logo
إندونيسيا تدشن مشروعين للنفط والغاز بقيمة 600 مليون دولار

إندونيسيا تدشن مشروعين للنفط والغاز بقيمة 600 مليون دولار

البيانمنذ 4 أيام

افتتح الرئيس الأندونيسي برابوو سوبيانتو، أمس الجمعة، مشروعين للنفط والغاز البحريين في غرب البلاد، وصفهما بأنهما حجر زاوية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة.
وتعهد برابوو، بتعزيز أمن الطاقة لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا وبالتخلص التدريجي من طاقة الفحم والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول سنة 2050، وقال إن "تحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني على صعيد الطاقة أمر حيوي لاستقلالية أمتنا".
وأضاف: "إذا تمكنا من تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة فسنوفر عشرات المليارات من الدولارات".
من جهته أكد وزير الطاقة والموارد المعدنية بهليل لاهاداليا، أن المشاريع التي تبلغ تكلفتها 600 مليون دولار والتي تديرها شركة "ميدكو إي آند بي ناتونا" الأندونيسية في بحر ناتونا الجنوبي تهدف إلى إنتاج 20 ألف برميل نفط يوميا.
وتعهد برابوو خلال قمة مجموعة العشرين العام الماضي، بإغلاق مئات محطات الطاقة العاملة بالفحم والوقود الأحفوري بحلول سنة 2040 في البلد الذي يعد من أكبر منتجي ومستهلكي الفحم في العالم.
وأعلنت الحكومة أيضا عن رغبتها في بناء مرافق لإنتاج أكثر من 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول سنة 2040.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أدنوك للإمداد والخدمات» تتعاون مع «ريجنت» لتجربة مركبات بحرية كهربائية متطورة
«أدنوك للإمداد والخدمات» تتعاون مع «ريجنت» لتجربة مركبات بحرية كهربائية متطورة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«أدنوك للإمداد والخدمات» تتعاون مع «ريجنت» لتجربة مركبات بحرية كهربائية متطورة

أعلنت «أدنوك للإمداد والخدمات بي ال سي» عن اختيارها مركبة «فايس روي» البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض التي تقوم بتصنيعها شركة «ريجنت» الأمريكية، لاختبارها خلال مرحلة تجريبية بهدف تقييم مدى ملاءمتها لنقل العاملين من وإلى المنشآت البحرية لقطاع الطاقة. تم الإعلان عن هذا التعاون خلال منصة «اصنع في الإمارات» التي تنعقد فعالياتها في أبوظبي. تُمثل المركبة الجيل الجديد من المركبات البحرية، وتجمع بين سرعة الطائرات وسهولة استخدام القوارب وتوفر نقلاً عالي السرعة خالياً من الانبعاثات الكربونية. تُعد هذه المرحلة التجريبية الأولى ضمن خطة تشغيل محتملة متعددة المراحل قد تسهم في اعتماد هذه التقنية على نطاق أوسع في عمليات النقل البحري التي تديرها شركة أدنوك للإمداد والخدمات. ومن المقرر أن تقوم ريجنت بتصنيع مركباتها البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض في دولة الإمارات وسيوفر المشروع خدمات ما بعد البيع مثل الصيانة، ما يسهم في تعزيز قدرات التصنيع المحلية والقاعدة الصناعية للدولة. وسيتولى إدارة المرحلة التجريبية مُشغّل متخصص يقع مقره في دولة الإمارات، بما يسهم في تعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة وترسيخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكارات البحرية المتطورة. وأكد القبطان عبدالكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للإمداد والخدمات التزام الشركة بتبنّي التقنيات المبتكرة التي تعزز سلامة واستدامة عملياتها وترفع كفاءتها، منوهاً إلى أن المرحلة التجريبية لمركبات «ريجنت» البحرية تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الشركة المستمرة لخفض الانبعاثات في قطاع الخدمات اللوجستية البحرية، إلى جانب دعم مبادرة «اصنع في الإمارات» عبر المساهمة في تطوير قدرات بحرية متقدمة تواكب متطلبات المستقبل. وتتسع مركبة «فايس روي» لما يصل إلى 12 راكباً أو 1600 كغ من البضائع، ويمكنها السير بسرعة 300 كم في الساعة (180 ميلاً في الساعة) لمسافات تصل إلى 300 كم. وتتميز المركبة بقدرتها الفائقة على العمل في أوضاع متعددة مثل العوم، والانزلاق، والتحليق، ما يمنحها تنوعاً فريداً في الاستخدامات ويُمكّنها من إنجاز عمليات النقل البحري بكفاءة. وبمُقارنتها بالطائرات المروحية، فإن هذه المركبة تتميز بتكاليفها التشغيلية المنخفضة بنسبة تصل إلى 80%؛ وهي مزوّدة بأجهزة استشعار متطورة وأنظمة تحكم آلية لضمان عمليات آمنة وموثوق بها. من جانبه، أكد بيلي ثالهايمر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ريجنت» أهمية التعاون مع «أدنوك»، الشركة الرائدة في الابتكار والاستدامة وأكبر منتج للطاقة في دولة الإمارات، لتجربة المركبة البحرية «فايس روي»، التي ستُحدث نقلةً نوعية في خفض الوقت والتكاليف والانبعاثات ضمن سلاسل الإمداد البحرية لقطاع الطاقة، متطلعاً إلى مواصلة التعاون مع «أدنوك» لإرساء معايير جديدة لهذا القطاع. يذكر أن المرحلة التجريبية لمركبة «فايس روي» التي تصنعها شركة «ريجنت»، تتماشى مع مساعي «أدنوك» لتحقيق هدف الحياد المناخي بحلول عام 2045، وتدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات لتعزيز الابتكار والاستدامة وتنمية القاعدة الصناعية الوطنية.

هيئة الربط الكهربائي الخليجي تنضم إلى تحالف الحياد الكربوني "UNEZA"
هيئة الربط الكهربائي الخليجي تنضم إلى تحالف الحياد الكربوني "UNEZA"

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

هيئة الربط الكهربائي الخليجي تنضم إلى تحالف الحياد الكربوني "UNEZA"

أعلنت هيئة الربط الكهربائي الخليجي انضمامها رسميا إلى تحالف الحياد الكربوني (UNEZA)، في خطوة إستراتيجية تعكس التزامها المتواصل بدعم الاستدامة البيئية وتسريع تحول الطاقة على مستوى الخليج، بما يتماشى مع رؤيتها الطويلة الأمد في بناء شبكة كهربائية مترابطة ومرنة ومنخفضة الكربون في المنطقة. وأكد المهندس أحمد الإبراهيم، الرئيس التنفيذي للهيئة، أن هذه الخطوة تجسد التزام الهيئة الراسخ بحماية البيئة وتطوير الطاقة المستدامة، وريادتها الإقليمية في دعم مبادرات الطاقة النظيفة، ودورها المحوري في بناء مستقبل أكثر قدرة على التكيف مع تغيّر المناخ". ويُعد تحالف الحياد الكربوني (UNEZA) مبادرة عالمية أُطلقت خلال مؤتمر الأطراف "COP28"، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، وبالتعاون مع المبعوثين رفيعي المستوى لتغير المناخ التابعين للأمم المتحدة. ويضم التحالف مجموعة من أبرز شركات المرافق والطاقة على مستوى العالم، ويهدف إلى تسريع التحول في مجال الطاقة من خلال مضاعفة كفاءة استخدام الطاقة ثلاث مرات وزيادة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة إلى ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني في عام 2050. ويضم التحالف أكثر من 50 جهة عضواً، بقيمة سوقية إجمالية تقترب من تريليون دولار أمريكي، ويخدم أكثر من 340 مليون مستهلك حول العالم، ويركز على محاور أساسية تشمل تقليل المخاطر في سلاسل التوريد، ودعم الأطر التنظيمية والسياسات، إلى جانب تعبئة التمويل اللازم لتحديث البنية التحتية للشبكات الكهربائية وتعزيز دمج مصادر الطاقة المتجددة. وفي إطار مشاركتها الفاعلة، حضرت هيئة الربط الكهربائي اجتماعات فرق العمل التابعة للتحالف، وأسهمت في مناقشة سبل تعزيز مرونة الشبكات الكهربائية، ودمج الطاقة المتجددة، والتصدي للتحديات المشتركة في قطاع الطاقة، بما يعكس التزامها بدعم الجهود الدولية التعاونية لتحقيق مستقبل طاقي أكثر استدامة. وتفتح هذه الشراكة آفاقاً واسعة للتعاون مع قادة قطاع الطاقة العالميين، وتبادل أفضل الممارسات، وتنفيذ حلول عملية تسهم في رفع كفاءة وموثوقية واستدامة أنظمة الطاقة، كما تعزز مكانة الهيئة كمساهم رئيسي في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ وتحقيق أهداف الحياد الكربوني.

"إن إم دي سي" تتعاون مع شركة صينية لتصنيع الصمامات بالإمارات
"إن إم دي سي" تتعاون مع شركة صينية لتصنيع الصمامات بالإمارات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

"إن إم دي سي" تتعاون مع شركة صينية لتصنيع الصمامات بالإمارات

يقع المقر الرئيسي لشركة جيانغسو هواينغ في الصين ، وهي شركة رائدة في تصميم وتصنيع وتوريد الصمامات والمكونات ذات الصلة، لقطاعات النفط والغاز ، والبتروكيماويات، وتوليد الطاقة ، والتطبيقات الصناعية الأخرى. وستقوم شركة NMDC LTS ، التي تأسست للتركيز على قطاعي الخدمات اللوجستية والفنية تحت مظلة مجموعة إن إم دي سي، بتعزيز علاقاتها مع الأطراف الرئيسية في قطاع الطاقة والاستفادة من قدراتها الإقليمية لضمان نجاح هذا التعاون. وقال بيتر مارفن، الرئيس التنفيذي للموارد والشؤون التقنية في وحدة في شركة NMDC LTS : "تُظهر شركة NMDC LTS من خلال هذه الشراكة الاستراتيجية الجاذبية العالمية للقطاعين الصناعي والطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة للشركاء الدوليين .. كما أننا نُبرز القوة الحقيقية للتعاون حيث ستوظف كل من NMDC LTS وجيانغسو هواينغ خبراتهما المشتركة على نطاق واسع لضمان تطوير حلول مطلوبة محليًا وعالميًا في قطاع الطاقة والصناعات ذات الصلة"، بحسب وكالة أنباء الإمارات الرسمية. وأكد أن هذه الشراكة تشكل جزءًا من مهمة مبادرة " اصنع في الإمارات" لدفع النمو الصناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة. ونوه إلى أن مجموعة إن إم دي سي تستعرض خلال فعاليات الحدث جهودها لتسريع وتيرة التنمية في أبوظبي وتحفيز الاقتصاد المحلي إلى جانب الإعلان عن العديد من الشراكات الاستراتيجية وتقديم تحديثات حول مشاريعها لا سيما أعمالها الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store