
بسمة وهبة تتهم خالد يوسف بالتحريض ضدها في محضر رسمي
حررت الإعلامية المصرية بسمة وهبة محضرا رسميا ضد المخرج خالد يوسف، متهمة إياه بتهديدها والتحريض ضدها من خلال زوجته شاليمار الشربتلي.
ووفقاً للمحضر، وجهت وهبة اتهامات ليوسف بنشر تهديدات موجهة لها عبر حسابه على موقع "فيسبوك"، قبل أن يقوم بحذفها. كما اتهمته بتحريض زوجته ضدها وتسريب مكالمة هاتفية خاصة جمعتها بشاليمار، والتي تم تداولها عبر الإنترنت.
وباشرت الجهات الأمنية تحرياتها للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. ومن المنتظر أن يتم عرض المحضر على النيابة العامة للتحقيق.
وتضمن البلاغ المقدم عبر المستشار شريف حافظ، محامي بسمة وهبة، ادعاء بأن المكالمة المسربة قد تم التلاعب بها باستخدام تقنيات المونتاج، مما أدى إلى إساءة سمعة وهبة والتشهير بها، وهو ما يمثل انتهاكاً واضحاً لحقوقها الشخصية وخصوصيتها.
واستمعت جهات التحقيق مؤخراً إلى أقوال الفنانة شاليمار الشربتلي في القضية المتعلقة بتسريب المكالمة.
يُذكر أن بسمة وهبة كانت قد أدلت بشهادتها في قضية سرقة مجوهرات الفنانة شاليمار الشربتلي، التي يتهم فيها المخرج عمر زهران. وأعلنت وهبة تضامنها مع زهران ضد خالد يوسف وزوجته في القضية.
وخلال شهادتها، أوضحت وهبة أنها تعرف عمر زهران منذ 30 عاماً، رغم خلافهما في السنوات الأخيرة، واصفة إياه بأنه "من أشرف خلق الله". كما أعلنت عزمها تقديم حقيبة إكسسوارات مشابهة لتلك التي أهدتها شاليمار الشربتلي لعمر زهران، لتفنيد الاتهامات الموجهة إليه.
aXA6IDQ2LjIwMi4yNTIuMTk5IA==
جزيرة ام اند امز
AT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
شيماء سيف ترد على أنباء الانفصال بصورة جديدة مع زوجها
نشرت الفنانة شيماء سيف صورة عبر "إنستغرام" برفقة زوجها محمد كارتر، مرفقة برسالة رومانسية، مؤكدة استقرار علاقتهما رغم شائعات الانفصال. أعادت الفنانة الكوميدية شيماء سيف تصدر مؤشرات البحث خلال الأيام الماضية، بعد انتشار أخبار عن وجود خلافات بينها وبين زوجها المنتج محمد كارتر. غير أن ردها جاء عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستغرام"، إذ نشرت صورة حديثة لهما عبر خاصية القصص، وعلقت عليها بقولها: "حبيبي، ربنا يخليهولي يا رب"، في إشارة واضحة لنفي كل ما تم تداوله بشأن وجود أزمة في علاقتهما، ورسالة تلقاها المتابعون كدليل على استمرار زواجهما بصورة مستقرة، بعد أن طُرحت علامات استفهام عدة خلال الأيام الماضية. إلغاء المتابعة وحذف الصور عودة شيماء سيف لتأكيد استقرار العلاقة جاءت بعد تصرفات سابقة لفتت انتباه المتابعين، حيث لاحظ البعض إلغاءها متابعة زوجها عبر "إنستغرام"، إضافة إلى حذفها لعدد من الصور التي جمعتهما في أوقات سابقة، ما فُسر حينها على أنه مؤشر على وجود أزمة عاطفية أو بداية انفصال، وهو ما دفع الكثيرين إلى تداول شائعات حول خلافات حادة بينهما. منشور غامض زادت الشكوك بعد منشور كتبته شيماء عبر خاصية القصص على "إنستغرام"، تضمن كلمات حملت نبرة انفعالية وُصفت بأنها تحمل دلالات خفية على وجود توتر، حيث قالت: "الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقّح ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبّح"، وهو ما اعتبره بعض المتابعين إشارة مبطنة إلى خيبة أو توتر في علاقتها الزوجية. انفصال سابق ثم عودة معلنة الحديث عن وجود خلافات حالية أعاد إلى الأذهان ما جرى في فبراير/ شباط الماضي، حين أعلنت شيماء سيف عبر حسابها الرسمي انفصالها عن محمد كارتر، معلقة بعبارة: "قدر الله وما شاء فعل.. تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله". لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ عاد محمد كارتر ليعلن عودتهما من خلال منشور نشر فيه صورة تجمعهما، مرفقة بعبارة: "اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا.. حبيبتي رجعت لحضني"، في إشارة إلى تجاوز الخلافات السابقة واستعادة علاقتهما الزوجية. زواج حضره كبار النجوم يُذكر أن شيماء سيف تزوجت من محمد كارتر في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2018، في حفل زفاف حضره عدد كبير من الفنانين، وكان من بينهم الفنان القدير يحيى الفخراني الذي شهد على عقد قرانهما، وهو ما منح المناسبة طابعًا خاصًا ومميزًا داخل الوسط الفني. نشاطها الفني في رمضان 2025 على المستوى الفني، شاركت شيماء سيف في موسم رمضان 2025 من خلال مسلسل "إش إش"، والذي ضمّ نخبة من النجوم بينهم مي عمر، انتصار، ماجد المصري، وهالة صدقي. كما قدمت تجربة جديدة عبر المسلسل الإذاعي "كدبة بيضا"، بالإضافة إلى مشاركتها في مسرحية "ملك والشاطر"، التي عُرضت ضمن فعاليات موسم الرياض، ما يعكس استمرار نشاطها الفني على أكثر من صعيد. aXA6IDE1NC4xMi4xMDEuMTAyIA== جزيرة ام اند امز FR


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
وفاة الممثلة السورية فدوى محسن.. «أم إبراهيم» تغيب عن الشاشة إلى الأبد
توفيت الممثلة السورية فدوى محسن عن عمر ناهز 84 عامًا، وفقًا لما أعلنته نقابة الفنانين في سوريا عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، مؤكدةً أن تفاصيل مراسم التشييع والدفن سيتم الإعلان عنها لاحقًا. نعاها ابنها الفنان هاني البكار عبر حسابه على "إنستغرام" بكلمات مؤثّرة قال فيها: «أمي في ذمة الله.. الله يرحمك يا أمي.. رحتي لعند أرحم الراحمين». البدايات الفنية للممثلة السورية فدوى محسن وُلدت فدوى محسن في مدينة دير الزور السورية بتاريخ 26 فبراير/ شباط عام 1941، وبدأت مسيرتها الفنية في منتصف ثمانينيات القرن الماضي. وجاءت انطلاقتها الحقيقية عام 1992 من خلال مشاركتها في مسلسل "طرابيش"، الذي شكّل نقطة تحوّل في مسارها الفني. دور "أم إبراهيم" ومسيرتها الدرامية اشتهرت الراحلة بدور "أم إبراهيم" الذي أدّته في عدد من أجزاء المسلسل الشهير "باب الحارة"، ما رسّخ حضورها لدى المشاهدين. كما شاركت في مجموعة كبيرة من الأعمال الدرامية والسينمائية السورية، من أبرزها: "ما ملكت أيمانكم"، "قلوب صغيرة"، "صرخة روح"، "درب التبان"، "العبابيد"، "تل اللوز"، "عودة غوار الأصدقاء"، "بقايا صور"، "أبناء القهر"، و"كوابيس منتصف الليل"، إلى جانب أعمال أخرى كانت جزءًا من الذاكرة الفنية السورية. الإقصاء في سنواتها الأخيرة رغم امتداد مسيرتها لعقود، فقد عانت فدوى محسن من التهميش في الأعوام الأخيرة، كما أوضح نجلها هاني البكار، مشيرًا إلى استبعادها من قوائم التكريم في بعض الفعاليات الفنية، بالرغم من استحقاقها لذلك. نقابة الفنانين: تكريم في منزلها من جهتها، أكدت تماضر غانم، رئيس فرع دمشق لنقابة الفنانين، أن النقابة كانت على دراية بوضعها الصحي، وقامت بزيارتها وتكريمها في منزلها تقديرًا لمساهماتها الفنية. غياب وجه أصيل من ذاكرة الدراما السورية برحيل فدوى محسن، تفقد الدراما السورية إحدى الممثلات اللواتي جسّدن صورة الأم الحنونة والمرأة الدمشقية الأصيلة، واحتفظت بوجودها في ذاكرة أجيال من المشاهدين عبر شخصيات تركت وقعًا واضحًا في الأعمال التي شاركت فيها. aXA6IDYyLjcyLjE2OC44NCA= جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
منذ 13 ساعات
- الاتحاد
تكريم الفائزين بـ «جائزة الإعلام العربي» 27 مايو
دبي (وام) تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ينظم «نادي دبي للصحافة» ممثل الأمانة العامة لجائزة الإعلام العربي، حفلاً خاصاً لتكريم الفائزين في الدورة الـ24 للجائزة الأبرز عربياً، وذلك يوم 27 مايو الجاري، في مركز دبي التجاري العالمي، ضمن فعاليات اليوم الثاني لـ«قمة الإعلام العربي»، وتزامناً مع بدء فعاليات «منتدى الإعلام العربي» بحضور لفيف من قيادات المؤسسات الإعلامية وكبار الكُتّاب ورؤساء تحرير الصحف المحلية والعربية، وممثلي مختلف وسائل الإعلام في المنطقة. وكان مجلس إدارة الجائزة، برئاسة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام رئيسة مجلس إدارة الجائزة، قد اعتمد مؤخراً قائمة الفائزين عقب اجتماع ناقش خلاله المراحل المختلفة لعمليات التحكيم والفرز، التي جرت وفق أعلى معايير الشفافية والموضوعية، بمشاركة لجان متخصصة ومحايدة من نخبة الأكاديميين والخبراء والإعلاميين في العالم العربي. الإعلام ركيزة للتنمية بهذه المناسبة، قالت منى غانم المرّي إن جائزة الإعلام العربي في دورتها الرابعة والعشرين تُجسّد استمرار نهج الريادة الذي تبنته دولة الإمارات في تطوير القطاع الإعلامي العربي، والارتقاء بمعاييره المهنية، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، نؤكد التزامنا في نادي دبي للصحافة بمواصلة العمل على ترسيخ بيئة إعلامية حاضنة للإبداع، ومحفّزة للتفوق المهني، وقادرة على مواكبة التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم. وأضافت أن حفل التكريم الذي يقام ضمن فعاليات «قمة الإعلام العربي» مناسبة للاحتفاء بعطاء نخبة من الإعلاميين العرب، الذين ساهموا بأعمالهم وجهودهم النوعية في تعزيز دور الإعلام ركيزة للتنمية، وشريكاً رئيسياً في نقل الحقائق، وصياغة وعي مجتمعي بنّاء.. نبارك للفائزين هذا التقدير المستحق، ونثمّن عالياً ما يقدمونه من نماذج إعلامية ملهمة، ونجدّد دعوتنا إلى جميع العاملين في هذا القطاع الحيوي لمواصلة التميز، إيماناً منا بأن الإعلام العربي، بقياداته الشابة والمؤثرة، قادر على صنع التأثير الإيجابي، والمساهمة الفاعلة في بناء مستقبل أكثر إشراقاً لمجتمعاتنا. ومن جهتها، قالت الدكتورة ميثاء بوحميد، الأمين العام لجائزة الإعلام العربي، إن الجائزة منصة رائدة للاعتراف بالجهود المتميزة التي تبذلها الكفاءات الإعلامية في العالم العربي، ونافذة لتسليط الضوء على المحتوى المهني الذي يرسّخ القيم الإعلامية الأصيلة، ويواكب تطورات العصر، وتأتي هذه الدورة امتداداً لنهج الجائزة في ترسيخ أسس التقييم العادل والموضوعي، عبر تطوير مستمر لمعايير التحكيم بما يضمن اختيار الأفضل وفق أرقى درجات النزاهة والموضوعية، وبما يعكس مكانة الجائزة كأرفع تكريم إعلامي على مستوى المنطقة. وأكدت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، أن الجائزة تواصل ترسيخ مكانتها منصة تُكرم الإبداع الإعلامي وتحتفي بالمتميزين من الكتّاب والصحفيين والمؤسسات الإعلامية في العالم العربي، وقالت إن «جائزة الإعلام العربي» أصبحت اليوم مرآةً تعكس تطور المشهد الإعلامي في منطقتنا وتشكل حافزاً لأبناء القطاع لمواصلة التميز والابتكار. كما أكدت حرص نادي دبي للصحافة على أن تكون معايير الجائزة ومخرجاتها مواكبة للتغيرات المتسارعة في عالم الإعلام، بما يعزز رسالتها في دعم الإعلام الهادف والمسؤول. ومن جانبه، قال جاسم الشمسي، مدير جائزة الإعلام العربي، إن الجائزة تشهد في كل دورة تطوراً ملحوظاً في آلياتها ومعاييرها، بما يواكب الحراك الإعلامي المتسارع الذي يشهده عالمنا اليوم، وحرصنا على أن تكون الدورة الرابعة والعشرون امتداداً لهذا النهج التطويري، من خلال تعزيز دقة منظومة التقييم والتحكيم، واستقطاب نخبة من الأكاديميين والخبراء والإعلاميين العرب لضمان أعلى مستويات المصداقية والحيادية. وأشار الشمسي إلى أن جائزة الإعلام العربي لا تكتفي بتكريم التميز، بل تسعى إلى ترسيخ ثقافة الإبداع والمسؤولية الإعلامية، من خلال تسليط الضوء على التجارب المؤثرة والمحتوى الذي يسهم في الارتقاء بالإعلام العربي، وتعزيز حضوره ومصداقيته على الساحة الدولية.