logo
«CFI» تحقق أعلى حجم تداول بقيمة 1.279 تريليون دولار

«CFI» تحقق أعلى حجم تداول بقيمة 1.279 تريليون دولار

الأنباء٣٠-٠٤-٢٠٢٥

تواصل مجموعة CFI المالية، المزود العالمي الرائد للتداول عبر الإنترنت، ترسيخ مكانتها المرموقة مع انطلاقة قوية لعام 2025، حيث حققت أداء استثنائيا في الربع الأول، مدفوعا بثقة عملائها، وريادتها في الابتكار، واستراتيجياتها التوسعية الطموحة. وإذ تبني على إرث النجاحات البارزة التي سطرته خلال العام 2024، تمضي المجموعة قدما نحو إعادة تعريف معايير التميز في عالم التداول الإلكتروني على المستوى العالمي.
سجلت مجموعة CFI المالية أداء تاريخيا في الربع الأول من العام 2025، مع تحقيق أعلى حجم تداول لها على الإطلاق بلغ 1.279 تريليون دولار، بزيادة قدرها 13.5% مقارنة بالربع الرابع من العام 2024، وقفزة استثنائية بنسبة 129% مقارنة بالربع الأول من العام ذاته، ويعكس هذا النمو اللافت متانة البنية التحتية للشركة، وتركيزها الدائم على خدمة عملائها، والتزامها العميق بتمكين المتداولين والمستثمرين حول العالم.
وقالت الشركة إن أبرز إنجازات الربع الأول من العام الحالي تمثلت في نمو الحسابات الممولة بنسبة 5.5% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024، بنسبة ارتفاع مذهلة بلغت 75% مقارنة بالربع الأول من العام ذاته، ما يعكس قوة الأداء السنوي، وزيادة الحسابات النشطة بنسبة 7.4% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024، بنسبة سنوية بلغت 92%، مدفوعة بجهود الاستحواذ واستراتيجيات الاحتفاظ بالعملاء الفعالة، وزيادة استثنائية في عدد عمليات الإيداع بنسبة 54% مقارنة بالربع الرابع، بنسبة ملحوظة بلغت 148% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، ما يعبر عن تنامي ثقة العملاء وتفاعلهم المستمر.
النمو الإستراتيجي وترسيخ الريادة
واصلت مجموعة CFI المالية تجسيد رؤيتها الطموحة في التوسع والابتكار والتميز بالخدمة من خلال إنجازات بارزة خلال الربع الأول، حيث نجحت في الافتتاح الرسمي لفرع CFI أذربيجان وهو يعتبر محطة محورية في استراتيجية التوسع الإقليمي، حيث باتت المجموعة تقدم خدمات تداول عالمية المستوى لواحدة من الأسواق النامية والحيوية، وتم إطلاق قسم CFI Prime وهي مبادرة نوعية مخصصة لخدمة المتداولين المؤسسين والمحترفين، مع تقديم حلول تقنية متقدمة وخدمات متخصصة مصممة لتلبية احتياجات هذه الفئة، وتم التكريم بالجوائز التقديرية، حيث فازت CFI بلقبين مرموقين، «أفضل وسيط عقود مقابل فروقات في الشرق الأوسط وأفريقيا» و«أفضل تطبيق تداول عبر الهاتف المحمول في الشرق الأوسط وأفريقيا» خلال معرض iFX Expo، بالإضافة إلى جائزة «أفضل وسيط في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» ضمن جوائز ADVFN العالمية، في تأكيد جديد على ريادتها في الابتكار التقني وجودة الخدمة.
الشراكات الإستراتيجية
وشهد الربع الأول من عام 2025 أيضا سلسلة من الشراكات المؤثرة التي عززت حضور العلامة التجارية وتفاعلها المجتمعي، حيث شاركت في مهرجان يا هلا بصفتها شريكا استراتيجيا لأبرز فعاليات التسوق في الكويت، استعرضت CFI ريادتها الإقليمية ودعمها للمبادرات المحلية، وشاركت كذلك في ليالي السعديات من خلال التعاون مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ساهمت CFI في رعاية المهرجان الترفيهي الأكبر في دولة الإمارات، والذي استضاف أسماء عالمية لامعة مثل چنيفر لوپيز، كريستينا أغيليرا، وعمر خيرت، ومهرجان كيان للعافية: دعما للصحة والابتكار، وسعت CFI حضورها في مجال أسلوب الحياة والرفاهية المالية والنفسية في أبوظبي، وكانت الشريك الرسمي لاتحاد كرة السلة الكويتي وهي خطوة استراتيجية لتعزيز تواجد CFI في القطاع الرياضي، وتعميق التفاعل المجتمعي في الكويت ومنطقة الخليج.
التطلع إلى المستقبل
في تعليق له على إنجازات الربع الأول، قال هشام منصور، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة CFI: «يمهد الربع الأول من العام 2025 الطريق أمام عام تاريخي جديد
لـ CFI. ويعتبر تحقيق أرقام قياسية جديدة مرة أخرى انعكاسا حقيقيا لشغف فرقنا العالمية وثقة قاعدة عملائنا المتنامية. وبينما نواصل البناء على هذا الزخم، يبقى تركيزنا ثابتا: تخطي حدود الابتكار، وتوسيع حضورنا العالمي، وتمكين المتداولين والمستثمرين من تجارب رفيعة المستوى».
وأضاف: «مع تقدم CFI بثبات خلال العام الحالي تواصل المجموعة توسيع آفاق الابتكار، ورفع معايير تجربة العملاء، وتأسيس شراكات استراتيجية فاعلة، لتعيد تعريف التميز في عالم التداول الإلكتروني».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يصعد 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية
النفط يصعد 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية

الرأي

timeمنذ 37 دقائق

  • الرأي

النفط يصعد 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية

قفزت أسعار النفط بأكثر من واحد في المئة، اليوم الأربعاء، بعد تقرير لشبكة (سي.إن.إن) أفاد بأن إسرائيل تجهز لتوجيه ضربة لمنشآت نووية إيرانية، مما أثار مخاوف من أن يؤدي الصراع إلى اضطراب الإمدادات بالشرق الأوسط المنتج الرئيسي للخام. وبحلول الساعة 00.03 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو 86 سنتا أو 1.32 في المئة إلى 66.24 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي لشهر يوليو 90 سنتا أو 1.45 في المئة مسجلة 62.93 دولار. كانت (سي.إن.إن) قد ذكرت أمس الثلاثاء نقلا عن مسؤولين أمريكيين مطلعين أن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية الإيرانية. وأضافت الشبكة الإخبارية نقلا عن المسؤولين أنه لم يتضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأميركي بأكثر من دولارين للبرميل في أعقاب نشر التقرير، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بأكثر من دولار. إيران ثالث أكبر منتج بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، وقد يؤدي أي هجوم إسرائيلي إلى اضطراب إمداداتها من الخام. وتوجد أيضا مخاوف من احتمال رد إيران، في حال مهاجمتها، بمنع تدفقات ناقلات النفط عبر مضيق هرمز بالخليج الذي تصدر من خلاله السعودية والكويت والعراق والإمارات النفط الخام والوقود. ومع ذلك، ظهرت بوادر على زيادة الإمدادات. وذكرت مصادر بالسوق، نقلا عن أرقام معهد البترول الأميركي، أمس أن مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير. وقالت المصادر التي اشترطت عدم الكشف عن هويتها إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم، ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 مايو. ويترقب المستثمرون أيضا بيانات مخزونات النفط الأميركية الحكومية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم الأربعاء. وكشف مصدر بالقطاع عن أن إنتاج كازاخستان من النفط زاد بنسبة اثنين في المئة في مايو، وهي زيادة تتحدى ضغوط منظمة «أوبك» وحلفائها على البلاد لخفض إنتاجها.

«وضع الذكاء الاصطناعي».. أحدث تقنيات «غوغل» في البحث على الإنترنت
«وضع الذكاء الاصطناعي».. أحدث تقنيات «غوغل» في البحث على الإنترنت

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

«وضع الذكاء الاصطناعي».. أحدث تقنيات «غوغل» في البحث على الإنترنت

أعلنت غوغل، يوم أمس الثلاثاء، أنها ستتيح الذكاء الاصطناعي لعدد أكبر من متصفحي الإنترنت مع إتاحة خدمات مميزة تعتمد على هذه التقنية مقابل 249.99 دولار شهريا، وذلك ضمن أحدث جهودها لمواجهة المنافسة المتزايدة من الشركات الناشئة مثل «أوبن إيه.آي». كشفت «غوغل»، التابعة لـ«ألفابت»، عن هذه الخطط في مؤتمرها السنوي للمطورين في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، والذي اتسم بنبرة أكثر إلحاحا منذ أن شكل صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي تحديا لمركز الشركة التكنولوجي في تنظيم المعلومات واسترجاعها على الإنترنت. وأصبحت «غوغل» في الشهور القليلة الماضية أكثر جرأة في تأكيدها على مواكبة منافسيها بعد أن بدت مترددة عقب إطلاق «أوبن إيه.آي» المدعومة من «مايكروسوفت» تطبيق الدردشة الشهير «تشات جي.بي.تي». وقال رئيس «ألفابت» التنفيذي سوندار بيتشاي في المؤتمر «تمكنا مرارا من تقديم أفضل النماذج بأفضل سعر». وأضاف بيتشاي أن تطبيق «جيميناي»، مساعد الشركة الذكي الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لديه الآن أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريا. «وضع الذكاء الاصطناعي» وفي تحديث رئيسي، أعلنت الشركة أن المستهلكين في جميع أنحاء الولايات المتحدة أصبح بإمكانهم الآن تحويل بحث غوغل إلى «وضع الذكاء الاصطناعي». عُرضت هذه الميزة في مارس في إطار تجربة للاختبار، وهي تتخلى عن نتائج البحث التقليدية التي تتيح نطاقا واسعا من المعلومات وتستبدلها بإجابات حاسوبية دقيقة ومباشرة للاستعلامات المعقدة. كما أعلنت غوغل عن (إيه.آي ألترا بلان) أو «خطة الذكاء الاصطناعي الفائقة»، والتي تتيح للمستخدمين، مقابل 249.99 دولار شهريا، حدودا أعلى للذكاء الاصطناعي ووصولا مبكرا إلى أدوات تجريبية مثل «بروجيكت مارينر»، وهو ملحق لمتصفح الإنترنت يُمكّن من أتمتة ضغطات المفاتيح ونقرات الفأرة، و«ديب ثينك»، وهو نسخة من نموذج «جيميناي» المتميز، أكثر قدرة على التفكير المنطقي في المهام المعقدة. ويُقارن هذا السعر بخطط شهرية قيمتها 200 دولار من مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي «أوبن إيه.آي» و«أنثروبيك»، مما يبرز سعي الشركات لاستكشاف سبل لتغطية التكاليف الباهظة لتطوير الذكاء الاصطناعي. كما تتضمن خطة «غوغل» الجديدة 30 تيرابايت من التخزين السحابي واشتراكا مجانيا في يوتيوب. تقنيات أخرى كما تضمنت إعلانات يوم أمس تحديثات إضافية لجهود غوغل لتوفير «مساعد ذكاء اصطناعي عالمي» للمستخدمين، والذي يمكنه تنفيذ وظائف نيابة عن الشخص دون أي أسئلة إضافية. وقدّمت غوغل عرضا توضيحيا لتحديث «أسترا بروجيكت»، وهو نموذج أولي أعلن عنه العام الماضي ويمكّن المستخدمين من التحدث في الوقت الحقيقي مع المستخدم عن كل شيء مصور على هاتفه الذكي، مظهرا قدرته على تحليل الملفات المعدة بصيغة المستندات المنقولة «بي.دي.إف» واستخراج معلومات من مقطع مصور على يوتيوب لمساعدة المستخدم على إصلاح دراجة. أكد مسؤولون تنفيذيون في المؤتمر أن بعض ميزات أسترا ستضاف إلى تطبيقاتها. وأعلن بيتشاي عن تطورات أخرى تعمل بالذكاء الاصطناعي، ومنها ردود شخصية في «جي ميل» وتحديث لبرنامج مؤتمرات الفيديو «غوغل ميت» الخاص بالشركة، والذي يتيح ترجمة الاجتماعات بين الإنكليزية والإسبانية في الوقت الفعلي. كما استعرض بيتشاي «غوغل بيم»، وهو جهاز يجعل محادثات الفيديو تبدو وكأنها شخصية وليس افتراضية، وذلك بالشراكة مع «إتش.بي».

خادم الحرمين يُشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترامب
خادم الحرمين يُشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترامب

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

خادم الحرمين يُشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترامب

أشاد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بما توصلت إليه مباحثات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، مع الرئيس دونالد ترامب «من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي». وأعرب لدى ترؤسه جلسة مجلس الوزراء في جدة، عن شكره وتقديره لترامب على تلبية الدعوة بزيارة المملكة. ونوه مجلس الوزراء، بما اشتملت عليه القمة السعودية - الأميركية، من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية، وإعلان تبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات. وجدد «عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع أميركا في السنوات الأربع المقبلة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي». كما أشاد مجلس الوزراء بما اشتملت عليه كلمة محمد بن سلمان في القمة، «من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الطرف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية». وثمن مجلس الوزراء استجابة ترامب للمساعي التي بذلها ولي العهد لرفع العقوبات المفروضة على سوريا. من جهة أخرى، أدى القسم أمام خادم الحرمين، الأمراء الذين صدرت الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store