logo
ياسمين صبري تحتفل بالعرض الخاص لفيلمها الجديد «المشروع x».. صور

ياسمين صبري تحتفل بالعرض الخاص لفيلمها الجديد «المشروع x».. صور

الأسبوعمنذ 5 أيام

أحمد حمدي - تصوير - مصطفى النشرتي
احتفلتِ الفنانة ياسمين صبري بالعرض الخاص لفيلمها السينمائي الجديد مع الفنان كريم عبد العزيز «المشروع x»، فى دار الأوبرا المصرية مساء أمس الأحد، والذى حضره عدد كبير من نجوم الفن.
ومن المقرر طرح الفيلم، في مختلف دول العالم يوم 5 يونيو المقبل، بالتزامن مع حلول عيد الأضحى المبارك 2025، وذلك بعد أسبوعين من إطلاق الفيلم في صالات السينما المصرية، حيث يُعرض الفيلم يوم 21 مايو الجاري.
فيلم «المشروع X»، قصة بيتر ميمي، وسيناريو وحوار بيتر ميمي وأحمد حسنى، وإخراج بيتر ميمي، وبطولة: كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، وضيفا الشرف، النجمة هنا الزاهد، والنجم ماجد الكدواني، ويُعَد الفيلم من أضخم الأعمال السينمائية هذا العام حيث يتم تصويره في أكثر من دولة ما بين مصر وتركيا وإسبانيا وإيطاليا إضافة إلى مدينة الجونة الساحلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل
«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الأهرام

«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل

أخيرا.. وبعد طول انتظار من أهل الثقافة والفنون والمعمار، يستعيد «مسرح المنصورة القومى» المعروف بـ «أوبرا المنصورة»، أمجاده التاريخية كمركز ثقافى وفنى مؤثر. فبعد نحو 12 عاما من الاعتداء الإرهابى الذى استهدف مبنى «مديرية أمن الدقهلية» المجاور لها، بدأت تظهر الملامح المستقبلية لـ «الأوبرا» التى تمزج بين مراعاة الاحتفاظ بكل عناصر العراقة للمبنى، مع تطوير خدماته وقدراته. وذلك بعد قرار الأسابيع الأخيرة اعتماد 501 مليون جنيه لتمويل عمليات الترميم والتطوير. ويكشف مهندسو المرحلة الأولى من المشروع عن ملامح التطوير المنتظر لـ «الأوبرا» التى تأسس مبناها عام 1869 كأحد الملحقات المجاورة للاستراحة الخديوية، وذلك قبل أن يفتتح فيه مسرح عام 1889. تصميمات المرحلة الأولى لترميم وتطوير «أوبرا المنصورة».. «الدقهلية» فى الانتظار الأصالة والتطوير تستهدف هذه التصورات الحفاظ على الأصالة والمعالم التراثية فى تفاصيل المبنى، مع إضافة تطويرات فنية وعصرية. لذا توضح تصاميم الأبواب وتجليد الحوائط العناية بالنقوش والرسوم الأصلية على الواجهات، وكذلك «درابزين» الميزانين والانسجام بين الأدوات الفنية المعلقة وكاميرات التصوير. كما راعت تصاميم الكراسى بين الفخامة والراحة والحفاظ على الشكل الكلاسيكى، ويبدو سقف المسرح دائريا تشع منه الأنوار والنجف وتنسيق التهوية الجانبية. ذلك الحرص يعود لإدراك واع بمراحل التطوير القديمة والثرية التى نالها مبنى «أوبرا المنصورة». ففى مطلع القرن العشرين، وتحديدا عام 1902، كلفت أمينة هانم إلهامى المهندس الإيطالى ماريللى بإعادة تصميم المبنى ليضم «سرايا بلدية المنصورة»، و«تياترو» كان موجودا بالفعل وكازينو وصالة بلياردو وحجرات لإقامة أعضاء المجلس البلدي. مبنى «مسرح المنصورة» قبل اعتداء 2013 الإرهابى ويؤكد الدكتور مهند فودة، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة المنصورة أحد المهتمين بالمشروع، أن التصاميم الأولية وفقا لمهندسى المشروع بمرحلته الأولى تتحدث عن قاعة بسعة 300 مقعد، مع العلم أن مقاعده الأصلية كانت 500 كرسى أو أزيد قليلا، وذلك يرجع إلى اختلاف سعة الكراسى الجديدة التى باتت أكبر قليلا من سلفها. ويشمل التصور الجديد لأوبرا المنصورة، «قاعة باليه»، و«مكتبة»، و«مطعما»، و«غرفا للممثلين»، و«قاعة ثقافية» و«مكاتب إدارية»، وأيضا منطقة مختصة بالديكورات المتحركة. ويكشف «فودة» أن التصاميم الجديدة تراعى عراقة المبنى وأصالته، حيث تم الاحتفاظ بالإكسسوارات القديمة الصالحة أو القابلة للترميم، وكذلك الأعمدة الأثرية التى تحمل «ختم الصنع». ومعها اللوحة الرخامية للتعريف بالمكان باللغة الفرنسية. كذلك لوحات خشبية عملاقة تحمل نقوشا وزخارف نباتية دقيقة ومبهرة. ويشير إلى أن التصاميم النهائية والتفصيلية للمسرح من الداخل والخارج يفترض أن تتم من قبل مهندسى «المقاولون العرب» بالتنسيق مع «دار الأوبرا المصرية». «الأوبرا» الغائبة كما كانت فى نهايات القرن الـ 19 رحلة 12 عاما تلك هى العناوين المبشرة لمرحلة جديدة قادمة فى تاريخ «أوبرا المنصورة». ولكن قبل هذه التصورات، وقرار النصف مليار جنيه، وخلال الفترة منذ اعتداء 2013 الإرهابى، امتدت أعوام من السعى لإنقاذ وتطوير «الأوبرا»، وكان من أبرز أبطالها الأديبة عضوة البرلمان ضحى عاصى، ابنة الدقهلية التى قدمت عدة طلبات إحاطة، تخاطب لجنة الشكاوى، وترافق المهندسين والتنفيذيين حتى بلوغ النهايات السعيدة. عن هذه الرحلة، تروى ضحى عاصى لـ «الأهرام»: «لا يختلف أثنان على أن (أوبرا المنصورة) مبنى له قيمة معمارية واجتماعية وسياسية. لذلك كان كل مهتم ومدرك لقيمته متألما للوتيرة البطيئة لأعمال الترميم التى يستحقها المبنى العريق الذى يعد أحد أهم معالم المنصورة. ورغم ما كان من توافر منحة مالية وردت من الخارج بقيمة 54 مليون جنيه وفتح حساب بنكى ليضمها، إلا أن عملية الترميم والتطوير ظلت على تعثرها لأعوام طوال». وتضيف ضحى عاصي: «قدمت طلبات إحاطة ما بين عامى 2021 و2025، وكذلك طلب إلى لجنة المقترحات والشكاوى بأمل استكمال مشوار دافع عنه أهل المنصورة، وتحديدا شباب مبادرة (أنقذوا المنصورة)، ومعهم كان دعم الكثير من الصحفيين والإعلاميين، أملا فى أن لا يضيع مصير الأوبرا العريقة بسبب اختلافات وقعت بين (وزارة الثقافة) وشركة (المقاولون العرب). وقد تدخل الغيورون على الأوبرا من أجل حل هذا الخلاف، يتقدمهم قياداتها السابقة مثل الدكتور مجدى صابر، وخالد داغر، ورئيسها الحالى الدكتور علاء عبد السلام الذين قطعوا أشواطا وتبنوا المشروع وساهموا فى إيجاد أفكار للعلاج الجذرى للمشاكل وتذليل الصعوبات». الاحتفاظ بالأعمدة العريقة فى تصميم آخر وتشير وثائق المشروع إلى مداولات جرت داخل «لجنة الثقافة والإعلام والآثار» بمجلس النواب، أكد فيها المهندس سيد فاروق عبد الحميد، رئيس مجلس إدارة «شركة المقاولون العرب»، أن أسباب تأخير المشروع ترجع إلى حالة المبنى القديمة والأثرية حيث إنه مبنى حجرى وليس خرسانيا ويحتاج معاملة خاصة. وكان المشروع، وفقا للوثائق أيضا، قد مر بأربع مراحل، الأولى لدرء الخطورة عام 2013 وتم تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بها. والثانية بدء الأعمال بعد التعاقد بتاريخ 2016. والمرحلة الثالثة مقايسة بنود الأعمال المستجدة عام 2017. والمرحلة الرابعة استئناف الأعمال بمقايسة بنود الأعمال المستجدة عام 2021، وأخيرا المرحلة الخامسة أعمال بمقايسة البنود المؤجلة والمستحدثة. وانتهت توصيات «لجنة الثقافة والإعلام» بالبرلمان إلى مطالبة «مجلس الوزراء» باستصدار قرار بشأن استكمال «شركة المقاولون العرب» عملها فى الاستشارات الهندسية الخاصة بتصميم مشروع «مسرح المنصورة القومى»، حيث يمكن أن يكون المقاول هو استشارى المشروع. ومطالبة مجلس الوزراء بأن يتم العمل وفقا لمقايسة تقديرية اجمالية وبأسعار تقديرية حتى يتم الإسراع فى إنجاز الأعمال وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة. وتتوقع النائبة ضحى أن تبدأ الأعمال التنفيذية لاستكمال ترميم وتطوير مبنى «أوبرا المنصورة» خلال صيف هذا العام. ابتهاج النخبة إبتهاج أهل المنصورة ونخبها الثقافية والفنية بقرب رؤية الأوبرا والمسرح كبير معبرين عن الامتنان للدولة المصرية والحكومة التى انتصرت للفن والثقافة فى مواجهة مشروع الإرهاب والتخلف. ضحى عاصى يقول الأديب محمد خليل من أبناء «الدقهلية»: «إن تفجير مسرح المنصورة مع مديرية الأمن كان عمل المخربين الكارهين للحياة وكان كارثة لا تصدق، فكل تفاصيل المسرح نعرفها وأمضينا ليالى نشاهد البروفات والممثلين الكبار والمخرجين والصالة التى لا يوجد مثلها فى مسارح القاهرة والبلكون وغرفة مدير المسرح الكاتب الراحل فؤاد نور الذى شهدت سنوات إدارته زخما مسرحيا هائلا». ويضيف خليل أن: «أدباء الدقهلية يشكرون السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى على اهتمامه بسرعة إنجاز المسرح الذى كان يحتاج سنوات كثيرة فلا يوجد مثله فى العالم كله غير مسرح آخر فى إيطاليا فهو نموذج معمارى إيطالى وكل الفنانين الكبار أبدعوا على خشبته مثل أم كلثوم ونجيب الريحانى وشكرى سرحان والشاعر أحمد فؤاد نجم والدكتور سمير سرحان وغيرهم».

بطولة كريم محمود عبد العزيز.. طرح البوسترات الفردية لمسلسل مملكة الحرير
بطولة كريم محمود عبد العزيز.. طرح البوسترات الفردية لمسلسل مملكة الحرير

تحيا مصر

timeمنذ 10 ساعات

  • تحيا مصر

بطولة كريم محمود عبد العزيز.. طرح البوسترات الفردية لمسلسل مملكة الحرير

يستعد الفنان كريم محمود عبد العزيز لخوض تجربة درامية جديدة ومختلفة من خلال قصة فانتازية تتعمق في صراعات الأشقاء ينتمي مسلسل مملكة الحرير إلى نوعية الأعمال الدرامية التي تمزج بين الخيال والتشويق، حيث تدور أحداثه حول صراع محتدم بين الأشقاء في مملكة غير واقعية، ويتخلل القصة الكثير من المفاجآت والأسرار التي تتكشف تباعًا، مما يبقي المشاهدين في حالة ترقب دائم، وقد لاقت البوسترات التي طُرحت مؤخرًا تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ عكست الطابع الغامض والدرامي الذي يميز العمل وأظهرت الأبطال في لقطات تعبّر عن عمق شخصياتهم وتعقيداتها النفسية، وبدا من التصميمات أن هناك تركيزًا بصريًا على الأزياء والرموز التي توحي بالبيئة الأسطورية التي تدور فيها الأحداث. أبطال مسلسل مملكة الحرير وبطل مسلسل مملكة الحرير الرئيسي وفقًا لما يرصد موقع تعاون جديد بين بيتر ميمي وكريم محمود عبد العزيز المسلسل من إخراج المخرج بيتر ميمي، في تعاون جديد يجمعه بكريم محمود عبد العزيز بعد نجاحات سابقة. ويتم إنتاجه من قبل شركتي "سينرجي بلس" و"كونكر"، اللتين تسعيان لتقديم عمل درامي بمستوى إنتاجي عالٍ ينافس بقوة في السباق الدرامي، ويأتي طرح العمل في وقت يشهد فيه الجمهور العربي اهتمامًا متزايدًا بالدراما التي تحمل طابعًا خياليًا وفانتازيًا، مما يعزز من فرص نجاح المسلسل وجذب فئات جديدة من المشاهدين، خاصة مع رغبة الجمهور في متابعة قصص غير تقليدية تتجاوز حدود الواقع، ومن المنتظر أن يُعرض مسلسل مملكة الحرير قريبًا عبر قناة On ومنصة يانجو بلاي وقد بدأ العد التنازلي لانطلاقته التي يترقبها عشاق الدراما في الوطن العربي.

حصيلة إيرادات "المشروع x" فى السينمات
حصيلة إيرادات "المشروع x" فى السينمات

الجمهورية

timeمنذ 13 ساعات

  • الجمهورية

حصيلة إيرادات "المشروع x" فى السينمات

من جانبه كشف النجم كريم عبد العزيز كواليس فيلمه الجديد " المشروع x" موضحا أن شخصية يوسف الجمال التى يقوم بتجسيدها خلال أحداث العمل هي شخصية جديدة عليه. وأبدي سعادته البالغة بالعمل والشخصية، حيث أشار إلى أنه سعد جدا بالعمل والشخصية بمجرد أن حدثه عنها المخرج بيتر ميمي، مؤكدا: العمل معتمد على حضارتنا وتاريخنا والعالم الفرعوني الذي لا ينتهي. وأشار كريم عبد العزيز أنه على الرغم من استمرار العمل على مدار 9 أشهر مليئة بمشاهد الأكشن ومشاهد الغوص، إلا أنه لم يكن هناك أي إصابات، موضحا أنه تعلم الغوض من أجل الفيلم. ويُعد فيلم المشروع X أحد أضخم الإنتاجات السينمائية في تاريخ السينما المصرية والعربية، حيث تم تصويره في خمس دول هي: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، ويتميز باستخدامه لأحدث تقنيات العرض السينمائي العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، ليمنح الجمهور تجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة في العالم العربي. فيلم المشروع X من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني، وهو من بطولة كريم عبد العزيز ، إياد نصار ، ياسمين صبري ، أحمد غزي ، عصام السقا، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، على رأسهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، وهنا الزاهد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store