
الثلاثاء المقبل.. ندوة «أزياء من مصر» في مكتبة الإسكندرية
مصطفى طاهر
تنظِّم إدارة المعارض والمقتنيات الفنية بقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان: "أزياء من مصر" للباحثة "شهيرة محرز" الخبيرة في الفن الإسلامي ومجال التراث والأزياء التراثية المصرية، والتي تتحدث خلال الندوة عن كتابها: "Costumes of Egypt, The Lost Legacies"، والذي يتضمن جهودها البحثية على مدار سنوات في توثيق الزي التراثي في جميع أنحاء مصر من الصعيد إلى الدلتا، ومن الواحات إلى شبه جزيرة سيناء. تُقام الندوة يوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، في تمام الرابعة مساء بالمسرح الصغير بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية.
موضوعات مقترحة
خبيرة الفن الإسلامي
شهيرة محرز خبيرة في الفن الإسلامي، ومصممة أزياء، ومنتجة للعديد من المصنوعات التراثية المصرية، وهي واحدة من أوائل المهتمات بتاريخ وتراث مصر منذ عهد قدماء المصريين وحتى وقتنا الحالي. اهتمت شهيرة بالحفاظ على الحرف والفولكلور والأزياء التقليدية المصرية.
البداية مع دراسة الكيمياء
اختارت في البداية دراسة الكيمياء بجامعة حلوان، لكنها اكتشفت بمرور الوقت أن حبها واهتماماتها متعلقة بالتراث المصري وبالفولكلور. ومن ذلك المنطلق غيرت مسارها وقررت أن تحصل على شهادة الماجستير في هذا المجال، ثم قررت البحث فيه بشكل أوسع، فبدأت بجمع أنواع مختلفة من الزيّ التقليدي من اثني عشرة منطقة بمصر.
رحلة بحثية
وقد تعاون فريق العمل المسئول عن المقتنيات الفنية والتراثية بالمكتبة مع شهيرة محرز خلال رحلتها البحثية عن طريق إتاحة بعض العناصر للبحث من مجموعة رعايا النمر وهي المجموعة الأساسية للمعرض الدائم للفن الشعبي العربي بمكتبة الإسكندرية، والتي أدرجتها الباحثة مع توصيفها وتأصيلها في الكتاب الذي يعد توثيق تفصيلي وشارح لمختلف أنواع الأزياء المصرية من حيث الخامات، والحُليات، والزخارف المستخدمة بها.
المعرض الدائم للفن الشعبي العربي
ويعد المعرض الدائم للفن الشعبي العربي بمكتبة الإسكندرية ركنًا أساسيًا من أركان جولة المكتبة اليومية لزوارها من مختلف الأعمار والخلفيات، وهو يضم أكتر من 600 قطعة ومقتنى تراثي من المجموعة الخاصة بالفنانة رعايا النمر والتي أوصت أسرتها بإهدائها إلى مكتبة الإسكندرية إيمانًا منها بقيمتها ورغبة منها في حفظها وضمان إتاحتها للجمهور، هذا بالإضافة إلى أكتر من 40 لوحة فنية رسمها زوجها، الفنان التشكيلي وأبو الفنون الشعبية في مصر، عبد الغني أبو العينين معبرة عن الأزياء، والحُلي التراثية، ولقطات تصور حياة الناس من ريف وصعيد مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
الأربعاء.. مؤسسة "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"
يستضيف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساءً من الأربعاء المقبل 28 مايو الجاري، حفل توقيع ومناقشة كتاب "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة وملهمها الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي. ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب. بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين."بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها.ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها. وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة:"إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير...بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟"إلى من عاشت الحكاية، وإلى من ستجد فيها ظلّها... هذه الصفحات لكِ.إلى أول بطل في حياة ابنته، وسندها الذي لا يميل...هو الأمان حين يخذلها العالم، والضوء حين يعتم الطريق، والصوت الذي يحفظ طفولتها حتى حين تكبر. هو الأب... القلب الذي لا يتغير، والحب الذي لا ينقصإلى أبي، عبد الرحيم علي..."كنتَ لي أكثر من أب... كنتَ الحكاية التي لن تتكرر، والسند الذي لا يميل، والملاذ الذي لا يُغلق بابه أبدًا.في وجودك، كان العالم أكثر دفئًا، وأكثر أمانًا، وأكثر عدلًا.كنتَ رجلًا بحجم الحلم، وملحمة أبوة لا تشبه غيرها.وأرويها بفخر، وأحملها في قلبي عمرًا بأكمله،وأحكيها لأولادي وأحفادي في المستقبل...ستبقى دائمًا أنت أصل الحكاية".

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
غادة عبد الرحيم: سعيدة بتوقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها" وسط زملاء "البوابة نيوز"
عبرت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، عن سعادتها الغامرة بتوقيع حفل توقيع ومناقشة المتتالية القصصية "بنت أبوها"، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بمقر مؤسسة "البوابة نيوز" وسط صحفيي المؤسسة. وقالت الدكتورة غادة عبد الرحيم، خلال حفل التوقيع، إنها اختارت مؤسسة "البوابة نيوز" دونا عن غيرها لتوقيع حفل المجموعة القصصية لأنها تعتز وتفتخر بهذا المكان الذي يجمع زملاء وأخوة تفخر بمعرفتهم، مؤكدة أن لمتتالية القصصية هو الكتاب الثالث لها، والأقرب لقلبها لأنه يحوي تفاصيل حياتها بالكامل على مدار 40 سنة.أنواع التربية الحديثة وأوضحت أن الدكتور عبد الرحيم علي مارس معهم كل أنواع التربية الحديثة قبل أن تكتب في الكتب، مشيرة إلى أنها تربت على أيدي زملاء الدكتور عبد الرحيم علي أمثال الأستاذ عادل الضوي، مؤكدة أنها تعلمت اللغة العربية وهي في مرحلة الطفولة، ونشأت في بيت كل أفراده مثقفون.وأكدت أن والدها الدكتور عبد الرحيم علي لا يزال قلبه ينبض بالحب والاهتمام والرعاية لجميع أولاده، موضحة أنها كانت ستخسر لو لم تضع قصة حياتها وتفاصيلها في عمل قصصي، منوهة بأنها شغوفة لمعرفة رأي أساتذتها وزملائها في المجموعة القصصية.واستضاف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساء اليوم الأربعاء، حفل توقيع ومناقشة المتتالية القصصية "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة، وملهمها الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي.ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين."بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها.ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها.وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة: "إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟".

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
28 مايو.. "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"
يستضيف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساءً من يوم الأربعاء 28 مايو الجاري، حفل توقيع ومناقشة كتاب "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة وملهمها الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي. ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين."بنت أبوها""بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها.ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها.وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة:"إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير...بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟"إلى من عاشت الحكاية، وإلى من ستجد فيها ظلّها... هذه الصفحات لكِ.إلى أول بطل في حياة ابنته، وسندها الذي لا يميل...هو الأمان حين يخذلها العالم، والضوء حين يعتم الطريق، والصوت الذي يحفظ طفولتها حتى حين تكبر. هو الأب... القلب الذي لا يتغير، والحب الذي لا ينقصإلى أبي، عبد الرحيم علي..."كنتَ لي أكثر من أب... كنتَ الحكاية التي لن تتكرر، والسند الذي لا يميل، والملاذ الذي لا يُغلق بابه أبدًا.في وجودك، كان العالم أكثر دفئًا، وأكثر أمانًا، وأكثر عدلًا.كنتَ رجلًا بحجم الحلم، وملحمة أبوة لا تشبه غيرها.وأرويها بفخر، وأحملها في قلبي عمرًا بأكمله،وأحكيها لأولادي وأحفادي في المستقبل...ستبقى دائمًا أنت أصل الحكاية".