
العثور على سائق شاحنة ماء مقتول في ذمار
وتخضع هذه الطريق التي قتل فيها الشاب لمليشيات الحوثي.
وأوضحوا أنه قتل برصاص مسلحين مجهولين أثناء عمله في نقل الماء على طريق سنبان.
وقال مصادر محلية إن المواطنين عثروا على جثة الشاب حمزة السنباني مقتولًا.
عثر مواطنون على جثة سائق شاحنة ماء مقتولًا في محافظة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 32 دقائق
- اليمن الآن
وصول 200 مهاجر أفريقي إلى سواحل شبوة بطريقة غير شرعية
شمسان بوست / خاص: أفادت مصادر أمنية بوصول 200 مهاجر أفريقي غير شرعي إلى سواحل محافظة شبوة، خلال الساعات الماضية. وذكرت المصادر أن المهاجرين وصلوا على متن قارب تهريب إلى شاطئ كيدة الواقع في مديرية رضوم، مشيرة إلى أن الغالبية منهم يحملون الجنسية الإثيوبية. وأضافت أن المجموعة تضم 170 رجلاً و30 امرأة، وتم نقلهم إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة وفقاً للقوانين المعمول بها. وتشهد سواحل شبوة بين الحين والآخر وصول دفعات من المهاجرين الأفارقة القادمين عبر البحر من القرن الأفريقي، وسط تحذيرات من مخاطر تهريب البشر وتداعياته الأمنية والإنسانية.


اليمن الآن
منذ 36 دقائق
- اليمن الآن
«أميرة» ليست فتاة.. سقوط شبكة ابتزاز في قبضة شرطة عدن
سنوات عديدة من الخداع الإلكتروني، استهدفت خلالها شبكة ابتزاز،آ مغتربين يمنيين، وآخرين من الميسورين داخل البلاد، وانتهت بعد جدال واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، وبلاغ للشرطة، بعملية ابتزاز جديدة. وفي التفاصيل، أعلنت الشرطة في العاصمة المؤقتة عدن، الأربعاء،آ القبض على شاب أنشأ حساباً عبر آ«فيسبوكآ»، باسم آ«أميرة محمدآ» التي ليس لها وجود على أرض الواقع. وقالت الشرطة أن المتهم، تمكن، خلال سنوات، وبمساعدة 3 آخرين، من جمع ملايين الريالات اليمنية من ضحاياه، وأغلبهم من المغتربين خارج البلاد؛ إما تحت مُسمّى مساعدات علاجية لمرضى أو عن طريق ابتزازهم بصور ومكالمات حميمية. ووفق مصادر الشرطة، فإنّ خيوط العملية تكشَّفت عندما تلقَّت شكوى من أحد الأشخاص أُجبر على إرسال مبلغ 20 ألف ريال سعودي (نحو 6 آلاف دولار) على دفعات عدّة إلى إحدى الفتيات، فضبطتها الشرطة، لتكشف بدورها عن تفاصيل المجموعة التي تدير الحساب عبر آ«فيسبوكآ»، لأنّ دورها كان يقتصر على تسلُّم الحوالات المالية وإرسال بعض الرسائل الصوتية. وذكرت إدارة التحرّيات في شرطة عدن، أنّ وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية قبضت على متّهم بارتكاب جرائم ابتزاز إلكتروني، كان يستخدم اسماً وهمياً عبر وسائل التواصل الاجتماعي تحت الاسم المستعار آ«أميرةآ» المزعوم، للإيقاع بالضحايا. ووفق شرطة عدن، كشفت التحرّيات أنّ المتّهم لم يكن يعمل بمفرده، إذ كانت تُشاركه في تنفيذ هذه الجرائم فتاة أخرى ضُبِطت أيضاً ضمن العملية الأمنية. وتحدّثت الشرطة عن ابتزاز المُتّهمَيْن لعدد من الأشخاص مادياً ونفسياً من خلال انتحال شخصية فتاة، وتهديد الضحايا بنشر محادثات وصور شخصية جرى الحصول عليها بطرق غير مشروعة. وقد وُثِّقت الأدلّة الرقمية الكافية لإدانتهما، وأُحيلت القضية على النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية. وأكد البيان أنّ الشرطة لن تتهاون في ملاحقة كلّ مَن تسوّل له نفسه استغلال الفضاء الإلكتروني لتهديد حياة الآخرين أو التلاعب بثقتهم. داعياً إلى الإبلاغ عن أي حالات مشابهة عبر قنوات الاتصال الرسمية، وعدم التفاعل مع أي حسابات مشبوهة أو غير معروفة. ضحايا في الخارج وفق مصادر أمنية في عدن، فقد قُبض على الشاب الذي أثار حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي جدلاً واسعاً، خلال السنوات الماضية، وحظي بمتابعة كبيرة، قبل أن يتبيَّن أن المئات وقعوا ضحايا للرجل الذي استعان بامرأتين وأحد أقاربه في هذه المَهمّة. وكان الشاب يستعين بالمرأتين عند الحاجة إلى وجود صوت نسائي، لإغراء الضحايا، في سبيل الحصول على الأموال، إما لأنه بحاجة لها لمواجهة متطلّبات المعيشة اليومية، أو لشراء حاجات، أو الادّعاء بوجود مرضى بحاجة للمساعدة، وكان يوزّع هذه الأموال بين أفراد المجموعة. وجرت عملية القبض على المتهم الرئيسي في إحدى المحافظات القريبة من عدن، بتنسيق مشترك بين وحدة الابتزاز الإلكتروني في إدارة أمن عدن، والجهات الأمنية في المحافظة التي ضُبط فيها المُتّهم. كما قُبض على إحدى مساعداته التي كانت تُستخدم في إرسال التسجيلات الصوتية للضحايا لتأكيد أنّ مالك الحساب امرأة؛ وهي التي اعترفت على بقية المتورّطين في القضية، لتُواصل قوات الأمن ملاحقة بقية أفراد المجموعة، وهم أحد أقارب المتّهم الرئيسي وشقيقته. ووفق التحقيقات، فإنّ الشاب أنشأ الحساب وأداره بمساعدة فتاة كانت تتولّى إرسال التسجيلات الصوتية والتواصل مع الضحايا، بهدف إضفاء صدقية على الحساب الوهمي، وقد نفَّذ الطرفان عمليات ابتزاز طالت مئات الأشخاص خلال المدّة الماضية، جُمِعت خلالها ملايين الريالات، وأغلب الضحايا من المغتربين اليمنيين، بينما ينتظر الأمن القبض على بقية المجموعة، واستكمال الإجراءات القانونية بحقهم قبل إحالتهم على النيابة. أساليب متنوّعة وفق مصادر أمنية، فإنّ هذا الحساب تمكَّن من النصب على إناث وذكور، من بينهم شخصيات معروفة ومشهورة؛ إذ جذب المتابعين وكسب ثقتهم من خلال مسابقات وجوائز حقيقية تصل إلى عشرات الآلاف من الريالات، كما ركَّز على بناء علاقات جيّدة مع شخصيات مشهورة في مواقع التواصل الاجتماعي، جعلتهم يُشاركون في الترويج للحساب، وهو ما جعل الجميع يثق به. وتابعت المصادر أنه، في مرحلة لاحقة، بدأت عملية النصب من خلال الادّعاء بأنّ صاحبة الحساب تعاني مرضاً، وأنها وحيدة بعد وفاة والديها، كما استخدمت طرقاً أخرى وُصفت بأنها أكثر بشاعة، من خلال الدخول في محادثات جنسية، وبعد ذلك ابتزاز الضحايا لدفع المال، وبيع المكالمات الصوتية في حال الرفض. قصة سقوط حساب "أميرة محمد" بدأت القصة عندما تقدم أحد الضحايا ببلاغ يفيد بتعرضه للاحتيال، بعد أن أُجبر على تحويل أكثر من عشرين ألف ريال سعودي على عدة دفعات إلى فتاة واحدة، كان الاسم الظاهر في جميع التحويلات هو: (ن.ا.ع.ع) من مواليد 1996 بصيرة. وعلَّقت المحامية اليمنية هدى الصراري على القضية، قائلة إنّ الأغرب من القصة نفسها حجم التفاعل الكبير معها، وسقوط عدد غير قليل من الأشخاص ضحايا لهذا الأسلوب، منهم من يُفترض أنهم إعلاميون أو مؤثرون. ورأت أنّ المؤلم ليس عملية النصب في ذاتها فحسب، وإنما كيفية تغييب وعي الناس بسهولة، وحَرْف انتباههم عن قضايا حقيقية ومحورية في بلد يعاني الحرب والفساد وانتهاكات الحقوق، وتسليط الضوء على أمور تافهة والدفاع عنها كأنها مقدّسة، وفق قولها.


اليمن الآن
منذ 36 دقائق
- اليمن الآن
موجة جديدة من الهجرة غير الشرعية.. وصول 200 مهاجر أفريقي إلى سواحل شبوة بينهم نساء
وصل 200 مهاجر أفريقي غير شرعي إلى سواحل محافظة شبوة، مساء الخميس، عبر قارب تهريب رسى قبالة ساحل كيدة بمديرية رضوم، وفق ما أفادت مصادر أمنية لصحيفة "عدن الغد". وأوضحت المصادر أن المهاجرين، ومعظمهم من الجنسية الإثيوبية، بينهم 30 امرأة، ويُعتقد أنهم قدموا ضمن موجة تهريب منظمة عبر سواحل القرن الأفريقي إلى اليمن، وسط مخاوف من استغلالهم في شبكات الاتجار بالبشر أو التهريب الداخلي. وتشهد شبوة ومناطق الساحل الجنوبي تزايدًا ملحوظًا في عمليات التهريب، في ظل غياب رقابة كافية وصعوبة ضبط الحدود البحرية الممتدة.