logo
"السماء لم تعد حدودنا" تكشف التهديدات المتزايدة في الفضاء

"السماء لم تعد حدودنا" تكشف التهديدات المتزايدة في الفضاء

الإمارات اليوم١٦-٠٢-٢٠٢٥

ناقش مشاركون في جلسة بعنوان "السماء لم تعّد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء" ضمن فعاليات مؤتمر الدفاع الدولي 2025، الذي عقد اليوم في أبوظبي، الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة، إذ أصبحت محور اهتمام متزايد تجاه التهديدات والفرص في هذا المجال المزدحم والتنافسي والمتنازع عليه، حيث يعيش العالم فترة تشهد تغييرات سريعة في البيئة الاستراتيجية للفضاء، تتمثل في زيادة ملحوظة في إطلاق الأقمار الصناعية واستخدام الأقمار الصناعية التجارية في العمليات القتالية الفعلية.
وأكد المستشار الأول لتكنولوجيا الفضاء والسيبراني، في مجموعة ايدج الدكتور محمد الأحبابي، على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الصناعية، متزامناً مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات.
وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، متوقعاً نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الصناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030، إذ يُعد التعاون ووضع السياسات العالمية أمراً بالغ الأهمية لإدارة حركة المرور في الفضاء ومنع الحطام الفضائي.
وأشار نائب المدير، أمن الفضاء والمشروع وزميل أول، مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية كلايتون سووب، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء، لا سيما في تقنيات الذكاء الاصطناعي والدفع.
وناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات المدنية لبناء أنظمة فضائية مرنة.
وركز حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، "بيانات، الحلول الذكية، سبيس 42"، على أهمية رفع السرية عن المعلومات وتعزيز التعاون، لا سيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات.
وتناولت جلسة "المعلومات المضللة وعمليات التأثير: استخدام المعلومات كسلاح في النزاعات المعاصرة" في عصر تتداخل فيه التكنولوجيا مع السياسة، إذ أصبحت المعلومات أداة فعّالة للصراع. وناقش المحاورون تكتيكات التضليل ودور الذكاء الاصطناعي في تطوير حملات المعلومات المضللة وتأثيراتها على استقرار المجتمعات والأنظمة السياسية.
وشهدت الجلسة مناقشة واستعراض أساليب التضليل المستخدمة من الدول والجهات غير الحكومية وتأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على حملات التضليل والأبعاد الأخلاقية لاستخدام المعلومات كسلاح ودور منصات التواصل الاجتماعي في نشر التضليل واستراتيجيات الكشف عن التضليل والتصدي له والتعاون بين الحكومات والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لبناء بيئة معلوماتية مرنة.
وأكد وزير صناعة التكنولوجيا الفائقة، أرمينيا ، مخيتار هايرابيتيان، أن الشركات الأرمينية تستثمر بشكل كبير في حلول الذكاء الاصطناعي، ورغم ذلك، بينما يجلب الذكاء الاصطناعي تطورات كبيرة، فإنه يُدخل أيضاً مخاطر وتحديات جديدة، مما يجعل الشراكات بين القطاعين العام والخاص ضرورية. لافتاً أن على الحكومات أن تتعاون مع المجتمع المدني للكشف عن الأخبار الكاذبة وتحسين الثقافة الإعلامية. ومن الضروري التركيز بقوة على البحث والتطوير والبنية التحتية واللوائح التنظيمية للتخفيف من هذه المخاطر. مشيراً إلى أن أرمينيا انضمت حديثاً إلى إعلان باريس، مما يعزز التزامها بالتعاون العالمي في مواجهة التهديدات التي يحركها الذكاء الاصطناعي.
وأشار نائب الأدميرال (المتقاعد) كيفن دونيجان، قائد القوات البحرية الأمريكية في القيادة المركزية؛ قائد الأسطول الخامس أن المعلومات المضللة ليست جديدة، لكن حجمها وسرعتها زادا بشكل كبير، إذ تستثمرها الجهات الحكومية وغير الحكومية لدعم سلاسل الإمداد العالمية. لافتاً إلى ما تتطلبه الإجراءات المضادة الفعالة معلومات موثوقة وسياسات للأمن السيبراني وشراكات بين القطاعين العام والخاص، ي حين أن التشريعات، مثل تجريم استخدام التزييف العميق للمعلومات المضللة، يمكن أن يساعد، إلا أنها ليست كافية. مشدداً على الوعي المجتمعي والتعليم والحوار اللذين لا يقلون أهمية. مثنياً على ما توفره دولة الإمارات من منصة لمثل هذه المناقشات، وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لتأمين الحقيقة وبناء الثقة في مصادر المعلومات.
أما ليزا باست، خبيرة الأمن السيبراني والاتصالات الاستراتيجية، والمديرة الوطنية السابقة للأمن السيبراني إستونيا، فقد وصفت المشهد المتطور للتلاعب بالمعلومات بأنه "عالم من الشك المتبادل المؤكد"، وأن الذكاء الاصطناعي هو تهديد وأداة في نفس الوقت، فهو يُمكن المحتوى المزيف، ولكنه يُساعد أيضاً في اكتشاف ومواجهة الروايات الكاذبة.
بينما حذرت عائشة منظور واتو، المديرة العامة لهيئة تنظيم الإعلام الإلكتروني الباكستانية (بيمرا)، من العواقب للمعلومات المضللة، لا سيما في الانتخابات والصحة العامة والاستقرار الاجتماعي. مشيرة إلى أن الدعاية الكاذبة أدت في باكستان إلى تآكل الثقة في الديمقراطية، وأدت إلى التردد في تلقي اللقاح في المناطق الريفية، وأثرت أيضاً على ميانمار والهند، ولمواجهة ذلك، تُجرى ورش عمل ومبادرات شعبية لتثقيف الصحفيين والجمهور حول التحقق من الحقائق والتحقق من الأخبار قبل نشر المعلومات المضللة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" لتصنيع مكونات المركبات البرية في الإمارات
"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" لتصنيع مكونات المركبات البرية في الإمارات

زاوية

timeمنذ 3 أيام

  • زاوية

"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" لتصنيع مكونات المركبات البرية في الإمارات

"تراست"، التابعة لمجموعة "ايدج"، ستتعاون مع "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" لتصميم وتطوير وتصنيع معدات أنظمة برية متخصصة، بما في ذلك وحدات الطاقة والتكييف (APU/ACU) والأنظمة الميكانيكية، في دولة الإمارات أبوظبي: وقّعت "تراست"، التابعة لمجموعة "ايدج" المكوّن الرئيسي ضمن منظومة الأمن والدفاع الوطني، والتي تقدم معدات متطورة وتقنيات متقدمة وخدمات لا تضاهى، مذكرة تفاهم مع شركة "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز"، وهي شركة مقرها جنوب أفريقيا وتقدم حلولاً متكاملة في مجالات التدفئة والتهوية والتكييف والأنظمة الميكانيكية المعقدة. وتم الإعلان عن الاتفاقية خلال منتدى "اصنع في الإمارات"، الذي ينعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض في الفترة من 19 إلى 22 مايو. وقّع مذكرة التفاهم كل من الدكتور جاسم الزعابي، نائب رئيس تطوير الأعمال، قطاع التجارة ودعم المهام في ايدج، وإيوان أجيما، المدير العام لشركة سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. نبذة عن شركة سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز تعد "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" شركة موثوقة عالمياً لتصنيع القطع الأصلية وتقديم الحلول المتطورة للصناعات الدفاعية على مدى أكثر من 34 عاماً. تأسست "سبيشاليست ميكانيكال إنجنيرز" في بريتوريا بجنوب أفريقيا في عام 1991، وتعمل عبر منشآت تابعة لها في مختلف أنحاء البلاد، كما تمتلك فروعاً في المجر (تأسست عام 2020) والآن في دولة الإمارات (تأسست عام 2025)، التي تمارس أعمالها فيها منذ العام 1998. وفي حين يعتبر دعم المنتجات على المدى البعيد أمراً أساسياً لعملائنا، تتمثل استراتيجيتنا في التواجد حيث يتواجد عملاؤنا. -انتهى-

"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "إيه دي جي موبيليتي" لتصنيع معدات الأنظمة البرية المتخصصة في دولة الإمارات
"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "إيه دي جي موبيليتي" لتصنيع معدات الأنظمة البرية المتخصصة في دولة الإمارات

زاوية

timeمنذ 3 أيام

  • زاوية

"ايدج" توقّع مذكرة تفاهم مع "إيه دي جي موبيليتي" لتصنيع معدات الأنظمة البرية المتخصصة في دولة الإمارات

أبوظبي: وقّعت "تراست"، التابعة لمجموعة "ايدج" والمكون الرئيسي ضمن منظومة الأمن والدفاع الوطني، والتي تقدّم معدات متطورة وتقنيات رائدة وخدمات لا تضاهى، مذكرة تفاهم مع شركة "إيه دي جي موبيليتي"ADG Mobility، وهي شركة مقرها جنوب أفريقيا ومتخصصة في إنتاج المركبات المحمية ومكوناتها وأنظمتها الفرعية. وقد تم الإعلان عن الاتفاق خلال منتدى "اصنع في الإمارات"، الذي ينعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض في الفترة من 19 إلى 22 مايو. وبموجب مذكرة التفاهم، سيقوم الطرفان بوضع إطار استراتيجي للتعاون المستقبلي في مجالات تصميم وتطوير وتصنيع معدات أنظمة برية متخصصة داخل دولة الإمارات، بما في ذلك المركبات المتخصصة. وقّع مذكرة التفاهم كل من الدكتور جاسم الزعابي، نائب رئيس تطوير الأعمال، قطاع التجارة ودعم المهام في ايدج، والدكتور ستيفان نيل، الرئيس التنفيذي لشركة إيه دي جي موبيليتي، وذلك بحضور الدكتور عبد المنعم الشحي، الرئيس التنفيذي للعمليات في تراست، وسيد هارون، مدير الهندسة والتطوير في تراست. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. -انتهى-

شراكة بين "ايدج" و"أمبيبار" لتقديم حلول اتصالات متطورة للعمليات العالمية
شراكة بين "ايدج" و"أمبيبار" لتقديم حلول اتصالات متطورة للعمليات العالمية

زاوية

timeمنذ 5 أيام

  • زاوية

شراكة بين "ايدج" و"أمبيبار" لتقديم حلول اتصالات متطورة للعمليات العالمية

أبوظبي: أعلنت "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، توقيع خطاب نوايا استراتيجي مع مجموعة "أمبيبار"، وهي شركة برازيلية متعددة الجنسيات رائدة في الإدارة البيئية وخدمات الاستجابة للطوارئ. وتمثل هذه الاتفاقية بداية تعاون استراتيجي محتمل يهدف إلى تعزيز مرونة عمليات أمبيبار العالمية وسريتها، لا سيما في بيئات الاتصالات بالغة الأهمية. وانطلاقًا من التزامها بتعزيز قدراتها التشغيلية العالمية من خلال أحدث التقنيات، تعتزم "أمبيبار" الاستحواذ على مجموعة من حلو" KATIM" المتكاملة، بما في ذلك 50 وحدة من هواتف "KATIM X3M" الذكية فائقة الأمان و1000 ترخيص مستخدم لمنصة الاتصالات فائقة الأمان "KATIM X4"، بالإضافة إلى خدمات التنفيذ والدعم المصاحبة. ومع تواجدها في أكثر من 40 دولة حول العالم، بما في ذلك الأمريكيتين وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، تقدم "أمبيبار" حلولاً مبتكرة في الاستجابة للطوارئ وإدارة النفايات والخدمات اللوجستية والاستدامة لعملائها في مجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك النفط والغاز والتعدين والكيماويات والخدمات اللوجستية والتصنيع. نبذة عن ايدج تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يُمكّنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن الوطني، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. يقع المقر الرئيسي لـمجموعة "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 35 كيان ضمن ست قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، الصواريخ والأسلحة، الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية، التجارة ودعم المهام، التكنولوجيا والابتكار، وحلول الأمن الوطني. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store