إطلالات رمضانية من مشاهير السوشال ميديا

مع انطلاقة شهر رمضان المبارك، و بإطلالات شرقية أنيقة بالقفاطين التي تجمع بين الفخامة والراحة، تألقت مشهورات السوشال الميديا بتصاميم راقية وتفاصيل تقليدية تناسب أجواء الشهر الفضيل، حيث تزينها التطريزات والألوان المتنوعة. وترافق هذه الإطلالات معايدات خاصة تعبر عن الفرح والدعوات الطيبة.
إطلالة لجين عمران في رمضان
اختارت لجين عمران قفطان بلون باستيلي ناعم بتدرجات الزهري، يحتوي عند ياقته على تخريمات باللون الأبيض مبتكرة بحرفية ودقة عالية. ولكي تعكس أجواء رمضان حملت مع هذه الاطلالة فانوساً ذهبياً جميلاً.
جويل ماردينيان
كعادتها، أطلت جويل ماردينيان بتصميم شرقي من توقيع العلامة الخاصة بوالدتها Sofia D، حيث اختارت هذه المرة لوكاً باللون الذهبي يحتوي على طبعة أوراق الشجر ونزينه حبات شبيهة باللؤلؤ باللون الذهبي. وأضافت الى اطلالتها حقيبة باللون البيج من هيرميس Hermes.
نارين بيوتي وسيدرا بيوتي
بصورة جمعت نارين بيوتي وسيدرا بيوتي تألقت كل واحدة منهن باطلالة شرقية ومميزة. اختارت نارين قفطان واسع وطويل باللون الأزرق السماوي ونسقته مع حجاب من نفس اللون، ويحتوي التصميم على تموجات لونية باللون الرمادي الممزوج مع الأزرق في الجزء العلوي منه. أما سيدرا بيوتي فاختارت قفطان باللون البيج ذو طابع مينيمالي، ونسقته مع حجاب من نفس اللون أيضاً.
فرح حسن
اختارت فرح حسن اطلالة باللون الأبيض بروح شرقية جميلة، من خلال فستان طويل مع حزام رفيع عند الخصر وذو أكمام واسعة. وأسدلت فرح وشاح من قماش الشيفون انساب بطريقة أنثوية جميلة. هذه الاطلالة هي من ليتشي أرابيا.
حنين الصيفي
بأسلوب مشرق وانسيابي وعلى رمال الصحراء نشرت حنين الصيفي اطلالة شرقية لها باللون الأصفر مع بداية شهر رمضان. التصميم يأتي بقماش ناعم ينسدل بطريقة جميلة ويتطاير بأسلوب أنثوي.
نجود الرميحي
أطلت نجود الرميحي بصورة مع ابنتها باطلالة جميلة بثوب بأسلوب شرقي باللون الأزرق ومنقش بطريقة بارزة بالبرتقالي. التصميم يأتي بأسلوب غير واسع، بقصة مستقيمة وألوان حيوية تزيد من رونق الاطلالة.
بسمة حمزة
القفطان الأبيض المصنوع من قماش اللينين ميز اطلالة بسمة حمزة في منشورها على انستغرام مع أولادها. حيث ابتعدت بسمة عن النقشات والأسلوب المبالغ به وأطلت بلوك ذات طابع محايد وبسيط. التصميم من علامة أوريجين ستوديوز Origin Studios.
العنود بدر
باطلالة باللون الأزرق السماوي وبقفطان ناعم وأنثوي من قماش الساتان من علامة ديما الجاني، أطلت العنود بدر عاكسةً أناقة جميلة لاقت مع سمرتها. التصميم ناعم جداً ويتزين بوردة بارزة عند العنق.
فرح عبد العزيز
اختارت فرح عبد العزيز اطلالة باللون الأسود ذات أسلوب شرقي جميل من خلال فستان مصنوع من الساتان ذات أكمام منسدلة من تصميم AAVA Fashion. يحتوي التصميم على إكسسوار باللون الفضي بطريقة جميلة وناعمة.
لمى العقيل
بفستان باللون الأبيض ذات أكمام طويلة ومزين باللؤلؤ عند الياقة ومن الخلف، ظهرت لمى العقيل بأسلوب محتشم في اليوم الأول من شهر رمضان. اللوك لاق بها وتناغم بشكل كبير مع لون شعرها وسمرتها. هذا التصميم هو من شهد الجماه.
أريج نشاشيبي
اختارت أريج نشاشيبي فستان طويل باللون البيج من دون أكمام، منقش باللون البوردو والبيج وأسدلت فوقه عباية باللون الأبيض ذات أسلوب فضفاض وواسع. التصميم من علامة دندارا Dandara ونسقت مع الاطلالة حقيبة يد من ديور Dior لماعة.
سهى
اللون الأزرق السماوي ميز اطلالة سهى بقفطان مميز ذات قصة جميلة مع حجاب منسق معه من نفس اللون. التصميم يأتي بأسلوب واسع من الأعلى وذات أكمام كبيرة بأسلوب الكاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

النهار المصرية

منذ 2 ساعات

• النهار المصرية

بالصور..ريموشكا تخطف الأضواء بإطلالة ملكية في مهرجان كان السينمائي

تألقت البلوجر العالمية ريم الطايف، المعروفة بـ"ريموشكا"، خلال مشاركتها في فعاليات مهرجان كان السينمائي، حيث خطفت الأنظار بإطلالة فاخرة على السجادة الحمراء. اختارت ريموشكا فستانًا أنيقًا باللون الأخضر الفاتح من تصميم دار Gucci، تميز بتفاصيل دقيقة من أحجار شواروفسكي التي زينت منطقة الخصر والصدر والرقبة. كما تميزت الإطلالة بوجود كيب طويل من الشيفون منسدل من الرقبة، أضفى على حضورها لمسة درامية راقية. تألقت ريموشكا بفستان أنيق من تصميم Gucci، بينما اهتمت الدار أيضًا بإطلالتها الكاملة، إذ أرسلت فريقًا خاصًا لتصفيف الشعر والمكياج عبر تطبيق واتساب. أما المجوهرات، فاختارتها من توقيع توفانج جان، الذي اعتادت التعاون معه في أغلب مشاركاتها بالمهرجانات الدولية. تميزت ريموشكا بمكياج كلاسيكي ناعم وتسريحة شعر منسدلة، ما أكمل طلتها الراقية، التي جمعت بين العصرية والأناقة الكلاسيكية، وجعلتها من أبرز الحاضرات على السجادة الحمراء لهذا العام. لبّت ريموشكا دعوة خاصة من دار Gucci لحضور عرض فيلم "La venue de l'avenir" من إخراج سيدريك كلابيش، إلى جانب حضورها عشاءً خاصًا نظّمته الدار في فندق المارتينيز ضمن أجواء احتفالية راقية تليق بالمهرجان. يذكر أن ريم الطايف أو ريموشكا تونسية الجنسية، ولقبت بـ"مونيكا بلوتشي العرب"، وأول سيدة عربية تدخل السوق العالمي، وتعرض جميع ملابس وأكسسوارات الماركات العالمية فى أهم المهرجانات العالمية، ومنها مهرجان كان السينمائي وغيرها ووصفتها وسائل الإعلام العالمية بأنها ملكة جمال كان 2019، حيث أصبحت أشهر بلوجر في العالم على السجادة الحمراء في جميع المهرجانات

النهار المصرية

منذ يوم واحد

• النهار المصرية

كيف تنسقين الطرح التيجر مع ملابسك لإطلالة أنيقة وجريئة؟

في عالم الموضة، تبقى النقوش الحيوانية، وبخاصة نقشة التيجر، خيارًا لا يفقد بريقه، فهي تعبر عن الجرأة والثقة وتضفي لمسة مميزة على الإطلالة، خصوصًا عند اختيارها في الإكسسوارات البسيطة مثل الطرح. لكن تنسيق الطرحة التيجر مع الملابس يحتاج إلى توازن دقيق بين الأناقة والبساطة، حتى لا تتحول الإطلالة إلى مظهر مبالغ فيه أو غير متناسق. إليكِ بعض النصائح لتنسيق الطرحة التيجر بطريقة أنيقة: 1. القاعدة الذهبية: البساطة في باقي الإطلالة إذا اخترتِ طرحة بنقشة التيجر، فالأفضل أن تكون ملابسك بألوان حيادية وهادئة مثل الأسود، البيج، الأبيض، أو البني، تجنبي ارتداء ملابس تحتوي على نقوش إضافية لتفادي الإطلالة المزدحمة. 2. اعتمدي الألوان الموحدة (مونوتون) ارتداء طقم بلون موحد مثل الأسود بالكامل أو البيج بالكامل سيجعل الطرحة التيجر مركز الاهتمام، ويمنحكِ مظهرًا أنيقا ومتوازنا. 3. اختاري خامة الطرحة المناسبة الخامة تلعب دورًا كبيرًا في الإطلالة، القطن والليكرا يناسبان الإطلالات الكاجوال، بينما الحرير أو الشيفون يعطيان لمسة راقية للمناسبات الرسمية. 4. المكياج والإكسسوارات مع طرحة التيجر، يفضل أن يكون المكياج ناعما والإكسسوارات بسيطة، قطعة واحدة بارزة مثل حلق ذهبي أو نظارة شمسية أنيقة ستكون كافية. 5. للعمل أو الخروجات اليومية؟ الطرحة التيجر تناسب الخروجات غير الرسمية أكثر من بيئة العمل، لذا يفضل ارتداؤها في نزهة، تجمع مع الأصدقاء، أو مشوار تسوق. الطرحة التيجر يمكن أن تكون قطعة لافتة وجذابة إذا تم تنسيقها بذكاء، السر يكمن في البساطة، والقدرة على خلق توازن بين الجرأة والرقي، لا تخافي من تجربة هذه النقشة، لكن تذكري أن التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق.

أخبار اليوم المصرية

منذ 4 أيام

• أخبار اليوم المصرية

عمرو جلال يكتب: السجادة الحمراء

«ممنوع الدخول بالملابس العارية».. لافتة ضخمة رفعتها إدارة مهرجان «كان» السينمائى الدولى فى نسخته الحالية هذا العام.. القرار جاء لمنع ظهور النجوم بالملابس الفاضحة على السجادة الحمراء وجميع فعاليات المهرجان، فى خطوة غير مسبوقة تهدف إلى الحفاظ على اللياقة والاحترام. فى السنوات الأخيرة، أصبحت فساتين الشيفون والدانتيل الشفاف من أبرز وسائل المشاهير لجذب الأنظار على السجادة الحمراء. وفى الدورات السابقة، ظهرت العديد من النجمات العالميات فى أزياء تكشف عن أجزاء من أجسامهن بشكل جريء. إحداهن قررت خلع قطعة القماش القصيرة التى ترتديها لتقف عارية تمامًا أمام عدسات المصورين!.. ما أدهشنى هو التزام معظم نجوم الفن العالميين بقرار منع التعرى فورًا دون اعتراضات، بل إن بعضهن ذهبن لتبديل ملابسهن ليُسمح لهن بالدخول. ما حدث يطرح سؤالًا جوهريًا: ماذا لو بدأنا قبلهم فى تطبيق قرار مماثل فى مهرجان مصرى أو عربي؟ هل كان سيُستقبل بالترحاب أم بطلقات نار واتهامات بالرجعية؟.. بالتأكيد كنا سنسمع صيحات «أنقذونا من التخلف» و»كبت الحريات»، ولتحوّل الحدث إلى معركة إعلامية تُدار بعنوان «صراع الحداثة والرجعية».. سؤال آخر: أليس من حق أى مجتمع أن يحدد ضوابط ملابسه وقيمه وعاداته وتقاليده والفنون التى تناسب ثقافته؟.. ها هو الغرب الذى يحتجّ دائمًا بالدفاع عن حرية الفن، يمارس هو نفسه رقابة صارمة على الأعمال التى تتعارض مع قيمه، فهل ننسى منع أفلام تسخر من الهولوكوست فى أوروبا، أو حذف مشاهد تمس المشاعر أو القيم الأمريكية والغربية؟! إذن، لماذا يُوصم الشرق بالجمود حين يطالب بحماية هويته؟ قرار مهرجان «كان» الفرنسى يؤكد أن الحفاظ على الذوق العام والاحتشام ليس سمة مجتمعات بعينها، بل هو مطلب إنسانى مشترك. الفارق أن المجتمعات الغربية تفرض قيودها تحت مسمى «احترام القيم»، بينما تُتهم المجتمعات العربية بالجهل إذا طالبت بذات الحق. المقصد أن التنافس بالمهرجانات لم يعد على تكريم الأعمال الفنية المتميزة لتشجيع صناعها على الاستمرار، بل للتباهى والتفاخر بالعري، والذى انتقلت عدواه إلى الشباب والمراهقات. مؤخرًا، تابعنا على منصات التواصل الاجتماعى فتاة أثارت الجدل بمقاطع مبتذلة، وعند القبض عليها تحولت إلى «ضحية» فى نظر البعض تستحق الدفاع عنها.. ألم يعلم هؤلاء أن حرية الفرد تنتهى حين تتصادم مع قيم المجتمع؟ نفس الجدل تكرر مع نجم ظهر وهو يرتدى ملابس نسائية ليثير الجدل فى مهرجان أجنبي، ونجوم آخرين عرب تعاقدوا مع منصة أفلام شهيرة وقدموا أعمالًا تروج للشذوذ تحت شعار «حرية الفن»، وكأن الفن يُقاس بمدى تحديهم للثوابت والهوية المصرية والعربية! اليوم يدعو مهرجان «كان» إلى إعادة الاعتبار للفن الجاد، فلماذا لا نتبنى هذه الدعوة فى المهرجانات المصرية والعربية والنقابات الفنية؟.. لماذا لا تتبنى الصحف والمواقع الإخبارية والقنوات الفضائية قرارًا بمنع نشر أخبار عن أصحاب الفساتين العارية؟.. فبدلا من أن تكون منصاتنا الفنية والإعلامية ساحة للتنافس على الأكثر جرأةً والأقل احتشامًا، يجب أن تتحول إلى منابر للإبداع الحقيقى الذى يحترم عقل المشاهد ويقدّر قيمه ويعالج مشاكله. خاصة ونحن نعانى من ظاهرة التحرش وهنا لا يمكن تجاهل دور المدارس والجامعات فى تعزيز الوعى بالفن الهادف. كما أن على النقابات الفنية أن تتبنى معايير واضحة تحمى الهوية الثقافية والقيم المصرية، فالفن العظيم هو الذى يترك أثرًا فى النفس، لا مجرد ضجة عابرة لا تبقى.. فى النهاية الفن الحقيقى ليس فى خلع الثياب، بل فى إلباس الأفكار ثوبًا من الجمال والعمق.