
بالفيديو: تحطم طائرة ركاب غربي كازاخستان ومعلومات عن ناجين
أعلنت وزارة الطوارئ في كازاخستان، اليوم تحطم طائرة ركاب كانت في طريقها من العاصمة الأذرية باكو إلى مدينة غروزني، قرب مدينة أكتاو في غرب كازاخستان.
وذكرت الوزارة أن خدمات الطوارئ تحاول إخماد حريق في موقع التحطم.
وقالت 'سكاي نيوز عربية': اظهرت مقاطع فيديو منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، اللحظات الأخيرة للطائرة وهي تترنح في الجو، قبل أن تسقط وتنفجر على الأرض.وأكدت السلطات الكازاخية، أن الطائرة التي تعرضت للحادث كانت تابعة للخطوط الجوية الأذرية.
كما ذكرت وكالة أنباء 'تاس' الروسية أن الطائرة تابعة للخطوط الجوية الأذرية وكانت في طريقها من باكو إلى غروزني في الشيشان لكنها حولت مسارها بسبب الضباب في غروزني.
وقالت وسائل إعلام كازاخية إن 105 ركاب وطاقم من 5 أفراد كانوا على متن الطائرة، بينما تحدثت تقارير مبدئية عن 'ناجين' من بينهم.
بينما لم تذكر السلطات الكازاخية تفاصيل دقيقة عن عدد الضحايا أو أسباب الحادث حتى الساعة.
pic.twitter.com/K3hJquZfjB
— AZ Intel (@AZ_Intel_) December 25, 2024
pic.twitter.com/EG9HGAwhYc
December 25, 2024

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
1000 اعتذار من زعيم عصابة مجوهرات كاردشيان
قدم زعيم العصابة، التي هاجمت كيم كارداشيان، تحت تهديد السلاح عام 2016 في باريس، «ألف اعتذار» لنجمة تلفزيون الواقع، وذلك قبل أن تنسحب هيئة المحلفين للتداول في الحكم في شأن قضية سرقة مجوهراتها. وقال عمار آيت خدش، البالغ من العمر 69 عاماً، والذي يعاني من ضعف شديد في السمع والنطق بسبب تدهور حالته الصحية، إنه يشعر بـ«ندم عميق»، وكتب على ورقة صغيرة: «لا أجد الكلمات التي أعبّر بها عن أسفي... أقدم ألف اعتذار»، وقد تم عرض كلماته على شاشة داخل قاعة المحكمة التاريخية «فولتير» في العاصمة الفرنسية. ويُحاكم في القضية عشرة متهمين (تسعة رجال وامرأة) أمام محكمة الجنايات في باريس، بتهم من بينها «السرقة المسلحة» و«الاختطاف ضمن عصابة منظمة». وفي أكتوبر 2016، فقدت كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاماً، مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار خلال عملية السطو، من بينها خاتم خِطبة من زوجها السابق، مغني الراب كانييه ويست، بقيمة 4 ملايين دولار، لم يُعثر عليه حتى اليوم. وقالت المدعية العامة آن-دومينيك ميرفيل إن آيت خدش، الذي يمتلك سجلاً حافلاً بالإدانات في قضايا المخدرات والسرقة، يجب أن يُسجن لمدة عشر سنوات. وأضافت أنه «رغم تقدمه في السن وعدم خطورته على المجتمع اليوم، إلا أنه يجب أن يدفع ثمن جرائمه». وكانت كارداشيان ترتدي تنورة سوداء خلال حضورها إلى المحكمة، وقد أدلت بشهادتها الأسبوع الماضي، وقالت إنها كانت مقتنعة تماماً بأنها ستموت أثناء الهجوم. ورداً على سؤال القاضي ديفيد دي باس: «هل اعتقدتِ أنك ستموتين، سيدتي؟»، أجابت: «بكل تأكيد، كنت مقتنعة أنني سأُقتل»، بحسب ما تناوله موقع «سكاي نيوز».


الجريدة
منذ 2 أيام
- الجريدة
محامون يلجأون لـ ChatGPT في دعاواهم
قالت قاضية اتحادية إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحدهم برنامج «تشات جي بي تي» لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وقالت «سكاي نيوز»، أمس، إن القاضية الاتحادية نا ماناسكو عقدت جلسة استماع في برمنغهام الأربعاء لاستجواب محامين من شركة «باتلر سنو» بشأن تلك المذكرات القانونية.


المدى
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- المدى
توقف الاشتباكات في طرابلس الغرب بعد ليلة صعبة
توقفت الاشتباكات المسلحة في طرابلس الغرب في الساعات الأولى من صباح اليوم إلا من بعض الطلقات التي تسمع حينا، وذلك بعد ليلة صعبة عاشتها العاصمة الليبية على أثر هجوم قوات تتبع 'حكومة الوحدة الوطنية' مساء أمس على مقرات 'جهاز دعم الاستقرار' وبسط السيطرة عليها، بحسب 'سكاي نيوز'. وأعلنت الحكومة عبر وزارة الدفاع عن 'انتهاء العملية العسكرية بنجاح'، وأعطت تعليماتها بإكمال خطتها في المنطقة بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار. ووجه رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة التحية إلى وزارتي الداخلية والدفاع وجميع منتسبي الجيش والشرطة، مشيرا عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك إلى أنهم 'حققوا إنجازا كبيرا في بسط الأمن وفرض سلطة الدولة في العاصمة'. تابع: 'ما تحقق اليوم يؤكد أن المؤسسات النظامية قادرة على حماية الوطن وحفظ كرامة المواطنين، ويُشكل خطوة حاسمة نحو إنهاء المجموعات غير النظامية، وترسيخ مبدأ ألّا مكان في ليبيا إلا لمؤسسات الدولة، ولا سلطة إلا للقانون'. وتمكنت القوات الحكومية وعلى رأسها اللواء 444 قتال، واللواء 111 مجحفل من الدخول إلى كل مقرات جهاز دعم الاستقرار والجهات التابعة أو الموالية له في طرابلس وبعض المناطق المجاورة في عملية سريعة بدأت بمقتل آمر الجهاز عبدالغني الككلي 'غنيوة' في ظروف غامضة مساء الإثنين.