
منح جائزة الجمهور لفيلم المستعمرة بمهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب
مي عبدالله
فاز الفيلم المصري المستعمرة للمخرج محمد رشاد بجائزة الجمهور في الدورة السادسة من مهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب الذي عُقد في الفترة من 24 إلى 31 مارس في ميلانو بإيطاليا.
موضوعات مقترحة
تأتي هذه الجائزة كأول جوائز الفيلم خلال جولته بالمهرجانات السينمائية التي بدأت بالنجاح المدوي الذي حققه في عرضه العالمي الأول بالدورة الـ75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي، ثم انطلق بعدها في عدد من المهرجانات الدولية بما في ذلك مهرجان فيسكال السينمائي للفيلم الإفريقي والأسيوي والأمريكي اللاتيني وبعدها في المسابقة الرسمية لمهرجان بولزانو السينمائي ببوزن بإيطاليا.مستوحى من أحداث حقيقية، تتمحور أحداث الفيلم حول شقيقين - حسام (23 سنة) ومارو (12 سنة)- يعيشان في مجتمع مهمش في الإسكندرية، حيث عُرضت عليهما وظائف من قبل المصنع المحلي بعد وفاة والدهما في حادث عمل كتعويض عن خسارتهما بدلاً من رفع دعوى قضائية. وبينما يتوليان عملهما الجديد، يبدآن في التساؤل عما إذا كانت وفاة والدهما عرضية حقًا.بدافع من قصة شاركها معه شاب توفي والده في موقع بناء وضغطت الشركة على الأسرة للتنازل عن حقوقها مقابل عرض وظيفة بها، وجد رشاد - وهو من مواليد الإسكندرية وعمل والده في مصانع النسيج لأكثر من أربعة عقود - القصة فرصة قيمة لإلقاء الضوء على قضايا السلامة السائدة في بعض المصانع والممارسات غير القانونية التي تستخدمها الإدارة أحيانًا.الفيلم من بطولة المواهب الناشئة أدهم شكر وزياد إسلام وهاجر عمر ومحمد عبد الهادي وعماد غنيم. مدير التصوير محمود لطفي، ومونتاج هبة عثمان، التي تشمل أعمالها الفيلم السوداني الشهير وداعا جوليا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 37 دقائق
- الجمهورية
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين
وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد ال مصر ى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركاً بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين ومنافسة رشدي أباظة علي لقب أفضل ممثل
أكد الإعلامي د. عمرو الليثي في تصريحات صحفية خاصة إنه بعد النجاح الكبير الذى حققه فيلم «الزوجة السابعة»، فكر الأستاذ جمال الليثى فى أن يستفيد من هذا النجاح، وقام بعمل فيلم «الزوجة ١٣»، للنجم رشدي اباظة والنجمة شادية، وكتب الفيلم اثنان من كبار الكتاب، هما أبوالسعود الإبيارى والأستاذ على الزرقانى، وقام بإخراجه المخرج الكبير فطين عبدالوهاب، وقد اقترح وقتها الأستاذ جمال الليثى أن يعطى الدور الذى قَبِلَه الفنان عبدالمنعم إبراهيم للفنان الكوميدى السورى دريد لحام.. وبالفعل، تعاقدوا معه ودفعوا له مقدم العقد، لكن قبل أسبوع واحد من بدء التصوير وقع الانفصال الشهير بين مصر وسوريا وألغيت الوحدة بينهما ولم يعد ممكنًا أن يحضر دريد لحام لأداء دوره فى الفيلم وتم إعطاء الدور للأستاذ عبدالمنعم إبراهيم. وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد المصرى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركًا بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
فيلم "Imago" يحصد جائزتي العين الذهبية وجائزة لجنة التحكيم الفرنسية في مهرجان كان 2025
مي عبدالله حقق الفيلم الوثائقي "Imago" للمخرج ديني عمر بيتساييف إنجازًا مزدوجًا في مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، حيث نال أولا جائزة اللمسة الفرنسية من لجنة التحكيم يوم الأربعاء، ثم توج لاحقا بـ جائزة العين الذهبية كأفضل فيلم وثائقي، في عرضه العالمي الأول ضمن قسم أسبوع النقاد – La Semaine de la Critique. موضوعات مقترحة رحلة "Imago": من حلم الطفولة إلى صدامات الواقع يروي الفيلم قصة ديني، الذي يرث قطعة أرض صغيرة في وادي بانكيسي، في منطقة وعرة ومذهلة قرب الحدود الشيشانية. يحلم ببناء منزل على الأشجار كما كان يتخيل في صغره، لكن عودته إلى قريته الأصلية التي بالكاد يعرفها، تعيد فتح جراح الماضي، وتثير تساؤلات من محيطه عن زواجه ومصيره. "Imago" إنتاج مشترك بين فرنسا وبلجيكا، ومدته 109 دقائق، نُطق بلغات الشيشانية والجورجية والروسية مع ترجمة إلى الفرنسية والإنجليزية. الفيلم من إنتاج Triptyque Films وNeed Productions، ويشارك في إنتاجه كل من ألكسندرا ميلو، آن-لور جيغان، وجيرالدين سبريمون. آراء النقاد: عمل إنساني بامتياز نال الفيلم إشادة نقدية واسعة، حيث وصفه Vikram Murthi (IndieWire) بأنه "طموح ومليء بالشفقة والفضول في تصويره لمجتمع بانكيسي"، واعتبره Boyd van Hoeij (Screen International) "نظرة نادرة إلى تاريخ حديث غير مرئي". أما Geoffrey Macnab (Business Doc Europe) فأشاد بـ"طابع الفيلم الشعري المفاجئ رغم خلفيته القاسية"، فيما وصفته Veronica Orciari (Cineuropa) بأنه "إضافة قوية إلى موسم المهرجانات". عن المخرج ديني عمر بيتساييف ولد ديني عمر بيتساييف في الشيشان عام 1986م، ونشأ بين غروزني وسان بطرسبرغ وألماتي، ودرس العلوم السياسية في Sciences Po باريس قبل أن يتوجه إلى السينما. حصل على بكالوريوس في الإخراج السينمائي من INSAS بروكسل، ثم ماجستير في الفنون السمعية البصرية من LUCA School of Arts. بيتساييف خريج أكاديمية صناع الأفلام في مهرجان لوكارنو وIDFAcademy، ويعمل حاليا على تطوير سيناريو فيلمه الروائي الأول "Maspalomas"، ويقيم بين باريس وبروكسل.