعمال، الذي يعمل في مجال توظيف الأفراد، يدير شركة في مونتريال تحت أسماء "خدمات أوتيكا" و "9252-7266 كيبيك إنك".''
ووفق الاعلام الكندي فإن '' طارق حمزة البالغ من العمر 43 عاماً، الذي أصبح الآن في السجن، أدين ب 20 مخالفة بموجب قانون إدارة الضرائب. بين عامي 2013 و2016، أصدر 674 فاتورة مزورة من خلال شركته.
وكانت القيمة الإجمالية لهذه الفواتير المزورة 2.6 مليون دولار. وقالت القاضية: "المبالغ من TVQ و TPS التي تظهر في هذه الفواتير المزورة تم استخدامها للمطالبة بالائتمانات الضريبية على المدخلات، وهو ما لم تكن شركة أوتيكا مؤهلة للحصول عليه. [...] كما تم استخدام التكاليف الموجودة في هذه الفواتير لتقليص الدخل الخاضع للضريبة لشركة أوتيكا بشكل غير قانوني."
قام حمزة بإخفاء جزء كبير من أمواله، مما حرم الخزينة العامة من حوالي 725,000 دولار. وأكدت المحكمة، التي فرضت عليه حكمًا بالسجن لمدة 36 شهرًا وغرامات مالية قدرها 2.9 مليون دولار، .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جسر الصداقة.. حين تتحول نواكشوط من حلم معلق إلى مدينة قابلة للحياة
جسر الصداقة.. حين تتحول نواكشوط من حلم معلق إلى مدينة قابلة للحياة

الصحراء

timeمنذ 3 ساعات

  • الصحراء

جسر الصداقة.. حين تتحول نواكشوط من حلم معلق إلى مدينة قابلة للحياة

لم يعد من المبالغة القول إن نواكشوط تعيش منعطفًا حضريًا غير مسبوق. فمنذ سنوات، وأنا أمر بتقاطع مدريد في ساعات الذروة متسائلًا: متى نكفّ عن إهدار أعصابنا وزماننا وسط هذا الاختناق المزمن؟ اليوم، ومع ارتسام جسر الصداقة في أفق المدينة، تبدو الإجابة ماثلة فوق الخرسانة؛ فهنا تتجسد رؤية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في تحويل الوعود إلى منجز ملموس. بعد أكثر من عامين من الأشغال، دُشّن جسر الصداقة عند تقاطع مدريد، أحد أكثر المحاور ازدحامًا في العاصمة. بطول 270 مترًا، وعرض يقارب 20 مترًا، يرتكز الجسر على 40 دعامة خرسانية مغروسة حتى عمق 60 مترًا في الرمال الساحلية. وقد تم تمويل المشروع بالكامل بهبة صينية بلغت 220 مليون يوان، أي نحو 30 مليون دولار أمريكي، ما يعكس متانة الشراكة التنموية بين نواكشوط وبكين. منذ الساعات الأولى بعد تدشينه، رصدت بنفسي تغيرًا في سلوك السائقين: تراجع ضجيج الزمامير، تقلص زمن الرحلة من توجنين إلى وسط المدينة بنحو 20 دقيقة، وانحسر توتر الركاب الذين كانوا يبدؤون يومهم متأففين. هذه ليست مجرد مؤشرات عابرة، بل إشارات واضحة إلى أن الاستثمار في البنية التحتية هو استثمار في راحة الناس وإنتاجيتهم، لا في الإسمنت فقط. الجسر لا يعمل بمعزل عن السياق. فبالتوازي معه، أطلقت الحكومة مشروعًا متكاملًا يهدف إلى تحديث شبكة النقل الحضري: تشغيل 112 حافلة جديدة، منها 62 حافلة عالية السعة بـ150 راكبًا، مزودة بأنظمة مراقبة وشاشات رقمية، إلى جانب 50 حافلة متوسطة. وقد تم تجهيز 51 كلم من المسارات المخصصة، وثُبتت 44 إشارة ذكية في 22 تقاطعًا، و330 إشارة للراجلين، ما يعزز انسيابية المرور وسلامة التنقل. وعندما تتقاطع هذه البنية مع الجسر عند نقطة مدريد الحيوية، تتشكل شبكة نقل حضرية حديثة تفتح الباب أمام خفض استهلاك الوقود وتقليص الانبعاثات، في مدينة تواجه تحديات بيئية متزايدة. إنها منظومة ترى الحركة حقًا مدنيًا، لا معاناة يومية. ولعلّ أكثر اللحظات رمزية في حفل الافتتاح كانت صعود رئيس الجمهورية بنفسه إلى إحدى الحافلات الجديدة وعبوره بها فوق الجسر، في رسالة عملية تؤكد التزامه الشخصي بمسار التحول الحضري، وإصراره على أن يواكب التنفيذ الواقعي الطموح المعلن. كانت تلك اللحظة تتويجًا لمسار هندسي وإداري دقيق، وتجسيدًا حيًا لقيادة تؤمن أن البنية التحتية ليست رفاهًا، بل ركيزة لحياة كريمة وعاصمة قابلة للحياة. وبالطبع، ليست الصورة وردية بالكامل. فنجاح هذا التحول مرهون بصيانة صارمة، واحترام مسارات الباصات، وتبني ثقافة مرورية جديدة. هنا لا تكفي النية الحكومية، فالمواطن أيضًا شريك في صيانة المنجز. فجسر الصداقة ليس مجرد منشأة خرسانية، بل ملك جماعي، وأي خدش فيه هو خدش في صورة المجتمع كله. عندما أقود سيارتي تحت هيكل الجسر الرمادي في ساعة الغروب، أتذكر كيف كان إقناع الناس بفكرة "نواكشوط القابلة للحياة" أمرًا مثيرًا للسخرية قبل سنوات. أما اليوم، وبينما أرى المشاة يعبرون بأمان، والحافلات تلتزم بخطوطها، أشعر أننا نغادر مرحلة التمني، إلى بداية جديدة عنوانها: وضوح الرؤية وجرأة التنفيذ. جسر الصداقة لا يربط ضفتي شارع فحسب، بل يربط بين واقع مأزوم ومستقبل واعد. وما لم يكن سوى حلمًا معلّقًا، صار اليوم بوابة نواكشوط إلى عصر جديد من التحضر والفعالية، بقيادة رئيس اختار أن يكون في قلب المشهد، لا على هامشه.

الذهب يفقد بريقه مع تصاعد آمال وقف الحرب الروسية الأوكرانية
الذهب يفقد بريقه مع تصاعد آمال وقف الحرب الروسية الأوكرانية

الصحراء

timeمنذ 3 ساعات

  • الصحراء

الذهب يفقد بريقه مع تصاعد آمال وقف الحرب الروسية الأوكرانية

انخفضت أسعار الذهب خلال تعاملات الثلاثاء، حيث أدى الارتفاع الطفيف للدولار والتفاؤل بشأن احتمال وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا إلى تراجع الطلب على الملاذ الآمن. بحلول الساعة 0427 بتوقيت غرينتش، نزل الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5 بالمئة إلى 3213.35 دولار للأونصة. وانخفضت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.6 بالمئة إلى 3215.50 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز. وتعافى الدولار بشكل طفيف بعد أن لامس أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع في الجلسة السابقة، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وقال كايل رودا، محلل الأسواق المالية لدى كابيتال دوت كوم "نحن نشهد تلاشي رد الفعل غير المحسوب على تخفيض التصنيف الائتماني للديون السيادية للولايات المتحدة، وهناك بعض الأمل في التوصل إلى هدنة بين أوكرانيا وروسيا". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الاثنين وقال إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل وقف إطلاق النار. وأضاف رودا "نشهد ظهور مشترين عند الانخفاضات التي تقل عن 3200 دولار. ومع ذلك، أعتقد أننا سنشهد تراجعا أكبر، خاصة إذا كان هناك المزيد من التراجع في المخاطر الجيوسياسية". وسجل الذهب، الذي يعد أحد الأصول الآمنة خلال فترات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مستويات قياسية عديدة، وارتفع بنحو 23 بالمئة هذا العام حتى الآن. وتعامل مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بحذر مع تداعيات تخفيض التصنيف الائتماني وظروف السوق غير المستقرة مع استمرارهم في التعامل مع بيئة اقتصادية غير مستقرة للغاية. ومن المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي المجلس في وقت لاحق الثلاثاء، مما قد يوفر المزيد من الرؤى حول الاقتصاد ومسار سياسة البنك المركزي. وتتوقع الأسواق الآن خفض أسعار الفائدة بمقدار 54 نقطة أساس على الأقل هذا العام، على أن يبدأ أول خفض في أكتوبر تشرين الأول. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.6 بالمئة إلى 32.17 دولار للأونصة، واستقر البلاتين عند 998.04 دولار، وخسر البلاديوم 0.3 بالمئة ليسجل 971.84 دولار. نقلا عن سكاي نيوز

Tunisie Telegraph البنك الإسلامي للتنمية يقرض الجزائر 3 مليارات دولار لدعم المشاريع التنموية
Tunisie Telegraph البنك الإسلامي للتنمية يقرض الجزائر 3 مليارات دولار لدعم المشاريع التنموية

تونس تليغراف

timeمنذ 6 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph البنك الإسلامي للتنمية يقرض الجزائر 3 مليارات دولار لدعم المشاريع التنموية

من المرجح أن تحصل الجزائر على قروض بقيمة 3 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة لدعم تنفيذ مشاريع تنموية رئيسة، وفق ما أفاد رئيس البنك الإسلامي للتنمية، محمد سليمان الجاسر. جاء ذلك على هامش انطلاق الاجتماعات السنوية للبنك «الإسلامي للتنمية» المنعقدة في الجزائر، والتي تمتد لمدة 4 أيام، خلال الفترة بين الـ19 والـ 22 من ماي الجاري بالمركز الدولي للمؤتمرات في الجزائر. الجاسر قال: «التمويل سيوجه نحو مشاريع من بينها تطوير السكك الحديدية، ضمن خطة الرئيس لربط المناطق الاقتصادية في البلاد». وصادق «الإسلامي للتنمية»، أمس الاثنين، بالجزائر، على تمويلات تنموية تتجاوز قيمتها 1.3 مليار دولار, تهدف لتحفيز النمو الشامل، والقدرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ، والفرص الاقتصادية في البلدان الأعضاء، حسبما أفاد بيان للبنك. وكان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قال يوم 14 ماي 2025 إن' الجزائر ،البلد الأفريقي الوحيد الذي ليس لديه مديونية خارجية وهو مؤشر على قوة الاقتصاد الجزائري' .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store