
زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب جزيرة "جاوة" الإندونيسية
ضرب زلزالٌ بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر، اليوم، جزيرة "جاوة" الإندونيسية.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ والجيوفيزياء الإندونيسية، في بيان، أن مركز الزلزال وقع على بُعد 265 كيلومتراً غرب منطقة "باسيتان" بإقليم جاوة الشرقية، وعلى عُمق 10 كيلومترات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
اكتشاف مدينة مخفية بُنيت قبل 140 ألف عام في قاع المحيط
تمكَّن العلماء من التوصل إلى اكتشاف مذهل تحت سطح البحر قبالة سواحل إندونيسيا، قد يعيد كتابة قصة أصول البشر، فقد عُثر على جمجمة تعود للإنسان القديم، أحد أسلاف البشر، بعد أكثر من 140 ألف عام من دفنها، محفوظة تحت طبقات من الطمي والرمال في مضيق «مادورا» بين جزيرتي «جاوة» و«مادورا»، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ويقول الخبراء إن هذا الموقع قد يكون أول دليل مادي على وجود العالم المفقود «سندالاند»، وهي كتلة أرضية ما تعود إلى زمن ما قبل التاريخ كانت تربط بين أجزاء من جنوب شرقي آسيا على شكل سهل استوائي واسع. بالإضافة إلى عظام الجمجمة، اكتشف الباحثون 6 آلاف أحفورة لـ36 نوعاً من الحيوانات، من بينها تنانين الكومودو، والجاموس، والغزلان، والفيلة. وتظهر على بعض هذه العظام علامات قطع متعمَّدة، مما يشير إلى أن البشر القدماء كانوا يستخدمون استراتيجيات صيد متقدمة. وتوفر هذه الاكتشافات لمحة نادرة عن حياة البشر القدماء والأراضي التي فُقدت لاحقاً تحت البحر، كاشفةً عن سلوكياتهم وتكيفاتهم مع التغيرات البيئية. كانت هذه الحفريات قد اكتُشفت لأول مرة على أيدي عمال تعدين الرمال البحرية عام 2011، لكن لم يتم تأكيد عمرها ونوعها إلا مؤخراً، مما يمثل نقطة تحول مهمة في علم الإنسان القديم، أو ما يعرف بعلم الحفريات البشرية. وقال هارولد بيرغويس، عالم آثار من جامعة ليدن في هولندا وقائد فريق البحث: «تميزت هذه الفترة بتنوع كبير في أشكال الإنسان القديم وحركته في هذه المنطقة». وبين عامي 14000 و7000 قبل الميلاد، أدى ذوبان الأنهار الجليدية إلى ارتفاع مستوى سطح البحر بأكثر من 120 متراً، مما غمر الأراضي المنخفضة لـ«سندالاند» تحت مياه البحر. وبدأت قصة الاكتشاف خلال عمليات تعدين الرمال البحرية في مضيق «مادورا»، حيث جرف الحَفْر بقايا متحجرة من قاع البحر.


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
حيّرت العلماء.. جمجمة مدفونة منذ 140 ألف عام بقاع المحيط!
تابعوا عكاظ على اكتشاف مهم توصل إليه العلماء تحت سطح البحر قبالة سواحل إندونيسيا، قد يعيد كتابة قصة أصول البشر. إذ عُثر على جمجمة تعود للإنسان القديم، أحد أسلاف البشر، بعد أكثر من 140 ألف عام من دفنها، محفوظة تحت طبقات من الطمي والرمال في مضيق مادورا بين جزيرتَي جاوة ومادورا. وأوضح الخبراء أن هذا الموقع قد يكون أول دليل مادي على وجود العالم المفقود «سندالاند»، وهي كتلة أرضية ما تعود إلى زمن ما قبل التاريخ كانت تربط بين أجزاء من جنوب شرقي آسيا على شكل سهل استوائي واسع، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. كما اكتشف الباحثون إضافة إلى عظام الجمجمة، 6 آلاف أحفورة لـ36 نوعاً من الحيوانات، بينها تنانين الكومودو، والجاموس، والغزلان، والفيَلَة. وتظهر على بعض هذه العظام علامات قطع متعمدة، ما يشير إلى أن البشر القدماء كانوا يستخدمون إستراتيجيات صيد متقدمة. وتوفر هذه الاكتشافات لمحة نادرة عن حياة البشر القدماء والأراضي التي فُقدت لاحقاً تحت البحر، كاشفة عن سلوكياتهم وتكيفاتهم مع التغيرات البيئية. أخبار ذات صلة وكانت هذه الحفريات قد اكتُشفت لأول مرة على أيدي عمال تعدين الرمال البحرية عام 2011، لكن لم يتم تأكيد عمرها ونوعها إلا أخيراً، ما يمثل نقطة تحول مهمة في علم الإنسان القديم، أو ما يُعرف بعلم الحفريات البشرية. من جهته، قال عالم الآثار من جامعة ليدن في هولندا وقائد فريق البحث هارولد بيرغويس إن «هذه الفترة تميزت بتنوع كبير في أشكال الإنسان القديم وحركته في هذه المنطقة». وبين عامَي 14000 و7000 قبل الميلاد، أدى ذوبان الأنهار الجليدية إلى ارتفاع مستوى سطح البحر بأكثر من 120 متراً، ما غمر الأراضي المنخفضة لـ«سندالاند» تحت مياه البحر، فيما بدأت قصة الاكتشاف خلال عمليات تعدين الرمال البحرية في مضيق مادورا، حيث جرف الحَفْر بقايا متحجرة من قاع البحر. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


العربية
منذ 2 أيام
- العربية
جمجمة مدفونة منذ 140 ألف عام بقاع المحيط.. قد تعيد رسم أصل البشر
اكتشاف مهم توصل إليه العلماء تحت سطح البحر قبالة سواحل إندونيسيا، قد يعيد كتابة قصة أصول البشر. إذ عُثر على جمجمة تعود للإنسان القديم، أحد أسلاف البشر، بعد أكثر من 140 ألف عام من دفنها، محفوظة تحت طبقات من الطمي والرمال في مضيق مادورا بين جزيرتي جاوة ومادورا. أول دليل مادي على "سندالاند" فيما أوضح الخبراء أن هذا الموقع قد يكون أول دليل مادي على وجود العالم المفقود "سندالاند"، وهي كتلة أرضية ما تعود إلى زمن ما قبل التاريخ كانت تربط بين أجزاء من جنوب شرقي آسيا على شكل سهل استوائي واسع، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. كما اكتشف الباحثون إضافة إلى عظام الجمجمة، 6 آلاف أحفورة لـ36 نوعاً من الحيوانات، بينها تنانين الكومودو، والجاموس، والغزلان، والفيلة. وتظهر على بعض هذه العظام علامات قطع متعمدة، مما يشير إلى أن البشر القدماء كانوا يستخدمون استراتيجيات صيد متقدمة. نقطة تحول مهمة فيما توفر هذه الاكتشافات لمحة نادرة عن حياة البشر القدماء والأراضي التي فُقدت لاحقاً تحت البحر، كاشفة عن سلوكياتهم وتكيفاتهم مع التغيرات البيئية. وكانت هذه الحفريات قد اكتُشفت لأول مرة على أيدي عمال تعدين الرمال البحرية عام 2011، لكن لم يتم تأكيد عمرها ونوعها إلا مؤخراً، مما يمثل نقطة تحول مهمة في علم الإنسان القديم، أو ما يعرف بعلم الحفريات البشرية. من جهته، قال هارولد بيرغويس، عالم آثار من جامعة ليدن في هولندا وقائد فريق البحث، إن "هذه الفترة تميزت بتنوع كبير في أشكال الإنسان القديم وحركته في هذه المنطقة". وبين عامي 14000 و7000 قبل الميلاد، أدى ذوبان الأنهار الجليدية إلى ارتفاع مستوى سطح البحر بأكثر من 120 متراً، مما غمر الأراضي المنخفضة لـ"سندالاند" تحت مياه البحر. فيما بدأت قصة الاكتشاف خلال عمليات تعدين الرمال البحرية في مضيق مادورا، حيث جرف الحَفْر بقايا متحجرة من قاع البحر.