
غدًا.. سهرة رمضانية للسيمفوني على المسرح الكبير في الأوبرا
تستمر الفعاليات الرمضانية لدار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام والتي يشارك خلالها أوركسترا القاهرة السيمفوني، بحفل يقام بقيادة المايسترو أحمد الصعيدي وبمشاركة كورال أكابيلا بقيادة مايا چفينيريا، وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
ويحمل الحفل عنوان -رمضانيات وهابيات واتجاهات أخرى- وذلك فى التاسعة والنصف مساء السبت 15 مارس على المسرح الكبير.
التفاصيل الكاملة لـ السهرة الرمضانية للسيمفوني على خشبة المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية
التفاصيل الكاملة لـ السهرة الرمضانية للسيمفوني على خشبة المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية
سهرة رمضانية للسيمفوني على خشبة المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية
سهرة رمضانية للسيمفوني على خشبة المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية
يتضمن البرنامج باقة من المؤلفات الكلاسيكية العالمية إلى جانب عدد من الأعمال العربية بالطابع الغربى منها السيمفونية 40 لموتسارت وأعاد توزيعها المايسترو أحمد الصعيدي، القمح الليلة - لست أدرى - كان أجمل يوم - يا من رمى الحب وصار لـ محمد عبد الوهاب، بولكا شحاتة سعادة لـ رياض السنباطي، لونجا نهاوند لـ جميل بك الطنبورى، سماعى نهاوند لـ أحمد الصعيدي.
تجدر الإشارة إلى أن برنامج الفعاليات الرمضانية لدار الأوبرا المصرية يشمل مجموعة من العروض الفنية المتنوعة التي تجمع بين الإبداعات المصرية والدولية وتقام على مسارحها المختلفة.
بعد تكليفه.. رئيس الأوبرا يشكر وزير الثقافة: هناك مسارات للحفاظ على المكانة المميزة للأوبرا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
بعد سحبهما من دور العرض.. إيرادات "استنساخ" و"فار بـ7 أرواح"
انطلقت فعاليات موسم أفلام عيد الأضحى 2025، والذي شهد عرض مجموعة من الأفلام المتنوعة لنجوم الصف الأول، حيث بدأ الموسم بفيلم "المشروع X" بطولة الفنان كريم عبد العزيز، الذي حقق إيرادات ضخمة وصلت إلى 3 ملايين جنيه في أول يوم من عرضه. سحب بأفلام من دور العرض في سياق متصل، تم سحب فيلمين من دور العرض السينمائية قبل انطلاق موسم عيد الأضحى 2025، نظرًا لتراجع إيراداتهما وعدم قدرتها على المنافسة في شباك التذاكر. الفيلم الأول هو "استنساخ" بطولة سامح حسين، والذي حقق إجمالي إيرادات بلغ 3 مليون و33 ألف و356 جنيهًا خلال 6 أسابيع من عرضه، بإجمالي 23 ألفًا و977 تذكرة. أما الفيلم الثاني فهو "فار بـ7 أرواح" بطولة الراحل سليمان عيد، الذي حقق إيرادات بلغت 2 مليون و578 ألفًا و436 جنيهًا في 7 أسابيع من عرضه، بإجمالي 21 ألفًا و321 تذكرة، نتيجة لهذه الأرقام، تقرر سحب الفيلمين من شباك التذاكر قبل بداية موسم عيد الأضحى. فيما تراجع للمركز الثاني فيلم "سيكو سيكو" الذي يلعب بطولته النجمان عصام عمر وطه دسوقي بعد تحقيقه نجاحًا غير مسبوق في شباك التذاكر، حيث ظل في الصدارة لمدة 7 أسابيع متتالية، محققًا إيرادات ضخمة تجاوزت 175 مليون جنيه خلال 45 يومًا فقط من بدء عرضه، إلا أن الفيلم قد تراجع لأول مرة منذ طرحه إلى المركز الثاني في البوكس أوفيس بعد أن تصدر فيلم "المشروع X" إيرادات السينما في الأيام الأخيرة. المشروع X يحقق نجاحًا ملحوظًا أما فيلم "المشروع X"، فقد حقق نجاحًا كبيرًا جماهيريًا، حيث تم إقامة عرضه الخاص في دار الأوبرا المصرية وسط احتفالية ضخمة امتازت بالفخامة، الفيلم من بطولة كريم عبد العزيز، ويشارك في بطولته ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، عصام السقا، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف منهم أمير كرارة. تدور أحداث الفيلم حول ضابط شرطة يكافح عصابة دولية لتهريب الآثار في عدد من الدول الأوروبية، ليجمع بين الإثارة والتشويق، ما جعله يحظى بإقبال واسع في الأيام الأولى من عرضه، ليكون من أبرز الأفلام في موسم عيد الأضحى 2025.


الوفد
منذ 7 ساعات
- الوفد
مؤلفات الموجي وغنائيات العمالقة بأوبرا الإسكندرية
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، حفلا لفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، في التاسعة مساء الخميس ٢٢ مايو على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية". يضم فاصلا لمؤلفات الموسيقار محمد الموجى ومجموعة من غنائيات عمالقة الطرب بمشاركة الفنانة حنين الشاطر ونجوم الموسيقى العربية ياسر سعيد ،آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح ومحمد الخولى. يذكر أن الموسيقار محمد الموجى أحد أبرز المجددين في الموسيقى والغناء العربي بعد ثورة يوليو 1952 ، ولد في مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ، حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل فى عدة وظائف، ثم ظهرت ميوله إلى الغناء، بعدها اتجه إلى التلحين، وكانت أول أغنياته «صافيني مرة»، التي غناها عبد الحليم حافظ بعدها قدم ألحاناً لعمالقة الطرب العربي منهم أم كلثوم، ونجاة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد، ورحل عن عالمنا عام 1995 تاركاً تراثاً فنياً من الألحان الخالدة.


بوابة الفجر
منذ 7 ساعات
- بوابة الفجر
روائع الموجي تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات الثقافة المصرية
في إطار الأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها وزارة الثقافة، تشهد مدينة الإسكندرية أمسية فنية متميزة على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، مساء الخميس 22 مايو، في تمام الساعة التاسعة مساءً. تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا غنائيًا ضخمًا لفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، يتضمن فاصلًا كاملًا مخصصًا لأعمال الموسيقار الكبير محمد الموجي، بالإضافة إلى باقة من أغنيات عمالقة الطرب الأصيل. مشاركة متميزة لنجوم الغناء العربي يشارك في هذا الحفل نخبة من الأصوات المتميزة، على رأسهم الفنانة المتألقة حنين الشاطر، إلى جانب المطربين ياسر سعيد، آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح، ومحمد الخولي. ويُنتظر أن يقدموا مجموعة من الروائع التي حفرت مكانتها في وجدان الجمهور العربي، في ليلة طربية تعيد إلى الأذهان سحر الألحان الكلاسيكية وتفاصيل الجمال الموسيقي الذي تميّزت به حقبة الزمن الجميل. الموجي.. مبدع التجديد في الموسيقى العربية تُعد هذه الأمسية تكريمًا لمسيرة أحد أعظم المجددين في الموسيقى والغناء العربي، الموسيقار محمد الموجي، الذي وُلد في مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ. حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في بداية حياته بعدة وظائف، قبل أن تكشف موهبته الغنائية طريقه نحو عالم التلحين. كانت البداية بأغنية "صافيني مرة" التي قدمها لعبد الحليم حافظ وحققت نجاحًا مذهلًا، لتفتح أمامه أبواب التعاون مع نخبة من نجوم الغناء في العالم العربي، من بينهم كوكب الشرق أم كلثوم، ونجاة الصغيرة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد. تراث خالد وذاكرة لا تُنسى على مدار عقود، ترك الموجي بصمته الخالدة في سجل الأغنية العربية، بألحانه التي امتزجت فيها الأصالة بالتجديد، والوجدان بالابتكار، لتظل أعماله حيّة في ذاكرة الأجيال، وقد رحل عن عالمنا في عام 1995، لكنه ما زال حيًا في قلوب محبيه من خلال إرثه الفني الذي لا يُنسى. ليلة موسيقية تمزج بين الوفاء والإبداع يُعد هذا الحفل رسالة وفاء من الأوبرا المصرية تجاه رموز الفن العربي، وفرصة للجمهور للاستمتاع بأجواء موسيقية راقية تجمع بين دفء الماضي وتألق الحاضر، وتُبرز دور الثقافة المصرية في الحفاظ على الهوية الفنية وتقديمها للأجيال الجديدة بروح معاصرة.