logo
مقتل أربعة أطفال في هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان

مقتل أربعة أطفال في هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان

LBCIمنذ 2 أيام

قتل أربعة أطفال على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح في هجوم على حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع في جنوب باكستان والذي يشهد ارتفاعا في منسوب العنف على ما أفاد مسؤولون محليون الأربعاء وكالة فرانس برس.
وقال المسؤول الكبير في الإدارة المحلية ياسر إقبال داشتي: "استهدفت الحافلة المخصصة لأطفال العسكريين بقنبلة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": الكشميريون عالقون في مرمى النيران
"فورين بوليسي": الكشميريون عالقون في مرمى النيران

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

"فورين بوليسي": الكشميريون عالقون في مرمى النيران

مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر مقالاً يتناول تأثير الصراع بين الهند وباكستان على سكان منطقة كشمير المتنازع عليها. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: في الساعات الأولى من صباح يوم 7 أيار/مايو، ارتجف التوأمان زين علي وعروة فاطمة، البالغان من العمر 12 عاماً، في منزلهما العائلي بينما كانت الجدران المحيطة بهما تهتز وسط قصف عنيف. أطلق الجيش الباكستاني جولة مكثّفة من نيران المدفعية في مكان قريب، بعد ساعات من قصف الطائرات الحربية الهندية لتسعة مواقع عبر الحدود. لجأ زين وعروة مع والديهما، راميز خان، 43 عاماً، وزوجته، أوروسا خان، 33 عاماً، إلى منزلهما في بونش، وهي مقاطعة في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية بالقرب من خط السيطرة، وهو الحدود الفعلية التي تقسم المنطقة المتنازع عليها بين الهند وباكستان. انتقلت العائلة إلى بونش، حيث بدأ التوأمان في الذهاب إلى المدرسة، قبل شهرين فقط. تقع المدينة على بعد نحو 5 أميال من قريتهما الأصلية شانداك، وقرر الوالدان الانتقال إلى مكان أقرب إلى المدرسة الجديدة لتجنب التنقل اليومي بالحافلات، ولسلامة أطفالهما أيضاً. كان التوأمان قد احتفلا مؤخراً بعيد ميلادهما الثاني عشر في منزل مستأجر من طابقين مبني من الخرسانة في زقاق ضيق على بعد أمتار قليلة من المدرسة. عندما سقطت قذيفة على منزل جارهم في 7 أيار/مايو، اتصل التوأمان بخالهما، عادل باثان، متوسلين إليه أن يأخذهما إلى بر الأمان. غادر باثان سورانكوت، على بُعد 17 ميلاً، وركن سيارته خارج الزقاق بعد بضع ساعات. أمسكت أوروسا بيد ابنتها، وأمسك راميز بيد ابنه بينما أغلق الوالدان باب منزلهما. كان باثان يراقب عائلته وهي تسير نحوه عندما سقطت قذيفة أخرى خلفهم وملأت الزقاق بالدخان والشظايا والغبار. قال باثان: "ركضت نحوهم، فوجدت عروة غارقة في الدماء، ساقاها ترتعشان، قبل أن تموت في غضون ثوانٍ.. حملت عروة ووضعتها في السيارة. ذهبت أختي تبحث عن زين، ووجدته في فناء منزل أحد الجيران بعد إصابته في البطن". بعد الانفجار، دخل زين الفناء وانهار. حاول أحد الجيران إنعاشه بالإنعاش القلبي الرئوي، لكن الأوان كان قد فات. نُقل الطفلان على وجه السرعة إلى المستشفى في بونش. بعد نصف ساعة، أدركت أوروسا أن زوجها مفقود. قالت لأخيها: "أرجوك عد وابحث عنه". عاد باثان بالسيارة إلى المنزل فوجد راميز ملقىً فاقداً للوعي، غارقاً في الدماء. وعندما نُقل إلى المستشفى، كان الأطباء قد أعلنوا وفاة التوأم. منذ عام 1947، ادعت كل من الهند وباكستان أحقيتها في منطقة كشمير؛ وعلى مر السنين، خاضت الدولتان النوويتان ثلاث حروب كبرى وشهدتا اشتباكات متعددة. اندلع التصعيد الأخير بعد أن قتل مسلحون 26 مدنياً في وادي باهالغام في الشطر الهندي من كشمير في 22 نيسان/أبريل. تتهم الهند باكستان بدعم المسلحين الذين نفّذوا الهجوم، لكن إسلام آباد نفت تورطها. رداً على هجوم باهالغام، أطلقت الهند ما سمّته عملية سيندور في 7 أيار/ مايو، حيث نفذت غارات جوية في باكستان قالت نيودلهي إنها استهدفت "معسكرات إرهابية" تُستخدم لتدريب المقاتلين والتخطيط لهجمات في كشمير. ردت باكستان بضربات صاروخية، تلتها هجمات بطائرات من دون طيار وقصف مدفعي على طول الحدود ضرب كشمير وخارجها، بما في ذلك ولايات البنجاب وراجستان وغوجارات. كان الصراع الأخير هو أشد اشتعال عسكري بين الهند وباكستان منذ شباط/فبراير 2019، عندما نفذت الهند غارة جوية على قواعد للمسلحين في بالاكوت، باكستان، في أعقاب هجوم على قافلة للشرطة الهندية في بولواما في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير. وفي خضم الصراع الهندي الباكستاني، لا تزال كشمير هي التي تتحمل وطأة الرصاص والقنابل والقذائف، والآن الطائرات من دون طيار؛ فمنذ عام 2019، قُتل ما لا يقل عن 277 جندياً و212 مدنياً في 730 حادثاً جرى الإبلاغ عنها في كشمير. بعد بضعة أشهر من هجوم عام 2019، ألغت الحكومة الهندية المادة 370، التي كانت تضمن وضع الحكم الذاتي الخاص لكشمير، وشنت حملة على التشدد في المنطقة. في الوقت نفسه، نفذت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي سياسات صارمة لقمع المعارضة السياسية، مستهدفة الجماعات السياسية المحلية والصحافيين وقادة المجتمع المدني. قال سومانترا بوس، عالم السياسة الهندي ومؤلف كتاب "كشمير عند مفترق الطرق: داخل صراع القرن الحادي والعشرين"، بعد عام 2019، أصبح وادي كشمير الهادئ أشبه بمقبرة، وليس مجتمعاً مسالماً. وأضاف: "بعد إلغاء المادة 370، كان القمع خانقاً لدرجة أنه سحق أي مظهر من مظاهر المعارضة أو المقاومة السياسية"، محذراً من أنه بما أن "وهم السلام قد تحطم، فإن ما ينتظرنا قد يكون أكثر زعزعة للاستقرار". اليوم 12:45 16 أيار 12:30 في الاشتباك الأخير، شهدت المناطق الحدودية الهندية، أوري وراجوري وبونش وأخنور، التكلفة البشرية للتوترات المتصاعدة. أثناء سفري عبر المنطقة هذا الشهر، أُفرغت القرى والبلدات من سكانها مع هجرة الناس بعيداً عن المناطق الحدودية إلى أماكن أكثر أماناً. وقال أولئك الذين بقوا إنهم شعروا بالفخ: قال العديد من السكان الذين تحدثوا إلى مجلة فورين بوليسي إنهم وقعوا في فخ معركة بين قوتين نوويتين. بالنسبة لأوروسا، كانت قذيفة واحدة كافية لتدمير حياتها. في كلية طب حكومية في جامو، على بُعد 142 ميلاً من منزلها، بالكاد تستطيع الكلام وهي جالسة على مقعد ترتدي شالوار كاميز مزهراً، وقناعاً للوجه، وأغطية للقدمين من البولي إيثيلين للاستخدام مرة واحدة. منذ أن نُقل زوجها إلى المستشفى بشظايا في كبده وأضلاعه وساقيه، قضت أوروسا أيامها ولياليها في وحدة العناية المركزة. قالت أوروسا: "ذهبت إلى قريتنا الأصلية أولاً، ودفنت أطفالي، ثم أتيت إلى المستشفى لأكون مع زوجي". من بونش، نُقل راميز أولاً إلى راجوري ثم إلى جامو. ما زال يجهل أن أطفاله قد قُتلوا. قالت أوروسا: "ينبغي ألّا يشعر بأن هناك خطباً ما. عليّ أن أتصرف بشكل طبيعي أمامه وألا أبكي على أطفالي. لن أخبره حتى يخرج من المستشفى". بعد أن استعاد وعيه، عندما سأل راميز عن أطفاله، قيل له إنهم مع أجدادهم. قال لزوجته: "لا تخبريهم عني، سيقلقون". خلال الأيام الأربعة من العنف الحدودي المكثف خلال الجولة الأخيرة من الصراع، شهدت بونش أكبر عدد من الضحايا والأضرار. أدّى القصف في المناطق الحدودية الهندية إلى مقتل 21 مدنياً على الأقل وإصابة العشرات وإلحاق أضرار بالعديد من المنازل والمتاجر. ومن بين القتلى نرجس بيجوم، البالغة من العمر 45 عاماً، وهي طاهية في مدرسة حكومية في أوري. في 8 أيار/مايو، هاجمت طائرات باكستانية من دون طيار مناطق على طول الحدود، بما في ذلك مدينتا جامو وسريناغار، لكن نظام الدفاع الجوي الهندي أسقط معظمها. ساد الذعر المنطقة، وقررت بيجوم الفرار من قريتها مع أطفالها، ولكن الوقت كان قد فات. وبينما كانت العائلة في السيارة، انفجرت قذيفة مدفعية على الطريق أمامهم، ما أدى إلى إصابة بيجوم وزوجة أخيها. في اليوم التالي، نُقل جثمان بيجوم إلى المقبرة لصلاة الجنازة. كان زوجها، محمد بشير خان، 58 عاماً، وهو موظف في مشروع بيكون التابع للجيش الهندي، والذي يُركز على بناء وصيانة شبكات الطرق في المناطق الحدودية بكشمير، جالساً في شاحنة بجوار النعش. سار أكثر من عشرين رجلاً إلى أسفل تلة شديدة الانحدار مع خان لدفن زوجته وسط أمطار غزيرة. قال خان بعد الدفن: "كنت قد أخبرت زوجتي أنّ عليها مغادرة المنزل مع الأطفال مع اشتداد القصف. غادروا المنزل حوالى الساعة التاسعة مساءً في سيارة أخي، وعلى بُعد ميل واحد فقط على الطريق المؤدي إلى مدينة بارامولا، انفجرت قذيفة". اخترقت الشظايا مؤخرة السيارة، فأصابت بيجوم في وجهها ورقبتها. كما أصيبت زوجة شقيق خان؛ وهي تتلقى العلاج في مستشفى في بارامولا. رغم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان في 10 أيار/مايو، ما سمح لكلا البلدين بإعلان النصر، في القرى الواقعة على طول الحدود، لا تزال الأنقاض تُخلّد ذكرى الاشتباك الدامي المأساوي. لن يُنهي وقف إطلاق النار عقوداً من العداء، بل سيجلب هدوءاً مؤقتاً فحسب. قال حاجي مظفر خان، صهر بيجوم: "الحكومات تتقاتل فيما بينها، لكن المدنيين هم من يعانون". وأضاف: "القنابل لا تسألك قبل أن تسقط. الفقراء على الحدود عالقون. عندما يُقتل شخص، لا أحد يُبالي. إنه جرح لا يندمل أبداً". وقُتل أكثر من 60 مدنياً في المناطق الحدودية بين الهند وباكستان في الاشتباك الأخير، واضطر الكثيرون إلى إخلاء منازلهم وترك كل شيء وراءهم. بدأ معظم الكشميريين الذين يعيشون بالقرب من الحدود الآن العودة إلى منازلهم، لكن صدمة الاشتباك الأخير ستظل محفورة في ذاكرتهم. وقال بوس إن وقف إطلاق النار لن يكون أساساً للسلام بل استراحة قبل المواجهة المقبلة. لا تزال كشمير عالقة بين الطرفين، فباكستان غير مستعدة لوقف القتال على المنطقة، والهند غير مستعدة لقبولها كأرض متنازع عليها. ومع هدوء الأوضاع في الوقت الراهن، يسود هدوء هش في المنطقة. ساد الصمت الحدود، وبدأ القرويون يعودون إلى ديارهم. ويتلقى الجرحى العلاج في المستشفيات. وتحتفل الهند وباكستان بمكاسبهما العسكرية. لكن على عائلات القتلى أن تتحمل الخسائر البشرية. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

أدرعي: قضينا على قائد في قوة الرضوان
أدرعي: قضينا على قائد في قوة الرضوان

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

أدرعي: قضينا على قائد في قوة الرضوان

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة "إكس"، أن الجيش الإسرائيلي "هاجم في وقت سابق اليوم في منطقة ياطر جنوب لبنان وقضى على قائد في قوة الرضوان التابعة لحزب الله". #عاجل 🔸 هاجم جيش الدفاع في وقت سابق اليوم في منطقة ياطر جنوب لبنان وقضى إلى قائد في قوة الرضوان التابعة لحزب الله الإرهابي — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 21, 2025

جريمة الصمت
جريمة الصمت

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

جريمة الصمت

في قلبِ هذا العالم المنتحل صفة التمدّن والتحضّر، حيث تُشرق الشمس وتغيب على أقدس الأراضي، تقف غزة شامخةً كشاهدٍ حيّ على جرحٍ لا يندمل. هي ليست مجرد بقعة جغرافية، بل هي رمزٌ للمقاومة والإصرار، وأيضاً لوحة مكتملة الألوان للألم الإنساني. كل يومٍ يمرّ، تُكتب فصول جديدة من مأساةٍ لم تَعُد خافية على أحد، لكنّها تُغَطَّى بغيوم التواطؤ والصمت العالمي، وكأنّ دماء الأطفال والنساء وكبار السن لم تعد تكفي لإيقاظ الضمير الإنساني. لم يَعُد الاحتلال الإسرائيلي يخفي سياسته التدميرية؛ فالقنابل التي تسقط على مستشفيات غزة ليست "أخطاءً عسكرية"، بل هي سياسة مُمنهجة لتحطيم البنية التحتية للحياة. المدارس التي كانت ملاذاً للأطفال صباحاً تتحول ليلاً إلى ركام تحت أقدام النازحين. مخيمات اللاجئين، التي يفترض أن تكون حمىً آمناً بموجب القانون الدولي، تُقصف بعنفٍ يُذكّر بأقسى فصول التاريخ البشري. أكثر من 60 ألف شهيدٍ سقطوا، معظمهم من المدنيين العزل، بينهم مئات الصحافيين الذين حملوا الكاميرا سلاحاً للكشف عن الحقيقة، وأطفالٌ لم يعرفوا من الحياة سوى صوت القصف. الغريب في مشهد غزة ليس شراسة المحتل فحسب، بل ذلك الصمت العربي والدولي المطبق، وكأن الزمن توقف عند حدود المصالح السياسية. الدول التي ترفع شعارات حقوق الإنسان تتحالف صباحاً مع جلادي غزة، وتتبارى مساءً في خطاباتٍ دبلوماسية جوفاء. حتى الأمم المتحدة، التي كان يفترض بها أن تكون حصناً للضعفاء، تحوّلت إلى منبرٍ للعجز، تُكرر إدانات لا تغيّر من واقع الدم شيئاً. لا تقتصر الجريمة على غزة؛ ففي الضفة الغربية، تستمر عمليات الاستيطان والاعتقالات التعسفية كجزءٍ من سياسة التطهير العرقي. وفي لبنان وسوريا، تتوغل الطائرات الإسرائيلية في الأجواء، تذرعاً بحُجج أمنية واهية، وترتكب الجرائم على مرأى العالم أجمع، وتحت نظر القوات الدولية العاملة هنا وهناك، لتضيف صفحاتٍ جديدة من المعاناة الإنسانية التي يسهم العالم المسمّى متحضراً في تفاقمها واستمرارها. هذا العالم يتحدث عن "حق" المعتدي في "الدفاع عن النفس" لكنه يتجاهل حق الشعوب في الحياة؟ عندما يرفع الفن صوته وسط هذا الظلام، تبرز أصواتٌ فنية وأدبية كشموع مقاومة. الفنانة العالمية جولييت بينوش، في "مهرجان كان السينمائي"، لم تتردد في كسر حاجز الصمت، مُذكّرةً العالم بأن غزة ليست رقماً في تقارير إخبارية، بل هي أهلٌ يُذبحون كل يوم. هي ليست الوحيدة، فكثيرون من المبدعين حول العالم حوّلوا منصاتهم إلى سلاحٍ للفضح، مؤكدين أن الفن لا يمكن أن يكون محايداً عندما تُنتهك الإنسانية. غزة تُعلّمنا درساً قاسياً: أن الشرّ لا يحتاج إلى أكثر من صمت الأخيار كي ينتصر. لكنها أيضاً تذكّرنا بأن المقاومة ليست بالسلاح وحده، بل بالكلمة والصورة والموقف الأخلاقي. التاريخ لن يسامح الذين أغلقوا أعينهم اليوم، لكنه سيتذكر أولئك الذين وقفوا مع الحياة ضد الموت. غزة لا تحتاج إلى دموع التعاطف، بل إلى صرخات الغضب التي تهز عروش الظالمين، وتعيد للضمير الإنساني مكانته. المذبحة المستمرة في غزة لا يرتكبها المحتل الإسرائيلي وحده بل يشاركه فيها كل صامت، وكل مَن يصمّ أذنيه عن صراخ الأطفال ونحيب الأمهات ودوي الصواريخ المنهمرة على رؤوس الأبرياء في خيم النزوح من منطقة إلى أخرى بحثاً عن فسحة أمان. الصمت جريمة،إنها قضية العصر، ولا خيار أمامنا سوى أن نكون مع الدماء البريئة التي تسيل، ومع الأمل الذي يولد من رحم المعاناة بأن فلسطين منتصرة لا محال مهما بدا الأفق مظلماً والنفق مسطوما(مغلقاً أو مسدودواً)ً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store