
رحيل المسرحي والصحفي العراقي علاء حسن
نعى الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق، الكاتب المسرحي والصحفي علاء حسن، الذي فارق الحياة مساء الأربعاء، عن عمر 68 عاماً بعد معاناة مع المرض.
عمل الراحل بمكتب صحيفة «الخليج» في بغداد، وله نص مسرحي بعنوان «بقايا حزن ثقيل» عام 1999، تولى مهمة إخراجه عدنان منشد، وكتب في النقد المسرحي في العديد من الصحف والمجلات العراقية والعربية. وفي السنوات الأخيرة واظب على كتابة عمود يومي في صحيفة «المدى» العراقية بعنوان «نص ردن».
ونعى الراحل الكثير من العاملين بالوسطين الثقافي والإعلامي في العراق عبر صفحاتهم الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي، واستذكروا مواقفه المتعددة ودوره في الصحافة العراقية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
الحرف.. طاقة جمالية تفيض بالنور
الشارقة: علاء الدين محمود بعض اللوحات الخطية تمثل حالة روحية متكاملة، حيث يتفاعل النص العامر بالإشراقات مع إبداعات الفنان وأسلوبيته التي استوعبت تلك الأبعاد الوجدانية والروحية في النص سواء كان آية من القرآن الكريم، أو حديثاً شريفاً أو أقوالاً مأثورة أو جانباً من الشعر والنثر، إذ يبدع الخطاط في تلك الحالة في توظيف القلم المعين من أجل صناعة أو تكوين لوحة نابضة بالحياة وحافلة بالمعنى. خط الثلث هو من الخطوط التي يركز عليها العديد من الخطاطين العرب والمسلمين، لكــون هذا الخط يتيح قدراً كبيراً مــن الحريــة الإبداعية للخطاط بما يملك من إمكانيات كــبيرة على مستــوى وضيعة التكوين والتعامل مع الحروف من حيــث المد والتـــدوير، إذ ينفرد بتلك القدرة على صناعة الأشكال الهندسية المتعددة، وباستيعاب التشكيلات الفنــية الأخــرى في اللوحة من تذهــيب وزخرفـــة وغير ذلك، ولأجل هذا كان أكثر الخطوط تناولاً مــن قبل الفنـــانين الذين برع الكثير منهم وخلّد اسمه عبر العديـــد من اللوحات الحــروفيـــة التــي تحفل بالكــثير من التجهيزات والتكوينات. الخطاط د. بلال مختار، هو واحد من الذين أبدعوا في توظيف العديد من الخطوط وعلى رأسها خط الثلث من خلال تكوينات ولوحات نالت صدى كبيراً في كل المحافل المهتمة بالخط العربي، ومن ضمن هذه اللوحات الشهيرة تلك التي أبدعها باستخدام خط الثلث الجلي، والتي تحمل نصاً هو عبارة عن حديث شريف يقول: «يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»، والنص يحمل العديد من الدلالات الروحية والأبعاد الجمالية ويحتشد بالمعاني السامية والراقية، فهو يحدثنا عن ما يقال للمؤمنين في الجنة، ومعنى الحديث أن المسلم ترفع درجاته ويحصل على المعاني العالية بحسب الآيات التي قرأها، حيث إن الناس تتفاوت مكانتهم في الجنة بحسب تفاوتهم في حفظ القرآن وتدبره والعمل بما جاء فيه، وهذه اللوحة من الأعمال التي شارك بها مختار في العديد من المعارض على رأسها ملتقى الشارقة للخط في عام 2022. وكان تخيّر ذلك النص من قبل الخطاط لما يحمل من أنوار وإشراقات روحية، حيث وعاه وتمثله وعمل على تحويله إلى لوحة خطية تخلد بالنص، وإبداع الخطاط الذي استفاد من سمات ومميزات خط الثلث الجلي في إنجاز هذه القطعة الفنية التي تُدخل السرور والبهجة في نفس المشاهد بما تحمل من تذكير بالجنة وأصحابها، وبما تحمل من الحكمة والمعاني، فهي تدعو الناظر للتأمل والتعمق والتدبر وتصحبه في رحلة عامرة بالروحانيات. درجات لعل براعة الخطاط تكمن في التعامل الهندسي والتكويني مع اللوحة من حيث تقسيمها إلى ثلاثة أبعاد، حيث قام بتجزئة النص ليجعل في الأعلى عبارة «يقال لأصحاب الجنة»، والتي تبرز باللون الأحمر وكأنها استهلالية لما يأتي بعدها من قول، ثم في المنتصف وفي موقع قلب اللوحة تظهر عبارة «اقرأ وارتق»، باللون الأزرق، حيث يظهر التركيز على هذه العبارة ووضعها في موضع أكثر بروزاً لما تحمله من دلالات روحية كبيرة، فهي تحمل معاني السمو والارتقاء في محبة الله وطاعته، حيث أبدع الفنان في وضع كلمتي «اقرأ» و«ارتق»، بصورة متناظرة، بكل ما يحمل هذا التناظر والتقابل من جماليات فنية وإشارات روحية مستفيداً من تكرار بعض الأحرف في الكلمتين، حيث تعانق القاف أختها القاف الأخرى وتشتبك معها في مشهد نابض بالتفاعل والحيوية، وكذلك الراء في اقرأ مع ذات الحرف في«ارتق»، والألف مع الألف، بما يجعل العبارة في اللوحة تفيض جمالاً وألقاً، وتصنع نوعاً من الراحة البصرية والمشهدية. أما في الجزء الأخير فقد استخدم الخطاط أسفل اللوحة كقاعدة لبقية الحديث: «ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»، موظفاً اللون الأسود، ولعل مُشاهد اللوحة يُدهش من قدرة الخطاط على مراعاة التسلسل القرائي، والتعامل الفائق مع الكتلة والفراغ وصناعة الانسجام بين الحروف وإبراز الحركات وعلامات الإعراب والتناسق بحيث يتداخل كل جزء من نصوص اللوحة مع الآخر بطريقة فنية مميزة مع خلفية ناصعة لتظهر جماليات هذا المشهد البصري البديع. إضاءة د. بلال مختار هو من مواليد عام 1982، في مصر، حصل على شهادة الدكتوراه في فلسفة التربية ودبلوم التذهيب في الخط العربي بترتيب الثاني على مستوى جمهورية مصر العربية، وهو عضو مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية للخط العربي بين 2014 و2017، وعضو النقابة العامة للخطاطين بمصر، كما كان عضواً بلجنة تحكيم مسابقة سوق عكاظ الدولية لفن للخط العربي في دورتها العاشرة لعام 2016، وحصل على جوائز كثيرة من بينها: الجائزة الثانية في خط الثلث الجلي، بالمسابقة الدولية لفن الخط العربي ببلدية أسكُدار في إسطنبول 2017، والمركز الأول في مسابقة الخط العربي ضمن ملتقى المدينة المنورة للفنون البصرية عام 2013.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
أنشودة اليقين!
هأنذا أمامكم ثمرة البدايات التي سقاها الرائعون بثقتهم الذهبية، فنضجتُ على ضوء تشجيعهم ودعمهم وتهانيهم القلبية، فجاء فضل الله أولاً ثم أهلي وأصدقائي وقبلهم الوطن، لاسيما الذين كانت كلماتهم نبراساً مضيئاً لا يقدر بثمن ولا بد أن أشيد بأن شخصية اليوم من أكثر الفنانين الحقيقيين الذين ساندوني وحفزوني أنا الدكتورة إيمان الهاشمي أول ملحنة إماراتية! ولا أزال أذكر دعمها منذ 2011 وسأتذكره دائماً طوال العمر، حيث صرحت قديماً الفنانة الكويتية «البيتهوفنية» قبل أن تصبح ابنة الإمارات على ما هي عليه الآن كاتبة بخط يدها الدافئ: (يسعدني أنني استمعت إلى الألحان الجميلة من تأليف السيدة إيمان الهاشمي وهي ملحنة متميزة، حيث إنها لم تدرس الموسيقى قط وبذلك أشيد لها بإعجابي بموهبتها الإلهية في التلحين، كما أتمنى لها مستقبلاً باهراً وأن تمثل دولتها الحبيبة عبر ألحانها الفريدة حول العالم). هي الدكتورة «البيتهوفنية» خلود عبد السلام، مؤنث «بيتهوفن» وأميرة السلام، برقت عيناها بالفطنة اللامعة والموهبة اللامة والجامعة، منذ كانت في عمر التاسعة، والدها هو معلمها الأول، بل هو الأهم والأفضل، تعلمت منه مهارات العزف الأولية ومبادئه الأساسية وإن لم يعلمها حرفياً معاني الرقة والشفافية، فقد وُلدت بروحٍ مميزة وجبارة وعظيمة، مبنية على الإنسانية والفطرة السليمة، ففي 1996 استثمرت رحلتها الفنية بكل عزمٍ وجدية والتحقت بالمعهد العالي للفنون الموسيقية وبعد 3 سنوات من الاجتهاد والتدريب بين المعهد والبيت، حازت على الجائزة الثالثة لمسابقة شوبان في الكويت وهكذا استمرت إلى أن نالت درجة البكالوريوس في 2001 عن جدارة، لتنضم إلى أعضاء هيئة التدريس في نفس المكان والإدارة، ثم أكملت دراستها العليا لتكتمل هنا الصورة، بعدما حصلت على الماجستير والدكتوراه، وكذلك المستوى التاسع في عزف البيانو مع مرتبة الشرف وهو نفس رقم عمرها حين بدأت قراءة النوتة كنطقها للحرف، فاستحقت الرائعة (خلود) منصب «رئيس القسم»! لتستقر أعمالها في (الخلود) بالفعل والاسم! كما أسهمت في العديد من المحافل المحلية والعربية والدولية، وأهمها دولة الإمارات ولبنان وتركيا وشاركت كعضوٍ في لجنةٍ للتحكيم، لتعكس وجهاً مُشرقاً للتعليم، والجميل أنها ما زالت تنهل رحيق الموسيقى من جميع أزهار العالم، لتؤكد أن عسل الألحان حتماً فيه شفاء للعالم. شكراً يا «أنشودة اليقين» فقد غدوتُ نغماً إماراتياً فوق مقامات المستحيل، أعزفه من «وطني» أرض الإبداع إلى كل البقاع.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
ليلة مرصعة بنجوم ميشلان لمطاعم دبي
ليلة مرصعة بالنجوم والجوائز في عالم الطهي، كرّمت فيها أفضل المطاعم في دبي، في حفل دليل ميشلان دبي 2025، الذي أقيم في فندق «العنوان سكاي فيو»، وشهد الإعلان عن 119 مؤسسة، واختيار 78 مطعماً في دبي، بينها 15 مطعماً جديداً. وحملت هذه النسخة العديد من المفاجآت، حيث تم منح مطعمين ثلاث نجوم للمرة الأولى في دبي، الأول أوروبي والثاني هندي، وهي المرة الأولى التي يحقق فيها مطعم هندي ثلاث نجوم على صعيد العالم. وكان لافتاً منح مطعمين جديدين نجمة ميشلان ليصبح مجموع المطاعم الحائزة نجمة في دبي 14 مطعماً، كما حصد مطعمان نجمتي ميشلان، وثلاثة مطاعم حققت نجمة ميشلان الخضراء. ومنحت ميشلان نجمة واحدة لمطعمين جديدين في دبي وهما «ماناو» و«جامافار»، فيما منحت جائزة بيب جورمند، لخمسة مطاعم، وهي «سفرة مريم» و«كدك» و«دو جاستروبار» و«هارومانيس» و«هوكربوي». أما جوائز ميشلان الخاصة التي تحتفي بتنوّع الأدوار داخل صناعة الضيافة، فقد منحت مطعم «رونين» جائزة افتتاح العام، فيما منحت جائزة السوميلير لشيف مينون من مطعم «بوكا»، وذهبت جائزة الخدمة المقدمة من بورسيلان رأس الخيمة إلى فريق مطعم «الخيمة التراثي»، بينما حصد أبيراج خاتواني البالغ من العمر 30 عاماً، الذي يدير مطبخ مطعم «ماناو» التايلاندي، جائزة الشيف الشاب. إبداع وابتكار وقال المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري في دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، عصام كاظم، عن الحدث: «إن إطلاق النسخة الرابعة من دليل ميشلان دبي، وحصول مطعم من المدينة على ثلاث نجوم، يعزز المكانة العالمية للإمارة في قطاع المأكولات وفنون الطهي، ويشجع على مواصلة الإبداع والابتكار، واحتضان المواهب الاستثنائية، وتوفير تجارب طعام فريدة». وأضاف: «فئة ثلاث نجوم ميشلان تشير إلى أن المطعم يستحق أن يضاف ضمن برنامج الزيارة، وهذا الأمر يتشابه مع دبي كوجهة مفضلة للزيارة، كما يوفر مشهد تناول الطعام في دبي خيارات واسعة من المطاعم المحلية المميزة وحتى العلامات العالمية المشهورة، وهو ما يعكس تنوّع وحيوية المدينة التي أصبحت مصدر إلهام للعالم». مدينة جاذبة جداً للعمل وتحدث تورستون فيلغارد من مطعم «إف زد إن»، عن نيل المطعم ثلاث نجوم، لـ«الإمارات اليوم»، قائلاً: «افتتح المطعم في نوفمبر 2024، وقد تمكنا خلال شهور حصد ثلاث نجوم، وهذه الجائزة هي نتيجة عمل ومجهود فريق كامل، وتعبّر عن فلسفة المطعم التي تقوم على الاحترافية والمهنية العالية واجتياز جميع المهمات الصعبة». ولفت إلى أن هذه الجائزة، لا ترتبط بالمذاق الجيد فحسب، ولكنها أيضاً ترتبط بالخدمة وأجواء المطعم وعوامل أخرى. ونوه بأن دبي مدينة جاذبة جداً للعمل في مجال الطعام، ولكن المنافسة فيها عالية، موضحاً أن المهمة القادمة هي الحفاظ على المستوى نفسه من المذاق والخدمة. وحصد مطعم «تريسند استوديو» ثلاث نجوم ميشلان في ظهوره الرابع في دليل ميشلان دبي، ما يجعله أول مطعم هندي في العالم يحصل على أعلى تقدير من الدليل. وأكد الشيف هيمانشو سيني، أن النقطة المهمة التي مكنته من الفوز بالجائزة تكمن في تقديم جودة طعام مميزة، فضلاً عن العمل بالكثير من الحب، وتقديم خدمة عالية، إلى جانب الفريق المحترف. وأشار إلى أن المطعم افتتح منذ سبع سنوات وهو متخصص في الطعام الهندي، موضحاً أنه عمل على وضع قائمة طعام تعمل على تغيير المنظور العام للطعام الهندي، مشيراً إلى أن المسؤولية باتت كبيرة للمحافظة على هذه الرؤية والنجاح. الالتزام بالأسس وحصد مطعم «ماناو» نجمة ميشلان، بعد افتتاحه بخمسة أشهر، ولفت محمد أورفلي، مؤسس المطعم، إلى أنهم تمكنوا من اكتساب نجمة ميشلان في المطعم الأول أورفلي بروس، وبعد افتتاح هذا المطعم التايلاندي بخمسة أشهر، تمكنوا من تحقيق نجمة ميشلان أيضاً، نظراً إلى مجموعة عوامل، منها الالتزام بالأسس والركائز الثابتة، كالمذاق المميز، وطريقة تقديم الطعام ومكوناته، وكذلك الفريق المحترف، والفكرة الخاصة بالمطعم. وأشار إلى حرصه على تقديم أفكار مميزة تليق بدبي والإمارات، وتمثل المجتمع، موضحاً أن الجائزة تشكل مسؤولية كبيرة، ولكن بلا شك محبة الناس تبقى دائماً المحفز للاستمرار في العمل المميز. محبة الناس وحقق كل من مطعم «بيت مريم» و«سفرة مريم» جائزة بيب جورماند، وعلقت المؤسسة للمطعمين سلام الدقاق، على هذه الجوائز، بالقول: «العمل على اختيار النوعية الجيدة لمكونات الطعام، والحفاظ على مستوى الطعام والخدمة، هما اللذان يضمنان استمرارية ونجاح أي مطعم، إضافة إلى الحرص على تقديم السعادة لكل من يدخل مطعمي، إذ أعامل كل من يدخل مطعمي وكأنه فرد من أفراد عائلتي». ونوهت الدقاق بأن محبة الناس هي أساس النجاح، مشددة على أنها حريصة على تقديم الأكلات التراثية، التي لا تريدها أن تندثر أو تتلاشى، شاكرة دبي كونها قدمت لها الفرصة لنشر هذه الثقافة وهذا الموروث لكل العالم. الشيف الشاب وحصد الشيف أبيراج خاتواني جائزة الشيف الشاب، وأكد خاتواني أنه لم يتوقع الفوز على الإطلاق، والجائزة تعتبر إنجازاً مهماً، ولكن ما يعنيه بالفعل هو المطعم الذي يتميز بامتلاكه روحاً مختلفة، وبلا شك فريق العمل. ولفت الشيف الهندي الجنسية إلى أنه اختار تقديم الطعام التايلاندي لأنه ترعرع في تايلاند وهو معجب بهذه المذاقات، موضحاً أن مدينة دبي تحمل العديد من الجنسيات، كما أنها تحمل الكثير من الفرص للمقيمين على أرضها. مطاعم عربية قال المدير الدولي لأدلة ميشلان غويندال بولينيك: «لا توجد قاعدة لاختيار الطعام بناء على المذاقات أو المطابخ، بل هناك مجموعة من العوامل التي تفرض وجود المطاعم في دليل ميشلان، ومنها جودة الطعام والمكونات، وإتقان تقنيات الطهي، والتعبير عن شخصية الشيف، وتناغم النكهات، والاستمرارية في الجودة على مر الزمن، وكذلك الانفتاح على الثقافات المختلفة في الطبخ». وأشار إلى أن المطابخ العربية تشهد تطوراً في العالم العربي وفي دبي، مؤكداً أنه في الدورات المقبلة بلا شك ستشهد ارتفاع عدد المطاعم العربية الفائزة. عصام كاظم: . حصول اسم مطعم في دبي على ثلاث نجوم ميشلان، يعزز المكانة العالمية للإمارة في قطاع المأكولات وفنون الطهي، ويشجع على مواصلة الإبداع والابتكار. تورستون فيلغارد: . هذه الجائزة هي نتيجة عمل ومجهود فريق كامل، وتعبّر عن فلسفة المطعم التي تقوم على الاحترافية والمهنية العالية واجتياز جميع المهمات الصعبة. هيمانشو سيني: . النقطة المهمة التي مكنتني من الفوز بالجائزة تكمن في تقديم جودة طعام مميزة، فضلاً عن العمل بالكثير من الحب، إلى جانب الفريق المحترف.