
الحمامات الشمالية: شاب يلقي بنفسه من الطابق الثالث لنزل
ووفق ما افاد به مصدر مطلع لمراسلة ديوان اف ام، فان الهالك تونسي متحصل على الجنسية الفرنسية و يعاني من اضطرابات نفسية وقد جاء لقضاء عطلته الصيفية بالحمامات.
وقد تحولت الوحدات الامنية بالجهة الى موقع الحادثة وتمت معاينة الجثة ونقلها الى المستشفى الجامعي الطاهر المعموري بنابل لعرضها على قسم الطب الشرعي كما اذنت النيابة العمومية بفتح تحقيق في الحادثة لتحديد اسبابها وحيثياتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحراء ميديا
منذ 28 دقائق
- صحراء ميديا
روصو.. إحباط محاولة تهريب كميات من الأدوية المنتهية الصلاحية والخمور صحراء ميديا
أعلنت السلطات الموريتانية الجهوية، في مدينة روصو جنوبي موريتانيا، اليوم الأربعاء عن إحباط محاولة تهريب 'كميات من الخمور والمواد الممنوعة والمنتهية الصلاحية'، إلى داخل البلاد. وأوضح المدير الجهوي للجمارك المفتش المركزي الشيخ أحمد محمد حمدك، إن الكميات المصادرة 'تضم طنا من الخمور موزعة على 1688 قارورة وقنينة، وكمية معتبرة من الأدوية بعضها منتهي الصلاحية'. وأضاف أنها تشمل كذلك 'مستحضرات تجميل ضارة ومنشطات ومنشورات جنسية مخلة بالأخلاق العامة'. وتعاملت السلطات مع هذه الكميات حسب الوكالة الموريتانية للأبناء، بحرقها وإتلافها.


العرائش أنفو
منذ 29 دقائق
- العرائش أنفو
إجهاض محاولة شبكة التهريب الدولي للمخدرا ت لتهريب سبعة أطنان و50 كيلوغراما مخدر الشيرا بميناء طنجة المتوسط
إجهاض محاولة شبكة التهريب الدولي للمخدرا ت لتهريب سبعة أطنان و50 كيلوغراما مخدر الشيرا بميناء طنجة المتوسط لعرائش أنفو داهمت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن طنجة، مساء اليوم الثلاثاء 17 يونيو الجاري، مستودعًا يقع بضواحي المدينة، وذلك في إطار التحقيقات الجارية بخصوص محاولة تهريب أزيد من 7 أطنان من مخدر الحشيش، التي تم إحباطها من طرف مصالح الأمن والجمارك بميناء طنجة المتوسط، مساء أمس الإثنين. وبحسب مصادر مطلعة، فقد مكّنت الأبحاث التقنية والتحريات الميدانية التي باشرتها المصالح الأمنية من تحديد موقع المستودع، الذي يُرجح أنه يُستغل من طرف شبكة متورطة في التهريب الدولي للمخدرات. وتشير المعطيات الأولية إلى أن المستودع المذكور يعود إلى صديق مقرب من بارون المخدرات المعروف باسم 'م س ح'، وهو أحد الأسماء البارزة في عالم التهريب الدولي انطلاقًا من شمال المملكة. وقد تم تنفيذ عملية المداهمة مساء اليوم الثلاثاء، وأسفرت عن توقيف شخص يعمل كحارس بالمستودع، في حين خضعت عدة مقطورات كانت مركونة بداخله لتفتيش دقيق. وفي السياق ذاته، نجحت عملية أمنية مشتركة بين عناصر الشرطة والجمارك بميناء طنجة المتوسط، في وقت متأخر من مساء يوم أمس الإثنين، في إحباط محاولة تهريب شحنة ضخمة من مخدر الشيرا تُقدّر بحوالي 7 أطنان و50 كيلوغرامًا، كانت مخبأة بعناية فائقة داخل مقطورة شاحنة للنقل الدولي. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن الشاحنة، التي تحمل لوحة ترقيم مغربية، كانت تستعد للإبحار نحو أحد الموانئ الأوروبية، في إطار عملية تهريب دولية محكمة التنظيم. وقد تم توقيف سائقها، وهو مغربي يبلغ من العمر 42 سنة، ووُضع رهن تدبير الحراسة النظرية بتعليمات من النيابة العامة المختصة، من أجل تعميق البحث وتحديد كافة الأطراف المتورطة في هذه الشبكة. كما أفادت نفس المصادر بوجود شبهات قوية حول تورط عنصرين من الشرطة يعملان بميناء طنجة المتوسط، وهما (ج. ر.) و(ج. س.)، يُشتبه في تقديمهما تسهيلات لوجستيكية للبارون المذكور مقابل امتيازات مالية، ما سهل مرور الشحنات عبر الميناء دون إثارة الشبهات. وتندرج هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها مختلف الأجهزة الأمنية والجمركية بالمنافذ الحدودية، بهدف تفكيك شبكات التهريب الدولي للمخدرات، وتجفيف منابعها داخل وخارج التراب الوطني.


العرائش أنفو
منذ 29 دقائق
- العرائش أنفو
هل أصبحنا أمام 'ظاهرة شفوني خدام'؟ جرار جماعة العرائش في مرمى الانتقاد بشاطئ بليݣروسة
هل أصبحنا أمام 'ظاهرة شفوني خدام'؟ جرار جماعة العرائش في مرمى الانتقاد بشاطئ بليݣروسة العرائش أنفو العرائش – في مشهد أثار الكثير من التساؤلات والاستغراب، رصد أحد الغيورين على الشأن المحلي بشاطئ بليݣروسة بالعرائش، يومه الثلاثاء، قيام جرار تابع لجماعة العرائش بعملية 'تنقية' رمال الشاطئ. غير أن الغريب في الأمر – بحسب تصريح المعني بالأمر – هو أن الآلة التي من المفترض أن تزيل الشوائب من الرمال كانت معطلة وغير شغالة، مما يطرح علامات استفهام كبيرة حول جدية هذه العملية وهدفها الحقيقي. الفاعل المحلي الذي عاين الواقعة تساءل بصوت عالٍ: 'هل وصلنا إلى درجة استغباء المواطنين بهذا الشكل؟ هل نحن أمام استعراض شكلي يندرج ضمن ما يُعرف بظاهرة 'شفوني أنا خدام'؟'، في إشارة إلى عمليات ميدانية شكلية لا تحمل أي مردودية حقيقية، بل تهدف فقط إلى إعطاء الانطباع بوجود مجهودات على الأرض. وفي ظل هذه المعطيات، تطالب ساكنة المدينة بتوضيح عاجل ورسمي من الجهة المسؤولة عن هذا القسم داخل جماعة العرائش، لمعرفة خلفيات هذا الفعل، وهل يتعلق الأمر بعطب تقني طارئ أم بسلوك ممنهج يهدف إلى ذر الرماد في العيون. الواقعة تعيد فتح ملف شفافية التدبير المحلي واستغلال الآليات الجماعية، خصوصًا في المناطق الحيوية كالشواطئ التي تُعد واجهة المدينة خلال موسم الصيف، وهو ما يستوجب مزيدًا من الرقابة وربط المسؤولية بالمحاسبة. لقد آن الأوان، كما يقول الغيورون، لـوضع حد لسياسات التمويه وتضليل الرأي العام، والانتقال إلى ممارسة فعلية للتنمية المحلية تستند إلى الفعالية والمصداقية. العرائش 18يونيو 2025 أنوار العسري